نيوزيلندا
نيوزيلندا
من المقرر أن تنشر شرطة نيوزيلندا فرقاً مسلحة للتدخل السريع في حالات الطوارئ، من أجل مواجهة مواقف مماثلة للهجوم الذي استهدف مسجدين بمدينة كرايستشيرش في 15 مارس (آذار)، والذي أودى بحياة 51 شخصاً. وقالت شرطة نيوزيلندا في بيان أمس الجمعة، إن فرق الرد السريع ستضم أفراد الشرطة الخاصة، وهم مسلحون ومجهزون ومستعدون لدعم الخطوط الأمامية، وليست لهم مواقع ثابتة. وخلال التدريبات التي تستمر ستة أشهر، سيتم استخدام هذه الفرق في الخطوط الأمامية بالمواقع الرئيسية في أنحاء البلاد، بما في ذلك أقاليم أوكلاند، وكانتربيري؛ حيث تقع مدينة كرايستشيرش.
قال مسؤولون في نيوزيلندا، اليوم (الجمعة)، إن عناصر مسلحة من الشرطة ستقوم بدوريات في أجزاء من البلاد على سبيل التجربة، وذلك عقب تزايد المخاوف الأمنية بعد إطلاق النار الذي أوقع عدداً كبيراً من القتلى في مدينة كرايستشيرش، في مارس (آذار) الماضي. ونيوزيلندا واحدة من الدول القليلة التي لا تحمل فيها الشرطة أسلحة أثناء العمل، شأنها في ذلك شأن المملكة المتحدة والنرويج.
تراجع، أمس (الخميس)، مرتكب مجزرة مسجدي كرايستشيرش بنيوزيلندا في مارس (آذار) الماضي، عن طلبه نقل محاكمته من المدينة حيث قتل 51 مصلياً مسلماً في جريمة مدوية. وعقدت المحكمة العليا في كرايستشيرش جلسة استماع أولية لدراسة طلب الأسترالي برينتون تارانت لنقل محاكمته من هذه المدينة الواقعة في جنوب الجزيرة النائية. لكنّ القاضي كاميرون ماندير أعلن في بداية المداولات أنّ الدفاع قرر عدم المضي قدماً في طلب نقل المحاكمة الذي تم تقديمه أساساً في أغسطس (آب) الماضي. ولم يقدم الدفاع سبباً لقرار تارانت التراجع عن طلبه.
قالت شرطة نيوزلندا اليوم (الاثنين) إنها اعتقلت رجلاً لأنه أدلى بتهديدات في العاصمة ولنغتون قالت وسائل إعلام محلية إنها مرتبطة بقنابل. وذكرت إذاعة نيوزيلندا أن عدة شوارع أغلقت في وسط ولينغتون في الوقت الذي نفذت الشرطة فيه عمليات تفتيش بينما جرى إجلاء العاملين في محطة وقود تابعة لشركة (بي بي). وقالت الشرطة في بيان إعلامي: «أخلت الشرطة عدداً من الأماكن لضمان سلامة المواطنين...
ولنغتون - «الشرق الأوسط»: قالت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، أمس (الثلاثاء)، إنها ستلتقي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب في أول اجتماع ثنائي رسمي لهما خلال زيارتها إلى نيويورك الأسبوع المقبل. وقالت أرديرن في بيان: «أتطلع لمناقشة مجموعة واسعة من القضايا الدولية والإقليمية مع الرئيس ترمب، بما في ذلك تعاوننا في المحيط الهادي والعلاقات التجارية بين بلدينا». وستتوجه أرديرن (39 عاماً) إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث ستلقي خطاباً رئيسياً في قمة حول المناخ بمقر الأمم المتحدة.
أعلن قاض في نيوزيلندا اليوم الخميس تأجيل محاكمة المتهم بقتل 51 شخصا في هجوم استهدف مسجدين بمدينة كرايستشيرش النيوزيلندية في مارس (آذار) الماضي، لكي لا تتزامن المحاكمة مع شهر رمضان. وأعرب كثير من ضحايا الهجومين في نيوزيلندا عن مخاوفهم إزاء تحديد يوم الرابع من مايو (أيار) المقبل لبدء المحاكمة التي تستمر لستة أسابيع، حيث يتزامن الموعد مع شهر رمضان. وقال القاضي كامرون مانيرز في بيان اليوم الخميس إنه تقرر أن تبدأ محاكمة برنتون تارانت بالمحكمة العليا في كرايستشيرش في الثاني من يونيو (حزيران) المقبل. وكان مهاجم مسلح بأسلحة نصف آلية قد هاجم المصلين خلال صلاة الجمعة في كرايستشيرش بالجزيرة الجنوبية لنيو
أفاد تقرير صحافي أسترالي بأن منفذ الهجومين الداميين اللذين استهدفا مسجدين في نيوزيلندا خلال مارس (آذار) الماضي، قد سأل فور القبض عليه عن عدد الأشخاص الذين قتلوا في المذبحة. وأوردت صحيفة «ذا أستراليان» أن برينتون تارانت (28 عاماً) سأل الشرطة مراراً وتكراراً عن عدد القتلى وأراد أن يعرف عدد ضحاياه. وتابعت الصحيفة أن المتهم كان في حالة ارتباك عندما تم القبض عليه، لكنه سأل بعد ذلك عن عدد الضحايا.
اعتذرت قناة الأخبار الروسية «روسيا اليوم» عن وصفها لنيوزيلندا بطريق الخطأ بأنها اليابان، وبابوا غينيا الجديدة بأنها كوريا الجنوبية. وجاء الخطأ في تقرير أنتجه مكتب القناة في الولايات المتحدة حول قواعد صاروخية جديدة محتملة في «اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا». ولكن في خريطة كبيرة تم ذكر أستراليا فقط بشكل صحيح. وقال متحدث رسمي للقناة، بحسب ما نقلت صحيفة «غارديان» البريطانية: «لقد قام فريقنا الإخباري الأميركي في البرنامج الصباحي بخطأ جغرافي صغير.
قدمت إدارة السجون في نيوزيلندا، أمس الخميس، اعتذاراتها، بعدما سمحت للأسترالي برينتون تارانت، مرتكب مجزرة مسجدي كرايستشيرش بإرسال رسالة كراهية من سجنه، إلى أحد المتعاطفين معه الذي قام بوضعها على الإنترنت. وقالت إدارة السجون أول من أمس، إنه ما كان يجب السماح للمتهم بارتكاب هجوم على مسجد في كرايستشيرش بإرسال رسالة مؤلفة من ست صفحات لأحد مؤيديه. وأفادت تقارير إعلامية بأن المتهم برينتون تارانت (28 عاماً) كان قد أرسل رسالة لأحد مؤيديه في روسيا، قام بعد ذلك بنشر نسخة منها على موقع إلكتروني متطرف. وجاء في بيان الإدارة: «بعد المراجعة، توصلنا إلى أنه ما كان يجب السماح بإرسال الخطاب».
اعتذر مسؤولون نيوزيلنديون اليوم (الخميس) بعد السماح لمرتكب مجزرة مسجد النور في مدينة كرايستشيرش الأسترالي برينتون تارانت بإرسال رسالة من السجن تتبنى وجهات نظر مؤيدة لخطاب «الكراهية»، حيث قام أحد مناصري تارانت بمشاركتها عبر الإنترنت، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويقبع تارانت في سجن يخضع لأقصى درجات الحراسة في أوكلاند، وذلك بانتظار محاكمته بتهمة قتل 51 مصلياً مسلماً في 15 مارس (آذار)، في أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في تاريخ نيوزيلندا الحديث. لكن رغم تعهد الحكومة بعدم إعطاء تارانت منبراً لنشر أفكاره، كشف مسؤولو السجن أنه قد سُمح له باستخدام بريد زنزانته. وبعث تارانت بإحدى الرسائل إلى رجل روسي يدع
ذكرت وسائل إعلام اليوم (الأربعاء) أن المسلح المتهم بقتل 51 شخصاً في نيوزيلندا أرسل رسالة بخط اليد من سجنه يعبر فيها عن آرائه السياسية والاجتماعية، مما دفع رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن لتقول إنه لم يكن ينبغي السماح بهذا قط. ونشرت صحيفة «نيوزيلاند هيرالد» صورة للرسالة المؤلفة من ست صفحات المرسلة من برينتون تارانت المتهم بإطلاق النار في مسجدين، أرسلت من سجن أوكلاند ونشرت على موقع (4 تشان) الإلكتروني للصور المثير للجدل. وذُكر المتهم أنها رد على رسالة وصلته من شخص يدعى آلان يقال إنه يعيش في روسيا. ونُقل عن أرديرن قولها للصحافيين في توفالو، حيث تشارك في منتدى جزر المحيط الهادي: «أعتقد أن كل نيوزيلند
اشترت الحكومة النيوزلندية أكثر من 10 آلاف سلاح ناري في أقل من شهر واحد في جزء من خطة إعادة شراء الأسلحة التي جاءت في أعقاب حادثة إطلاق النار في مسجد كرايستشيرش في مارس (آذار) الماضي. وبعد مقتل 51 شخصاً في اثنين من مساجد مدينة كرايستشيرش على أيدي صيدلاني أسترالي الجنسية، هرعت السيدة جاسيندا أرديرن، رئيسة وزراء البلاد، إلى البرلمان النيوزلندي من أجل تمرير تشريع يحظر تداول الأسلحة نصف الآلية ذات الصفة العسكرية وخصصت ميزانية قدرت بنحو 150 مليون دولار نيوزلندي لإعادة شراء الأسلحة النارية التي صارت غير قانونية الآن.
لم تتوقع الحاجة النيوزيلندية عائشة تشريسي، 54 سنة، أن تذهب في رحلة طويلة من نيوزيلندا دون مرافقة زوجها جيف، 60 سنة، لكن ظروف الواقع حكمت عليها بالتعامل مع القدر الذي واجهها بفقد رفيق عمرها الذي لقي حتفه في حادثة مسجد بضاحية لينوود في مدينة كرايستشيرش لحظة فتح رجل مسلّح النار على من كانوا بداخله، في مارس (آذار) الماضي. تحاول تشريسي أن تصارع دموعها وهي تتحدث لـ«الشرق الأوسط» أمس، عقب وصولها إلى مطار الملك عبد العزيز بجدة ضمن وفد من 200 حاج وحاجة من أسر وذوي ضحايا ومصابي الهجوم الإرهابي في مدينة كرايستشيرش في نيوزيلندا، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز باستضافتهم لأداء فريضة ال
أظهرت أرقام للشرطة النيوزيلندية أمس الأحد أن المواطنين سلموا أكثر من عشرة آلاف من قطع الأسلحة وأجزاء وكماليات السلاح في الأسبوع الأول من خطة لإعادة شراء الأسلحة تطبقها البلاد بعد أسوأ واقعة قتل جماعي تشهدها في وقت السلم.
ذكرت وسائل إعلام نيوزيلندية أن رئيسة الوزراء، جاسيندا أرديرن، اضطرت للعودة إلى البلاد على متن رحلة تجارية، اليوم (الجمعة)، بعد ظهور مشكلة فنية في طائرتها التابعة لسلاح الجو النيوزيلندي، وذلك عقب رحلة استغرقت يومين إلى أستراليا. وذكرت القوات المسلحة أن طائرتها عانت من عطل في جهاز الكومبيوتر الخاص بالبيانات الجوية أثناء عمليات فحص قبل التحليق.
أقامت نيوزيلندا، اليوم (السبت)، أول حدث لتسليم السلاح مقابل تعويضات، بعد أن حظرت البلاد بعض الأسلحة، في أعقاب الهجوم الدموي على مسجدين في مدينة كرايستشيرش، مارس (آذار) الماضي. وقالت الشرطة إنه تم تسليم إجمالي 224 من الأسلحة النارية المحظورة، و217 من قطع الغيار وقطع تكميلية من جانب 168 مالكاً في الحدث الذي أُقِيم في مدينة كرايستشيرش، مع تعويضات بلغ إجماليها 433.682 دولاراً نيوزيلندياً (290 ألف دولار أميركي). وقال مايك جونسون، القائم بأعمال مسؤول منطقة كانتربيري إن سلوك أصحاب الأسلحة النارية «رائع»، وإنهم «شاركوا حقاً في العملية». وحدث جمع الأسلحة هو الأول من 258 حدثاً مقرراً سيُقام في مختلف أن
يتنامى في الآونة الأخيرة الشرخ ما بين الثقافات والشعوب وأزمة الهويات المختلفة، التي أدت إلى تصاعد اليمين المتطرف في أوروبا وعدد من الدول الغربية، وجنوح البعض إلى جرائم تمازج ما بين الكراهية والإرهاب، على نسق ما حدث في نيوزيلاند، حين استهدف اليميني المتطرف برينتون تارانت مسجدي مدينة كرايست تشيرش 15 مارس (آذار) الماضي. نشر اليميني المتطرف تارانت بياناً بعد مذبحة المسجدين في كرايست تشيرش (نيوزيلندا)، ذكر فيه أن هدفه أن يقلص من معدلات الهجرة في البلاد ولكي يؤكد «للغزاة» أن بلاده لن تكون بلادهم أبداً.
تكثف الشرطة النمساوية عمليات البحث عن علاقات تربط بين الأسترالي برينتون تارانت، منفذ مذبحة المسجدين بمدينة كرايستشيرش النيوزيلندية، وزعيم «حركة الهوية النمساوية» اليمينية المتطرفة، مارتن سيلنر، وسط شكوك حول قيامهما بالتعاون في تشكيل منظمة إرهابية. وكان تارانت قد قتل 51 شخصاً في مسجدي «النور» و«لينوود» في مدينة كرايستشيرش أثناء صلاة الجمعة في 15 مارس (آذار) الماضي، وبث جريمته على «فيسبوك» في أسوأ واقعة إطلاق نار في تاريخ نيوزيلندا. وذكرت صحيفة «دي برس» النمساوية يوم 18 يونيو (حزيران) أن شقتين في فيينا تم تفتيشهما من قبل مكتب المدعي العام في غراتس، في إطار التحقيق في علاقة سيلنر مع تارانت الذي م
أطلقت حكومة نيوزيلندا اليوم (الخميس) خطة تكلف ملايين الدولارات وتمتد ستة أشهر تتيح لها إعادة شراء الأسلحة النصف آلية القوية التي قررت حظرها في أعقاب الهجوم الدامي على مسجدين في مدينة كرايستشيرش بجنوب البلاد. وقال وزير المالية غرانت روبرتسون ووزير الشرطة ستيوارت ناش في بيان مشترك إن الحكومة خصصت 208 ملايين دولار نيوزيلندي (135.97 مليون دولار أميركي) لتعويض أصحاب هذه الأسلحة بما يصل إلى 95 في المائة من ثمنها الأصلي. وأمام أصحاب هذه الأسلحة مهلة تمتد حتى العشرين من ديسمبر (كانون الأول) لتسليمها. وقال ناش: «وضعت الشرطة تفاصيل خطط الخطوة القادمة وهي جمع الأسلحة النارية من الناس.
قضت محكمة نيوزلندية بمعاقبة رجل نشر مقاطع من البث الحي لمجزرة المسجدين في مدينة كرايستشيرش، بالسجن 21 شهراً. وكان فيليب آربس، وهو رجل أعمال نيوزيلندي يبلغ من العمر 44 عاماً، قد أرسل الفيديو إلى ثلاثين شخصاً بعد المجزرة، ملحقاً به «عداد أجساد»، في إشارة للقتلى، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وقال قاضي مقاطعة كرايستشيرش، ستيفن أودريسكول: إن آربس لديه «آراء لا يشوبها ندم» تجاه الجالية المسلمة.
دفع الأسترالي المتهم بقتل 51 مصلياً في مسجدين بنيوزيلندا، خلال شهر مارس (آذار) الماضي، ببراءته من كل التهم المنسوبة إليه أمام المحكمة في كرايستشيرش اليوم (الجمعة). وقدم برينتون تارانت، الذي ظهر عبر الفيديو، طلبه من خلال المحامين. وقال قاضي المحكمة العليا كاميرون ماندر، إن المحاكمة ستبدأ في الرابع من مايو (أيار) العام المقبل.
أصدرت المحكمة العليا في نيوزيلندا قراراً جديداً يسمح لوسائل الإعلام بإظهار وجه مرتكب مجزرة المسجدين في مدينة كرايستشيرش. وتوفي 51 شخصاً بعد هجمات على مسجدين في كرايستشيرش في 15 مارس (آذار)، نفذها إرهابي أسترالي الجنسية يدعى برينتون تارانت. وأشار محضر القاضي كاميرون ماندر إلى أنه فيما يتعلق بتارانت «يُسمح لوسائل الإعلام باستخدام صور المدعى عليه، التي تم الحصول عليها وقت مثوله أمام المحكمة المحلية في 16 مارس»، حسب ما نقله موقع «ستاف» النيوزيلندي. وقال القاضي: «لم تعد هناك ضرورة لإخفاء وجه المدعى عليه في الصور بعد الآن». وسيمثل تارانت أمام المحكمة مجدداً في 14 يونيو (حزيران) المقبل. ووجهت الشرطة
أغلقت السلطات النيوزيلندية، إحدى المدارس الموجودة بمدينة كرايستشيرش، ووضعتها تحت التأمين، اليوم (الثلاثاء)، بعد مزاعم بأن رجلاً يحمل سلاحاً نارياً كان يسير في شارع قريب منها. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن هذه المدرسة تقع على بعد 20 دقيقة فقط سيراً على الأقدام من «مسجد النور»، وهو أحد المسجدين المستهدفين في «هجمات كرايستشيرش» الإرهابية في مارس (آذار) الماضي. وقالت الشرطة النيوزيلندية إنها تلقت تقريراً عن وجود شخص يحمل سلاحاً نارياً، ويسير في شارع ماتيبو، القريب من المدرسة، مشيرة إلى أنها قامت بالانتشار بكثافة في المنطقة، وأغلقت جميع الشوارع المؤدية إلى المدرسة، كما أغلقت أيضاً مركز ترفي
أعلنت الحكومة النيوزيلندية اليوم (الأربعاء) أنّ هجوماً إلكترونياً «منظّماً» و«متعمداً» يقف وراء تسريب محرج لوثائق مالية سريّة متعلّقة بالميزانية التي ستعلن هذا الأسبوع. وقال وزير الخزانة غبريال مخلوف إنّه أوكل الأمر إلى الشرطة بالاستناد إلى نصيحة من أجهزة الاستخبارات، وأضاف أنّ القراصنة هاجموا أنظمة حكومية ألفي مرة خلال 48 ساعة في محاولة، نجحت جزئياً، للحصول على مستندات متعلقة بالميزانية التي ستعلن الخميس. وأكّد مخلوف لراديو نيوزيلندا اليوم (الأربعاء): «لقد تمكّن شخص ما من الاختراق والحصول على بعض المعلومات وليس على الميزانية بأسرها»، ورفض وزير الخزانة بـ«المطلق» ادّعاء الحزب الوطني المعارض بأ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
