حركة الشباب
حركة الشباب
أعلن رئيس الوزراء الصومالي، حمزة عبدي بري، أنه لا رجوع عن قرار القضاء على حركة «الشباب» المتطرفة من البلاد، بينما ناشد الرئيس حسن شيخ محمود المجتمع الدولي لمساعدة بلاده، بعد التفجير المزدوج الذي وقع في مقديشو، صباح الأحد، وتبنته الحركة. وأكد بري، عقب تفقده أحوال الجرحى في عدد من المستشفيات، مساء الأحد، أنه لن يكون هناك تراجع عن الانتفاضة العامة ضد الإرهاب على مستوى البلاد، ودعا الشعب الصومالي إلى الوقوف بجانب قوات الجيش في عملياتها العسكرية الرامية إلى القضاء على من وصفهم بـ«الخوارج»، وحث على التزام الهدوء والصبر واليقظة. وبحث بري في اجتماع طارئ للحكومة في تقديم المساعدات الطارئة لضحايا التفجي
قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، يوم الأحد، إن الولايات المتحدة «تدين بشدة الهجوم الإرهابي» الذي وقع في مقديشو عندما انفجرت سيارتان ملغومتان أمام مبنى وزارة التعليم الصومالية بجوار سوق مزدحمة مما أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 100 قتيل، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود (الأحد) إن ما لا يقل عن 100 شخص قُتلوا وأصيب 300 آخرون في انفجار سيارتين ملغومتين أمام مبنى وزارة التعليم في العاصمة مقديشو، مشيرا إلى أن عدد القتلى قابل للزيادة. والهجوم الذي وقع (السبت) هو الأكثر دموية منذ انفجار شاحنة ملغومة عند نفس التقاطع في أكتوبر (تشرين الأول) 2017، مما أسف
قال ضابط شرطة وأحد السكان، اليوم الأحد، إن سيارة محملة بالمتفجرات اصطدمت ببوابة فندق في وسط مدينة كيسمايو الساحلية بالصومال وأعقب ذلك إطلاق نار. وذكر التلفزيون الصومالي الرسمي على «تويتر» أن قوات الأمن تتعامل مع «حادث إرهابي» في الفندق الذي أعلنت «حركة الشباب» المرتبطة بـ«تنظيم القاعدة» مسؤوليتها عنه. وقال محمد نور، وهو ضابط شرطة، لوكالة «رويترز» للأنباء من كيسمايو: «وقع انفجار في فندق توكل وسمع دوي إطلاق نار». ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع إصابات.
استمرت قوات الجيش الصومالي، مدعومة بالثوار المحليين، في استعادة المزيد من الأراضي التي كانت خاضعة لحركة «الشباب» المتطرفة، وبدأت في الزحف تجاه آخر معاقلها. ونقلت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، اليوم، عن مصدر عسكري، أن قوات الجيش والانتفاضة الشعبية طردت فلول الحركة من عدة مناطق مهمة بإقليم شبيلي الوسطى في ولاية هيرشبيلي، مشيراً إلى أن «الجيش يزحف باتجاه آخر معاقل المتمردين بالولاية». كما أعلنت الوكالة انضمام السكان المحليين في جنوب غربي البلاد، إلى الجبهات الأمامية للجيش، في خطوة لتصفية عناصر الحركة المتمركزة في إقليم بكول، مشيرة إلى تطوع الشباب للمساهمة في المعارك الجارية أيضاً ضد فلول الح
أعلن الجيش الصومالي أمس مقتل 30 من عناصر «حركة الشباب» المتطرفة واستعادة السيطرة على منطقة حوادلي، التي كانت تسيطر عليها، على بعد 60 كيلومتر عن العاصمة مقديشو.
لقي 200 من عناصر حركة «الشباب» الصومالية المتطرفة، مصرعهم في عملية عسكرية نفذها الجيش الصومالي، بالتعاون مع مَن وصفتهم وسائل إعلام رسمية بـ«الثوار المحليين»، مساء أمس، في مدينة بولوبردي بإقليم هيران في وسط البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن ضباط بالجيش، أنه تم التصدي لهجوم يائس ضد قرية جعبو على بعد 25 كيلومتراً عن المدينة، وقالت إن الخلايا الإرهابية كانت ترمي إلى قطع الطريق الواصل إلى مدينة بلدوين بمحافظة هيران. وأوضحت أن المواجهات استمرت أكثر من 10 ساعات، بعد تلقي قوات الجيش معلومات حول تسلل عناصر الحركة إلى المدينة.
أكد الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، على أولوية تحرير البلاد، من ميليشيات «حركة الشباب»، التي اتهمها بقتل الشعب الصومالي وإعاقة التنمية. واعتبر لدى اجتماعه مع علماء الدين بالعاصمة مقديشو، أمس، أن الحرب الجارية لتحرير البلاد هي العمود الفقري لعلماء الصومال، لافتاً إلى أهمية نضالهم المشترك مع قوات الجيش والأهالي في المناطق التي يختبئ فيها الإرهابيون. وأشاد بما وصفه بدور العلماء في رفع مستوى الوعي، ومحاربة الفكر الشرير للإرهاب، وإظهار تزييف «حركة الشباب» للدين الإسلامي الحنيف، منوهاً بإسهامهم في التخفيف من حدة الجفاف ومساعدة الناس الفقراء. وبدأ حسن زيارة مساء أمس، إلى أوغندا للمشاركة في الاحتفال ب
نقلت «وكالة الأنباء الصومالية»، عن مسؤول أمني قوله إن أكثر من 40 عنصراً من «حركة الشباب» قتلوا في منطقة «عيل قوحلي» على بعد 35 كيلومتراً شرق مدينة مقوكوري بمحافظة هيران وسط البلاد. ولم توضح الوكالة المزيد من التفاصيل أمس، لكنها أوضحت أن «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، تتعرض لما وصفته بمقاومة شديدة من الأهالي المحليين، كما تتكبد خسائر متلاحقة في قتالها اليائس أمام عمليات الجيش. واستسلم عنصران من الحركة لقوات الجيش بولاية غلمدغ وجهاز الأمن والاستخبارات بولاية جنوب الغرب الإقليمية.
بدأت المرحلة الثانية من العملية العسكرية واسعة النطاق التي ينفذها الجيش الصومالي ضد «حركة الشباب» المتطرفة، التي ادعت في المقابل أنها حققت انتصارات في معارك بوسط وجنوب البلاد. وقالت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية إن قوات الجيش دمرت قواعد للحركة فى بعض المناطق والقرى التابعة لمدينة واجد بمحافظة بكول، في عملية عسكرية نفذتها قوات اللواء 260 من الفرقة الـ60 بالجيش. وأوضحت أن عناصر «حركة الشباب» فرت من تلك المناطق قبل وصول الجيش، الذي يقود بالتعاون مع السكان المحليين عمليات عسكرية للقضاء على فلول الحركة.
أعلنت السلطات الصومالية استعادة السيطرة على مناطق عدة، كانت خاضعة لحركة الشباب المتطرفة، بالإضافة إلى مقتل أكثر من 100 من عناصرها في عمليات هجومية شنها «الجيش الوطني» في منطقتي يسومان وأبوري التابعتين لمحافظة هيران خلال الـ72 ساعة الماضية، بدعم من المقاومة الشعبية وبغارة جوية من الجيش الأميركي. وأكدت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية سيطرة قوات الجيش بالتعاون مع السكان المحليين في عملية عسكرية على منطقتي «سيناطقو» و«لابدولي» بالقرب من مدينة طوسمريب.
أعلنت السلطات الصومالية استعادة السيطرة على مناطق عدة، كانت خاضعة لحركة «الشباب» المتطرفة، بالإضافة إلى مقتل أكثر من 100 من عناصرها في عمليات هجومية شنّها «الجيش الوطني» في منطقتي يسومان وأبوري التابعتين لمحافظة هيران خلال الـ72 ساعة الماضية، بدعم من المقاومة الشعبية وبغارة جوية من الجيش الأميركي. وأكدت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية سيطرة قوات الجيش بالتعاون مع السكان المحليين في عملية عسكرية على منطقتي سيناطقو ولا بدولي قرب مدينة طوسمريب، مشيرة إلى أن الجيش شرع في تعقب العناصر الفارة من فلول ميليشيات الشباب. كما تمت السيطرة للمرة الأولى على منطقة بوعو التي كانت الحركة تتخذها منذ 13 عاماً
تمهيداً على ما يبدو لشن «هجوم كبير» على حركة الشباب الصومالية المتطرفة، دعا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، مواطنيه إلى «تجنب» مناطق الحركة والابتعاد عن مواقع تمركز مقاتليها جنوب ووسط البلاد كونها هدفاً للقوات الحكومية. وقال محمود، مخاطباً الشعب الصومالي، في مؤتمر صحافي عقده مساء أمس، عقب اجتماع مجلس التشاور الوطني بحضور رئيس الحكومة حمزة عبدي بري، ورؤساء الولايات الفيدرالية: «ابتعدوا عنهم، مقاتلو الشباب وكل عنصر فيها، أهداف سيتم قصفها وهاجمتها ومداهمتها». واعتبر أن «الحرب ضد حركة الشباب تجري كما خُطط لها، ونشيد بالثورة الشعبية ضد الإرهابيين في بعض الولايات للدفاع عن كرامتهم...
أعلنت السلطات الصومالية، أن نحو 100 من عناصر «حركة الشباب» الإرهابية لقوا مصرعهم خلال عمليات عسكرية واسعة النطاق يجريها الجيش الصومالي ومتطوعون عسكريون محليون في مناطق بأقاليم هيران، وغلغدود، وباي، بوسط، وجنوب غربي البلاد. وطبقاً لبيان أصدرته وزارة الإعلام الصومالية، فقد تمكنت هذه القوات المشتركة من تحرير 20 منطقة في هذه المحافظات الثلاث.
لقي 18 مدنياً مصرعهم، وأصيب العشرات، في أحدث هجوم إرهابي من نوعه، نفذته عناصر حركة «الشباب» الصومالية المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ضد مركبات نقل ركاب جماعي بإقليم هيران وسط البلاد. ونقلت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، السبت، عن علمي محمد بري، أحد الأعيان المحليين، أن الإرهابيين أوقفوا عدة مركبات نقل ركاب جماعي في منطقة أفر إردود على بعد 25 كيلومتراً عن مدينة بلدوين، وأضرموا النيران فيها، ما أسفر عن مصرع 17 شخصاً، بينهم نساء وأطفال وحرق 7 سيارات، مشيراً إلى أن المركبات انطلقت من بلدوين متجهة إلى منطقة محاس، حيث كانت تنقل مواد غذائية. وشنت الحركة هجومها في إقليم هيران بولاية هيرشابيل التي تتمت
أنهت القوات الصومالية هجوماً شنّته «حركة الشباب»، يوم الجمعة، على فندق في مقديشو وبقيت متحصّنة فيه لأكثر من ثلاثين ساعة، وفق ما أعلن مسؤول أمني قرابة منتصف ليل (السبت/الأحد). وقال المسؤول طالباً عدم كشف هويته إن «قوات الأمن أنهت حالياً الحصار والمسلّحون قُتلوا، لم تطلق أي عيارات نارية من المبنى في الساعة الأخيرة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ولم يعطِ المسؤول أي معلومات حول الحصيلة الإجمالية لضحايا الهجوم الذي استهدف فندق «حياة»، أو حول حصيلة قتلى «حركة الشباب»، واكتفى بالقول إن الحكومة ستقدّم، صباح الأحد، إحاطة إعلامية حول الهجوم الدامي. ولحق دمار كبير بالفندق بعدما قصفته القوات الصوم
هاجم مسلحون من حركة «الشباب» المتطرفة فندقا في العاصمة الصومالية مقديشو، الجمعة، وسط وابل من الطلقات النارية والانفجارات، وقد أفيد عن سقوط ضحايا، وفق مصادر أمنية وشهود. واستدعى الهجوم على فندق «حياة» اشتباكا مسلّحا عنيفا بين قوات الأمن ومسلّحين لا يزالون متحصّنين داخل المبنى، وفق ما قاله المسؤول الأمني عبد القادر حسن لوكالة الصحافة الفرنسية.
قتل 13 من عناصر حركة «الشباب» المتطرفة في الصومال، في أحدث غارة جوية أميركية بمحافظة هيران وسط البلاد.
لا تزال أنظار المتابعين والمسؤولين الأمنيين إقليمياً ودولياً تترقب تداعيات مقتل قائد «تنظيم القاعدة» أيمن الظواهري، على كل المستويات، وخاصة الحركية والعملياتية.
فاز حسن شيخ محمود، أمس الأحد، برئاسة الصومال للمرة الثانية في انتخابات طال انتظارها شهدها البلد المضطرب الواقع في منطقة القرن الأفريقي والذي يواجه تمرّداً إسلامياً وخطر المجاعة. وبعد انتخابات ماراثونية تنافس فيها 36 مرشحاً، بث التلفزيون الرسمي وقائعها مباشرة، نال الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود 165 صوتاً، أي أكثر من العدد المطلوب للفوز في مواجهة الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله محمد. وشهدت مقديشو إطلاق نار احتفالاً بفوز حسن شيخ محمود الذي يأمل كثر في أن يضع انتخابه حداً لأزمة سياسيّة مستمرّة منذ أكثر من عام بعد انتهاء ولاية محمد عبد الله محمد الملقّب فارماجو في فبراير (شباط) 2021 وعدم
قال جيش بوروندي اليوم (الأربعاء)، إن عشرة من جنوده قُتلوا في هجوم نفّذته حركة الشباب المتشددة على قاعدة لقوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في وسط الصومال. وأدانت الحكومة الصومالية والاتّحاد الأفريقي الهجوم «الإرهابي» من دون كشف عدد القتلى. وقال ضابط عسكري بوروندي رفيع المستوى لوكالة الصحافة الفرنسية، خلال الساعات الأولى من وقوع الحادث، إنّ نحو 30 عسكرياً قُتلوا وأُصيب 22 آخرون وفُقد عشرات. وأرسلت قوات الاتحاد الأفريقي مروحيات قتالية عقب الهجوم الذي وقع قبيل الفجر بسيارة مفخخة وإطلاق نار على المعسكر الذي يضم عناصر حفظ سلام بورونديين قرب سيل باراف، القرية التي تبعد 160 كلم شمال شرقي مقديش
قُتل ستة أشخاص على الأقل وجُرح 12 آخرون، اليوم (الخميس)، في اعتداء يرجَّح أنه انتحاري قرب نقطة تفتيش مؤدية إلى القصر الرئاسي في العاصمة الصومالية مقديشو، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية. وقال المسؤول في قوات الأمن عبد الله مختار، لوكالة الصحافة الفرنسية: «كانت المنطقة مكتظة عندما وقع الانفجار، ومعظم الجرحى من المدنيين، وعدد منهم إصاباتهم حرجة»، مؤكداً «مقتل 6 أشخاص وجرح 12 آخرين».
قتل ستة أشخاص أمس الاثنين في منطقة لامو الواقعة في شرق كينيا عند الحدود مع الصومال، في هجوم يشتبه في أن مقاتلين من «حركة الشباب» المتطرفة شنوه، كما أكدت السلطات والشرطة أمس. وقالت الشرطة إن رجلاً قطع رأسه وخمسة قتلوا بالرصاص أو أحرقوا في الهجوم الذي وقع في منطقة ريفية على بعد 420 كيلومتراً من العاصمة نيروبي. وقال إيرونغو ماشاريا المسؤول الحكومي المحلي لوكالة الصحافة الفرنسية صباح الاثنين: «تعرضنا لهجوم يشتبه في أن حركة الشباب شنته في منطقة تسمى ويدهو، وراح ضحيته ستة أشخاص». وأضاف «سندرس جميع الخيوط. لدينا فرق أمنية تطارد المهاجمين ولم يتم حتى الآن توقيف أي شخص».
قُتل أربعة أشخاص على الأقل، اليوم الخميس، في هجوم شنه مقاتلون من حركة «الشباب» المتطرفة على بلدة قرب العاصمة الصومالية مقديشو، وفق الشرطة. ووقع الهجوم فيما يشهد هذا البلد أزمة سياسية بين الرئيس ورئيس الوزراء. وشن المهاجمون المسلحون برشاشات هجوماً على بلدة بلكاد على مسافة نحو 30 كلم شمال مقديشو، حسبما قالت الشرطة وشهود عيان. وأكد ضابط الشرطة عبد الله محمد في اتصال هاتفي مع وكالة الصحافة الفرنسية أن «الإرهابيين هاجموا بلكاد في ساعة مبكرة هذا الصباح مستهدفين نقاط تفتيش أمنية حكومية».
قال مسؤولون وشاهد من «رويترز» إن خمسة أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب 23 آخرون في انفجار قوي هز العاصمة الصومالية مقديشو في الصباح الباكر اليوم الخميس، وأدى لتصاعد عمود من الدخان وسط إطلاق للرصاص. وقال عبد القادر عبد الرحمن مدير خدمة إسعاف آمين في تصريحات لـ«رويترز»: «نعلم حتى الآن بوفاة خمسة أشخاص وإصابة 23 آخرين». وقال عبد العزيز أبو مصعب، المتحدث باسم العمليات العسكرية في حركة الشباب لـ«رويترز» إن الحركة هي التي نفذت الهجوم مستهدفة رتلاً تابعاً للأمم المتحدة. ووقع الانفجار بالقرب من ميدان كيه 4 في قلب مقديشو، وكان من القوة بحيث أدى لانهيار جدران مدرسة للتعليم الابتدائي والثانوي وتحطم سيار
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
