علم الاّثار المصرية
من بين إجراءات التأهيل التي ينصح بها الأطباء بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، هو إجراء تمارين الحركة التي قد يحتاج تنفيذها إلى استخدام مشاية أو عكاز، بالإضافة إلى دعامات للساق، حتى تساعد على الثبات وتثبيت وزن الجسم أثناء إعادة تعلم المشي. والمفاجأة التي وجدها فريق بحثي مشترك من جامعات: «ألكالا» الإسبانية، و«نيوجيرسي» الأميركية، و«الأميركية» في القاهرة، أن المصري القديم عرف هذه الإجراءات لتأهيل مرضى السكتة الدماغية، وهو ما كشفت عنه حالة مومياء مصرية تنتمي للأسرة الخامسة والعشرين، عثرت عليها البعثة الإسبانية المصرية المشتركة، العاملة في مقابر ذراع أبو النجا التي تقع في البر الغربي لنهر النيل بمدي
جانب جديد من عمق وعراقة الحضارة المصرية يتجلى في اجتماع تماثيل بناة الأهرامات متحفياً للمرة الأولى فيما يشبه قمة معمارية موسعة تبرز جماليات وأسرار فنون العمارة عند قدماء المصريين، إذ يعرض المتحف المصري بالتحرير تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع في قاعة واحدة بالطابق الأرضي لأول مرة ضمن عملية إعادة توزيع مقتنيات المتحف لتناسب الاتجاه العلمي الجديد للعرض المتحفي الذي يرتكز على فكرة الموضوع الأثري ورواية قصة تاريخية من خلال المقتنيات مع مراعاة تسلسل الحقب الزمنية للرواية الأثرية من خلال سيناريو عرض متحفي متطور مع اقتراب انتهاء مشروع تطويره وتحديثه. بدأت عملية إعادة توزيع مقتنيات المتحف المصري بميدان الت
تتكون المعابد المصرية القديمة، وخصوصاً التي بنيت بعد عصر الدولة الحديثة، من ثلاث غرف، وهي الفناء، وقاعة الأعمدة، والمعبد. ويتم ترتيب الأعمدة في مصفوفة، بينها فواصل قصيرة لدعم سقف أفقي، وهو ما أثار فضول العلماء منذ وقت طويل، وتساءلوا عن السبب في وجودها، وتم تقديم بعض النظريات، منها أنها ترمز إلى عمود يحمل السماء، ولكن دراسة يابانية لفريق بحثي من كلية الهندسة المعمارية بجامعة كوجاكوين بالعاصمة طوكيو، أوجدت أسباباً عملية، تتعلق بمهمة وظيفية للأعمدة، تحقق نفس وظائف أساليب البناء الموفرة للطاقة حديثاً، حيث تعمل على تنظيم البيئة الحرارية داخل المعبد. وخلال الدراسة المنشورة في العدد الأخير من «مجلة ا
اهتمت أبحاث عدة أجريت على المومياوات المصرية القديمة بمعرفة تركيب الطلاء الأسود المستخدم مع المومياوات.
ثماني سنوات مرت على اكتشاف غرفة جانبية لم تكن معروفة سابقاً في مقبرة كوشي كاراباسكين (TT 391)، بمنطقة العساسيف بالأقصر (جنوب مصر)، ولا تزال مومياء «نصف الرجل» التي عثر عليها في تلك الغرفة، لغزاً، ينتظر الأثريون حله. وكشفت البعثة الأميركية العاملة في المنطقة، والتي تنتمي إلى قسم علم الاجتماع وعلم المصريات والأنثروبولوجيا بالجامعة الأميركية بالقاهرة، عن بعض أبرز اكتشافات تلك الغرفة في بيان مقتضب نشرته مؤخراً على الموقع الإلكتروني للجامعة، مع الإشارة إلى أن أبرزها كانت مومياء تتكون من النصف العلوي فقط، من جسد شاب مقطوع عند الخصر. وقالت البعثة في بيانها المقتضب، إن «الغرفة تحتوي على مجموعة دفن، وإ
احتفل مركز تسجيل الآثار المصرية الذي يعد أحد أهم المراكز العلمية الأثرية بمصر والعالم بمرور 66 عاماً على إنشائه. ويلعب المركز دوراً مهماً في تسجيل الآثار المصرية بمختلف أنحاء الجمهورية والنشر العلمي لها، بالإضافة إلى قيامه بإمداد العلماء والباحثين بالمادة العلمية اللازمة لدراساتهم، والاستفادة بأعمال التسجيل العلمي في أعمال الترميم والتفتيش الدوري الذي يقوم به المجلس الأعلى للآثار، فضلاً عن الحفاظ على الوثائق التي يتم جمعها بواسطة التسجيل وتبادلها مع الهيئات والجامعات العلمية المختلفة. ووفق الدكتور هشام الليثي، رئيس الإدارة المركزية لتسجيل الآثار المصرية، فإن «مسيرة المركز العلمية شهدت محطات با
بعد قرنين على تفكيك رموز الكتابة الهيروغليفية، تطلق المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس «سنة شامبليون» مع معرض يضيء، اعتباراً من بعد غد (الثلاثاء)، على النبوغ الفكري للعالم الشغوف باللغات جان فرنسوا شامبليون المولع بمصر القديمة.
تواصل منطقة آثار سقارة في محافظة الجيزة البوح بأسرار حياة وموت قدماء المصريين، سواء من خلال الأهرامات التي شيدوها أو المقابر التي حفروها والتي أضيفت إليها أمس (السبت)، خمس مقابر جديدة، حسبما ذكرت وكالة {رويترز}. وقالت وزارة السياحة والآثار إن بعثة تنقيب مصرية برئاسة الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار مصطفى وزيري، اكتشفت هذه المقابر المنقوشة التي تعود إلى عصري الدولة القديمة والانتقال الأول في المنطقة الواقعة شمال غربي هرم الملك «مرنرع» رابع ملوك الأسرة السادسة التي حكمت مصر قبل أكثر من أربعة آلاف عام.
أعلن الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصري، اليوم السبت، تفاصيل اكتشاف 5 مقابر أثرية بمنطقة سقارة بالجيزة (غرب القاهرة). وقال وزيري، في مؤتمر صحافي اليوم خلال الإعلان عن الكشف الأثري، إن هذا الاكتشاف المهم هو من أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية العاملة بالمنطقة الواقعة شمال غربي هرم الملك «مرنرع» بسقارة التي يرأسها. وتعود المقابر المكتشفة إلى عصري الدولة القديمة والانتقال الأول، وعثر بداخلها على العديد من «الدفنات» واللقى الأثرية. ووفق آثاريين مصريين، فإن هذا الاكتشاف يسهم في إعادة كتابة تاريخ مصر في عصر الانتقال الأول، والذي ما زالت بعض تفاصيله غامضة، وذلك من خلال توف
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، أمس، اكتشاف 5 مقابر أثرية، بمنطقة آثار سقارة، بالجيزة (غرب القاهرة) تخص كبار الدولة في فترة الدولة القديمة (2686 - 2181) قبل الميلاد، وعصر الانتقال الأول (2181 - 2055) قبل الميلاد، أي أكثر من 4600 عام، وتتميز بنقوشها الملونة، ومن المقرر أن تنظم الوزارة جولة صحافية بموقع الكشف يوم السبت المقبل للتعرف على تفاصيله. وتفقد الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار المصري، أمس، أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية العاملة بالمنطقة الواقعة شمال غربي هرم الملك «مرنرع» بسقارة، حيث تم «العثور على خمس مقابر منقوشة، بداخلها عدد من الدفنات واللقى الأثرية، ترجع لفترة الدو
استقبل المتحف المصري الكبير، صباح اليوم (الاثنين)، 13 قطعة أثرية ضخمة قادمة من المتحف المصري بالتحرير، ضمن أعمال نقل القطع الأثرية المقرر عرضها بالمتحف الكبير تمهيداً لافتتاحه. وكان من بين القطع التي تم نقلها للمتحف الكبير اليوم تمثال مزدوج للآلهة آمون وموت، وعمود من الجرانيت الوردي للملك رمسيس الثاني، بجانب تمثال من الحجر الجيري للمعبودة إيزيس تحمل طفلها حورس، ولوحة كبيرة من الحجر الجيري للملك أمنمحات الأول، بالإضافة إلى عدد آخر من اللوحات الضخمة والمنقوشة، حسب الدكتور الطيب عباس، مساعد وزير السياحة والآثار للشؤون الأثرية بالمتحف المصري الكبير. وذكر عباس أنه «تم توثيق كل القطع الأثرية قبل عمل
وجد فريق مشترك من الباحثين من اليابان ومصر دليلاً يشير إلى أن خنجراً عثر عليه في قبر الملك توت عنخ آمون، كانت له أصول من سوريا.
يبدو أن التلاميذ الذين يطلب منهم كتابة السطور في الفصول الدراسية عقابا لهم ليس أمرا جديدا بل يعود لأبعد مما كان يظنه الناس. فقد تم اكتشاف سطور كتبها عدد من «التلاميذ المشاغبين» من بين 18 ألف قطعة من الفخار المنقوش المكتشفة في موقع حفر أثري، في مصر. كانت شظايا الفخار، المعروفة باسم «أوستراكا»، عبارة عن أجزاء من أوانٍ وجرار تستعمل كمواد للكتابة منذ نحو 2000 سنة. واستخدم قدماء المصريين الأوستراكا في أمور مثل الإيصالات، والقوائم، وحتى كتابة السطور كعقوبة مدرسية. أجرت جامعة توبنغن الألمانية عملية التنقيب بالاشتراك مع وزارة السياحة والآثار المصرية. وأوضحت هيئة الإذاعة البريطانية التي نشرت الخبر أن ق
احتفالاً بمرور 29 عاماً على إنشائه، ينظم متحف آثار الوادي الجديد في مصر، معرضاً أثرياً موقتاً يستمر حتى نهاية الشهر الحالي، تحت عنوان «المعروضات الملكية لحكام الواحات في عصر الدولة القديمة». عند زيارتك للمعرض يستقبلك تمثال إيمابيبي حاكم الواحات وزوجته جالسين على كرسي يضع كل منهما يده على كتف الآخر، ليفتحوا لك باب التاريخ...
اكتشفت البعثة الأثرية التشيكية، التابعة لـ«المعهد التشيكي لعلم المصريات» عن خبيئة لمواد التحنيط، أثناء أعمال الحفر الأثري، داخل مجموعة من آبار الدفن، التي تعود إلى عصر الأسرة 26، وتقع في الجزء الغربي من جبانة أبو صير بمركز البدرشين بمحافظة الجيزة (جنوب غربي القاهرة). وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في بيان صحافي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه أمس إن «هذه الخبيئة تم العثور عليها داخل بئر ضخمة، تبلغ قياساتها 5.3 × 5.3 متر، وعمق أكثر من 14 مترا، تحتوي على مواد للتحنيط فريدة من نوعها، تتكون من 370 إناء فخاريا كبير الحجم، مقسمة إلى 14 مجموعة تضم كل مجموعة من 7 إلى 52
اكتشف علماء آثار أكبر مجموعة من «المفكرات» الحجرية للمصريين القدماء، منذ بداية القرن العشرين؛ حسبما أفاد موقع «ساينس أليرت». وعثر على أكثر من 18 ألف قطعة فخارية منقوشة، والتي يبدو أن بعضاً منها كتبه طلاب في مدينة أتريب، الواقعة في وسط مصر، والتي كانت مفقودة منذ زمن طويل. وبحسب الموقع، تم استخدام بقايا الجرار المكسورة والأوعية الأخرى في مصر القديمة بشكل يومي في الكتابة والنحت؛ لأنها أرخص بكثير من ورق البردي، وذلك لتسجيل قوائم التسوق والصفقات ونسخ الأدب، ولتعليم الطلاب كيفية الكتابة والرسم. وتُعرف الكتابة على بقايا الفخار المرسوم بالحبر باسم «أوستراكا». وفي الواقع، يبدو أن عدداً كبيراً من النقوش ا
بالتزامن مع انطلاق الدورة الـ53 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، تحت شعار «هوية مصر...
بعد عقود طويلة من عدم الاهتمام بكنوزها الأثرية النادرة، ومعادنها النفيسة، وكهوفها وبناياتها التراثية، تعود منطقة جنوب سيناء بمصر، إلى بؤرة اهتمام الأثريين والخبراء المصريين مجدداً، عبر مشروع أثري طموح يعتمد على التنقيب عن الآثار المنسية والمدفونة وسط جبالها الشاهقة وأوديتها الساحرة، بجانب ترميم المواقع الأثرية الأخرى التي تم اكتشافها في سنوات سابقة. ويهدف المشروع الذي تنفذه بعثة مصرية، للمرة الأولى، إلى إجراء مسح أثري وحفر وتنقيب في العديد من المواقع.
نجحت البعثة الأثرية المصرية - الإيطالية المشتركة العاملة في محيط ضريح الأغاخان بمنطقة غرب أسوان جنوب مصر برئاسة الدكتورة باتريسيا بياسينتينى أستاذة علم المصريات بجامعة ميلانو، في الكشف عن مقبرة أثرية جديدة محفورة في الصخر تعود للعصر اليوناني - الروماني، وذلك من خلال عمل البعثة خلال موسم الحفائر الماضي. ووفق إفادة لوزارة السياحة والآثار بمصر، اليوم (الجمعة)، فقد ذكر الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، أن «المقبرة تتكون من جزأين؛ الجزء الأول منها فوق سطح الأرض والثاني منحوت في الصخر». فيما قال الدكتور عبد المنعم سعيد محمود مدير عام آثار أسوان والنوبة ورئيس البعثة من الج
شككت أستاذة أشعة مصرية في نتائج الأشعة التي أجراها فريق بحثي بولندي، وقادتهم إلى الإعلان قبل شهور عن اكتشاف زعموا أنه «أول مومياء حامل».
أعلن فريق بحثي دولي يضم باحثين من ألمانيا وإيطاليا وأميركا، اكتشاف أول ضمادة مصرية قديمة لعلاج الجروح، في مومياء طفلة، كانت جزءاً من دراسة شاملة تضمنت مومياوات 21 طفلاً. وتنشر «المجلة الدولية لعلم الأمراض القديمة» الدراسة في عددها الصادر في مارس (آذار) المقبل.
اجتذبت كنوز الوزير «أمنحتب هوي» زائري متحف الأقصر الذي يطل على كورنيش النيل في البر الشرقي (جنوب مصر).
أعلنت مصر، أمس، اكتشاف مقبرتين متجاورتين ترجعان إلى العصر الصاوي، خلال أعمال الحفائر التي تنفذها البعثة الأثرية الإسبانية، التابعة لجامعة برشلونة، في منطقة آثار البهنسا بمحافظة المنيا (صعيد مصر). وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في بيان صحافي أمس، إنّ «البعثة عثرت على لسان من الذهب داخل فم مومياء مصرية مجهولة، كما عُثر على تابوت مصنوع من الحجر الجيري له غطاء على هيئة سيدة، وبجانبه بقايا رفات لشخص آخر غير معروف بعد». وأشار جمال السمسطاوي، مدير عام آثار مصر الوسطى، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إلى أنّه «لم تُحدّد هوية صاحب المقبرة، كما أنّ المومياء التي عثر عليها في حا
بعد مرور أكثر من 10 سنوات على بداية عملها في مجال الحفائر الأثرية في مصر، تنظم جامعة جيان الإسبانية بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية، أول معرض كبير لاكتشافات أثرية إسبانية في مصر تحت عنوان «عِقد من الحفريات في قبة الهوا...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة