science
science
أسس فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو بالولايات المتحدة، شركة ناشئة، تحت اسم «سوفتسونيكس»، لتتولى مهمة إنتاج وتوزيع أول رقعة إلكترونية يمكنها مراقبة الجزيئات الحيوية في الأنسجة العميقة، بما في ذلك «الهيموغلوبين»، بما يساعد على التشخيص المبكر والسريع لبعض الأمراض، مثل الأنيميا أي (فقر الدم). وتوقع شنغ شو، أستاذ الهندسة النانوية في جامعة كاليفورنيا، والباحث الرئيسي بالدراسة في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، أن تكون رقعتهم الإلكترونية متاحة في الأسواق خلال عامين، لتكون بديلاً مريحاً للوسائل التقليدية في التشخيص. وقال شو: «يمكن للإلكترونيات الحالية القابلة للارتداء أن تستشعر الإشارات الحي
عثر العلماء أخيراً على «عالمين مائيين» لا يشبهان أي شيء شوهد في نظامنا الشمسي من قبل. يتألف الكوكبان بالكامل تقريباً من الماء، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تحديد هذه العوالم بثقة من قبل العلماء، وفقاً لما نقله موقع «ياهو نيوز». قال بيورن بينيكي، أحد العلماء في البحث الجديد: «لقد اعتقدنا سابقاً بأن الكواكب التي كانت أكبر قليلاً من الأرض كانت عبارة عن كرات ضخمة من المعدن والصخور، مثل الإصدارات الموسعة من الأرض، ولهذا السبب أطلقنا عليها اسم (الكواكب الأرضية الفائقة)».
تضم عائلة كورونا، فيروسات تسبب مرضاً خطيرا، مثل كورونا المستجد، المسبب لمرض «كوفيد - 9»، و«ميرس» المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، كما تضم أيضاً فيروسات تسبب عدوى خفيفة تشبه أعراض البرد. وكان السؤال الذي حير العلماء هو السبب في هذا التباين، غير أن علماء من جامعة بريستول البريطانية، نجحوا في حل هذا اللغز، الذي يكمن في «تجويف» بالبروتين الشوكي، الذي يعطي عائلة فيروسات كورونا شكلها التاجي الخطير (بروتين سبايك). ووجد الباحثون خلال الدراسة المنشورة في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بدورية «ساينس أدفانسيس»، أن الفيروسات الخطيرة بهذه العائلة تحتوي على هذا التجويف المميز، والذي لا يوجد في الفيرو
قد يكون اكتشاف الكدمات على الجلد الداكن أمراً صعباً في بعض الأحيان، مما يحد من قدرة الاطباء على توثيق الجروح والإدلاء بشهادتهن أمام المحكمة، حسب وكالة «تريبيون». ويعتمد الكشف عن الكدمات وتشخيصها على العين المجردة، وتحت الضوء العادي، وغالباً ما تصعب رؤية كدمات ضحايا العنف استناداً إلى لون بشرتهم وعمر الإصابة؛ فالأشخاص أصحاب البشرة الداكنة غالباً ما يصعب التعرف على إصاباتهم وتوثيقها بشكل صحيح، وهو ما يكون له تأثير كبير على النتائج الطبية والقانونية لضحايا العنف.
أكدت دراسة جديدة أن قصار القامة يكونون أكثر غضباً من غيرهم لـ«تعويض نقص الأمتار بأطوالهم». ووفقاً لصحيفة «تلغراف» البريطانية، فقد قام فريق الدراسة البولندي بالتحقيق في «متلازمة نابليون» أو «متلازمة الرجل القصير»، وهي مشكلة نفسية تنسب إلى قصار القامة، وتزعم معاناتهم من العصبية والغضب المفرط والسلوك العدواني، لتعويض أوجه القصور الجسدية لديهم. وقالت الدراسة إن هذه المتلازمة، التي سميت على نابليون بونابرت، الذي بلغ طوله 5 أقدام و2 بوصة (1.58 متر) فقط، ترتكز على حقيقة علمية مؤكدة. وأجرى الفريق مسحاً على 367 شخصاً وبحثوا عن أدلة على السيكوباتية والنرجسية والميكيافيلية، التي تشكل سمات شخصية تُعرف باس
ربما يصبح البروتين الشوكي الشهير الذي يعطي فيروس «كورونا المستجد» شكله التاجي الشهير «بروتين سبايك»، علاجاً لأحد أخطر أنواع السرطانات، وهو سرطان الرئة. ويقول كاليبادا باهان، أستاذ الكيمياء الحيوية وعلم الأدوية في جامعة راش الأميركية، الذي قاد دراسة نشرت (الثلاثاء) بمجلة «كانسر»، وأثبتت فعالية «بروتين سبايك» في علاج حيوانات التجارب، لـ«الشرق الأوسط»: «نبحث في الوقت الحالي عن شركاء لنقل هذه التقنية في العلاج إلى عيادة سرطان الرئة قريباً.
ما زالت معضلة «قطاع الطرق» تُفاقم الوضع الأمني المتدهور في نيجيريا، خاصة في الشمال والوسط، حيث تنتشر الجماعات المسلحة التي تستهدف المدنيين وقوات الشرطة على حد سواء، بهدف «النهب». وقُتل مدنيان وأربعة شرطيين برصاص مسلّحين هاجموا دورية للشرطة قرب سوق تجارية في شمال غربي نيجيريا بالقرب من الحدود مع النيجر، بحسب ما أعلنت السلطات (الثلاثاء). ويشهد شمال نيجيريا ووسطها باستمرار هجمات تشنّها جماعات إجرامية يُطلِق السكّان على أفرادها اسم «قطاع الطرق».
تواجه شركة «نيورالينك» للأجهزة الطبية التابعة للملياردير الأميركي إيلون ماسك، تحقيقاً اتحادياً في مزاعم عن انتهاكات محتملة لحقوق الحيوان، وسط شكاوى من موظفين بالشركة من تسريع التجارب على الحيوانات، ما تسبب في نفوق الكثير منها دون داعٍ، وذلك وفقاً لوثائق اطلعت عليها «رويترز» ومصادر مطلعة على التحقيق وعمليات الشركة. تعكف «نيورالينك» على تطوير شريحة تُزرع في الدماغ تأمل أن تساعد المصابين بالشلل على المشي مرة أخرى، فضلاً عن علاج أمراض عصبية أخرى. وأفاد مصدران مطلعان بأن المفتش العام بوزارة الزراعة بدأ التحقيق الاتحادي، الذي لم ترد أنباء بشأنه من قبل، في الأشهر القليلة الماضية، بناءً على طلب مدع ات
على كوكبنا الكروي الدوار تتسلل الشمس إلى ما لا نهاية في الأفق. لكن أين يحدث الشروق الأول في اليوم؟ فمع غروب الشمس بسرعة عام 2022، أي مكان يشهد أولى لحظات الضوء في العام الجديد؟ فمن منظور مادي، ليس هناك شروق شمس «أول»، وفقًا لما ذكره كاميرون هوملز باحث ما بعد الدكتوراه في الفيزياء الفلكية النظرية بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، الذي يوضح «هناك فقط سلسلة من شروق الشمس الدائم تحدث في أماكن أبعد وأبعد في الغرب وليس صحيحًا أولاً، ولا أخيرًا حقيقيًا.
ينتجُ مصنع صلبٍ واحد في جيانغسو الصينية 43 مليون طنّ من ثاني أكسيد الكربون كلّ عام، أيّ أكثر ممّا تنتجه دولٌ كمدغشقر ونيكاراغوا.
التشوّش في الدماغ، والتعب، والألم بعد حدوث الإصابة الأولى بفيروس «كوفيد 19» كانت أهم العوارض التي قلبت حياة امرأة أميركية رأساً على عقب. وكانت بيليندا هانكينز قد التقطت العدوى للمرّة الأولى في ربيع 2020، فارتفعت حرارتها، وعانت من نوبات البرد وصعوبة في التنفس، لكنّ مشكلتها الحقيقية كانت في خسارتها حاسّة الشمّ. بعد عامين، التقطت هانكينز العدوى مرّة أخرى، وكانت حالتها أسوأ.
