فيروس كورونا الجديد
فيروس كورونا الجديد
تضررت قدرة التلاميذ في المدارس على اكتساب مهارة القراءة في مختلف أنحاء العالم بسبب جائحة كوفيد - 19، وفق دراسة عالمية نُشرت اليوم الثلاثاء.
يستعرض برنامج «تقرير واشنطن»، وهو ثمرة تعاون بين «الشرق الأوسط» و«الشرق»، التجاذبات بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري حيال أزمة الهجرة.
يتلقى اليابانيون دروساً خاصة في الابتسام بعد أن فقدوا تلك المهارة خلال جائحة «كورونا» التي استمرت لمدة ثلاث سنوات، حيث أخفى معظمهم وجوههم خلف الأقنعة.
بالتزامن مع إعلان «الصحة العالمية» إنهاء حالة الطوارئ الصحية، بشأن «كوفيد 19»، والانتقال لمرحلة «التعايش»، يجري الإعداد لـ«معاهدة الأوبئة الدولية».
تسير «شركة الخطوط الكويتية» في الطريق الصحيحة للوصول لنقطة التعادل نتيجة الطلب العالي على السفر.
أعلن رئيس شركة توي الألمانية للسياحة زباستيان إبيل، انتهاء فترة الرحلات الرخيصة وتراجع فرص عروض «الدقيقة الأخيرة» في الصيف المقبل.
فيما بدا، وكأنه سير «عكس التيار»، قال مسؤول صيني كبير، إن «فيروس كورونا لا يزال يمثل خطراً».
أعلن أحد كبار مسؤولي الصحة بالصين، أن فيروس «كوفيد-19» لا يزال يمثل خطراً على الرغم من إعلان منظمة الصحة العالمية إنهاء حالة الطوارئ العالمية.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أمس، أنَّ «كوفيد-19» بات تحت سيطرة كافية.
اكتشفت الدكتورة لاريسا لابزين والبروفيسور كيت شرودر من معهد «UQ» للعلوم البيولوجية الجزيئية مع الدكتورة سارة لوندريجان بمعهد «بيتر دوهرتي» للعدوى والمناعة، خلال دراسة بقيادة جامعة كوينزلاند حول كيفية استجابة الخلايا المناعية للفيروس، أن معظم الخلايا المناعية التي تساهم في الالتهاب المزمن ليست مصابة بفيروس SARS-CoV-2 الذي يسبب كوفيد - 19. وقالت الدكتورة لابزين إنه بدلاً من إثارة استجابة وقائية للقضاء على الفيروس، فإن هذه الخلايا غير المصابة المسماة بالضامة تكتشف الضرر والموت في الخلايا المجاورة وتؤدي إلى استجابة التهابية قوية.
تفاقم تأثير «دودة الحشد الخريفية» على محاصيل الذرة في أفريقيا بسبب جائحة «كوفيد - 19»، وفقاً لبحث جديد بقيادة مؤسسة «كابي» الزراعية البريطانية، نشرته مجلة «الاستدامة البيئية» في عددها الصادر هذا الأسبوع. وانتقلت هذه الحشرة التي تهاجم المحاصيل في مجموعات من قارة أميركا الشمالية إلى أفريقيا مطلع 2016 عبر السفن أو الطائرات، لتطير في جميع أنحاء القارة متنقلةً من بلد إلى آخر، حتى اجتاحت أكثر من 40 بلداً. وبالاعتماد على تحليل الدراسات التي أُجريت على الآفة منذ أن تم الإبلاغ عنها لأول مرة في أفريقيا.
أعلن البيت الأبيض، الإثنين، انتهاء سريان إلزامية التلقيح ضد «كوفيد» للمسافرين إلى الولايات المتحدة وموظفي الدولة في 11 مايو (أيار) الجاري. وجاء في بيان للرئاسة الأميركية «نعلن أن الإدارة ستنهي متطلبات التلقيح ضد كوفيد-19 للموظفين الفدراليين والمقاولين الفدراليين والمسافرين الدوليين جوا في نهاية يوم 11 مايو، وهو اليوم الذي تنتهي فيه حالة الطوارئ الصحية العامة».
أشارت دراسة جديدة صادمة أجراها علماء ألمان إلى أن أقنعة الوجه قد تزيد من مخاطر ولادة جنين ميت واختلال وظيفي في الخصية وتدهور للإدراك لدى لأطفال. فقد وجدت مراجعة لعشرات الدراسات التي أجريت على أقنعة الوجه أنها يمكن أن تسبب تسمما خفيفا بغاز ثاني أكسيد الكربون عند ارتدائها لفترات طويلة. فيما يعتقد العلماء الألمان الذين أجروا الدراسة أن الأقنعة تخلق جيبا يسمى «الفراغ الميت» بين الفم والقناع الذي يحبس الغاز السام. موضحين «ان تراكم ثاني أكسيد الكربون في جسم المرأة الحامل يمكن أن يسبب مضاعفات للجنين الذي لم يولد بعد.
أثار كتاب التاريخ لتلاميذ المدارس الصينيين الذي يذكر استجابة البلاد لوباء «كورونا» لأول مرة نقاشاً على الإنترنت، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). يتساءل البعض عما إذا كان الوصف ضمن الكتاب الذي يتناول محاربة البلاد للفيروس صحيحاً وموضوعياً. أعلن قادة الحزب الشيوعي الصيني «انتصاراً حاسماً» على الفيروس في وقت سابق من هذا العام. كما اتُهمت الدولة بعدم الشفافية في مشاركة بيانات فيروس «كورونا». بدأ مقطع فيديو قصير يُظهر فقرة من كتاب التاريخ المدرسي لطلاب الصف الثامن على «دويين»، النسخة المحلية الصينية من «تيك توك»، ينتشر منذ يوم الأربعاء. تم تحميله بواسطة مستخدم يبدو أنه مدرس تاريخ، ويوضح
خلصت دراسة ضخمة في الولايات المتحدة شملت عشرات الآلاف من قدامى المحاربين العسكريين إلى أن هناك خطرا ضئيلا للإصابة بجلطة دموية نتيجة لقاح كوفيد - 19. ففي حين أن النتائج قد لا تفعل الكثير لإقناع العديد من المدافعين عن اللقاحات بالسلامة النسبية للتطعيمات، من المأمول أن تعزز الثقة في المجتمعات بأن اللقاحات أكثر أمانًا بكثير من المرض الذي يقصدون الوقاية منه، والذي من المعروف أنه يزيد من مخاطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية (VTE). وفي هذا يقول الدكتور بيتر إل إلكين المؤلف الأول للورقة الأستاذ رئيس قسم المعلوماتية الطبية الحيوية بجامعة بوفالو «نظرًا للمخاطر الكبيرة للإصابة بالجلطات الدموية الوريدي
يبدو أنه لم يعد هناك مجال للقاحات فيروس «كورونا المستجد» التي تستهدف السلالة الأصلية للفيروس فقط، وذلك بعد أن اتخذت المنتجات «ثنائية التكافؤ» من شركتي «فايزر - بيونتك» و«موديرنا» موقعها على خريطة اللقاحات التي عدلت «وكالة الغذاء والدواء الأميركية» تصاريح استخدامها. وتحمل اللقاحات «ثنائية التكافؤ» قدرات على مكافحة السلالة الأصلية لفيروس «كورونا المستجد»، بالإضافة إلى متحور «أوميكرون»، وفرعيه «BA.4» و«BA.5»، وكانت هذه اللقاحات متاحة في الولايات المتحدة منذ سبتمبر (أيلول) بموجب تصاريح استخدام الطوارئ، التي تقيد بشدة إعطاء اللقاحات، لكن «وكالة الغذاء والدواء الأميركية» أعلنت، في بيان، أول من أمس (
أظهرت دراسة أجراها باحثون من معهد أوكيناوا للعلوم والتكنولوجيا (OIST) أن بكتيريا الأمعاء التي تكسر سكرًا يسمى «الفوكوز» يمكن أن تثبط استجابتنا المناعية للقاح كوفيد - 19. فقد أفاد العلماء بأن زيادة هضم الفوكوز بواسطة البكتيريا في الأمعاء قبل التطعيم ارتبط بانخفاض عدد الخلايا التائية التي يتم تنشيطها عن طريق التطعيم.
حذّرت منظّمة الصحّة العالمية الثلاثاء من أنّ جائحة «كوفيد-19» لا تزال تمثّل تهديداً وقد تتسبّب بمزيد من المشكلات قبل أن يستقرّ الفيروس في نمط يمكن توقعه. وفي الأيام ال28 الماضية، سجّلت المنظمة أكثر من 23 ألف حالة وفاة وثلاثة ملايين إصابة، في سياق انخفاض أعداد فحوص كشف الفيروس إلى حدّ كبير. وبينما تسجّل الأرقام تراجعاً «فإنّ عدد الذين يموتون لا يزال مرتفعاً وكذلك عدد الناس الذي يصابون بالمرض»، بحسب ما أعلن مدير الطوارئ في المنظمة مايكل راين في مؤتمر صحافي. وقال إنّ الفيروسات التنفّسية لا تنتقل من مرحلة الجائحة إلى مرحلة المرض المستوطن إنّما تنتقل إلى مستويات أدنى من النشاط مع احتمال بلوغها مستو
مثلما لم يعثر العالم حتى الآن على أصل واضح لفيروس الإيدز، قد تكون البشرية على موعد مع سيناريو شبيه في حالة فيروس «كوفيد- 19»، بعد أن دخلت قضية أصل الفيروس في جدل لا ينتهي منذ بداية الجائحة، ويبدو أن الصين وجدت طريقاً للخروج من تلك الدائرة عبر تذكير العالم بالأصل المجهول لفيروس الإيدز. وحتى الآن، فإن المعلومات المتاحة عن أصل فيروس الإيدز على موقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أميركا، تشير إلى سيناريو «غير مؤكد» لأصل الفيروس؛ إذ تشير تلك المعلومات إلى أنه «ربما تم نقله إلى البشر عندما اصطاد البشر شمبانزي مصابة بالفيروس، وحدث تلامس مع دمائها المصابة». وقال شين هونغ بينغ، مدير المركز
أعلنت وزارة الصحة السعودية، الأحد، توفر الجرعة المحدَّثة من اللقاح المضاد لـ«كورونا» (كوفيد 19)، للراغبين في الحصول عليها ممن أمضوا شهرين فأكثر بعد تلقي الجرعة السابقة، وذلك من عمر 12 عاماً فأكثر، مؤكدة ضرورة استكمال التحصين بالجرعة التنشيطية للجميع من مختلف الأعمار، للوقاية من الفيروس. وأشارت الوزارة إلى سهولة الحصول على اللقاح من خلال حجز موعد عبر تطبيق «صحتي»، مبيّنة أن الفئات المستهدفة بالجرعة التنشيطية هي: كبار السن، وذوو الأمراض المناعية والأمراض المزمنة، والفئات المعرضة للخطورة العالية، إضافة إلى العاملين في بيئات العمل التي تزيد من خطر الإصابة بالفيروس أو انتشاره، والأفراد الذين مضى عل
قال عالم صيني إن فيروس «كورونا» ربما يكون قد نشأ من البشر، وليس من الحيوانات كما يُعتقد، وفق ما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية. وحسب تونغ يي قانغ، العالم بجامعة بكين للتكنولوجيا الكيميائية، فإن «التسلسلات الجينية للعينات الفيروسية المأخوذة من سوق هوانان للمأكولات البحرية في ووهان - التي يُعتقد أنها الموقع الأساسي للوباء - متطابقة تقريباً مع تلك الخاصة بالمرضى المصابين بفيروس كورونا، مما يشير إلى أن (كوفيد - 19) ربما نشأ من البشر»، وفق قانغ. وقال العالم الصيني، خلال مؤتمر صحافي بشأن البحث في أصل فيروس «كورونا»، إنه تم أخذ أكثر من 1300 عينة بيئية وحيوانية مجمدة من السوق بين يناير (كانون الثاني)
يميل تحليل نشره باحثون صينيون، إلى ترجيح نظرية أن فيروس كورونا المستجد، المسبب لمرض «كوفيد - 19» انتقل إلى البشر «بواسطة حيوان مضيف وسيط». ورغم أن باحثين أبدوا في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، تأييداً للبيانات الجينومية التي تضمنتها الدراسة، إلا أن «منظمة الصحة العالمية»، وباحثين آخرين، عبّروا عن اعتقادهم، أنها «لا تزال غير كافية، لكي تكون دليلاً قاطعاً على حدث غير مباشر أدى لانتقال الفيروس من حيوان إلى إنسان». ويؤكد التحليل، الذي نشره الباحثون في دورية «نيتشر»، (الأربعاء)، أن المسحات من سوق «ووهان» للمأكولات البحرية، التي أُغلقت في يناير (كانون الثاني) 2020 وارتبطت منذ فترة طويلة ببدء الوباء، تحت
حث تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لـ«منظمة الصحة العالمية»، الصين، على مشاركة معلوماتها حول منشأ جائحة «كوفيد - 19»، قائلاً إنه لحين حدوث ذلك تظل جميع الفرضيات مطروحة على الطاولة، بعد أكثر من 3 سنوات من ظهور الفيروس لأول مرة. وقال تيدروس رداً على سؤال حول منشأ الفيروس: «من دون الوصول الكامل إلى المعلومات التي تمتلكها الصين، لا يمكنك قول هذا أو ذاك». وأضاف: «جميع الفرضيات مطروحة على الطاولة.
أظهر لقاح يُرش بالأنف ضد فيروس كورونا، يُجرى تطويره في برلين، مزايا على لقاحات سابقة بعد أن تم اختباره على حيوانات، حسب دراسة حديثة. وجرى اختبار المركب، الذي يحتوي على فيروسات «كورونا» مخففة، على حيوانات الهامستر في مواسم مختلفة، ومقارنته مع اللقاح المعياري الحالي المطور بتقنية «الرنا المرسال» (mRNA)، وهي تنقية حديثة استخدمتها شركة «بيونتك» لتطوير لقاح ضد فيروس كورونا، حسبما أفاد فريق البحث تحت إشراف جيرالدينه نويلز من مستشفى «شاريتيه» الجامعي في برلين بدورية «نيتشر مايكروبايولوجي» المتخصصة. وقال الباحث إيمانويل فيلر من مركز «ماكس ديلبروك»، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية، إنه من غير الواض
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة