نتفلكس
نتفلكس
يحمل فيلم «رجل الماء» («The water man») المعروض عبر «نتفليكس»، قيماً إنسانية من وجهة نظر طفل خائف. إن عددنا عبره، فقد لا تتجاوز أصابع اليد، لكنها هنا تحديداً تكفي. كل ما في هذه التركيبة الغريبة يبدو بسيطاً: والدة يتآكلها سرطان الدم، والد بارد عاطفياً يفقد صوابه في الوقت الحرج، وابن يبحث عن فرصة لإصلاح كل شيء. يزيد الطين بلة تدخل الخرافة: رجل ينجو من فيضان أغرق القرية، وبواسطة حجر أسود يرد الموت عنه. هذا ما يحوم على السطح. في الأعماق حديث آخر. إنها فلسفة الحياة والموت في ذهن صبي يطرح الأسئلة الصعبة ويبحث بنفسه عن إجاباتها.
تدخل «نتفليكس» مجال ألعاب الفيديو سعياً منها إلى تنويع أنشطتها في ظل التخمة التي بدأت تشهدها سوقها الأساسية وهي الفيديو على الطلب، مما يؤكد أن التوسع نحو قطاع الألعاب بات خطوة لا بدّ منها لأي منصة بث تدفقي كبرى.
قالت «أرتشويل بروداكشنز»، شركة الإنتاج المملوكة لدوقة ساسكس ميغان ماركل، إنها أنتجت مسلسل رسوم متحركة عائلياً لبثه على منصة «نتفليكس»، «وإنها ستكون هي أيضاً منتجته التنفيذية»، حسب وكالة «رويترز». وقالت الشركة التي أنشأتها ميغان وزوجها الأمير البريطاني هاري، في بيان، إن المسلسل يركز على مغامرات فتاة عمرها 12 عاماً تستلهم مجموعة متنوعة من النساء المؤثرات في التاريخ. والمسلسل، واسمه «بيرل»، هو أول مسلسل تعلن عنه «نتفليكس» وميغان وهاري.
ليس «فتاة التزلج» (Skater Girl)، المعروض عبر «نتفليكس»، فيلماً عن المراهقة المسلوبة والحذر من الحلم؛ يبدو كذلك إلى أن يكشف وجهه الحقيقي. هو سردية تتعلق بثلاث إشكاليات: رحلة اكتشاف الذات بشقائها ولؤمها، وهدم التحيز الاجتماعي انتصاراً للحق في تقرير المصير، وتمكين النساء بتحطيم مخاوفهن. وليس عبثاً اختيار المخرجة مانجاري ماكيجاني امرأة لحمل المطرقة.
بعد بث فيلم «سنتينل» على شبكة «نتفليكس» الذي وُصِف فيه بأنه «ملتحٍ»، تقدم شاب في نيس (جنوب فرنسا) بتهمة «التمييز العنصري» ضد الشبكة التي صورته دون علمه. وكان المحامي جان باسكال بادوفاني قد قال إن موكله قدم شكوى جنائية في الأول من يونيو (حزيران)، بتهمة «التحريض العلني على التمييز والكراهية العنصرية»، مؤكداً ما أوردته صحيفة «نيس ماتين» في هذا الشأن.
تقدم شاب صُوّر من دون علمه بشكوى في نيس (جنوب فرنسا) بتهمة «التمييز العنصري» بعد بث فيلم «سنتينل» على شبكة «نتفليكس» الذي وصف فيه بأنه «ملتح»، على ما أفاد وكيله والنيابة العامة أمس (الاثنين). وقال المحامي جان باسكال بادوفاني إن موكله قدم شكوى جنائية في الأول من يونيو (حزيران) بتهمة «التحريض العلني على التمييز والكراهية العنصرية»، مؤكدا ما أوردته صحيفة «نيس ماتين» في هذا الشأن. كذلك، يعتزم المستدعي إقامة دعوى مدنية بتهمة «استغلال صورة لأغراض تجارية من دون إذن»، مشيراً إلى أنه صور من دون علمه. وصور فيلم «سنتينل» عام 2019 وعرض في مارس (آذار) على منصة «نتفليكس»، ويتضمن مشهداً ترصد فيه بطلة الفيلم
شهدت منصة «نتفليكس» تباطؤ نمو قاعدة المشتركين في الربع الأول من العام، في دليل على أن فترة الوباء التي صبّت في مصلحة بعض المنصات الرقمية، قد شارفت على نهايتها. وأنهت «نتفليكس» الربع الأول من عام 2021 مع نحو 208 ملايين مشترك في كل أنحاء العالم، بزيادة 14 في المائة، لكنها أقل بمليونين مما وعدت به المنصة المستثمرين. وكانت النتيجة الفورية خسارة سهمها أكثر من 10 في المائة من قيمته خلال التبادلات الإلكترونية بعد إغلاق البورصة. ولاحظت المجموعة التي تتخذ من كاليفورنيا الأميركية مقراً لها، في بيان، أن «العضوية المدفوعة في المنصة تباطأت بسبب تراجع (كوفيد19)، وأيضاً بسبب عرض محتوى أقل في النصف الأول من ه
شهدت منصة «نتفليكس» تباطؤا كبيرا في نمو قاعدة المشتركين في الربع الأول من العام، في دليل على أن فترة الوباء التي صبّت في مصلحة بعض المنصات الرقمية، قد شارفت نهايتها. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أنهت «نتفليكس» الربع الأول من العام 2021 مع ما يقرب من 208 ملايين مشترك في كل أنحاء العالم أو أقل بمليونين مما وعدت به المنصة المستثمرين. وكانت النتيجة الفورية خسارة سهمها أكثر من 10 في المائة من قيمته خلال التبادلات الإلكترونية بعد إغلاق البورصة. ولاحظت المجموعة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها في بيان «أن العضوية المدفوعة في المنصة تباطأت بسبب تراجع (كوفيد - 19) وأيضا بسبب عرض محتوى أقل في النصف
«هذا الموقع محجوب في بلدك»، عبارة تلاحق الخبير التقني السوري محمد حبش كلما أراد تلبية دعوة إلى اجتماع افتراضي أو ورشة عمل عبر تطبيق «زوم» الذي زاد استخدامه في العالم منذ بدء تفشي جائحة «كورونا». يقول حبش (35 عاماً) لوكالة الصحافة الفرنسية في دمشق: «نعيش كأننا في قوقعة معزولة عن العالم الخارجي...
تتجه شبكة «نتفليكس» الأميركية العملاقة في مجال البث التدفقي، إلى تشديد سياساتها المتساهلة حيال تشارك المستخدمين كلمات السر الخاصة بحساباتهم، على ما أفادت وسائل إعلام أميركية. وتلقى زبائن للمنصة في الأيام الماضية رسالة تحذيرية ترمي إلى التحقق من أن المستخدم يعيش في العنوان عينه المحدد لصاحب الحساب، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وللتأكد من ذلك، تقترح «نتفليكس» إرسال رمز عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
يروّج الممثل الأميركي الشهير ويل سميث لمسلسله الجديد «أميند: ذا فايت فور أميركا»، والذي يتم بثه عبر «نتفليكس»، بينما يتناول أيضاً إمكانية الترشح لمنصب سياسي. وظهر الممثل البالغ من العمر 52 عاماً عبر بودكاست «بود سايف أميركا»، واستضافه المساعدون السابقون للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، جون فافرو، وجون لوفيت، ودان فايفر، وتومي فيتور، حيث سُئل عن طموحاته السياسية، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وبينما لا يستبعد النجم مهنة سياسية في المستقبل، إلا أنه ليس لديه أي خطط فورية. وقال سميث «أعتقد في الوقت الحالي أنني سأترك الأمور تهدأ قليلاً، وبعد ذلك سأفكر بالأمر في مرحلة ما». وتابع «لا أعرف...
تُطلق منصة البث التدفقي «نتفليكس» اعتباراً من اليوم (الثلاثاء) الفيلم الوثائقي «بيليه» الذي يتناول حياة أسطورة كرة القدم البرازيلية داخل وخارج المستطيل الأخضر، حيث يضم مقابلات مع اللاعب المتوج بكأس العالم ثلاث مرات نفسه وأشخاص آخرين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. المنتج المنفذ للوثائقي الذي تدور أحداثه بين عامي 1958 و1970، هو الأميركي كيفن ماكدونالد، المخرج الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلم وثائقي آخر: «يوم في سبتمبر» الذي يتناول قضية احتجاز الرهائن الشهيرة في أولمبياد ميونيخ عام 1972. بين هذين العامين، كانت هناك حقبة شهدت تتويج إيدسون أرانتيس دو ناسيمنتو، وهو الاسم الحقيقي لبيليه، بلقبه الأو
قررت السيدة الأميركية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، إطلاق برنامج طهي مخصص للأطفال على منصة «نتفليكس» للبث التلفزيوني. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فإن ميشيل لن تظهر في البرنامج فقط بل ستكون منتجة تنفيذية له أيضاً. ويدعى البرنامج «وافلز أند موتشي»، حيث يضم دميتين تحملان هذين الاسمين، وتتظاهر ميشيل بأنها تحاول تعليمهما الطهي. وقالت «نتفليكس» في بيان وصف مقدمة البرنامج: «بمساعدة ميشيل أوباما، مالكة إحدى متاجر (السوبرماركت)، تنطلق وافلز وموتشي في مهمة البحث عن مكونات عالمية، حيث ستسافران إلى المطابخ والمطاعم والمزارع والمنازل في جميع أنحاء العالم، لطهي الوصفات باستخدام مكونات يومية إلى جانب طه
قال موقع «تي إم زد» الإلكتروني المتخصص في أخبار المشاهير وصحيفة «بوسطن غلوب» أمس (الجمعة) إن جينيفر لورنس الحاصلة على جائزة الأوسكار أُصيبت قرب عينها، بسبب زجاج متطاير أثناء تصوير فيلمها الجديد في مدينة بوسطن الأميركية، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف الموقع أن الزجاج الذي تطاير جراء انفجار محكوم خلال تصوير فيلم «دونت لوك أب» أو «لا تنظر لأعلى» أصاب لورانس (30 عاماً) بجرح في جفنها وبنزيف. وقالت صحيفة «بوسطن غلوب» إنه لم يُعرف حجم الإصابة في الحادث الذي وقع بعد منتصف ليل الخميس. ونقلت الصحيفة عن مصدرين قريبين من الإنتاج أن لورنس كانت تمسك بوجهها عندما وصل المسعفون، وتوقف التصوير أمس. وامتنعت «نيتف
بعد النجاح الكبير الذي حققه هذا العمل منذ إطلاقه الشهر الماضي، ستعرض منصة «نتفليكس» مسلسل «بريدجرتون» الرومانسي التاريخي موسماً ثانياً، وهو للمنتجة شوندا رايمس، صاحبة مسلسل «غريز أناتومي» الشهير، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتدور أحداث المسلسل عام 1813 في إنجلترا، حين كان أمير ويلز وصياً على العرش بسبب عجز والده الملك، وهي حقبة شهدت حركة ثقافية ناشطة كانت من أبرز وجوهها الكاتبتان جين أوستن وماري شيلي.
عززت «نتفليكس» موقعها في صدارة قطاع البث التدفقي المدفوع، إذ بلغ عدد مشتركيها في كل أنحاء العالم 204 ملايين في نهاية 2020، وشهدت هذه السنة ظروفاً مواتية لها بفعل جائحة «كوفيد - 19» وتدابير الإقفال العام، على الرغم من المنافسة المتزايدة والزيادة الأخيرة في أسعارها. وأعلنت المنصة، أمس (الثلاثاء)، أن عدد المشتركين الجدد فيها خلال العام المنصرم بلغ 37 مليوناً، بينهم 8.5 مليون في الربع الأخير من السنة، مما يؤشر إلى مواصلتها اكتساب حصص إضافية من السوق ولو بوتيرة أقل من الربيع الفائت، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ولا تنوي «نتفليكس» الاكتفاء بهذا الحد.
يبدأ مسلسل «ذا كراون» عرضه اليوم الأحد، للموسوم الرابع على شبكة «نتفليكس»، بانضمام الأميرة ديانا إلى العائلة الملكية البريطانية، وهي شخصية لم تخسر شيئاً من سحرها بعد أكثر من عقدين على وفاتها المأسوية. وتجسد إيما كورين، وهي ممثلة مغمورة في الرابعة والعشرين من العمر، دور ديانا في صباها، محاكية صوتها الناعم ونظرتها الخجولة. وأقرت الممثلة في تصريحات لـ«صنداي تايمز» بأن تأدية دور شخصية استحالت لاحقاً «أميرة الشعب» تفرض «ضغوطاً كبيرة». وتجسد كورين شابة ساذجة وخطيبة مهملة تحاول التغلب على الضجر من خلال التزحلق بمزلاجين في أروقة قصر باكينغهام. وهي كانت تصاب بأزمات من شدة توترها بعيد زواجها.
تعد السيدة مارغريت ثاتشر، أول رئيسة للوزراء في المملكة المتحدة، واحدة من الشخصيات الأكثير أهمية وتأثيراً في المملكة المتحدة في القرن العشرين – ومع ذلك، تبدو شخصيتها العامة المميزة للغاية مثيرة للكثير من الجدل على القدر نفسه الذي أثارته سياساتها اليمينية غير المتسمة بالمرونة إبان فترة حكمها البلاد. ما بين عامي 1979 و1990، كانت السيدة ثاتشر تلقي الخطابات الرسمية على الجمهور البريطاني مستعينة بنبرة صوتها البطيئة، والمتعالية، والمصحوبة بالتعبيرات الصارمة، تحت هالة كبيرة ومؤثرة من شعرها الكثيف.
بينما أمضت حكومات العالم أغلب الأوقات في عام 2020 في محاولة لاحتواء تفشي جائحة «كورونا»، اختارت المؤسسة التي تصدر قاموس «كولينز» كلمة «إغلاق» (أو /LOCKDOWN/) لتكون كلمة العام في 2020، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقالت مؤسسة «قاموس كولينز»، أول من أمس الاثنين، إن الكلمة التي وصفتها في تعريفها بأنها «فرض قيود صارمة على السفر والتفاعل الاجتماعي وارتياد الأماكن العامة»، اختيرت لأنها «تجربة موحدة لمليارات الأشخاص في أنحاء العالم». وقد كانت هناك ست كلمات أخرى - من أصل 10 كلمات أُدرجت على القائمة القصيرة المختصرة للأسماء الجديدة هذا العام - مرتبطة بالوباء، من بينها «فيروس كورونا» و«العزل الذاتي» و«ا
رغم تصنيفه فيلماً وثائقياً، فإن فيلم «أسرار مقبرة سقارة» الذي بدأ عرضه قبل أيام على منصة «نتفليكس» استطاع أن يُنافس المحتوى الدرامي الواسع الذي تزخر به تلك المنصة الترفيهية العالمية، حيث وصل إلى قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة منذ بداية عرضه، وهو يتناول قصة اكتشاف مقبرة سقارة التي تصدرت عناوين الأخبار العالمية في ديسمبر (كانون الأول) عام 2018، بصفتها مقبرة استثنائية لم تُمس ولم تُفتح منذ 4400 عام. عامل الإبهار الذي يتكئ عليه الفيلم، وهو من إخراج المخرج الإنجليزي جيمس توفيل، ليس فقط في إعادة قصة هذا الكشف الأثري العملاق لبؤرة الضوء، ولكن لأن تصوير الفيلم كان يتم خلال يوميات التنقيب نفسها، عبر معايش
Paranormal (جيد) - إخراج: عمرو سلامة - مصر | النوع: رعب (2020) قبل عامين من وفاته في سنة 2018. أنجز الكاتب المصري أحمد خالد توفيق سلسلة من قصص الرعب بعنوان «ما وراء الطبيعة» ضمت أعمالاً بدأها سنة 1992 عندما قرر أن ينصرف، لجانب عمله كطبيب، لكتابة قصص الرعب التي لم يكترث لها سوى الندرة من الرواة العرب. يدرك المرء اختياره وتفرّده من قراءة ما وضعه من مؤلفات فالكاتب أدرك منذ البداية أن مفتاح النجاح هنا يكمن في إيمانه بالنوع الذي يؤمّه ومعالجته جدّياً تماماً كحال مؤلفي روايات الرعب الغربية.
يحمل آخر الأفلام في سلسلة جيمس بوند عنوان «لا وقت للموت». لكن المعجبين بالعميل السري رقم 007 لا يجدون وقتاً للانتظار حتى نزول الفيلم إلى الصالات. وكان عدد من عشاق أفلام الجاسوسية والمغامرات قد بادروا لإطلاق حملة عالمية للتبرعات لشراء الفيلم وإتاحته على «النت» أثناء أعياد رأس السنة. غير أن خيبتهم كانت كبيرة. بدأت الحملة عبر الموقع البريطاني للتمويل المشترك GoFundMe. أما المبلغ المطلوب فلا يقل عن 600 مليون يورو. ورغم غرابة التحدي، فقد كان أصحابه يأملون تلقي التجاوب من جميع أنحاء العالم لتوفير المبلغ في غضون شهر. وكانت حجتهم أن الفيلم سيكون الهدية المثالية لملايين المتفرجين في أعياد رأس السنة.
في ستينات القرن الماضي، وفي إطار من الغموض تنطلق قصة الدكتور رفعت إسماعيل، طبيب الدم الأعزب، والذي يجد نفسه في مواجهة سلسلة من الأحداث الخارقة للطبيعة، وذلك عبر رحلة من الشك بعد اختلال قناعاته العلمية في قصة مسلسل «ما وراء الطبيعة». المسلسل المستوحى من سلسلة الروايات تعد من الأكثر مبيعاً في الوطن العربي للكاتب المصري الراحل أحمد خالد توفيق، حيث باعت أكثر من 15 مليون نسخة، تستعد شبكة «نتفليكس» العالمية لعرضه اليوم (الخميس) مترجماً إلى أكثر من 32 لغة في 190 دولة حول العالم، حيث أوضحت أنه سيتم توفير الدبلجة إلى أكثر من 9 لغات، من بينها اللغة الإنجليزية، الإسبانية، الفرنسية، التركية والألمانية، وغ
أعلنت «نتفليكس» إطلاق مجموعة تضم 34 فيلماً لبنانياً، منها أعمال درامية ورومانسية وكوميدية على شبكتها من خلال مجموعة خاصة بعنوان «من لبنان»، تتضمن أعمالاً لمخرجين، من بينهم مارون بغدادي، وفيليب عرقتنجي، ورندة الشهال صباغ، وزياد دويري، ونادين لبكي، وغيرهم الكثير. وقالت نادين لبكي «أنا سعيدة بوصول أفلامي إلى الجمهور على شبكة (نتفليكس)، والحقيقة أنني سعيدة بشكل خاص بعرض فيلم (كراميل) على الشبكة؛ لأن تصويره حدث في شوارع بيروت وحي الجميزة الذي يعد قلب المدينة، وللأسف دُمر خلال الانفجار الأخير.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
