education
education
انتشرت الشبكات الاجتماعية ومواقع التواصل، وبات من الصعب العثور على محتوى متخصص فيها، ذلك أن المستخدمين قد ينشرون مقالات من مواقع تحتوي على معلومات قد لا تكون صحيحة. وتزداد الصعوبة عندما يتعلق الأمر بالمحتوى العربي. ولكن مؤسسي موقع «أراجيك» AraGeek قرروا سد هذه الفجوة وإثراء المحتوى العربي في شتى المجالات، وذلك بجلب كُتّاب متخصصين يشاركون المعلومات عبر مجتمع متنام، وبنكهة عربية فريدة يمكن لجميع شرائح القراء العرب بكافة انتماءاتهم وتوجهاتهم واهتماماتهم أن يفهموها.
أطلق الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات حاكم الشارقة، المجلدات الأولى من «المعجم التاريخي للغة العربية»؛ وهو مشروع يؤرخُ مفردات لغة الضاد وتحولات استخدامها عبر 17 قرناً منذ عصر ما قبل الإسلام إلى العصر الحاضر. وقال الشيخ الدكتور سلطان القاسمي «إن مشروع المعجم التاريخي للغة العربية كان حلماً يراودني منذ زمنٍ بعيد، وازداد حرصي على دعمه وإخراجه لما علمت أن المحاولات السابقة جانبَها التوفيقُ لأسبابٍ متعددة»، مشيراً إلى أن المعجم العظيم الذي يؤرخُ لألفاظِ العربية منذُ العصرِ الجاهلي الذي سَبَقَ بُزوغَ شمسِ الإسلام، مُروراً بالعصرِ الأموي فالعباسي فَعَصْرِ الدولِ والإم
طالبت منظمتا «اليونيسكو» و«اليونيسف» الأمميتان، مع البنك الدولي، بإبقاء المدارس مفتوحة في سياق التدابير المعتمدة لمواجهة وباء «كوفيد19»، في تقرير سلّط الضوء على تداعيات الأزمة الوبائية على التعليم المدرسي في البلدان الفقيرة. وقال روبرت جنكنز، المسؤول عن قسم التعليم في «منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)»، في بيان أوردته وكالة الصحافة الفرنسية: «من الضروري إيلاء أولوية لإعادة فتح المدارس وتوفير حصص لا غنى عنها للتعويض عن التأخّر». وأضاف: «لا حاجة إلى البحث بعيداً لتقييم الأضرار التي ألحقها الوباء بتعليم الأطفال في المدارس حول العالم.
تتطلع دول مجلس التعاون الخليجي إلى أحدث عمل كبير في قطاع التعليم الحالي، وذلك لمواكبة المتغيرات العالمية، وذلك لوجود تغيير غير مسبوق يلوح في الأفق، ويتطلب حلولاً جذرية واستباقية، حتى تظل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ضمن دائرة التنافسية العالمية وفقا لما أكده حسين الحمادي وزير التربية والتعليم الإماراتي. وقال الحمادي - خلال ترؤسه الاجتماع الرابع للجنة وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي استضافته الإمارات أمس افتراضيا، بحضور الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية ووزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون والدكتور علي بن عب
قال والد طالب في الصف السابع بولاية كاليفورنيا الأميركية أن نجله تعرض للتهديد بالاعتقال بعد أن تغيب عن ثلاثة حصص دراسية عبر تطبيق «زوم»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وأوضح مارك ماستروف إنه تلقى مؤخراً رسالة من مدرسة ستانلي الإعدادية في لافاييت، بكاليفورنيا، تفيد بأن ابنه كان غائباً لأكثر من 30 دقيقة في ثلاث اجتماعات عبر «زوم» دون عذر مقبول. وبموجب قانون ولاية كاليفورنيا، تنص الرسالة على أن هذا يعني أن ابنه يعتبر متغيباً عن المدرسة. وقال ماستروف إن الرسالة أفادت أيضاً بأنه يمكن أن يتم «اعتقال» الطالب. وتابع: «قلت لهم: ستأتون وتحاولون إلقاء القبض على ابني في منزلي، أو تغرموني لعدم إجباره على حضور الص
حصلت سيدة تبلغ من العمر 93 عاماً على الشهادة الثانوية بعد 75 عاماً من إجبارها على ترك المدرسة. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد حصلت إيلين ديلاني، من جزيرة ستاتن بنيويورك، على شهادة ثانوية فخرية من مدرسة بورت ريتشموند الثانوية في وقت سابق من هذا الشهر، بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها الثالث والتسعين، وذلك تقديراً من المدرسة لكفاح السيدة التي أجبرتها الظروف على ترك الدراسة في صغرها. وقبل 75 عاماً، أُجبرت إيلين على ترك المدرسة في السنة الأخيرة لها، بعد إصرار زوجة أبيها على ذلك وإجبارها على العمل للمساعدة في نفقات المنزل. وتقول إيلين: «لقد أصرت زوجة أبي على أن أترك المدرسة وأذهب إلى العمل،
قد يخيل لك وأنت تصغي إلى مشكلات الأهالي والأساتذة في زمن التعليم «أونلاين» أنك تتابع فيلما سينمائيا من نوع الكوميديا السوداء أو الأميركي المشوق. فمع بداية العام الدراسي الجديد في لبنان كما فرضته الجائحة، ستكتشف أساليب وطرقا وأخبارا تتعلق بهذه الدراسة لم يسبق لك أن سمعت بها. فاللبناني عاش تجارب حياتية مختلفة، بسبب النكبات والحروب التي مر بها عبر الزمن، إلّا أنّه لم يتخيل يوما أنّه سيشهد التعليم المدرسي عبر «الإنترنت» ويتحمّل النتائج المترتبة عنه من دون إيجاد فرصة للإفلات منه.
لم تفكر الأم حنان عشري كثيرا في قرار عودة طفليها علاء وروفيدة إلى صفوف المدارس مرة أخرى، بعد إغلاق استمر لأكثر من سبعة أشهر جراء تفشي فيروس كورونا المستجد في مصر، وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «يكفي فترة إجازة طويلة دون أي علم أو استفادة». وانطلق اليوم (السبت) العام الدراسي الجديد في عدة محافظات مصرية بالتزامن مع تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا مع بدء عودة 23 مليون طالب إلى المدارس وفق إحصائية لوزارة التربية والتعليم في فبراير (شباط) الماضي.
يعالج العقل البشري خلال القراءة اللغة بطريقة مختلفة حسب وضع الشخص. ووجد باحثون أن القراءة وسط صحبة قد تزيد من الإبداع والتفكير التكاملي والاستيعاب بدرجة أكبر من قراءة الإنسان بمفرده. وكانت مجموعة من الباحثين بجامعة كومبلوتنسى في مدريد و«مؤسسة كارلوس الثالث الصحية» الإسبانية، قد قامت بفحص دور السياق الاجتماعي في معالجة اللغة. وعندما قام الباحثون بقياس نشاط عقل المشاركين في التجربة، لاحظوا أن هؤلاء الذين قرأوا وسط صحبة ظهر عليهم نشاط في «الطلل»، مقارنة بالذين قرأوا بمفردهم. يذكر أن «الطلل» منطقة في المخ مسؤولة عن دمج المعلومات المتعلقة بإدراك البيئة.
محاطاً بأزماته الدولية التي تتعقب خطاه، وجد كارلوس غصن في قدراته الاستثمارية غصناً قد يتكئ عليه لبنان في معركة سماها «استعادة الثقة»، وفقاً لوكالة «رويترز». ونحّى رئيس شركتي «نيسان» و«رينو» السابق، جانباً كل ملفاته الخارجية وأعلن عن مد يد المساعدة إلى بلده الأم لبنان الغارق في أزمة اقتصادية عميقة، فاصلاً مبادرته عن الشأن السياسي. واختار غصن صرحاً أكاديمياً ليعلن منه عن خطة لتدريب المديرين التنفيذيين ومساعدة الشركات الناشئة على خلق فرص العمل.
تداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو لأستاذ جامعي يبلغ من العمر 91 عاماً أثناء قيامه بتعليم طلابه عن بعد، وسط تفشي فيروس كورونا المستجد. وبحسب شبكة «إيه بي سي نيوز»، فقد تم تصوير مقطع الفيديو من قِبل جوليا كرون، ابنة الأستاذ الذي يدعى تشارلز كرون، أستاذ اللغة الإنجليزية في جامعة سانت توماس، بمدينة هيوستن الأميركية. والتقطت جوليا أيضاً صورة لوالدها ونشرتها على «فيسبوك»، وعلقت عليها قائلة «والدي عمل أستاذاً للغة الإنجليزية في جامعة سانت توماس لأكثر من 50 عاماً. وها هو، يبلغ من العمر 91 عاماً، ويقوم بتدريس طلابه افتراضياً.
وقع «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، أمس، اتفاقية مشتركة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لتنفيذ 7 مشاريع متنوعة، بقيمة 46 مليون دولار، لصالح اليمن، وذلك في إطار خطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2020. ووقع الاتفاقية، عبر الاتصال المرئي، المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبد الله الربيعة، فيما وقعها عن المنظمة ممثلها في منطقة الخليج الطيب آدم، وذلك في مقر المركز في الرياض. وقال الربيعة، في تصريح صحافي، إنه «إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، نسعد بتوقيع اتفاقية السعودية التي يمثلها المركز مع منظمة اليونيسيف»، مبين
يترأس وزير التعليم السعودي الدكتور حمد آل الشيخ، (الأربعاء) المقبل، اجتماع وزراء التعليم العرب، وذلك لإقرار «وثيقة تطوير التعليم» التي أعدها «البرلمان العربي» كوثيقة مرجعية. وأكد رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي أن عقد هذا الاجتماع الهام لوزراء التعليم العرب برئاسة المملكة العربية السعودية يأتي اتساقاً مع الدعم والعناية والاهتمام الكبير الذي توليه المملكة بالتعليم، ووضعها تطوير وتحديث التعليم في قمة أولوياتها. وقال إن البرلمان العربي أعد هذه الوثيقة إدراكاً منه بأن التعليم هو أساس التقدم والنهضة في الدول والمجتمعات العربية، وهو أحد الركائز الأساسية لصيانة الأمن القومي العربي،
أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة اليوم (السبت) تسجيل 726 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وخمس حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت مي الكيلة في بيان صحافي إن القدس سجلت العدد الأعلى من الإصابات الجديدة بإجمالي 182 إصابة، تلتها محافظة رام الله والبيرة بواقع 116 إصابة كما سجل قطاع غزة 90 حالة، فيما توزعت باقي الإصابات على مناطق مختلفة من الضفة الغربية. وأضافت الكيلة أن هناك 44 مريضاً «في غرف العناية المكثفة بينهم 10 على أجهزة التنفس الصناعي». وقالت وزارة التربية والتعليم إن 420 ألف طالب وطالبة من الصف الخامس حتى الحادي عشر سيعودون يوم غد (الأحد) إ
أظلمت قاعة الامتحان على الطلاب بمدينة بنغازي (شرق ليبيا) وعلت الصيحات وسادت حالة من الضجيج لمدة دقائق، قبل أن يتمكن المراقبون من تلطيف الأجواء واستعادة الهدوء ثانية، كي يتمكنوا من استكمال امتحانهم، لكن على أضواء كاميرات الهواتف النقالة. بدأت الواقعة مساء أول من أمس، عندما كان طلاب الفرقة الأولى بكلية الطب البشري بجامعة العرب الطبية في ليبيا يؤدون امتحان مادة الكيمياء الحيوية بمدرج سناء محيدلي، غير أن الكهرباء انقطعت لتترك مئات الطلاب في ظلام دامس وحر شديد خصوصاً مع ارتدائهم الكمامات كإجراء احترازي من فيروس «كورونا». وفور تسرب الخبر، الذي وثقته هواتف غالبية الطلاب، أعلنت الجامعة أن التيار الكهر
يريد إبراهيم البرغوثي مدير مدرسة ثانوية في إحدى قرى الضفة الغربية المحتلة، وطاقمه تشييد ثلاث غرف إضافية لصفوف بمساحة تصل إلى نحو 280 متراً مربعاً، وترميم غرف الصفوف القديمة. قبل شهرين، طرح إبراهيم فكرة ترميم المدرسة وتوسيعها، على معلمي ومعلمات المدرسة البالغ عددهم 24 ومعظمهم ممن يسكنون في القرية، بينما يأتي آخرون إليها من أماكن بعيدة. ويقول البرغوثي، لوكالة الصحافة الفرنسية: «انتهزنا فرصة تعطيل المدارس بسبب (كورونا) وبدأنا بترميم وبناء مدرستنا بأيدينا وبتبرعات أهالي القرية». ويضيف: «وافق الجميع على التطوع والعمل بأيديهم، خاصة أن غالبيتهم عملوا سابقاً في البناء».
يزدهر سوق التدريب الإلكتروني في السعودية مؤخراً بصورة غير مسبوقة، حيث تنتشر إعلانات الدورات المقامة عن بُعد تحرزاً من «كورونا»، مما يجعل خبراء القطاع يراهنون على أن العام الحالي هو الأكثر نمواً في سوق التدريب، مع تعدد المنصات الإلكترونية. وتوضح الدكتورة عائشة عباس نتو، عضو المجلس العام للتدريب التقني والمهني، أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تمنح الاعتماد للدورات المقامة عن بُعد في حال استيفائها للإجراءات المطلوبة.
يقول خبراء الأمن والتعليم في الولايات المتحدة الأميركية الذين يتوقعون ارتفاعاً في الهجمات الإلكترونية باستخدام برامج الفدية، (وهي برامج خبيثة تُقيّد الوصول إلى نظام الحاسوب التي تصيبها، وتطالب بدفع فدية لصانع البرنامج من أجل إمكانية الوصول للملفات)، مع بدء ملايين الأطفال لعام دراسي جديد في ظل الجائحة، إن المناطق في أنحاء البلاد غير مستعدة للأسف لإدارة المخاطر المتزايدة للتعلم عن بُعد. وتزايدت الهجمات باستخدام برامج الفدية التي تستهدف المدارس، حيث يقوم القراصنة بتعطيل أنظمة الشبكة وجمع بيانات المستخدم الحساسة قبل المطالبة بالدفع مقابل عودتها بشكل آمن في السنوات القلائل الماضية، حسب وكالة الأنبا
وسط ترقب للتطبيق و«غموض» بشأن آليات التنفيذ في ظل المخاوف المتنامية من موجة ثانية من فيروس «كورونا» المستجد، أعلنت الحكومة المصرية، اليوم الثلاثاء، اعتزامها بدء العام الدراسي الجديد للمدارس والجامعات في 17 من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل بالنسبة للمدارس الحكومية والخاصة، بينما يبدأ طلبة المدارس الدولية العام الجديد في 15 من سبتمبر (أيلول) الجاري. وقال وزير التربية والتعليم طارق شوقي، خلال مؤتمر صحافي، إنه «سيتم تطبيق الإجراءات الاحترازية في كل مدرسة بشكل منفصل خلال العام الدراسي الجديد، وإن تلك الإجراءات لن تكون موحدة على مستوى الجمهورية بل ستختلف حسب طبيعة ونوعية المدارس». وحظي المؤتمر الذي عق
في أحد مطاعم الوجبات السريعة، باتت صورة لفتاتين تستخدمان تقنية الاتصال اللاسلكي (واي - فاي) بالإنترنت لمتابعة الحصص الدراسية مِن بُعد رمزاً للفجوة الرقمية القائمة في الولايات المتحدة. ولقيت هذه الصورة انتشاراً واسعاً على الإنترنت، بعد نشرها من قبل المسؤول المحلي كيفن دي ليون. وتظهر الصورة فتاتين مع حاسوبين صغيرين تجلسان أرضاً على الإسمنت خارج مطعم «تاكو بل» في ساليناس في كاليفورنيا، على مقربة من سيليكون فالي.
أدى وباء «كوفيد – 19» وإغلاق المدارس إلى حرمان ما لا يقل عن ثلث التلاميذ في أنحاء العالم، أو ما يعادل 463 مليون طفل، من التعليم لعدم القدرة على القيام بذلك افتراضياً، وفقاً لتقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) نشر أمس (الأربعاء)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت مديرة «يونيسيف» هنرييتا فور، في بيان «يمثّل العدد الكبير من الأطفال الذين انقطع عنهم التعليم تماماً منذ أشهر حالة طوارئ تعليمية عالمية». وحذّرت من أن «الاقتصادات والمجتمعات قد تعاني من تداعيات ذلك لعقود مقبلة». وتقدّر الأمم المتحدة بنحو 1.5 مليار عدد الأطفال الذين تأثروا في أنحاء العالم بإغلاق المدارس أو تدابير العزل.
قالت طالبة حصلت على تبرع بقيمة 23 ألف جنيه إسترليني من نجمة البوب تيلور سويفت لاستكمال دراستها، إنّها شعرت بسعادة لا توصف لتلقيها التبرع السخي. وكانت فيتوريا ماريو (18 سنة) قد دشنت حملة لجمع التبرعات عبر الإنترنت بعد أن تيقنت من أنّها لن تستطيع تحمل تكاليف الالتحاق بدورة الرياضيات في جامعة «ووريك» البريطانية. ولأنّ ماريو انتقلت إلى المملكة المتحدة قادمة من البرتغال قبل أربع سنوات فقط، فقد كانت غير مؤهلة قانوناً بعد للحصول على قروض أو منح، ولذا فقد وعدت تيلور بالتّخرج من الدورة بأعلى الدرجات «لتجعلها فخورة» بها، حسبما ذكر موقع «بي بي سي».
كشفت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة أمس (الخميس)، أن 43% من المدارس في العالم كانت قبل جائحة (كوفيد - 19) «تفتقر إلى التجهيزات الأساسية لغسل الأيدي»، إحدى أهم وسائل الحدّ من مخاطر انتقال عدوى فيروس «كورونا» المستجد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن 818 مليون طفل لم يكن يتوفر لديهم في عام 2019 الماء والصابون، «مما كان يعرّضهم لدرجة أكبر من خطر الإصابة بفيروس (كورونا) وسواه من الأمراض المُعدية». وأضافت المنظمتان: «في الدول الستين الأكثر عُرضة لمخاطر حصول أزمة صحية وإنسانية بسبب (كوفيد - 19) لم يكن ثلاثة من كل أربعة أطفال يتمكنون
بينما تسجل الحالة الوبائية لفيروس كورونا في المغرب تطورات سلبية مع ارتفاع عدد الحالات المصابة إلى أكثر من ألف يوميا، أعلنت وزارة التعليم المغربية أول من أمس (الأحد) أنها لم تحسم بعد بشكل قاطع «النموذج التربوي الذي سيتم اعتماده» خلال الموسم الدراسي المقبل، وهل سيلتزم التلاميذ بالحضور للمدارس أم سيتم تعليمهم «عن بعد» أم ستطبَّق الطريقتان معاً. وشددت الوزارة على أن القرار بهذا الشأن سيأخذ في الاعتبار «تطور الوضع الوبائي في بلادنا، وما يتطلبه من إجراءات احترازية ووقائية». وتأتي توضيحات الوزارة بعد أن أعلنت أن الدراسة ستنطلق فعليا في 7 سبتمبر (أيلول) المقبل، دون توضيح هل سيكون ذلك بحضور التلاميذ لل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
