نيوزيلندا
نيوزيلندا
وصفت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، اليوم الثلاثاء، تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي تحدث عن ارتفاع خارج عن السيطرة في حالات الإصابة بفيروس كورونا في الأرخبيل بأنه «خطأ جملة وتفصيلاً». وأعربت أرديرن عن استيائها بعد أن بالغ الرئيس الأميركي في حجم انتشار وباء «كوفيد-19» في نيوزيلندا، مشيراً إلى «الارتفاع الهائل» الذي يُستحسن للأميركيين تجنبه. وقالت أرديرن إن «أي شخص يتابع» الموقف «سيرى بسهولة أن تسع حالات في يوم واحد في نيوزيلندا لا يمكن مقارنتها بعشرات الآلاف المسجلة في الولايات المتحدة».
أمرت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن، اليوم (الثلاثاء)، بإعادة إغلاق أوكلاند، كبرى مدن البلاد، بعد تسجيل إصابات محلية بفيروس «كورونا» المستجد فيها للمرة الأولى منذ أكثر من مائة يوم. وأعلنت أردرن التي حظيت سياستها في مكافحة فيروس «كورونا» بالثناء عالمياً، تسجيل أربعة إصابات داخل عائلة واحدة في أوكلاند، مشيرةً إلى أن مصدر هذه العدوى لا يزال مجهولاً. وقالت أردرن: «بعد 102 يوم، نحن أمام أولى الإصابات بكوفيد - 19 التي تسجل خارج المنشآت المخصصة للعزل أو الحجر... علماً بأننا عملنا جميعاً بجهد كبير لتفادي هذا السيناريو».
ذكرت وسائل إعلام نيوزيلندية اليوم (الثلاثاء)، أنه تم فرض إغلاق صحي على قرية للمتقاعدين في البلاد، مع ظهور أعراض مرضية تشبه الإنفلونزا على عدد من سكانها، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت صحيفة «نيوزيلند هيرالد» وخدمة «نيوزهاب» الإخبارية، أن قرية فليدج بالمز في مدينة كرايستشيرش بجزيرة ساوث أيلاند، أبلغت الأسر عن طريق الرسائل بأن ثمانية من سكانها يعانون من تلك الأعراض. ونقلت الصحيفة عن المتحدث جون أميسبيري: «إنه إجراء طبيعي أن يتم إخطار المجلس الصحي في المنطقة والصحة العامة، إذا ظهرت علامات مرض تنفسي أو أي مرض حقاً، على أكثر من ثلاثة من السكان».
تعتزم نيوزيلندا إقامة «فقاعة» سياحية خالية من فيروس «كورونا» المستجد مع جزر كوك الصغيرة، نظراً إلى نجاح البلدين في احتواء جائحة «كوفيد- 19»، على ما أعلنت، اليوم الاثنين، رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أردرن. وأوضحت أردرن أن الأشخاص الذين يتنقلون بين البلدين عبر هذا الممر لن يحتاجوا إلى التزام الحجر الصحي، موضحة أن النتائج الجيدة التي حققها البلدان في مكافحة الجائحة أتاحت إقامة هذه «الفقاعة». وقالت أردرن للصحافيين: «نأمل في أن يكون ممكناً تنفيذ ذلك قبل نهاية السنة»؛ لكنها شددت على أن الحذر واجب. ولم تسجل في نيوزيلندا سوى 22 حالة وفاة نتيجة فيروس «كورونا»، بينما تعود آخر إصابة بانتقال العدوى
تم تأجيل تحقيق رفيع المستوى في الهجمات الإرهابية على مسجدين في نيوزيلندا وقعا عام 2019، وقتل فيهما 51 شخصاً، وأصيب عشرات آخرون للمرة الثالثة. وقالت وزيرة الشؤون الداخلية تريسي مارتن في بيان أمس، إنه تم تمديد موعد تقرير اللجنة الملكية للتحقيق حتى 26 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وأضافت «إن طلب الهيئة الملكية لمزيد من التمديد لتقريرها يعود إلى التأخيرات الناتجة من جائحة (كوفيد – 19)». ولم يتمكن الموظفون والوكالات ذات الصلة من الوصول إلى المرافق المؤمنة أثناء الإغلاق في نيوزيلندا، ما تسبب في حدوث تأخيرات. وتابعت مارتن، أن هذه ستكون المرة الثالثة والأخيرة التي سيتم فيها تأجيل الموعد.
كشف باحثون جامعيون أسرار نجاح نيوزيلندا في القضاء على فيروس «كورونا»، ووجدوا أن الامتثال لممارسات النظافة الأساسية، والثقة الشديدة في السلطات، وفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية. وأجرى باحثون في جامعة «ماسي» مقابلات مع أكثر من ألف شخص بعد الإغلاق، للتحقيق في كيفية استجابة النيوزيلنديين للوباء. وقال الدكتور جاغاديش ثاكر، المحاضر الأول في كلية الاتصال والصحافة والتسويق في جامعة «ماسي»: «لقد توحدنا كدولة، ويرجع ذلك جزئياً إلى أننا كنا نؤمن بخبرائنا السياسيين والصحيين». وتابع: «الرسائل الصحية البسيطة والواضحة التي تتواصل بلطف وتعاطف، تلقى صدى لدى الناس، حتى عندما يطالبون بتغييرات صعبة». وتوفي ما
قالت السلطات النيوزيلندية، اليوم (الجمعة)، إن الكاتب الكردي الإيراني المنفي بهروز بوجاني الذي احتُجز في معسكر احتجاز بجزيرة قبالة سواحل أستراليا لمدة ست سنوات تقريباً، مُنح وضع اللاجئ في نيوزيلندا، وفقاً لوكالة «رويترز». ووصل بوجاني إلى نيوزيلندا قبل نحو ثمانية أشهر للتحدث في مهرجان أدبي، وبقي في إقليم كرايستشيرش رغم انتهاء صلاحية تأشيرة الزيارة الخاصة به. وقالت فيونا وايتريدغ، المديرة العامة لخدمات الهجرة والمهاجرين بإدارة الهجرة النيوزيلندية، لـ«رويترز»، في بيان بالبريد الإلكتروني إن بوجاني تم الاعتراف به كلاجئ بموجب اتفاقية 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين وبروتوكولها لعام 1967. وأضافت وايتريدغ:
رفض منفذ مجزرة «مسجدي كرايستشيرش» الاستعانة بمحاميه، الاثنين، مما أثار مخاوف من أنه سيجعل جلسة النطق بالحكم في أغسطس (آب) المقبل، منصة لعرض حججه بتفوق العرق الأبيض. وسيصدر الحكم في 24 أغسطس المقبل على الأسترالي برنتون تارانت، الذي اعترف في مارس (آذار) الماضي بكل التهم الموجهة إليه (51 تهمة بالقتل و40 بمحاولة القتل، وتهمة أخرى هي تنفيذ عمل إرهابي)، خلال الهجوم على مسجدين في كرايستشيرش. وسمح قاضي المحكمة العليا في كرايستشيرش كاميرون ماندر لمحاميي منفذ المجزرة، شين تايت وجوناثان هدسون، بالانسحاب من القضية بناء على طلب موكلهما خلال جلسة استماع أولية يوم الاثنين.
أعلن وزير الهجرة النيوزيلندي إيان ليس جالاوي، أمس (الجمعة)، أن حكومة بلاده ستخفف قيودها على الحدود للسماح لبعض ضحايا هجمات مسجدي كرايستشيرش في عام 2019 بحضور الحكم على المتهم. يشار إلى أنه في مارس (آذار)، أقر الرجل الأسترالي بأنه مذنب في 51 تهمة بالقتل، و40 محاولة قتل، وتهمة ارتكاب هجوم إرهابي. وسيصدر الحكم ضده في أغسطس (آب). وأعلنت السلطات النيوزيلندية أن الإرهابي برينتون تارانت، مرتكب مجزرة المسجدين بمدينة كرايستشيرش، سيمثل أمام القضاء مجدداً في 24 أغسطس المقبل. جاء ذلك على لسان قاضي المحكمة العليا، كاميرون ماندر، وفق «راديو نيوزيلندا».
أعلن وزير الهجرة النيوزيلندي إيان ليس جالاوي، اليوم (الجمعة)، أن حكومة بلاده ستخفف قيودها على الحدود للسماح لبعض ضحايا هجمات مسجدي كرايستشيرش في عام 2019 بحضور الحكم على المتهم، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». يُشار إلى أنه في مارس (آذار)، أقرّ الرجل الأسترالي بأنه مذنب في 51 تهمة بالقتل، و40 محاولة قتل، وتهمة ارتكاب هجوم إرهابي.
كلّفت رئيسة الوزراء النيوزيلندية، جاسيندا آرديرن، أمس (الأربعاء)، الجيش مراقبة الحدود، وذلك غداة تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس كورونا المستجدّ في البلاد، للمرة الأولى، بعد 25 يوماً من عدم تسجيل أي إصابة، في تدهور عزته السلطات إلى عدم الالتزام ببعض إجراءات الحجر الصحّي. وقالت آرديرن للصحافيين: «أعتقد أنّنا بحاجة إلى الحزم والثقة والانضباط، وهو ما يمكن للجيش أن يوفّره».
أعلنت نيوزيلندا اليوم (الثلاثاء) عن تسجيل حالتي إصابة جديدتين بفيروس كورونا المستجد، وذلك للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأصدرت وزارة الصحة بيانا موجزا اليوم، بعد أكثر من أسبوع من إعلان الحكومة خلو البلاد من المرض، أكدت فيه تسجيل حالتين جديدتين تتعلقان بوافدين من المملكة المتحدة. وقال مدير عام الصحة الدكتور آشلي بلومفيلد، في مؤتمر صحافي إن المريضين هما امرأتان من نفس الأسرة، ووصلتا إلى نيوزيلندا من بريطانيا عبر بريسبان في السابع من يونيو (حزيران). ودخلت المرأتان في عزلة إجبارية مدتها أسبوعان، لكنهما مُنحا استثناءً للمغادرة بعد ستة أيام فقط، بعد وفاة أحد أفراد ال
نجا متنزِّهان نيوزيلنديان بعدما أمضيا 19 يوماً في متنزه وطني وعر صوّرت فيه مشاهد من سلسلة أفلام «لورد أوف ذي رينغز» وشربا الماء من بركة صغيرة للبقاء على قيد الحياة، كما قالا اليوم (الخميس). وانطلق ديون رينولدز وجيسيكا أوكونور، وكلاهما يبلغ من العمر 23 عاماً، في رحلة تخييم مدتها 5 أيام في متنزه «كاهورانغي» الوطني في الجزيرة الجنوبية في 8 مايو (أيار) الحالي، لكنهما انحرفا عن مسارهما بسبب الضباب الكثيف، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقد أنقذتهما مروحية عسكرية أمس (الأربعاء) بعد عملية بحث ضخمة في المنطقة التي كانت موقع تصوير مشاهد عملية هروب «فرودو» ورفاقه من «مناجم موريا» في أفلام «لورد
ولنغتون - «الشرق الأوسط»: تعرض زعيم المعارضة النيوزيلندي سيمون بريدجز أمس الجمعة للإقصاء من رئاسة الحزب الوطني المعارض قبل أشهر فقط من إجراء الانتخابات العامة في البلاد. وسيتولى تود مولر عضو البرلمان النيوزيلندي عن الحزب الوطني قيادة الحزب الآن، بعد أن تحدّى بريدجز على منصبه في اجتماع طارئ للحزب بعد أسبوع من تراجع شعبية حزب المعارضة اليميني في استطلاعات الرأي. وقال مولر في بيان صحافي إن تركيزه ينصب على الانتعاش الاقتصادي للبلاد. وأكد مولر أن «النيوزيلنديين بحاجة إلى حكومة وطنية تتمتع بالخبرة والمهارات الإدارية لإخراج بلادنا من أسوأ أزمة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية».
طرحت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن فكرة أسبوع عمل مدته أربعة أيام فقط للترويج للسياحة الداخلية، حيث تتطلع العديد من القطاعات في البلاد إلى التعافي من جائحة فيروس كورونا، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». وخلال بث مباشر عبر موقع «فيسبوك» في وقت سابق من هذا الأسبوع، قالت أرديرن إنها سمعت «الكثير من الأشخاص» يقترحون أسبوع عمل لمدة أربعة أيام بعد اجتماع في مركز روتوروا السياحي. وأشارت أرديرن إلى أن السياحة الداخلية تدعم 60 في المائة من قطاع السياحة العام في البلاد. وقالت: «السؤال بالنسبة لي هو كيف نشجع الناس على التأكد من أنهم يخرجون ويخوضون تجربة السياحة الداخلية...
أحدث الأسترالي المتهم بقتل 51 شخصا في مارس (آذار) 2019 في مسجدين في كرايست تشيرش في نيوزيلندا مفاجأة أمس الخميس بالاعتراف بذنبه بكل التهم الموجهة إليه. وعبرت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن والمجموعة المسلمة في البلاد عن ارتياحهما لأن هذا الاعتراف يتيح تجنب محاكمة كان يمكن أن تستخدم منصة لعرض حجج هذا الأسترالي المنادي بتفوق العرق الأبيض. وقال برنتون تارانت من سجنه في أوكلاند عبر اتصال فيديو مع المحكمة العليا في كرايست تشيرش: «نعم، مذنب». وكان تارانت البالغ من العمر 29 عاما يركز أنظاره على الكاميرا عند الإدلاء بتصريحه هذا.
أعلنت الشرطة النيوزيلندية، اليوم (الخميس)، أنّ برنتون تارانت الذي ارتكب العام الماضي مجزرة راح ضحيّتها 51 شخصاً حين أطلق النار على المصلّين في مسجدين بمدينة كرايست تشيرش، أقرّ بذنبه بكلّ التّهم الموجّهة إليه، في تغيير مفاجئ لموقفه. وقالت الشرطة في بيان، إنّ "الإقرار بالذنب بـ51 تهمة بالقتل وبـ40 تهمة بالشروع بالقتل وبتهمة واحدة بارتكاب عمل إرهابي تمّ عبر اتصال بالفيديو من سجن أوكلاند" حيث يُحتجز تارانت الأسترالي المؤمن بنظرية تفوّق العرق الأبيض. وفي 15 مارس (آذار) 2019، أطلق اليميني المتطرف تارانت، النار على المصلّين في مسجدين في كرايست تشيرش أثناء صلاة الجمعة مما أسفر عن مقتل 51 شخصاً في أسوأ
في الذكرى الأولى للهجوم المسلح على مسجدي «لينوود» و«النور» في كرايستشيرش، نيوزيلندا، ما زال زولفرمان سياه يتذكر هذا اليوم الذي دخل فيه مسلح إلى المسجد أثناء صلاة الجمعة وأطلق النار على المصلين، مما أسفر عن مقتل 51شخصاً وإصابة العشرات، بمن فيهم هو وابنه.
وصفت المقررة الخاصة التابعة للأمم المتحدة المعنية بالحق في السكن اللائق، ليلاني فرحة، في الشهر الماضي، حالة الإسكان في نيوزيلندا بأنها «أزمة حقوق إنسان ذات أبعاد كبيرة»، وانتقدت حكومة رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، بسبب عدم قيامها بما هو كافٍ. كما تسجل البلاد واحدة من أعلى معدلات الانتحار بين الشباب في العالم المتقدم.
قالت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن اليوم (الجمعة) إن البلاد «تغيرت جذريا» منذ حادث إطلاق النار الذي وقع في كرايستشيرش العام الماضي، وذلك في وقت تخيم فيه المخاوف من فيروس كورونا المستجد على مراسم إحياء الذكرى المقررة إقامتها الأحد، وفقاً لوكالة «رويترز».
أعلنت الشرطة النيوزيلندية اليوم (الثلاثاء)، أنها تجري تحقيقات بشأن تهديد تعرّض له أحد المسجدين في كرايستشيرش، اللذين شهدا عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل 51 مسلماً قبل عام، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت الشرطة أنه في ظل الاستعدادات لإحياء ذكرى المجزرة التي وقعت في 15 مارس (آذار)، تم رصد تهديد لمسجد النور في كرايستشيرش نشر على تطبيق «تلغرام» للرسائل النصية المشفّرة. وأفادت التقارير بأن رسالة التهديد تضمنت صورة لرجل مقنّع يجلس في سيارة خارج المسجد أرفقت بعبارات تهديد ورمز مسدس. وقال المسؤول في شرطة كانتربري جون برايس لإذاعة نيوزيلندا: «لدينا أدلة قوية نتابعها، وأنا واثق في أننا سنتمكن من تح
قالت الشرطة إن فرق البحث في نيوزيلندا عادت إلى جزيرة وايت آيلاند البركانية اليوم (الأحد)، لكنها لم تتمكن من تحديد مكان الجثتين الباقيتين خلال بحثها، في حين ارتفع عدد ضحايا ثوران بركان الجزيرة يوم الاثنين الماضي إلى 16 قتيلاً. وقالت السلطات إنه تم نشر 8 أفراد من فرق البحث والإنقاذ التابعة للشرطة لمدة 75 دقيقة في منطقة تشير معلوماتهم إلى احتمال وجود جثة واحدة فيها. وقال نائب مفوض الشرطة مايك كليمنت في مؤتمر صحافي اليوم (الأحد): «يمكنني القول إننا لم نعثر على أي جثث أخرى في تلك المنطقة». وكان قد تم انتشال 6 جثث يوم الجمعة، بنجاح من الجزيرة بواسطة فريق من الجيش النيوزيلندي وجرى نقلها إلى البر الرئ
قالت شرطة نيوزيلندا في ساعة مبكرة من صباح يوم الثلاثاء (بالتوقيت المحلي)، إنّه يُخشى أن يكون أكثر من 24 شخصاً فُقدوا بعد يوم من ثوران مفاجئ لبركان يجذب السائحين، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين. وقالت الشرطة إنّها لا تتوقع العثور على أي ناجين بخلاف من أنقذتهم أو غادروا وايت أيلاند (الجزيرة البيضاء)، التي يوجد عليها البركان بعد ثورانه يوم الاثنين بالتوقيت المحلي في نحو الساعة 02:11 مساء (01:11 بتوقيت غرينتش)، مرسلاً عموداً من الرماد البركاني بارتفاع آلاف الأقدام في الهواء. ويُخشى من أنّ 50 شخصاً من نيوزيلندا ودول أخرى كانوا على مقربة من البركان وقت ثورانه وشوهد عدد منه
في يوم 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 1979 شهدت نيوزيلندا أسوأ كارثة تتعرض لها البلاد في أوقات السلم، حيث تحطمت طائرة تابعة للخطوط الجوية النيوزيلندية، تحمل 257 شخصاً على جانب جبل أريبوس البركاني بالقرب من محطة مكمردو الأميركية فوق القارة القطبية الجنوبية. ووفقا لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد كانت مأساة هذه الرحلة بمثابة صدمة لنيوزيلندا، وقد أثرت على كل شخص تقريباً في البلاد بطريقة ما، والآن وبعد مرور 40 عاما على الكارثة، لا تزال آثارها حية ومحسوسة وتأثيرها كبير على الطيران المدني في العالم وإجراءات السلامة. كيف وقع الحادث؟ قبل عامين من الحادث، بدأت الخطوط الجوية النيوزيلندية في تنظيم جولات بالطائ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة