آندي هانتر
كان هناك 13 لاعباً بين جاك هاريسون ومرمى بورنموث عندما نجح في استقبال الكرة التي أبعدها حارس مرمى بورنموث.
لم يحاول المدير الفني لإيفرتون، شون دايك، تجميل الصورة بعد نجاحه في الإبقاء على الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد الفوز في الجولة الأخيرة على بورنموث.rn
قال المدير الفني لليفربول، يورغن كلوب، بعد الهزيمة بخمسة أهداف مقابل هدفين أمام ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا على ملعب «آنفيلد» والتي قد تتجاوز تداعياتها الموسم الحالي الذي يقدم فيه الفريق أداء سيئا: «أخبرت الأولاد أن الهزيمة تظل هزيمة إذا لم تتعلموا منها. كانت البداية رائعة، ولعبنا كرة القدم المعروفة عنا، وهذا ما يتعين علينا القيام به دائما. إذا سمحنا لهذه المباراة بأن تؤثر علينا حقا، فهذا يعني أننا حمقى. الهزيمة بخمسة أهداف مقابل هدفين يمكن أن تكون لها أضرار، لكن يجب أن أتأكد من عدم حدوث ذلك».
رغم خروج المدير الفني فرانك لامبارد ليطالب جماهير إيفرتون بدعم فريقه بعد إطلاق المشجعين صافرات الاستهجان عقب الهزيمة 2 - 1 أمام ولفرهامبتون واندرارز مع استئناف الدوري الإنجليزي الممتاز بمواجهات المرحلة السابعة عشرة أول من أمس، فإن هناك شعوراً عاماً بعدم الثقة في قدرته على إنقاذ الفريق. وشهدت هزيمة إيفرتون السابقة أمام بورنموث قبل فترة التوقف لخوض نهائيات كأس العالم مواجهة بين الجمهور واللاعبين، وقال لامبارد، إن شعور المشجعين بالإحباط في مباراة ولفرهامبتون كان واضحاً، وعلق «كان غضب الجمهور واضحاً، وهذا أمر ليس بالهين على اللاعبين...
مهما كانت نتيجة بحث مجموعة فينواي الرياضية عن استثمارات جديدة في ليفربول، فإن عرض البيع الذي يقدمه غولدمان ساكس ومورغان ستانلي نيابة عنها سيبدو أكثر جاذبية بكثير مما كان عليه عندما استحوذ جون دبليو هنري وشركاؤه على النادي قبل 12 عاما. ومن المؤكد أنه يمكنهم بيع ليفربول، سواء بشكل جزئي أو كلي، في حالة أفضل بكثير مما كان عليه النادي عندما استحوذوا عليه. والآن، هناك مدرج شاهق آخر قيد الإنشاء في ملعب آنفيلد، وهو ما سيؤدي إلى زيادة سعة الملعب إلى أكثر من 61 ألف متفرج عند اكتماله مع بداية الموسم المقبل.
لا يملك نجم خط وسط ليفربول جيمس ميلنر، البالغ من العمر 36 عاماً، كثيراً من الوقت لاستعادة الذكريات، فهو «يحاول فقط العمل باستمرار» على أعلى مستوى ممكن. الأسبوع الماضي، احتفل النجم الإنجليزي المخضرم بالذكرى العشرين لظهوره لأول مرة في الدوري الإنجليزي الممتاز. كانت بداية ميلنر في الدوري الإنجليزي الممتاز مع ليدز يونايتد، على ملعب «أبتون بارك» في العاشر من نوفمبر (تشرين الثاني) 2002، عندما دفع به المدير الفني الإنجليزي تيري فينابلز لأول مرة وعمره 16 عاماً، ليشارك بدلاً من جيسون ويلكوكس في الدقيقة 84 من المباراة التي انتهت بفوز ليدز يونايتد على وستهام بأربعة أهداف مقابل ثلاثة.
قبل إيثان نوانري مع آرسنال، كان هارفي إليوت من فولهام، ومن قبله ماثيو بريغز من فولهام أيضاً، هو أصغر لاعب يشارك في مباراة رسمية في الدوري الإنجليزي الممتاز. وعلى مدار 12 عاماً، ظل بريغز محتفظاً بلقب أصغر لاعب شارك في الدوري الإنجليزي الممتاز، وشعر بفرحة هذا الإنجاز، لكنه شعر أيضاً بأن ذلك الأمر يخلق ضغوطاً كبيرة على اللاعب الشاب.
كان الوقت يقترب من منتصف الليل عندما وجد المدير الفني لليفربول يورغن كلوب، نفسه، في موقف غير معتاد في «ملعب دييغو أرماندو مارادونا»، حيث أصدر اعتذاراً علنياً نادراً لجماهير ليفربول داخل الملعب، والآن، وبشكل غير معهود، حاول إخفاء مشاعره وإبقاء أفكاره وردود أفعاله تحت السيطرة. وقال المدير الفني الألماني، وهو يجد صعوبة في استيعاب الهزيمة القاسية أمام نابولي بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، «أعتقد أنه من المنطقي أن أشاهد المباراة مرة أخرى، وأحاول فهم ما حدث حتى أتمكن من توجيه الرسالة الصحيحة للأولاد».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة