ستقوم إحدى المكتبات في ورسستر بماساتشوستس الأميركية بخصم رسوم معينة من سجل مقترض الكتب المتأخر عن مواعيد تسليمه أو التالف مقابل صورة قطة الشخص أو أي قطة.

مع حلول الخامس من رمضان الحالي، أكملت «مكتبة الملك فهد الوطنية» عامها الثامن والعشرين، بعدما دشنها الملك سلمان بن عبد العزيز - عندما كان أميراً للرياض - عام 14

أتاحت كاتدرائية القديس بولس، أحد المعالم التاريخية الكبرى في لندن، مكتبتها المخفيّة «السرّية» أمام الراغبين في المبيت بها، «مرة واحدة في العمر».

بشّر رئيس هيئة المكتبات في السعودية بمستقبل واعد لقطاع المكتبات وأعلن أن الهيئة ستحتفل هذا العام بافتتاح أول مكتبتين وسبع مكتبات العام المقبل من ضمن 153 مكتبة.

لمست شابة من لبنان تدعى يارا المر صعوبة اكتشاف الإصدارات الجديدة بواسطة الإنترنت، وحين طلبت من «غوغل» تزويدها بكتب توثّق التاريخ اللبناني، كانت النتيجة مخيّبة.

تسبب الإغلاق الذي فرضه تفشي فيروس كورونا المستجد والحاجة إلى التباعد الاجتماعي لمكافحة المرض، بإجبار ثلث الأميركيين على مزاولة أعمالهم من منازلهم خلال الأسابيع القليلة الماضية، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ومع ذلك، تبقى بعض الشركات والمتاجر مفتوحة.

غالباً ما يتم الاستخفاف بأهمية الإضاءة. أثبتت البحوث أن الإنارة تحسن من الحالة المزاجية والإنتاجية للفرد، إلا أن ذلك يتوقف على أن تكون بالمقدار الصحيح. لذلك تعد الإضاءة مهمة خصوصاً في مكان العمل وتتطلب انتباهاً واعياً من الموظفين المكتبيين، بحسب الرابطة التعاونية المهنية الألمانية «إنرجي تكستيل». تساعد الإضاءة القابلة للتعديل الموظفين في إنارة مكاتبهم وفق ما يفضلونه. وفي الظروف المثالية، يجب أن يأتي نور المصباح من أسفل مستوى العين، بينما يجب أن ينتشر الضوء بشكل متساوٍ عبر مساحة 60 في 60 سنتيمتراً تقريباً مع انتقال خفيف عند الحواف. ويختلف مدى السطوع الذي تحتاجه بيئة العمل من وظيفة لأخرى.

رغم أن رسائل البريد الإلكتروني وسيلة سريعة لإدارة الأعمال مع الزملاء في العمل، فإن أغلب الموظفين ما زالوا يفضلون الأحاديث وجها لوجه، بحسب ما توصلت إليه دراسة أجرتها شركة الاستشارات (EY). ولم يقل سوى 16 في المائة من الموظفين إنهم استخدموا رسائل البريد الإلكتروني لاتخاذ قرارات تنظيمية أسرع، عوضا عن محادثة. واستخدم أغلب الموظفين الهاتف بنسبة 40 في المائة، أو مروا على الزميل الآخر بنسبة 40 في المائة، حتى لو كان هذا الشخص في غرفة أخرى أو طابق آخر من مبنى العمل. والموظفون الأكبر سنا أقل احتمالا في استخدام البريد الإلكتروني، حسب وكالة الأنباء الألمانية.