غزة
غزة
ذكر مسؤولو الصحة في غزة، أمس (الأربعاء)، أن القطاع الساحلي سيظل قيد العزل العام حتى الأحد المقبل على أقل تقدير بعد تسجيل حالتي وفاة بمرض «كوفيد - 19» و26 إصابة بفيروس كورونا الذي يسببه، وذلك في أول تفشٍ للفيروس في الجيب الفلسطيني المحاصر، وفقاً لوكالة «رويترز». ولم يكن قطاع غزة الذي تبلغ مساحته 360 كيلومتراً مربعاً قد سجل أي حالات إصابة خارج مرافق الحجر الحدودية للوافدين الجدد قبل يوم الاثنين، عندما اكتشفت السلطات حالات الإصابة الأربع الأولى في مخيم للاجئين، وفرضت على أثر ذلك عزلاً عاماً مدته 48 ساعة. لكن في وقت متأخر من مساء أمس، قال مسؤولو الصحة، إن 26 شخصاً في مواقع عدة أثبتت الفحوص إصابت
حذرت منظمة التحرير الفلسطينية اليوم الأربعاء، من أن قطاع غزة على شفا كارثة إنسانية مع تفشي فيروس كورونا المستجد في صفوف سكانه في ظل ما يعانونه من اكتظاظ ونقص بالخدمات الأساسية. وحثت دائرة شؤون اللاجئين في المنظمة في بيان صحافي، منظمات الأمم المتحدة على التحرك السريع للحد من انتشار فيروس كورونا في قطاع غزة قبل خروجه عن السيطرة.
فرضت السلطات في قطاع غزة إجراءات عزل عام أمس (الثلاثاء) بعد التأكد من ظهور أولى حالات الإصابة بكوفيد - 19 بين عموم سكان القطاع الساحلي الذي جنبه حصار حدوده إلى الآن تفشي المرض على أراضيه، وفقاً لوكالة «رويترز». وتشعر السلطات الصحية في القطاع، الذي تديره حركة «حماس» ويقدر عدد سكانه بمليوني نسمة، بالقلق من الفقر ومخيمات اللاجئين المكتظة بالسكان ومرافق المستشفيات المحدودة، وهو مزيج ينذر بكارثة. وقال متحدث حكومي إنه تم رصد 4 حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا بعد أن سافرت امرأة إلى الضفة الغربية، حيث ثبتت إصابتها بالفيروس.
فُرضت إجراءات عزل عام في غزة أمس (الثلاثاء) بعد التأكد من ظهور أول حالات إصابة بمرض كوفيد - 19 بين عموم سكان القطاع الفلسطيني الذي أنقذه حصار حدوده من تفشي المرض على نطاق واسع.
فُرضت إجراءات عزل عام في غزة اليوم الثلاثاء بعد التأكد من ظهور أول حالات إصابة بمرض كوفيد – 19 بين عموم سكان القطاع الفلسطيني الذي أنقذه حصار حدوده من تفشي المرض على نطاق واسع. وتشعر السلطات الصحية في القطاع، الذي تديره حركة حماس ويقدر عدد سكانه بمليوني نسمة، بالقلق بخصوص وجود مزيج كارثي محتمل من الفقر ومخيمات اللاجئين المكتظة بالسكان ومرافق المستشفيات المحدودة. وقال متحدث حكومي إنه تم رصد أربع حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في عائلة واحدة بمخيم للاجئين، وهي أول حالات إصابة في غزة ليست لأشخاص خاضعين للحجر الصحي في منشآت حدودية بعد عبورهم إلى الجيب الساحلي من مصر أو إسرائيل. وبدت شوارع غزة مهج
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، شنّ ضربات جديدة ضد مواقع لحركة حماس في قطاع غزة، رداً على إطلاق بالونات متفجرة وحارقة من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي، نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «استهدفت طائرات مقاتلة وطائرات عسكرية ودبابات مواقع عسكرية لحماس في جنوب قطاع غزة» تضم «منشآت تحت الأرض». وتقصف إسرائيل غزة بشكل شبه يومي منذ 6 أغسطس (آب) ردا على إطلاق صواريخ وبالونات حارقة من الأراضي الفلسطينية، تسببت بعشرات الحرائق في مناطق حرجية في إسرائيل. وتفرض إسرائيل منذ أكثر من عقد حصاراً برياً وبحرياً وجوياً على القطاع الفلسطيني الذي يبلغ عدد سكانه مليوني نسمة وت
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه شن ضربات جديدة ضد مواقع لحركة «حماس» في قطاع غزة، رداً على إطلاق بالونات حارقة ومتفجرة من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان: «استهدفت طائرات مقاتلة وطائرات عسكرية ودبابات، مواقع عسكرية لـ(حماس) في جنوب قطاع غزة» تضم «منشآت تحت الأرض»، مضيفاً أن القصف جاء «رداً» على مواصلة إطلاق البالونات المتفجرة والحارقة. وتقصف إسرائيل غزة بشكل شبه يومي منذ 6 أغسطس (آب) رداً على إطلاق بالونات محملة بقنابل حارقة، أو بوتيرة أقل صواريخ، تسببت في عشرات الحرائق في مناطق حرجية في إسرائيل. ومن جانبها، نددت حركة «حماس» اليوم بـ«التصعيد الإسرائي
أطلق فلسطينيون عدداً من الصواريخ باتجاه المناطق الإسرائيلية، فجر اليوم (الجمعة)، بعدما شنّت طائرات إسرائيلية سلسلة غارات جديدة على قطاع غزة، بينما تسعى وساطة مصرية لوقف التصعيد الجديد بين الطرفين. وذكر شهود عيان، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، أن ناشطين أطلقوا فجر الجمعة ثلاثة صواريخ اتجاه البلدات الإسرائيلية.
أفادت مصادر فلسطينية بأن طائرات حربية إسرائيلية شنت، اليوم (الخميس)، غارات على قطاع غزة، في ظل توتر أمني مستمر منذ أسبوع. ونسبت وكالة الأنباء الألمانية إلى مصادر، أن الغارات استهدفت مواقع لـ«كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، وأراضي زراعية، ما خلّف أضراراً مادية دون وقوع إصابات. وقبل ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق قذيفتين صاروخيتين من قطاع غزة، سقطتا في منطقة السياج الحدودي، جنوب إسرائيل. وذكرت مصادر إسرائيلية أن سلسلة حرائق اندلعت في حقول وأراضٍ زراعية قرب السياج الفاصل مع قطاع غزة نتيجة إطلاق بالونات حارقة. واستأنفت الفصائل الفلسطينية في غزة إطلاق بالونات حارقة باتجاه جنوب إسر
أعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم (الخميس) أنّ دباباته قصفت مواقع لـ«حركة حماس» في قطاع غزة، وذلك ردّاً على إطلاق بالونات حارقة من القطاع الفلسطيني باتّجاه جنوب إسرائيل، في ليلة جديدة من التصعيد بين الطرفين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ومنذ السادس من أغسطس (آب) الحالي، لم تكد تمرّ ليلة واحدة من دون أن تشنّ فيها إسرائيل قصفاً جوياً أو برياً على القطاع ردّاً على إطلاق ناشطين منه بالونات حارقة، وفي أحيان نادرة صواريخ، على جنوب الدولة العبرية. وفجر اليوم، قال الجيش في بيان مقتضب إنّ «دباباته استهدفت مواقع عسكرية لـ(حماس)» في قطاع غزة رداً على إطلاق بالونات حارقة منه. وغالباً ما تتسبب هذه القنابل
أعلن الجيش الإسرائيلي فجر الأحد، أنّه شنّ غارات جوية ضدّ مواقع لحركة «حماس» في قطاع غزة، وذلك ردّاً على إطلاق صواريخ وبالونات حارقة من القطاع الفلسطيني باتّجاه جنوب إسرائيل. كما قال الجيش في بيان إنّ السياج الأمني الفاصل بين القطاع الفلسطيني وإسرائيل شهد مساء السبت، مواجهات تخلّلها إقدام عشرات الفلسطينيين على «حرق إطارات وإلقاء عبوات ناسفة وقنابل يدوية على السياج الأمني ومحاولة الاقتراب منه». ومنذ الأسبوع الماضي، يشنّ الجيش الإسرائيلي غارات ليلية ضدّ مواقع للحركة التي تسيطر على القطاع، وذلك ردّاً على إطلاق قنابل حارقة معلّقة ببالونات أو طائرات ورقية، وتسبّبت باندلاع حرائق في مناطق حرجيّة في جن
واصلت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة مساء أمس (الجمعة)، لليوم الرابع على التوالي، مع استمرار إطلاق بالونات حارقة من القطاع على جنوب إسرائيل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت مصادر فلسطينية إن هجمات بقذائف مدفعية وطائرات حربية استهدفت مواقع رصد وتدريب تابعة لـحركة «حماس»، ومساحات من الأراضي الزراعية في مناطق متفرقة من القطاع.
شنّت إسرائيل، فجر اليوم الجمعة، هجمات بالمدفعية وبطائرات حربية على قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي مع استمرار إطلاق بالونات حارقة من القطاع على جنوب أراضيها. وذكرت مصادر فلسطينية أن الغارات استهدفت أرضاً زراعية وموقعي تدريب يتبعان لحركة حماس في جنوب قطاع غزة، فيما استهدفت قذائف مدفعية موقعي رصد على أطراف القطاع. وأضافت المصادر أن الهجمات خلفت أضراراً مادية في المواقع المستهدفة ومنازل مجاورة من دون وقوع إصابات. وشنت إسرائيل هجمات مماثلة في اليومين الماضيين رداً على إطلاق بالونات حارقة باتجاه الأراضي الإسرائيلية ما يؤدي إلى حرائق في أراضٍ زراعية.
قالت إسرائيل اليوم (الخميس) إنها ستوقف شحنات الوقود إلى قطاع غزة رداً على إطلاق بالونات حارقة من القطاع أحرقت مساحات من الأراضي الزراعية على الحدود الإسرائيلية، وفقاً لوكالة «رويترز». كما أعلن سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم أنه شن غارات جديدة استهدفت مواقع لـ«حركة حماس» في غزة أيضاً رداً على إطلاق بالونات حارقة من القطاع الفلسطيني باتجاه إسرائيل، مما يثير مخاوف من تصعيد عسكري جديد. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب إنه «رداً على إطلاق البالونات الحارقة من غزة باتجاه إسرائيل خلال الأسبوع المنصرم، شنت طائرات ومروحيات حربية إلى جانب دبابات جيش الدفاع غارات على أهداف عدة تابعة لـ(حماس) في القطاع
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن غارات ليل الثلاثاء - الأربعاء على مواقع لـ«حركة حماس» في قطاع غزة إثر إطلاق بالونات حارقة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد الجيش في بيان بأن «طائرات حربية ومروحيات عسكرية ودبابات ضربت عدداً من الأهداف لـ(حركة حماس) في قطاع غزة»، مؤكداً استهداف «بنى تحتية تحت الأرض ومراكز مراقبة لـ(حماس)»، وذلك «رداً» على استمرار إطلاق بالونات حارقة على إسرائيل. وخلال الأسبوع الماضي، تم إطلاق بالونات حارقة مرات عدة من غزة إلى داخل إسرائيل، ما أدى إلى ضربات انتقامية على مواقع لـ«حماس». وأفادت أجهزة الإطفاء الإسرائيلية عن حوالي 60 حريقاً نتجت عن البالون
ستسافر أدريا وزوجها أيمن عرفات أخيراً إلى منزلهما في ولاية فلوريدا الأميركية بعد أن تقطعت بهما السبل على مدى أشهر في قطاع غزة بسبب القيود المفروضة لمكافحة تفشي جائحة فيروس «كورونا» المستجد لكنهما الآن يخشيان مواجهة مخاطر صحية أكبر بكثير. وشهد قطاع غزة - الذي يعيش فيه نحو مليوني فلسطيني - 81 إصابة بالفيروس فقط وحالة وفاة واحدة حتى الآن، في حين سجلت ولاية فلوريدا واحداً من أعلى معدلات الإصابة في الولايات المتحدة. ويتوق الزوجان، اللذان وصلا إلى غزة في ديسمبر (كانون الأول) لزيارة أقاربهما، إلى العودة لأبنائهما الأربعة في الولايات المتحدة وانتهزا فرصة القرار المصري بفتح معبر رفح الحدودي لفترة وجيزة
شنّ الجيش الإسرائيلي ليل الخميس - الجمعة غارات على مواقع لـ«حركة حماس» في غزة، بعد إطلاق بالونات حارقة من القطاع الفلسطيني باتّجاه الأراضي الإسرائيليّة، حسب ما أعلنت مصادر أمنيّة، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: «أغارت طائرات حربية قبل قليل على بنية تحتية تحت أرضية تابعة لمنظمة (حماس) في شمال قطاع غزة، رداً على إطلاق البالونات الحارقة من قطاع غزة نحو الأراضي الإسرائيلية خلال اليوم نفسه». وبحسب مصادر أمنية في غزة، فإن هذه الضربات، وهي الثانية منذ بداية الأسبوع، استهدفت موقعاً لـ«كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ«حركة حماس» التي تسيطر على القطاع.
يعد الفلسطيني سميح قعدان الأيام انتظاراً لإطلاق سراح ابنه من سجن إسرائيلي. ولم يتبق من الزمن سوى ما يزيد قليلاً على ثلاثة أشهر على موعد الإفراج عن ابنه المحكوم عليه بالسجن 16 عاماً؛ لكن الأب يشعر بالقلق منذ أن منعت إسرائيل زيارات أسر السجناء من غزة. ويقول قعدان: «اليوم أنا عمري 77 سنة، خايف يفوت العمر من دون ما أشوف ابني وآخده في حضني.
عاد لاعبو كرة قدم فلسطينيون، جميعهم من مبتوري الأطراف وكثيرون منهم يتكئون على عكاكيز، إلى الملعب في قطاع غزة أمس الثلاثاء للمرة الأولى منذ تخفيف القيود المفروضة بسبب تفشي فيروس «كورونا» في القطاع. وقال مدربهم إن بعض هؤلاء الرياضيين الشبان، وعددهم 26 فقدوا أطرافهم في إطلاق نار إسرائيلي في غزة وقالت مي اليازجي (14 عاما): «إحنا كنا قبل (الكورونا) كنا عملنا تمرينين لكرة القدم وجت (كورونا) وأجلنا التمارين أما الحين بعد (كورونا) استأنفنا التدريب وإحنا جينا في ملعب كرة القدم، من لعب كرة قدم وإحنا متشوقين وإحنا بنتدرب ومتشوقين إنه إحنا نصل للدوري ونصير نلعب في الدوري» في إشارة إلى بطولة فرق مبتوري الأ
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية البديل، وزير الجيش بيني غانتس، إنه يوجد لإسرائيل هدفان في قطاع غزة، وهما استعادة الجنود والمواطنين المخطوفين واستعادة الهدوء. وأضاف غانتس: «إذا لم يحدث ذلك سنرد بقوة كبيرة، ولن نسمح بانتهاك سيادتنا». وكان غانتس يعقب على تصعيد محدود في غزة أغارت خلاله طائرات إسرائيلية، مساء الأحد، على مواقع تابعة لـ«حماس»، رداً على إطلاق صواريخ من القطاع.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء أمس الأحد، غارات على مواقع لـ«حماس» في قطاع غزة، وذلك بعيد إطلاق ثلاثة صواريخ من القطاع الذي تسيطر عليه الحركة الفلسطينية باتجاه الأراضي الإسرائيلية، بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي ومصدر أمني فلسطيني. وقال الجيش في بيان إن طائراته أغارت على «منشآت حيوية تحت أرضية» تابعة لـ«حماس»، مشيراً إلى أن هذه الغارات أتت رداً على القصف الصاروخي الذي استهدف في وقت سابق الأحد جنوب إسرائيل انطلاقاً من القطاع. وأضاف البيان أنه «في وقت سابق من مساء الأحد أطلقت ثلاثة صواريخ من قطاع غزة على إسرائيل». وتابع: «رداً على ذلك، شنت مروحيات قتالية ومقاتلات حربية ضربات على أهداف إرهابية
أُطلقت 3 صواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، مساء اليوم (الأحد)، كما أعلن الجيش الإسرائيلي، بدون أي توضيح فوري لمكان سقوطها. وذكر الجيش الإسرائيلي، في رسالة موجزة عبر تطبيق «واتس آب»، أن أول «صاروخين أُطلقا من قطاع غزة في اتجاه أراضي إسرائيل». بدون مزيد من التوضيح.
ذكرت وكالة «سما» الفلسطينية للأنباء أن «المقاومة الفلسطينية» أطلقت 20 صاروخاً باتجاه البحر خلال 60 دقيقة فجر اليوم (الأربعاء)، حيث توالى إطلاق الصواريخ حتى الساعة الثانية والنصف من فجر اليوم. يأتي هذا بينما أفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية بأن «جنوناً أصاب المنظمات الفلسطينية في غزة، 10 صواريخ باتجاه البحر في أقل من 30 دقيقة»، موضحة: «هذه رسالة واضحة للجيش الإسرائيلي»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويتزامن إطلاق هذه الصواريخ باتجاه البحر مع موعد تطبيق إسرائيل خطوة ضم أراضٍ من الضفة الغربية والأغوار، وفقاً لخطة السلام الأميركية المسماة «صفقة القرن» في ظل رفض فلسطيني وعربي ودولي واسع لتنفيذها
قرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم (الأربعاء)، تمديد حالة الطوارئ لشهر رابع لمواجهة خطر تفشي فيروس «كورونا» المستجدّ، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية أن عباس «أصدر مرسوماً بتمديد حالة الطوارئ لثلاثين يوما تبدأ من الرابع من يونيو (حزيران)» الحالي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
