كيت ميدلتون تلمّح إلى احتمال عودتها للحياة العامة في نهاية الأسبوعhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5030546-%D9%83%D9%8A%D8%AA-%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%86-%D8%AA%D9%84%D9%85%D9%91%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9
كيت ميدلتون تلمّح إلى احتمال عودتها للحياة العامة في نهاية الأسبوع
الأميرة كيت أميرة ويلز زوجة ولي العهد البريطاني (أ.ب)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
كيت ميدلتون تلمّح إلى احتمال عودتها للحياة العامة في نهاية الأسبوع
الأميرة كيت أميرة ويلز زوجة ولي العهد البريطاني (أ.ب)
لمّحت كيت ميدلتون، أميرة ويلز وزوجة الأمير ويليام، إلى احتمال عودتها إلى الحياة العامة في نهاية هذا الأسبوع.
يأتي ذلك بعد أيام فقط من التقارير التي أشارت إلى أنها لن تستطع العودة إلى ارتباطاتها الرسمية والملكية لبقية العام؛ بسبب مرضها، حيث إنها كانت قد كشفت في شهر مارس (آذار) عن تشخيص إصابتها بالسرطان، وأعلنت أنها في المراحل الأولى من «العلاج الكيماوي الوقائي».
ومع ذلك، تشير التقارير الأخيرة إلى احتمال حدوث تغيير في الخطط.
ويقال الآن إن أميرة ويلز تفكر في الظهور المفاجئ في موكب عيد ميلاد الملك السنوي يوم 15 يونيو (حزيران)، بحسب ما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
وفي وقت سابق، أعربت كيت عن أسفها لعدم حضور البروفة النهائية لهذا الحفل.
وكتبت كيت، وهي العقيد الفخري للحرس الآيرلندي، في رسالة الاعتذار عن عدم حضور البروفة: «من فضلكم أرسلوا اعتذاري إلى الحرس بأكمله، على أمل أن أتمكّن من تمثيلكم جميعاً مرة أخرى قريباً جداً».
ونالت الأميرة كيت تعاطفاً بعد إعلانها عن مرضها في رسالة بالفيديو، حيث قالت إنها خضعت لعملية جراحية كبيرة في البطن في 14 يناير (كانون الثاني) لحالة كان يعتقد بأنها غير سرطانية، لكن الاختبارات اللاحقة كشفت عن وجود السرطان.
وفي رسالتها التي وجهتها من القلب، كشفت أن التشخيص كان بمثابة «صدمة كبيرة»، وكانت هي والأمير ويليام يبذلان قصارى جهدهما لمعالجة الأمر بشكل خاص من أجل أسرتهما الصغيرة.
جاء ذلك في إطار انطلاق التعداد السنوي للبجع، تحت رعاية الملك تشارلز الثالث، المعروف باسم «سوان أبينغ»، ويستمر 5 أيام، على ضفاف نهر التايمز لتقييم حالته الصحية.
يحلّ دونالد ترمب ضيفاً على بريطانيا في سبتمبر بدعوة من الملك تشارلز الثالث في ثاني زيارة دولة له ليصبح بذلك أوّل رئيس أميركي يحظى باستقبال ملكي مرّتين.
ألبوم أحمد سعد الجديد يخطف الاهتمام في مصرhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5165823-%D8%A3%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1
خطف الجزء الأول من ألبوم الفنان أحمد سعد، الذي يحمل اسم «بيستهبل» الاهتمام في مصر، وتصدر التريند على موقع «إكس» عقب طرحه عبر قنواته بمواقع التواصل الاجتماعي.
وقرر سعد طرح «الوش الأول» في إشارة إلى شرائط الكاسيت التي كانت تضم الأغاني على «وشين» ليكون متضمناً 5 أغانٍ جديدة، على أن يطرح «الوش الثاني» في وقت لاحق، لم يكشف تفاصيله وعدد الأغنيات التي سيتضمنها.
وأصدر سعد أغاني «الوش الأول» بطريقة الفيديو كليب، وضم 5 أغنيات، من بينها أغنية «أخويا» التي شاركه فيها شقيقه الفنان عمرو سعد، بالإضافة إلى أغنية «تاني» التي جمعته مع الفنانة روبي في تكرار للدويتو الغنائي بينهما بعد تقديمهما أغنية «يا ليالي» التي حققت نجاحاً كبيراً.
وتعاون سعد في الألبوم مع عدد من الشعراء والملحنين والموزعين، منهم عبد الحميد الحباك، وإيهاب عبد الواحد، وأحمد طارق يحيى، وإسماعيل نصرت، فيما طرح الأغنيات مصورة بطريقة الفيديو كليب، وتصدرت أغنية «تاني» منصة «يوتيوب» بعد وقت قصير من طرحها.
ويعد الألبوم هو الثاني للمطرب المصري هذا العام، بعدما طرح في فبراير (شباط) الماضي ألبوم «حبيبنا» الذي ضم 9 أغنيات جديدة، فيما سيقدم أغاني ألبومه الجديد «بيستهبل» في عدد من الحفلات التي أعلن عن إحيائها خلال الأيام المقبلة، ومن بينها أكثر من حفلة في الساحل الشمالي بمصر.
المطرب المصري أحمد سعد (حسابه على «فيسبوك»)
وقال الناقد الموسيقي أمجد جمال لـ«الشرق الأوسط» إن سعد يحاول من خلال الألبوم العودة لاستنساخ تجربة النجاح بالأغاني التي تحمل صبغة تجارية بشكل ما، وهو ما يجعله يسعى لصدارة «التريند» من خلال الأغنيات الجديدة التي لا تحمل اهتماماً بتقديم تجارب موسيقية جديدة بقدر اهتمامها بالكلمات المبتكرة المراهنة على «التريند».
وأضاف أنه ربما فضّل تقديم ألبوم يحمل طابعاً تجارياً بعدما قدم ألبوماً سابقاً يحمل طابعاً فنياً اتسم بالقوة في اختيار الكلمات والألحان والتوزيع، لكن نجاحه الجماهيري لم يكن بنفس مستوى أغانيه السابقة، معتبراً أن هذا الأمر يُحسب له كمطرب يسعى لتقديم ما يريده الجمهور وأيضاً ما يشبع شغفه الفني.
وهو ما يتفق معه الناقد الموسيقي مصطفى حمدي، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط» إن الألبوم الجديد غارق في الموسيقى الشعبية بشكل يجعل أغانيه عابرة، على العكس من الأغنيات التي قدّمها سعد في ألبومه السابق الذي حمل تطوراً كبيراً على مستوى الموسيقى.
وأضاف أن الأغنيات التي طرحت في «الوش الأول» تعطي انطباعاً بلا شك أن الهدف الرئيسي منها هو صدارة التريند، حتى اسم الأغنية الرئيسية «بيستهبل»، ما يعكس حالة من المزاح بين المطرب المصري وجمهوره.
ألبوم سعد الجديد غارق في الموسيقى الشعبية وفق نقاد (حسابه على «فيسبوك»)
وأشار حمدي إلى أن تكرار الديو الغنائي بينه وبين روبي أمر لم يكن موفقاً فنياً وينال من نجاحهما السابق لكونه جاء بعد وقت قصير، ولعدم وجود الفكرة المناسبة، على العكس من الديوهات، التي تحدث عن اعتزامه طرحها في الفترة المقبلة مع مطربين يقدمون قوالب موسيقية مختلفة عنه.
واعتبر مصطفى حمدي أن فكرة طرح الألبوم على دفعتين تجربة مختلفة لم تُقدم من قبل بهذه الصورة حيث يطرح النجوم عادة الألبوم إما دفعة واحدة أو على دفعات عبر الأغاني بشكل متتالٍ، لافتاً إلى أن عدم الإعلان عن جميع الأغنيات التي تتضمنها بقية الألبوم ستمنحه فرصة لإعادة النظر في بعضها بناءً على ردود فعل الجمهور.
وهنا يشير أمجد مصطفى إلى أهمية محافظة سعد على تحقيق توازن بين ما يريد تقديمه وما يريده الجمهور وألا يكون لأحدهم طغيان على الآخر خصوصاً مع امتلاكه القدرة على الاختيار والبحث عن تقديم ثيمات مختلفة ومتنوعة.