سرطان
سرطان
أدت التطورات البحثية إلى تحسين علاج السرطان لجعله أكثر فعالية ولتقليل الآثار الجانبية. وحتى الآن، ما زالت هناك بعض الأفكار الخادعة بشأن علاج السرطان. وأخيراً، اكتشف العلماء المزيد عن الدور الغامض في علوم الجينات، ودراسة كيفية تغير الجينات، في التحكم في طريقة تطور السرطان. ويشير بحث من معهد أبحاث السرطان في لندن إلى أنه غالباً ما يطلق عليه «المادة المظلمة»، فإنه يمكن أن يغير طريقة اكتشاف السرطان وعلاجه. ويمكن أن يؤدي إلى أشكال جديدة من الاختبارات للمرض والتي من شأنها أن تساعد في تكييف العلاجات.
عند إصابة النساء بسرطان الثدي، تعتبر جراحة استئصال الورم خطوة أساسية بالغة الأهمية، جنبا إلى جنب مع تناول الأدوية وتلقي العلاجات الهرمونية والكيميائية والمناعية. إلا أن هناك دراسة جديدة توصلت إلى أن الجراحة قد لا تكون ضرورية دائماً لجميع مرضى سرطان الثدي، مؤكدة أن بعض المرضى الذين يستجيبون بشكل جيد للعلاج الكيميائي، يمكن أن يتخطوا الجراحة تماماً، وفقا لما نقلته صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية. وأجريت الدراسة على 50 مريضاً فوق سن الأربعين مصابين بسرطان الثدي. وخضع جميع المرضى للعلاج الكيميائي، ثم للخزعات (أخذ عينة من خلايا أو أنسجة الجسم ليتم فحصها)، لتحديد ما إذا كانت أورامهم قد استجابت بشكل ج
توصلت دراسة جديدة إلى اختبار دم روتيني قد يكون قادراً على اكتشاف المرضى المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الدم. ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد وجدت الدراسة، التي أجراها علماء في «معهد غوستاف روسي» في فرنسا، أنه يمكن استخدام عينات الدم لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر أكبر. وفي الوقت الحاضر، تُستخدم عينات الدم لرصد ما يعرف باسم «الحمض النووي الخالي من الخلايا (cfDNA) » الذي تسببه الأورام في الدم. أما في الدراسة الجديدة، فقد أشار الباحثون إلى إمكانية إجراء اختبارات دم لرصد الإصابة بحالة تسمى «تكوين الدم النسيلي (CH)»، وهي اختبارات يمكن أن تساهم في اكتشاف المرضى المعرضين لخطر الإصابة بسرطان ال
رفعت أميركية درجت طويلاً على استخدام منتجات تمليس الشعر، وتخضع راهناً للعلاج من سرطان الرحم، دعوى مدنية، أول من أمس (الجمعة)، على مجموعة «لوريال»، على ما أعلن محامو المرأة، بعد نشر دراسة أكدت وجود رابط بين المرض المذكور وهذه المستحضرات. وتقدّم المحامي الشهير، بن كرامب، بالدعوى عن موكلته، جيني ميتشل، التي استخدمت «هذه المنتجات الخطرة» على شعرها مدى نحو عقدين، على ما أفاد به في بيان، قبل تشخيص إصابتها بسرطان الرحم، مما استلزم استئصاله، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». واستشهد بيان وكلاء ميتشل بدراسة جديدة كبيرة أجرتها معاهد الصحة الأميركية، ونُشرت الاثنين، أظهرت أن منتجات تمليس الشعر التي تستخدمها
تساهم منتجات فرد وتمليس الشعر التي تستخدمها النساء، في زيادة خطر الإصابة بسرطان الرحم، على ما أظهرت دراسة جديدة كبيرة أجرتها معاهد الصحة الأميركية. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد بيّنت هذه الدراسة أن خطر الإصابة بسرطان الرحم يزيد أكثر من الضعف لدى النساء اللواتي يستخدمن هذه المنتجات بشكل متكرر، أي أكثر من أربع مرات في السنة. وأشاد خبراء مستقلون بفائدة هذا البحث، الذي نُشر أمس (الإثنين) في مجلة المعهد الوطني للسرطان، نظراً إلى تناوله موضوعاً لم يسبق أن أُجريت دراسات كثيرة عنه حتى الآن.
أعلنت شركة «بيونتيك» الألمانية أن اللقاحات التي تستهدف علاج السرطان قد تكون متاحة بحلول عام 2030. وفي حديث لهما مع شبكة «بي بي سي» البريطانية، قال أوغور شاهين وأوزليم توريشي، مؤسسا الشركة التي دخلت في شراكة مع شركة «فايزر» لتصنيع لقاح ثوري مضاد لفيروس «كورونا»، إنهما حققا اختراقات عزّزت تفاؤلهما بشأن تطوير لقاحات للسرطان في السنوات المقبلة. ولفتت توريشي إلى إمكانية استخدام تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال أو «الرنا المرسال»، التي استُخدمت مع لقاحات «كورونا»، في تهيئة الجهاز المناعي لمهاجمة الخلايا السرطانية. ويعمل لقاح «الرنا المرسال»، الخاص بـ«كورونا»، عن طريق نقل البيانات الجينية لبروتينا
أكتوبر (تشرين الأول) شهر مخصص للتوعية بسرطان الثدي الذي يصيب العديد من النساء من جميع الفئات العمرية، ويصيب أيضاً الرجال.
كشفت مصادر طبية يمنية عن أن عدد وفيات الأطفال المصابين بمرض سرطان الدم في أحد المستشفيات الحكومية الخاضعة للانقلاب الحوثي في العاصمة صنعاء ارتفع إلى نحو 20 حالة وفاة، جراء حقنهم بجرعات أدوية يعتقد أنها منتهية الصلاحية، فيما لا تزال تخضع حالات أخرى للعناية الطبية المشددة بعدد من مشافي العاصمة. وأوضحت المصادر لـ«الشرق الأوسط»، أن ما يزيد على 30 طفلا مصابين بمرض السرطان في وحدة علاج لوكيميا الأطفال بمستشفى الكويت الجامعي الخاضع للحوثيين في صنعاء، تم حقنهم قبل نحو أسبوع ونصف الأسبوع بأدوية «ميثوتركسيت»، التي تستخدم لعلاج أمراض سرطانية عدة منها سرطان الثدي، واللوكيميا، وسرطان الرئة، الليمفوما وسارك
قد يؤدي التعرض لعدد من ملوثات الهواء إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وفقاً لدراسة أُجريت على آلاف النساء في فرنسا، تنسجم نتائجها مع ما توصلت إليه أبحاث أخرى حديثة. وأكدت هذه الدراسة، التي أُطلقت عليها تسمية «كسينير (Xenair)» من بين خلاصاتها، أن التعرض لثاني أكسيد النيتروجين يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وتولّى تنفيذ الدراسة أعضاء من جامعة ليستر البريطانية، ومركز ليون بيرار، ومدرسة ليون المركزية في جنوب شرق فرنسا، ومعهد غوستاف روسي في المنطقة الباريسية، والمعهد الوطني للبيئة الصناعية والمخاطر «إينيريس (Ineris)» ومقرُّها شمال باريس، ومركز صحة السكان في بورد
اخترع عدد من العلماء أول ماسح ضوئي في العالم قادر على اكتشاف سرطان الجلد غير المرئي للعين البشرية. ووفقاً لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فإن المهمة الأساسية للماسح الضوئي، الذي طوره علماء تابعون لجامعة وارويك البريطانية، هي اكتشاف مدى انتشار السرطان تحت الجلد. ويستخدم الجهاز الجديد نبضات من إشعاع تيراهيرتز الكهرومغناطيسي، الذي يعد غير ضار بالإنسان، والذي يضرب سطح الجلد ويرتد، حيث توضح الأشكال الموجية للضوء المنعكس مدى انتشار السرطان تحت الجلد. ويتم الآن تشجيع مرضى سرطان الجلد الذين يعالجون في مستشفى كوفنتري الجامعي على المشاركة في اختبار هذه التقنية الجديدة. ووصف البروفسور جو هاردويك، استشاري ج
تشتهر الخلايا السرطانية بأنها بارعة في التهرب من جهاز المناعة البشري والتنكر واستخدام الحيل التي تقيد فاعليته. الآن، طور باحثو جامعة كاليفورنيا في سان فرنسيسكو بالولايات المتحدة، عقاراً يتغلب على بعض هذه الحواجز، حيث يميز الخلايا السرطانية، تمهيداً لتدميرها بواسطة الجهاز المناعي. وتدفع نسخة متحولة من بروتين «KRAS» نمو الخلايا السرطانية، ويكون لهذه النسخة المتحولة تغييراً صغيراً واحداً يميزها عن البروتين الطبيعي. وعلى مدى العقود الأخيرة، أجرى الفريق البحثي برئاسة الكيميائي كيفان شوكات، تحليلات مفصلة للنسخة المتحولة من البروتين، ووجدوا أن الجهاز المناعي لديه بالفعل، القدرة على التعرف عليها، لكنه
حذر علماء بريطانيون من تسبب السجائر الإلكترونية في موجة إصابات بمرض السرطان في غضون عشر سنوات، مشيرين إلى أنها «توقظ الخلايا السرطانية». ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قال العلماء التابعون لمعهد فرانسيس كريك، إنه في حين تبدو السجائر الإلكترونية أكثر أماناً من السجائر التقليدية، فإن المخاطر الصحية طويلة المدى لها ما زالت غير واضحة. وفحص العلماء دراسات سابقة أجريت على البشر والفئران نظرت في التأثير السلبي لبعض الجسيمات الموجودة في دخان السجائر الإلكترونية على الصحة. ووجد الفريق أن هذه الجزيئات المسببة لتلوث الهواء يمكن أن تتسبب في «إيقاظ» و«نمو» الخلايا السرطانية في الرئتين. واستشهد
ابتكرت مجموعة من الباحثين اختبار دم بسيط يمكن أن يكتشف أنواعاً متعددة من السرطان لدى المرضى قبل أن تظهر عليهم أعراض واضحة. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد عرض الباحثون نتائج ابتكارهم الجديد خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لطب الأورام المنعقد حالياً في باريس، حيث قالوا إنهم قاموا بتجربة اختبار الدم على 6621 شخصاً بالغاً تبلغ أعمارهم 50 عاماً أو أكثر، وأنه نجح في اكتشاف إصابة 92 حالة بالسرطان قبل ظهور الأعراض عليها. وقال الباحثون إنه، بالإضافة إلى اكتشاف وجود المرض، فإن الاختبار الذي يسمي «غاليري»، الذي يبحث عن الحمض النووي للسرطان في الدم، يمكنه أيضاً تحديد مكان السرطان. فبالإضافة إلى رص
كشفت تجارب سريرية أجراها باحثون بريطانيون من معهد «هانتر» للأبحاث الطبية وجامعة نيوكاسل، عن أن العلاج بمزيج من عقارين متاحين في الأسواق، يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحجيم سرطان الجلد المقاوم للأدوية «الورم الميلانيني» في مراحله المتأخرة، بما قد يزيد بشكل كبير من أوقات بقاء المرضى على قيد الحياة. وخلال الدراسة المنشورة في العدد الأخير من دورية «كانسر ريسيرش كومينيكيشن»، حاول الباحثون توفير حلول للمرضى الذين يعانون من «الورم الميلانيني» في المرحلة النهائية، والذين أصبحت سرطاناتهم مقاومة للعلاج المناعي في الخطوط الأمامية، وهي فئة من الأدوية تعرف باسم مثبطات نقاط التفتيش المناعية (ICB). وتتداخل هذه
توصلت دراسة أجريت على أكثر من 100 ألف امرأة إلى أن زيادة النشاط البدني وتقليل الوقت الذي تقضيه النساء في الجلوس من المرجح أن يقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي. ووفقا لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد نظر فريق دولي يضم باحثين من أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، في البيانات الصحية لنحو 131 ألف امرأة، 76 ألفا منهن مصابات بسرطان الثدي. وتم الوصول إلى هذه البيانات من البنك الحيوي في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى 76 دراسة أخرى عن سرطان الثدي. وركزت الدراسة الجديدة بشكل خاص على التكوين الجيني لأجسام المشاركات لإنشاء علاقة سببية بين مستويات النشاط الإجمالية وخطر الإصابة بالسرطان. واستخدم البا
بعد أن قام الأطباء بتشخيص إصابة باولا إسترادا بسرطان الثدي في عام 2009، قررت السيدة الأرجنتينية التي كانت تبلغ من العمر وقتها 41 عاماً أنها لن تتغلب على المرض فحسب، بل ستفعل ذلك دون أن تفقد شعرها الأشقر الطويل بسبب العلاج الكيميائي. وفي منزلها في بوينس آيرس، قامت إسترادا بصنع غطاء للرأس من أكياس الثلج، للحفاظ على فروة رأسها باردة، ودرء تساقط الشعر، وفقاً لما نقلته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية. وقالت إسترادا، البالغة من العمر الآن 54 عاماً: «لقد نجح الأمر حقاً.
كشفت دراسة جديدة، نُشرت أمس (الأربعاء)، أن الأشخاص الذين زادوا من كمية الكحول التي يشربونها كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان. ووجدت الدراسة في كوريا الجنوبية أن الأشخاص الذين زادوا الكمية التي يشربونها كانوا أكثر عرضة للإصابة بجميع أنواع السرطانات، مقارنة بالمجموعة التي لم تُجرِ أي تغييرات على عادات الشرب الخاصة بها، وفقاً لشبكة «سي إن إن». يزداد الخطر أيضاً بالنسبة لأولئك الذين لا يتناولون الكحول والذين غيّروا عاداتهم وأصبحوا يشربونها بكثرة. قال الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في جمعية السرطان الأميركية، لشبكة «سي إن إن» في رسالة بالبريد الإلكتروني: «هذا مثال رائع آخر على كيف يم
كشفت مجموعة من الأطباء عن علاج جديد للسرطان يمكن أن يوقف تقدم المرض لدى المرضى الذين يقاومون العلاج المناعي. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن العلاج المناعي للسرطان يعمل على مساعدة جهاز المناعة على العمل بشكل أفضل لاستهداف الخلايا السرطانية وقتلها، ويمكن أن ينقذ الأرواح عندما تفشل خيارات العلاج الأخرى، مثل الجراحة أو العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي. ومع ذلك، لا يمكن أن يساعد هذا العلاج جميع المرضى، ويمكن أن تطور بعض الأورام من نفسها لمقاومته. ومؤخراً، وجد أطباء الأورام في المملكة المتحدة علاجاً جديداً يمكن أن يوقف تقدم السرطان لدى المرضى الذين يقاومون العلاج المناعي. وهذا العلاج ي
أكدت دراسة جديدة أن نحو نصف وفيات السرطان على مستوى العالم تنتج عن عوامل خطر يمكن الوقاية منها، أهمها التدخين وشرب الكحول والسمنة. وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد حلل فريق الدراسة بيانات صحية صادرة عن مشروع «العبء العالمي للأمراض» التابع لمعهد القياسات الصحية والتقييم، وهو معهد متخصص في البحوث العالمية تأسس عام 2007 في واشنطن. وركّز الفريق في تحليله على الوفيات الناتجة عن السرطان بين عامي 2010 و2019 في 204 دول، حيث قاموا بفحص 23 من أنواع السرطان و34 عامل خطر. ووجد الباحثون أن 44.4% من إجمالي وفيات السرطان ناجمة عن عوامل خطر يمكن الوقاية منها، وأن هناك 2.88 مليون حالة وفاة بالسرطان لدى الذك
لا يزال مرضى السرطان في لبنان يخوضون إلى جانب صراعهم للتغلب على المرض، تحدي تأمين أدويتهم المفقودة بعدما تراجعت الكميات المستوردة مع تراجع المبالغ التي يخصصها «مصرف لبنان» المركزي لدعم عملية شراء هذه الأدوية. فبعدما كان المصرف يدعم هذه الأدوية بمبلغ 115 مليون دولار قبل الأزمة المالية، تراجع المبلغ لحدود 35 مليوناً موزعة ما بين أدوية السرطان والأمراض المستعصية الأخرى والمستلزمات الطبية، ما أدى لعدم حصول مئات المرضى على أدويتهم أو حصولهم على جرعات غير كافية ما أدى لوفاة الكثير منهم في الأعوام الـ3 الماضية. وأعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور فراس الأبيض بعد لقائه رئيس الحكومة المكلف
ينجم نحو نصف الإصابات بالسرطان في كل أنحاء العالم عن عوامل خطر معينة، أبرزها التدخين والكحول، وفق ما بينت دراسة ضخمة نُشرت اليوم (الجمعة)، وشددت على أهمية التدابير الوقائية من دون أن تعدها حلاً يمنع المرض كلياً.
توصلت دراسة لمستشفى مارسدن الملكية في غرب لندن إلى أنّ الجراحة الروبوتية يمكن أن تعزّز بشكل كبير فرص نجاة مرضى السرطان مقارنة بالعمليات التقليدية، حسبما أفادت صحيفة «التايمز» البريطانية. ودرس الخبراء في المستشفى اللندني ما يقرب من 300 مريض خضعوا لجراحة الروبوت عبر الفم لإزالة سرطانات الرأس والعنق لدى المرضى الذين عاد السرطان عندهم. وزاد معدل البقاء للمرضى على قيد الحياة لمدة عامين بنسبة 72 في المائة، مقارنة بمتوسط 52 في المائة للمرضى الذين خضعوا لعملية جراحية مفتوحة، كما أدت الجراحة الروبوتية إلى تحسن مذهل في نمط حياتهم الصحية. وحسب الصحيفة، يتطلب العلاج أن يجلس الجراحون داخل وحدة التحكم، ويتح
أنتج لقاح مخصص للسرطان مصنوع من الحمض النووي للمرضى نتائج مبكرة «تبعث الأمل حقاً»، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». يتم إعطاء اللقاح الجديد، الذي تم إنشاؤه باستخدام تقنية اشتهرت خلال جائحة «كورونا»، للمرضى بعد إكمال العلاج التقليدي لسرطان الرأس والرقبة، حيث إنه لديهم فرصة كبيرة للانتكاسة وعودة الورم. تظهر البيانات الأولية من تجربة إكلينيكية تُجرى في مركز «كلاتربريدج» للسرطان في بريطانيا أنه لم يشعر أي من المرضى الثمانية الأوائل الذين تلقوا للقاح بالانتكاسة، حتى بعد أشهر عدة. وأوضح البروفسور كريستيان أوتينماير، استشاري الأورام الطبية ومدير الأبحاث السريرية في المركز، لشبكة «سكاي نيوز»، أنه «متفائل بحذر
حذرت الوكالة الأوروبية للبيئة، اليوم الثلاثاء من أن نحو 10 في المائة من حالات السرطان المسجلة في أوروبا مرتبطة بمختلف أشكال التلوث، مشيرةً إلى أن من الممكن تفادي معظم هذه الحالات. وأوضحت الوكالة الأوروبية في بيان أن «التعرض لتلوث الهواء والتدخين غير المباشر بالإضافة إلى الأشعة فوق البنفسجية والأسبستوس وبعض المواد الكيميائية والملوثات الأخرى تمثل الأسباب الكامنة وراء أكثر من 10 في المائة من حالات السرطان في أوروبا». وقد ينخفض هذا الرقم بشكل كبير إن نفذت السياسات التي أقرت بشكل صارم، وتحديداً تلك التي تهدف إلى مكافحة التلوث، على ما ذكرت الوكالة. وأكد الخبير لدى الوكالة الأوروبية للبيئة جيراردو س
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة