education
education
هي ليست جلسة تصوير أو مجموعة من اللقطات المقصودة التي رُتّب لها مسبقاً، كما قد يبدو لنا للوهلة الأولى، لكنّها صور لمواقف وذكريات طريفة تجسد خفة ظل استقبال مجموعة من الطلاب المصريين في السنة النهائية من دراستهم الجامعية لقرار اعتماد نظام التعليم الإلكتروني في زمن الكورونا، حين أدركوا أنّ تعطيل الدراسة لا يعني توقفها وأنّ الامتحانات مستمرة في موعدها من دون تأجيل. وعلى بساطتها وطرافتها تُعد مجموعة الصور التي التقطها طلاب كلية الصيدلة جامعة القاهرة مؤخراً نموذجاً حياً لأحوال كثير من الطلاب في مصر وبعض دول العالم، ممن يتلقون دروسهم ومحاضراتهم العلمية، وفقاً لنظم التعليم عن بعد، والمنصات التعليمية ا
جلس مجموعة من المراهقين النيباليين على الأرض في مدرسة «باغماتي» الداخلية، وكانت راحة أيديهم موجهة لأعلى، مع إغلاق العيون، والهبوط نحو الأرضية مع كل شهيق يأخذونه. وبدأ المعلم في تلقين الطلاب مبادئ التأمل والتمارين البدنية القوية المصاحبة، تلك التي بلغت ذروتها في سلسلة من وضعيات الرأس والأكتاف. قال الطالب أبهيان بهاتا (15 عاماً)، إنه عانى من مشكلات في الركبة لسنوات قبل تسجيل اسمه في دروس «اليوغا»، في المدرسة الموجودة في العاصمة كاتماندو: «لقد خفّت آلامي منذ ذلك الحين». وكان هذا فصلاً من الفصول الدراسية الاختيارية، غير أن «اليوغا» سوف تتحول في وقت قريب إلى أكثر من مجرد نشاط رياضي خارج مناهج الدرا
في أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي، وصل سؤال من فريق العمل إلى برايا لاكاني، مؤسسة «سينتشري تك - Century Tec»، وهي المنصة التعليمية التي تستند إلى الذكاء الصناعي الموجه إلى المدارس، بشأن: هل يقومون بإتاحة الدخول المجاني إلى موقع المنصة التعليمية –الذي يكلف في المعتاد آلاف الجنيهات– للمدارس في الصين التي شرعت في إغلاق أبوابها إثر انتشار وباء «كورونا» في الآونة الأخيرة؟ وأجابت السيدة لاكاني من دون تردد: «أجل، افعلوا ذلك على الفور. فهذا هو السبب الرئيسي لأعمالنا، وإذا ما كنّا نستطيع المشاركة والمساعدة في الأزمة الراهنة».
عن طريق تقييم أدائهم في ألعاب إلكترونية تعليمية، طور فريق من الباحثين في الولايات المتحدة نموذجاً للذكاء الصناعي يمكنه التنبؤ بشكل أفضل بمدى احتياج الطلاب للمساعدة الأكاديمية.
قدّم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء» عبر برامج تعليمية متنوعة موجهة للطلبة والمعلمين بالسعودية نحو مليون ساعة تعليمية، في حين يعكف المركز على الإعداد لتنظيم مؤتمر «تعلم بلا حدود» في أبريل (نيسان) المقبل. وعبر البرامج التعليمية المستدامة يحرص المركز على الارتقاء بجودة العملية التعليمية، والنهوض بمجتمع المعرفة في السعودية وتهيئة الطلبة للازدهار والتقدم في ميادين الإبداع المختلفة. ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع اليوم العالمي للتعليم الذي تحتفي به منظمة يونيسكو في 24 يناير (كانون الثاني) من كل عام. وذكر حسين حنبظاظة مدير مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء» المكلّف أن المركز
تعمل جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) في السعودية على تحقيق «رؤية المملكة 2030»، وتطبيق المعرفة العلمية، بغية إحداث تأثير عالمي حقيقي. وتعد الجامعات حول العالم بمثابة قلاع للمعرفة ومراكز للإشعاع الحضاري للأمم، كما أصبحت تضطلع - وبشكل غير مسبوق - بدور غاية في الأهمية فيما يتعلق بريادة الأعمال والابتكار، وفي تفعيل مراكز البحث العلمي، وبناء شراكات مع القطاع الخاص، وتقديم الاستشارات والتدريب. - رؤية 2030 وفي السعودية، تحدد «رؤية 2030» ثلاثة موضوعات رئيسية لتقدم البلاد: مجتمع مفعم بالحيوية، واقتصاد منتعش، وأمة طموحة.
تُعتبر عمليات إطلاق النار في المدارس كابوساً للآباء والأمهات والطلاب والمعلمين على حد سواء، وآفة وطنية لا يبدو أن لها نهاية، بحسب تقرير نشرته شبكة «إيه بي سي نيوز». ومنذ أن رسمت مجزرة مدرسة كولومبين في ولاية كولورادو الأميركية عام 1999 صوراً مروعة بشكل دائم في الوعي الوطني قبل عقدين من الزمن، ظهر المشهد مجدداً مراراً وتكراراً.
احتفلت الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) بمرور 153 عاماً على تأسيسها، وذلك في احتفال «يوم الآباء المؤسسين» السنوي الذي أقيم خصيصاً للمناسبة في قاعة «الاسمبلي هول» في حرم الجامعة، حضره بعض أعضاء مجلس الأمناء في الجامعة ووكيل الشؤون الأكاديمية والعمداء بالإضافة إلى عدد من الإداريين والأساتذة والطّلاب والمهتمين. الاحتفال هو تقليد قديم للإشادة بمؤسسي الجامعة الأميركية في بيروت، وتأكيد التزام الجامعة بالقيم التي غرسوها منذ 3 ديسمبر (كانون الأول) 1866.
ربما لا يبدو أن هناك علاقة مباشرة بين علم الفلك والطب، ولكن باحثين من جامعة «سانت أندروز» البريطانية أوجدوا هذه الصلة في دراسة نشرت في الدورية البريطانية الشهرية للأمراض الجلدية، عن طريق استخدام «خوارزميات» تم تطويرها خصيصاً لعلم الفلك، من أجل التنبؤ بمدى فاعلية علاج بعض الأمراض الجلدية. ويستخدم الباحثون في علم الفلك «خوارزميات» تُحاكي كيفية انتقال الإشعاع عبر النجوم والمجرات، وهي نفسها التي كانت مفيدة في اكتشاف فاعلية أدوية «السورالين» التي يتم تنشيطها باستخدام الأشعة فوق البنفسجية لعلاج الأمراض الجلدية مثل الصدفية.
ذكرت تقارير، الجمعة، أن مدينة باندونغ الإندونيسية تعتزم إعطاء تلاميذ المدارس كتاكيت صغيرة لتربيتها من أجل شغلهم عن استخدام هواتفهم الذكية. وأطلق عمدة باندونغ، عاصمة إقليم جاوا الغربي، «حملة الكتاكيت» الخميس، وقام بتوزيع ألفي كتكوت على تلاميذ عدد من المدارس الابتدائية، وطلاب المدارس الثانوية، بحسب ما أوردته صحيفة «كومباس» اليومية. وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية، أنه تم وضع الكتاكيت في أقفاص صغيرة، كُتِبَ عليها: «تولني برعايتك». وبحسب الصحيفة، قال العمدة، إن «حملة الكتاكيت لا تهدف فحسب إلى صرف انتباه التلاميذ عن الأجهزة الإلكترونية، لكن أيضاً إلى تغذية الطيور الصغيرة وحبها وتحمل المسؤولية».
أعلن مسؤول سعودي أن التعليم سيكون أولوية رئيسية في جدول أعمال قمة مجموعة العشرين التي من المزمع أن تستضيفها بلاده عام 2020.
ألغت بعض المدارس في دبي الواجبات المنزلية على طلابها، بهدف تخفيف المطالب المفروضة على أولياء الأمور، والسماح للتلاميذ بالاستمتاع بالحياة، وترك وقت للآباء لتعزيز فرص الترابط الأسري مع أبنائهم، لمساعدتهم على التكيف مع الحياة بشكل أفضل. وتحدث ثلاثة من مديري المدارس في الإمارة الإماراتية، لصحيفة «ذا ناشيونال»، حول الآثار الإيجابية لهذا القرار، والسياسة الجديدة التي يتبعونها في المدارس.
استبدال نظام الجامعات الجديد في السعودية، اسم «مدير الجامعة» الدارج في معظم جامعات البلاد باسم «رئيس الجامعة»، وهو ما تبين بعد نشر لوائح وأنظمة نظام الجامعات أمس الجمعة في جريدة «أم القرى» الرسمية، وأفاد النظام بأن اختيار رؤساء الجامعات سيكون بناء على توصية رئيس مجلس شؤون الجامعات وذلك بعد ترشيح مجلس الأمناء. وأظهرت المادة السابعة من النظام الجديد أنه من ضمن اختصاصات مجلس شؤون الجامعات؛ إقرار قواعد ترشيح رؤساء الجامعات، إلى جانب تحديد الراتب والمزايا لرئيس الجامعة، وتحديد المكافآت والمزايا لرئيس مجلس الجامعة وأعضائه.
مرتدياً حقيبة حمراء اللون على ظهره، وحذاءً رياضياً أبيض ماركة «أديداس»، يقف بينغ وي، كحال أي طالب جامعي، وسط حرم جامعته سيتشوان في جنوب غربي الصين.
ألقت الأحداث المشحونة بالتوتر والخوف في ليبيا بظلالها على نفسية كثير من الأطفال بالبلاد، وجعلهم أكثر ميلاً للعدوانية والعنف والقتل، مما دفع جمعيات محلية ومنظمات دولية لبحث هذه الأزمة، مخافة أن تؤثر هذه الأجواء السلبية مستقبلاً على عقليتهم وتدفعهم إلى ممارسة العنف. وعقدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» مع اللجنة العليا للطفولة ورشة تشاورية حول خطة العمل الوطنية (2020 - 2025) للوقاية من العنف ضد الأطفال في ليبيا، وقالت المنظمة، أمس، إن «حماية الأطفال من جميع أشكال العنف يعد حقاً أساسيا تضمنه اتفاقية حقوق الطفل». وتهدف خطة العمل الوطنية إلى «تحديد الأنشطة والأهداف والمسؤوليات على مدار الخمس
أصدرت وزارة التعليم الروسية أوامر للمدارس في كل أنحاء البلاد بتقديم دروس إلى التلاميذ عن قيمة أسلحة الكلاشنيكوف باعتبارها مصدراً للفخر الوطني، وتشجيع الأطفال على الانضمام مستقبلاً إلى القوات المسلحة. وقالت الوزارة في بيان، نقلته وكالة الأنباء الألمانية، إن الدروس سوف تتضمن الحالة «المعنوية والأخلاقية» المطلوبة لاستخدام هذه الأسلحة للدفاع عن الوطن. وتتزامن المبادرة مع الذكرى المئوية لميلاد المخترع ميخائيل كلاشنيكوف في 10 نوفمبر (تشرين الثاني). وتعد البندقية كلاشنيكوف (إيه كيه 47)، التي ظهرت لأول مرة في أربعينات القرن الماضي، واحداً من أكثر الأسلحة انتشاراً في العالم. وقالت وزارة التعليم: «كل عا
يستيقظ الطلاب والتلاميذ المصريون في الصباح الباكر يومياً للذهاب إلى مدارسهم المتنوعة، لتحصيل الدروس الجديدة، والاستمتاع بحصص الألعاب والأنشطة الترفيهية، فيما تنسل أعداد كبيرة من بين هؤلاء، وتتوجه إلى مقاهٍ ونوادي ألعاب إلكترونية مجاورة لمدارسهم، حيث يستبدلون بالحصص المدرسية لعب الطاولة، وشرب المشروبات الدافئة والباردة، أو لعب مباريات على «البلاي ستيشن». وفي معظم المدن المصرية الكبرى، خصوصاً القاهرة، تنتشر ظاهرة التسرب من المدارس، التي يطلق عليها المصريون «تزويغ»، بشكل لافت، خصوصاً بين طلاب المدارس الحكومية التي تعاني من عجز شديد في أعداد المدرسين، وكثافة كبيرة في الفصول، تصل إلى أكثر من 60 تلم
أعلن في العاصمة الإماراتية أبوظبي عن تأسيس «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، المتخصصة في بحوث الذكاء الاصطناعي، والتي تهدف إلى تمكين الطلبة والشركات والحكومات من تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتسخيرها في خدمة البشرية. وبحسب المعلومات الصادرة أمس، فإن «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» ستقدم نموذجاً أكاديمياً وبحثياً جديداً في مجال الذكاء الاصطناعي؛ حيث ستوفر للطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية أحدث أنظمة الذكاء الاصطناعي وأكثرها تطوراً في العالم، لتسخير إمكاناتها للتنمية الاقتصادية والمجتمعية. وقال الدكتور سلطان الجابر، وزير دولة ورئيس مجلس أمناء «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» والم
حصلت طالبة جامعية يابانية على الدرجة النهائية عن ورقة بحثية فارغة طلبها منها أستاذها، وذلك بعد أن تبين له أنها كتبتها باستخدام «حبر سري». وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد كانت إيمي هاغا (19 عاماً) الطالبة في جامعة «مي» اليابانية، تكتب مقالاً بحثياً عن زيارتها إلى متحف النينجا بناءً على طلب أستاذها بالجامعة، فقررت استخدام الطريقة التي استخدمها النينجا للتواصل السري فيما بينهم، والتي تدعى «أبوريداشي». وتعتمد طريقة «أبوريداشي» على كتابة الرسائل باستخدام مستخلص فول الصويا الممزوج بالماء؛ مما يجعل الكلمات غير مرئية، إلى أن يقوم الفرد بتسخين الرسالة فتظهر الكتابة مرة أخرى. وعلقت هاغا على فكرتها
أعلن مركز المبادرات بمؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية» ممثلاً بمبادرة الزمالة والتدريب عن فتح باب الانضمام مجدداً إلى برنامج «الإعداد للمرحلة الجامعية»، الذي يُعنى بتلبية طموحات الطلاب والطالبات في الالتحاق بواحدة من أفضل الجامعات العالمية، من خلال برنامج تأهيلي مكثف يرافق الطالب خلال تعليمه في المرحلة الثانوية؛ حيث تستمر فترة التسجيل للانضمام للبرنامج حتى 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة. ويقوم البرنامج على أساس تعزيز فرص قبول طلاب وطالبات المرحلة الثانوية في نخبة من جامعات العالم، تشمل جامعات «كولومبيا» و«ستانفورد» في الولايات المتحدة، و«أكسفورد» و«كامبريدج
نال مُعلم ليبي قدراً كبيراً من السخرية والانتقادات من سياسيين وإعلاميين ومواطنين، فور انتشار مقطع فيديو وهو يرقص وسط مجموعة من الأطفال.
قبل سنوات، كانت الشكوى الدائمة هي خروج الجامعات المصرية من التصنيفات الأكاديمية الشهيرة، بما كان يعني أن البحث العلمي المصري لا يسير على الطريق الصحيحة، لكن مؤخراً بدأ بعض الجامعات يعود إلى التصنيف، بل ويحقق مراكز متقدمة عن تلك التي حققها في أوقات سابقة، وهو ما أرجعه خبراء استطلعت «الشرق الأوسط» آراءهم إلى عدد الأبحاث المنشورة دولياً، وهو المعيار الأهم في التصنيف، الذي يمكن لباحثين المصريين منافسة الآخرين فيه. وتضع التصنيفات الأكاديمية الدولية مثل تصنيف شنغهاي، والتصنيف البريطاني QS، والتصنيف الهولندي «لايدن» عدة معايير للتصنيف، من بينها النشر الدولي، ونسبة الطلاب الأجانب في الجامعة، وعدد البا
حصلت جامعة الملك عبد العزيز على المركز الأول في ترتيب الجامعات العربية، وفقاً لتصنيفات «تايمز» العالمية السنوية لجودة التعليم العالي. وحلّت جامعة الملك عبد العزيز بجدة في المركز الـ201 على مستوى العالم، وهو أعلى مركز لجامعة عربية في تصنيفات «تايمز» لعام 2020، تلتها جامعة الفيصل بالرياض في المركز الـ251 على مستوى العالم والثاني عربياً. وفي المركز الثالث جاءت جامعة الإمارات العربية المتحدة بمدينة العين، ثم الجامعة الأميركية في بيروت رابعة، وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية في المركز الخامس. وجاءت مصر في المركز الأول من حيث عدد الجامعات ضمن الـ20 الأوائل عربياً بـ8 جامعات، تلتها السعودية بـ6 جا
حصلت جامعة «أكسفورد» البريطانية على لقب أفضل جامعة بالعالم للسنة الرابعة على التوالي، وفقاً لتقرير نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». ووضعت تصنيفات «التايمز» العالمية للتعليم العالي السنوية جامعة «كامبردج» في المرتبة الثالثة و«إمبيريال كوليدج لندن» في المركز العاشر. إلا أن هناك تحذيرا من أن جامعات المملكة المتحدة الأخرى «تكافح للاحتفاظ بمكانتها» ضد المنافسين العالميين. وتظهر التصنيفات السنوية هذه أن «أكسفورد» حصلت على لقب أفضل جامعة في العالم، تليها جامعة «معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا» الأميركية في المرتبة الثانية. وتواصل الجامعات الأميركية السيطرة على عدد من المراكز الأفضل ضمن التصن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