طوّرت شركة «ماس بيولوجيكس» لإنتاج اللقاحات في أميركا، علاجاً يمنع عدوى فيروس «كورونا» المستجد، وذلك بالاعتماد على الأجسام النانوية، وهي فئة بديلة من الأجسام المضادة مشتقة من شظايا بروتين حيواني «الألبكة» أو «اللاما». وشركة «ماس بيولوجيكس» هي الشركة الوحيدة غير الربحية المرخصة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية للقاحات في الولايات المتحدة، وهي رائدة في تطوير علاجات الأجسام المضادة وحيدة النسيلة البشرية للأمراض المهمة للصحة العامة، وكانت دراسة عام 2020 من قبل الشركة هي الأولى التي أظهرت أن الأجسام المضادة (IgA)، يمكن أن تمنع بنجاح عدوى «كورونا» المستجد، واختارت دورية «نيتشر كومينيكيشن»، هذا العمل
يمكن أن تخبرنا راحة اليد كثيراً عن حالتنا العاطفية؛ حيث تميل إلى التبلل عندما نكون متحمسين أو متوترين، ويكون ذلك مؤشراً لقياس الإجهاد والتوتر، لكن الأجهزة التي تقوم بذلك الآن ضخمة وغير موثوقة، ويمكن أن تسبب وصمة العار الاجتماعية؛ لأنها تكون مرئية للغاية على أجزاء بارزة من الجسم. وقام باحثون من جامعة تكساس الأميركية بعلاج تلك المشكلة، عن طريق ابتكار تقنية الوشم الإلكتروني، التي تتبع النشاط الكهربائي للجلد، وتقدم بيانات عن الشعور بالتوتر. وفي ورقة بحثية جديدة نُشرت في العدد الأخير من دورية «نيتشر كومينيكيشن»، أعلن الباحثون عن تفاصيل هذا الوشم الإلكتروني الذي يعتمد على «الجرافين»، والذي يتم ربطه
كشف بحث جديد أن النمل يفرز سائلاً حليبياً لإطعام صغارهم ضمن نسختهم الخاصة من الرضاعة الطبيعية، وفقاً لصحيفة «تليغراف». شُبّه هذا الاكتشاف بالرعاية الأبوية التي تقدمها الثدييات بعد أن تبين أن السائل يلعب دوراً حيوياً في بقاء المستعمرة. للدراسة أيضاً آثار مهمة على فهمنا لكيفية تطور مجتمعات الحشرات وتنظيمها. وجد الباحثون أن النمل البالغ يحصد السائل اللبني من الشرانق قبل الفقس مباشرة عندما تفرز كميات كبيرة من المادة الغنية بالمغذيات، على غرار حليب الثدييات. يفقس بيض النمل ليشكل اليرقات، لكن علماء الحشرات افترضوا سابقاً أن الشرانق لا تتفاعل مع المستعمرة. في الواقع، يتم استهلاك السائل إما من قبل الن
في تعاون ملفت أعلن فريق البحوث العلمية الصيني - النيوزيلندي أن المرحلة الأولى من مهمة البحوث العلمية المشتركة بين الصين ونيوزيلاندا تكللت بنجاح، حيث وصل فريق الباحثين العلميين إلى أعمق نقطة في خندق كرماديك بغواصة مأهولة، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الثلاثاء).
منذ اكتشاف أول كوكب يدور حول نجم غير الشمس في عام 1995، أدرك العلماء أن الكواكب أكثر تنوعاً مما كنا نتخيله، حيث تمنح هذه العوالم البعيدة من الكواكب الخارجية التي تشبه الأرض، الفرصة لدراسة كيفية تصرف الكواكب في المواقف المختلفة. ويُعد تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الذي تم إطلاقه العام الماضي، أداة مثالية لاستكشاف هذه العوالم، حيث استخدمه فريق بحثي دولي في اكتشاف التركيب الكيميائي لكوكب خارج المجموعة الشمسية.
إذا كان ربّ عملكم الحالي يذكّركم بربّ عملكم السابق، فإليكم هذا التفسير؛ عندما يتعلّق الأمر بأنواع القيادة، يتمتّع معظم رؤساء المؤسسات بشخصية ذات تركيبة مشابهة.تقول فريديريكي فابريتيوس، العالمة المتخصصة بعلوم الأعصاب وصاحبة كتاب «بيئة العمل الصديقة للدماغ... لماذا يغادر الماهرون؟
في تطور نوعي، يقترب علماء من «جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)» من تطوير تقنية احتجاز وتجميد ثاني أكسيد الكربون عند درجة حرارة منخفضة، بصورة أكثر فاعلية وكفاءة من منهجية ما يسمى «الامتصاص أو إزالة الامتصاص». هذا التطور يأتي بعد تحذير الأمين العام للأمم المتحدة لدول العالم قبيل انعقاد مؤتمر «كوب27» في مصر خلال نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، حيث قال إن العالم على «طريق سريعة إلى جحيم مناخي». وكما هو معلوم؛ فإن ثاني أكسيد الكربون يعدّ السبب الرئيسي للاحترار العالمي الذي يعدّ بدوره أحد أكثر التحديات إلحاحاً في مواجهة البشرية.
مكنت «عضيات» الدماغ البشري باحثين بجامعة كاليفورنيا الأميركية من حل أحد الألغاز المرتبطة بمرض «كوفيد - 19»، وهو قدرته على إصابة الخلايا العصبية. و«العضيات»، هي أنسجة ثلاثية الأبعاد ذاتية التنظيم، مشتقة من الخلايا الجذعية المستنبتة التي يمكن أن تحاكي بعض الأعضاء، وباستخدامها أظهر الباحثون في الدراسة المنشورة مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بدورية «بلوس بيولوجي»، كيف أن فيروس «كورونا المستجد»، المسبب لمرض «كوفيد - 19»، يصيب الخلايا العصبية القشرية ويدمر على وجه التحديد نقاط الاشتباك العصبي، وهي الروابط بين خلايا الدماغ التي تسمح لها بالتواصل مع بعضها البعض. وتشير النتائج إلى أن عقار «سوفوسبوف
إنها المرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة عقود التي تمت فيها إضافة بادئات جديدة إلى النظام الدولي للوحدات (SI)، وهو المعيار العالمي المتفق عليه للنظام المتري. فقد انضمت البادئات الجديدة إلى صفوف البادئات المعروفة مثل (الكيلو) و(الميل) و(الرونا) و(الكويتا) لأكبر الأرقام و (الرونتا) و(الكويكتو) للأصغر. كما تم التصويت على التغيير من قبل العلماء وممثلي الحكومات من جميع أنحاء العالم لحضور المؤتمر العام السابع والعشرين للأوزان والمقاييس؛ الذي يحكم SI ويجتمع كل أربع سنوات تقريبًا في قصر فرساي غرب باريس، وفق ما نشرت وكالة الصحافة الفرنسية، ونقله موقع «ساينس إليرت» العلمي المتخصص. فقد أكد العلماء في بيانهم ب
إذا كنتم تعيشون في عالمنا خلال السنوات العشر الماضية، فلا شكّ في أنّكم تعرفون أنّ القناة الهضمية Gut تلعب دوراً بارزاً جداً في الصحتين النفسية والجسدية؛ لا لأنها تقوم بتفكيك الأطعمة إلى مكوّنات غذائية تدعم العقل والجسد فقط، بل أيضاً بتجنيد البكتيريا اللازمة التي تسكنه - يُقال إنّ عددها يبلغ 100 تريليون - لتعمل بوصفها أعضاءً إضافية وتشغّل عملياتها الخاصّة في التمثيل الغذائي للتأثير على كلّ وظيفة نقوم بها. ميكروبات الجسم البشري أظهرت الدراسات التي نُشرت خلال العقد الماضي أنّ الميكروبات تنتج مواد تحافظ على قوّة الجدار المعوي لمنع تسرّب السموم والبكتيريا، التي إذا ما انفلتت حركتها، فإنها تؤدّي إ
في مواجهة التحديات الصحية المختلفة، يطرح علم الإحصاءات الجغرافية المكانية «geospatial statistics» - المعروف بسرعة تطوره - رؤى جديدة تتنوع؛ من رصد النقاط الساخنة للخلايا السرطانية، إلى مشكلات تلوث الهواء، وانتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). ومن المتوقع أن تؤتي الجهود المبذولة من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية «كاوست» ومؤسسات متخصصة في المملكة، ثمارها في سبيل فهم أفضل لأسباب الأمراض وكيفية مكافحتها؛ من أجل تحسين الأحوال الصحية.
عادة ما تكون أضواء مختبر «زيو جون»، بقسم علوم وهندسة المواد بجامعة سنغافورة الوطنية، قيد التشغيل 24 ساعة يومياً، غير أنه ذات ليلة عام 2019، انطفأت الأنوار لمشكلة في الكهرباء، وعندما عاد الباحثون في اليوم التالي، وجدوا أن أداء مادة تعتمد على «أوكسي هيدروكسيد النيكل» في تجربة التحليل الكهربائي للماء، انخفض بشكل كبير. هذا الانخفاض في الأداء، لم يلاحظه أحد من قبل، لأنه لم يقم أحد بالتجربة في الظلام، كما أن الأدبيات العلمية لا تقول إن مثل هذه المادة تتأثر خصائصها بالضوء، ومع مزيد من التجارب تأكد الباحثون من الدور الذي يلعبه الضوء في تلك العملية، وهو ما قادهم إلى اكتشاف سيحدث ثورة في طريقة تفكيك الم
مثلما يغرس المزارع بذرة في الأرض، ويمنحها الاهتمام والرعاية حتى تصبح ثمرة صالحة للأكل، فإن الأمر نفسه يحصل في تقنية «اللحوم المستنبتة»، التي قد تقضي قريباً على الشكل التقليدي لتربية الدواجن والماشية الصالحة للأكل.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة