حركة الشباب
حركة الشباب
أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر حركة «الشباب» المتطرفة في عملية عسكرية نفذها الجيش في منطقة «موسى حاجي» بإقليم جوبا السفلى في جنوب البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن قائد «قوات الدراويش» في ولاية جوبا لاند الإقليمية، أن العملية التى نفذها الجيش بالتعاون مع «قوات الدراويش» في جوبالاند، تمت إثر معلومات عن مكان وجود عناصر الحركة، وملاحقة الفلول الهاربة من محاور القتال. واستعادت قوات الأمن وفرقة «هرمعد» من الشرطة الخاصة، السيطرة على غندرشي وجلب ماركا بإقليم شبيلى السفلى في ولاية جنوب غربي الصومال، حيث كانت السيطرة لحركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة».
أعلن الجيش الصومالي مقتل 67 من عناصر حركة «الشباب» المتطرفة المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، في عملية عسكرية بمنطقة «عيل بعد» بمحافظة شبيلي الوسطى. ونقلت إذاعة الجيش عن قائد القوات البرية محمد تهليل بيحي، اليوم (الجمعة)، أن الوحدات العسكرية قامت بتصفية 67 مسلحاً وإصابة العشرات بجروح في عملية عسكرية نفذتها بالتعاون مع مسلحين من العشائر وطائرات مسيّرة أجنبية على منطقة يتجمع فيها عناصر من حركة «الشباب» قرب بلدة عيل بعاد. وأوضح أن الجيش الصومالي «على علم بالمناطق التي فر إليها مسلحو الحركة وسيواصل مطاردتهم ولن تتوقف العمليات التي تستهدفهم». من جهة أخرى، أعربت الحكومة الصومالية عن بالغ الأسف والقلق من أع
صعّدت الحكومة الصومالية من وتيرة حربها الشاملة على حركة «الشباب» المتطرفة، بحجب المئات من حساباتها بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك «فيسبوك» و«تويتر» و«تلغرام» و«تيك توك» و«يوتيوب». وقال عبد الرحمن يوسف العدالة، نائب وزير الإعلام، اليوم (الثلاثاء)، إنه تقرر حذف أكثر من 600 صفحة إلكترونية لما وصفها بـ«ميليشيات الخوارج»، التسمية الرسمية التي اعتمدتها الحكومة مؤخراً لحركة «الشباب». وأوضح حسب «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، أن الحجب سيتم من وزارة الإعلام، والاتصالات، ووزارة الأمن الداخلي، مشيراً إلى المتابعة الحالية لأي تحرك للخلايا الإرهابية بخصوص بث آيديولوجيتها، وأخبارها الكاذبة.
قالت القيادة الأميركية في أفريقيا «أفريكوم» إنها نفذت ما وصفته بـ«ضربتين جماعيتين للدفاع عن النفس»، يومي السبت والأربعاء الماضيين، لدعم اشتباكات الجيش الصومالي ضد «حركة الشباب» بالقرب من كادالي. وأوضحت «أفريكوم» يوم الأحد، أن الضربة الأولى التي وقعت على مسافة 176 كيلومتراً شمال شرقي مقديشو، أدت إلى مقتل 7 إرهابيين من «حركة الشباب»، بينما نُفّذت الثانية على مسافة 220 كيلومتراً تقريباً شمال شرقي مقديشو، وأسفرت عن مقتل 8 من «حركة الشباب». وأعلنت «أفريكوم» أن تقييمها الأولي هو أنه «لم يُصب أو يُقتل أي مدني في أي من الضربتين»، مشيرة إلى اتخاذها تدابير كبيرة لمنع وقوع إصابات بين المدنيين.
اعتبر الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود أن بلاده مهددة من قبل «حركة الشباب» المرتبطة بـ«القاعدة»، التي اتهمها بالعمل على «قتل الشعب الصومالي وتشويهه وابتزازه»، على مدى السنوات الـ15 الماضية. وأوضح في مقال له، أمس، بصحيفة «الغارديان» البريطانية أن «هذه المجموعة زعمت أنها تمثل الدين الإسلامي المسالم، لكن تم الكشف عن هذه التمثيلية، من خلال عنفها الوحشي والمنهجي ضد الأبرياء». وتابع: «بينما لا تزال (حركة الشباب) تشكل تهديداً واضحاً في الصومال والمنطقة الأوسع؛ فقد تم حشد الحكومة والشعب والشركاء الدوليين في انسجام تام لمواجهتها»، مشيراً إلى أن «هذا الجهد الجماعي يؤتي ثماره من حيث عدد الأراضي المحررة حديث
اعتبر الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، أن «حركة الشباب» المتطرفة «باتت في ذمة التاريخ»، مؤكداً أن قوات الجيش استولت على عدن يابال، القاعدة الاستراتيجية الرئيسية للجماعة الإرهابية في شبيلي بوسط البلاد. وقال حسن، في كلمة وجهها إلى الشعب الصومالي، أمس، إن «زمن (حركة الشباب) قد ولّى»، متعهداً «باستمرار حملة تفكيك الجماعة المسلحة حتى وصول القوات إلى آخر معاقلها»، ووعد بتنفيذ الحكومة الصومالية الخدمات الاجتماعية في المناطق المحررة في أسرع وقت ممكن. واعتبر طرد «الشباب» من الأرض التي سيطروا عليها منذ عقود «انتصاراً للأمة الصومالية»، وقال إنه سيتم تحرير منطقة رون نيرغود من «حركة الشباب» خلال ساعات. وقال
نقلت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، عن مصادر عسكرية، أن قوات الجيش قتلت 15 من عناصر حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، في عملية عسكرية نفذتها في مناطق تابعة لإقليم شبيلي السفلي بجنوب البلاد، بالتعاون بين القوات الخاصة بجهاز الأمن والاستخبارات مع قوات الأصدقاء الدوليين. وطبقاً للوكالة، اليوم (الجمعة) فقد نجحت هذه القوات المشتركة بعد تلقي معلومات حول «مخطط إرهابي» في استهداف المناطق المحددة والتي كانت تحت المراقبة مؤخراً، في أقاليم وسط وجنوب البلاد. وقالت مصادر عسكرية للوكالة، إن قوات الجيش أحبطت ما وصفته بـ«هجوم إرهابي يائس» شنته عناصر الحركة ضد منطقة قايب بمحافظة غلغدود في ولاية غلمدغ ال
أعلنت الحكومة الصومالية أن قواتها قتلت بالتعاون مع الشركاء الدوليين والمقاومة الشعبية، نحو 100 عنصر من حركة «الشباب» الإرهابية، التي باتت تطلق عليها «ميليشيات الخوارج»، وذلك خلال عمليات عسكرية واسعة النطاق في محافظتي غلغدود وشبيلى السفلى، وسط وجنوب البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن بيان لوزارة الإعلام، مساء أول من أمس، أن أكثر من 50 عنصراً من «ميليشيات الخوارج» المتشددة قُتلوا على أيدي «الجيش الوطني» بالتعاون مع المقاومة الشعبية في منطقة عيل غروف بإقليم غلغدود، مشيراً إلى أن الإرهابيين «تكبدوا خسائر فادحة، حيث دُمِّرت معاقل الخوارج في المنطقة». كما أُعلن عن مقتل 47 إرهابياً من «
أعلن رئيس الوزراء الصومالي، حمزة عبدي بري، أنه لا رجوع عن قرار القضاء على حركة «الشباب» المتطرفة من البلاد، بينما ناشد الرئيس حسن شيخ محمود المجتمع الدولي لمساعدة بلاده، بعد التفجير المزدوج الذي وقع في مقديشو، صباح الأحد، وتبنته الحركة. وأكد بري، عقب تفقده أحوال الجرحى في عدد من المستشفيات، مساء الأحد، أنه لن يكون هناك تراجع عن الانتفاضة العامة ضد الإرهاب على مستوى البلاد، ودعا الشعب الصومالي إلى الوقوف بجانب قوات الجيش في عملياتها العسكرية الرامية إلى القضاء على من وصفهم بـ«الخوارج»، وحث على التزام الهدوء والصبر واليقظة. وبحث بري في اجتماع طارئ للحكومة في تقديم المساعدات الطارئة لضحايا التفجي
قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، يوم الأحد، إن الولايات المتحدة «تدين بشدة الهجوم الإرهابي» الذي وقع في مقديشو عندما انفجرت سيارتان ملغومتان أمام مبنى وزارة التعليم الصومالية بجوار سوق مزدحمة مما أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 100 قتيل، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود (الأحد) إن ما لا يقل عن 100 شخص قُتلوا وأصيب 300 آخرون في انفجار سيارتين ملغومتين أمام مبنى وزارة التعليم في العاصمة مقديشو، مشيرا إلى أن عدد القتلى قابل للزيادة. والهجوم الذي وقع (السبت) هو الأكثر دموية منذ انفجار شاحنة ملغومة عند نفس التقاطع في أكتوبر (تشرين الأول) 2017، مما أسف
قال ضابط شرطة وأحد السكان، اليوم الأحد، إن سيارة محملة بالمتفجرات اصطدمت ببوابة فندق في وسط مدينة كيسمايو الساحلية بالصومال وأعقب ذلك إطلاق نار. وذكر التلفزيون الصومالي الرسمي على «تويتر» أن قوات الأمن تتعامل مع «حادث إرهابي» في الفندق الذي أعلنت «حركة الشباب» المرتبطة بـ«تنظيم القاعدة» مسؤوليتها عنه. وقال محمد نور، وهو ضابط شرطة، لوكالة «رويترز» للأنباء من كيسمايو: «وقع انفجار في فندق توكل وسمع دوي إطلاق نار». ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع إصابات.
استمرت قوات الجيش الصومالي، مدعومة بالثوار المحليين، في استعادة المزيد من الأراضي التي كانت خاضعة لحركة «الشباب» المتطرفة، وبدأت في الزحف تجاه آخر معاقلها. ونقلت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، اليوم، عن مصدر عسكري، أن قوات الجيش والانتفاضة الشعبية طردت فلول الحركة من عدة مناطق مهمة بإقليم شبيلي الوسطى في ولاية هيرشبيلي، مشيراً إلى أن «الجيش يزحف باتجاه آخر معاقل المتمردين بالولاية». كما أعلنت الوكالة انضمام السكان المحليين في جنوب غربي البلاد، إلى الجبهات الأمامية للجيش، في خطوة لتصفية عناصر الحركة المتمركزة في إقليم بكول، مشيرة إلى تطوع الشباب للمساهمة في المعارك الجارية أيضاً ضد فلول الح
أعلن الجيش الصومالي أمس مقتل 30 من عناصر «حركة الشباب» المتطرفة واستعادة السيطرة على منطقة حوادلي، التي كانت تسيطر عليها، على بعد 60 كيلومتر عن العاصمة مقديشو.
لقي 200 من عناصر حركة «الشباب» الصومالية المتطرفة، مصرعهم في عملية عسكرية نفذها الجيش الصومالي، بالتعاون مع مَن وصفتهم وسائل إعلام رسمية بـ«الثوار المحليين»، مساء أمس، في مدينة بولوبردي بإقليم هيران في وسط البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن ضباط بالجيش، أنه تم التصدي لهجوم يائس ضد قرية جعبو على بعد 25 كيلومتراً عن المدينة، وقالت إن الخلايا الإرهابية كانت ترمي إلى قطع الطريق الواصل إلى مدينة بلدوين بمحافظة هيران. وأوضحت أن المواجهات استمرت أكثر من 10 ساعات، بعد تلقي قوات الجيش معلومات حول تسلل عناصر الحركة إلى المدينة.
أكد الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، على أولوية تحرير البلاد، من ميليشيات «حركة الشباب»، التي اتهمها بقتل الشعب الصومالي وإعاقة التنمية. واعتبر لدى اجتماعه مع علماء الدين بالعاصمة مقديشو، أمس، أن الحرب الجارية لتحرير البلاد هي العمود الفقري لعلماء الصومال، لافتاً إلى أهمية نضالهم المشترك مع قوات الجيش والأهالي في المناطق التي يختبئ فيها الإرهابيون. وأشاد بما وصفه بدور العلماء في رفع مستوى الوعي، ومحاربة الفكر الشرير للإرهاب، وإظهار تزييف «حركة الشباب» للدين الإسلامي الحنيف، منوهاً بإسهامهم في التخفيف من حدة الجفاف ومساعدة الناس الفقراء. وبدأ حسن زيارة مساء أمس، إلى أوغندا للمشاركة في الاحتفال ب
نقلت «وكالة الأنباء الصومالية»، عن مسؤول أمني قوله إن أكثر من 40 عنصراً من «حركة الشباب» قتلوا في منطقة «عيل قوحلي» على بعد 35 كيلومتراً شرق مدينة مقوكوري بمحافظة هيران وسط البلاد. ولم توضح الوكالة المزيد من التفاصيل أمس، لكنها أوضحت أن «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، تتعرض لما وصفته بمقاومة شديدة من الأهالي المحليين، كما تتكبد خسائر متلاحقة في قتالها اليائس أمام عمليات الجيش. واستسلم عنصران من الحركة لقوات الجيش بولاية غلمدغ وجهاز الأمن والاستخبارات بولاية جنوب الغرب الإقليمية.
بدأت المرحلة الثانية من العملية العسكرية واسعة النطاق التي ينفذها الجيش الصومالي ضد «حركة الشباب» المتطرفة، التي ادعت في المقابل أنها حققت انتصارات في معارك بوسط وجنوب البلاد. وقالت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية إن قوات الجيش دمرت قواعد للحركة فى بعض المناطق والقرى التابعة لمدينة واجد بمحافظة بكول، في عملية عسكرية نفذتها قوات اللواء 260 من الفرقة الـ60 بالجيش. وأوضحت أن عناصر «حركة الشباب» فرت من تلك المناطق قبل وصول الجيش، الذي يقود بالتعاون مع السكان المحليين عمليات عسكرية للقضاء على فلول الحركة.
أعلنت السلطات الصومالية استعادة السيطرة على مناطق عدة، كانت خاضعة لحركة الشباب المتطرفة، بالإضافة إلى مقتل أكثر من 100 من عناصرها في عمليات هجومية شنها «الجيش الوطني» في منطقتي يسومان وأبوري التابعتين لمحافظة هيران خلال الـ72 ساعة الماضية، بدعم من المقاومة الشعبية وبغارة جوية من الجيش الأميركي. وأكدت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية سيطرة قوات الجيش بالتعاون مع السكان المحليين في عملية عسكرية على منطقتي «سيناطقو» و«لابدولي» بالقرب من مدينة طوسمريب.
أعلنت السلطات الصومالية استعادة السيطرة على مناطق عدة، كانت خاضعة لحركة «الشباب» المتطرفة، بالإضافة إلى مقتل أكثر من 100 من عناصرها في عمليات هجومية شنّها «الجيش الوطني» في منطقتي يسومان وأبوري التابعتين لمحافظة هيران خلال الـ72 ساعة الماضية، بدعم من المقاومة الشعبية وبغارة جوية من الجيش الأميركي. وأكدت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية سيطرة قوات الجيش بالتعاون مع السكان المحليين في عملية عسكرية على منطقتي سيناطقو ولا بدولي قرب مدينة طوسمريب، مشيرة إلى أن الجيش شرع في تعقب العناصر الفارة من فلول ميليشيات الشباب. كما تمت السيطرة للمرة الأولى على منطقة بوعو التي كانت الحركة تتخذها منذ 13 عاماً
تمهيداً على ما يبدو لشن «هجوم كبير» على حركة الشباب الصومالية المتطرفة، دعا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، مواطنيه إلى «تجنب» مناطق الحركة والابتعاد عن مواقع تمركز مقاتليها جنوب ووسط البلاد كونها هدفاً للقوات الحكومية. وقال محمود، مخاطباً الشعب الصومالي، في مؤتمر صحافي عقده مساء أمس، عقب اجتماع مجلس التشاور الوطني بحضور رئيس الحكومة حمزة عبدي بري، ورؤساء الولايات الفيدرالية: «ابتعدوا عنهم، مقاتلو الشباب وكل عنصر فيها، أهداف سيتم قصفها وهاجمتها ومداهمتها». واعتبر أن «الحرب ضد حركة الشباب تجري كما خُطط لها، ونشيد بالثورة الشعبية ضد الإرهابيين في بعض الولايات للدفاع عن كرامتهم...
أعلنت السلطات الصومالية، أن نحو 100 من عناصر «حركة الشباب» الإرهابية لقوا مصرعهم خلال عمليات عسكرية واسعة النطاق يجريها الجيش الصومالي ومتطوعون عسكريون محليون في مناطق بأقاليم هيران، وغلغدود، وباي، بوسط، وجنوب غربي البلاد. وطبقاً لبيان أصدرته وزارة الإعلام الصومالية، فقد تمكنت هذه القوات المشتركة من تحرير 20 منطقة في هذه المحافظات الثلاث.
لقي 18 مدنياً مصرعهم، وأصيب العشرات، في أحدث هجوم إرهابي من نوعه، نفذته عناصر حركة «الشباب» الصومالية المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ضد مركبات نقل ركاب جماعي بإقليم هيران وسط البلاد. ونقلت «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، السبت، عن علمي محمد بري، أحد الأعيان المحليين، أن الإرهابيين أوقفوا عدة مركبات نقل ركاب جماعي في منطقة أفر إردود على بعد 25 كيلومتراً عن مدينة بلدوين، وأضرموا النيران فيها، ما أسفر عن مصرع 17 شخصاً، بينهم نساء وأطفال وحرق 7 سيارات، مشيراً إلى أن المركبات انطلقت من بلدوين متجهة إلى منطقة محاس، حيث كانت تنقل مواد غذائية. وشنت الحركة هجومها في إقليم هيران بولاية هيرشابيل التي تتمت
أنهت القوات الصومالية هجوماً شنّته «حركة الشباب»، يوم الجمعة، على فندق في مقديشو وبقيت متحصّنة فيه لأكثر من ثلاثين ساعة، وفق ما أعلن مسؤول أمني قرابة منتصف ليل (السبت/الأحد). وقال المسؤول طالباً عدم كشف هويته إن «قوات الأمن أنهت حالياً الحصار والمسلّحون قُتلوا، لم تطلق أي عيارات نارية من المبنى في الساعة الأخيرة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ولم يعطِ المسؤول أي معلومات حول الحصيلة الإجمالية لضحايا الهجوم الذي استهدف فندق «حياة»، أو حول حصيلة قتلى «حركة الشباب»، واكتفى بالقول إن الحكومة ستقدّم، صباح الأحد، إحاطة إعلامية حول الهجوم الدامي. ولحق دمار كبير بالفندق بعدما قصفته القوات الصوم
هاجم مسلحون من حركة «الشباب» المتطرفة فندقا في العاصمة الصومالية مقديشو، الجمعة، وسط وابل من الطلقات النارية والانفجارات، وقد أفيد عن سقوط ضحايا، وفق مصادر أمنية وشهود. واستدعى الهجوم على فندق «حياة» اشتباكا مسلّحا عنيفا بين قوات الأمن ومسلّحين لا يزالون متحصّنين داخل المبنى، وفق ما قاله المسؤول الأمني عبد القادر حسن لوكالة الصحافة الفرنسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة