بيئة
بيئة
ذكرت وسائل إعلام رسمية أن حوالي 200 ألف شخص و760 ألف من الماشية الكبيرة لا يحصلون على مياه كافية في شمال الصين بسبب ارتفاع قياسي في درجات الحرارة.
أكد رئيس الوزراء الصيني أن «الصين بذلت جهوداً جبارة لمحاربة التغير المناخي» وأنها مستعدة للالتزام بالمزيد من أجل المناخ.
مُنحت شركة إنجي الفرنسية للطاقة قطعة أرض في عمان اليوم في خطوة لبناء مصنع متكامل للأمونيا المتجددة وتصدير 1.2 مليون طن من الوقود الأخضر إلى كوريا الجنوبية.
طرحت فرنسا الجمعة، الأهداف الطموحة للقمة، التي تنظمها الأسبوع المقبل، من أجل ميثاق مالي عالمي جديد، للمساهمة في «تحول حقيقي للنظام» لمكافحة تغير المناخ والفقر.
على مجال الطيران، للحد من تأثيراته السلبية على المناخ، اعتماد أساليب مختلفة، كاستخدام الوقود غير الأحفوري إلى محركات ومواد جديدة، على أمل بلوغ الحياد الكربوني.
حُكم على مزارع في قبرص اليوم (الاثنين)، بالسجن 8 سنوات لتسببه في أكبر وأسوأ حريق غابات (في يوليو 2021) بالتاريخ الحديث للجزيرة المتوسطية.
تعمل الإمارات على إصلاح وتجديد الممرات المائية الموحلة لغابات المانغروف الساحلية وزراعتها، في خطة طموح لمكافحة تغير المناخ.
قالت خدمة الطقس الوطنية الأميركية إن الأمطار الغزيرة المتوقع هطولها في شرق الولايات المتحدة ستساعد في تبديد دخان حرائق الغابات الكندية الذي يخنق المنطقة.
يشكّل «ميلّينيوم سيد بنك» في الريف الإنجليزي أكبر بنك للبذور في العالم، إذ يحفظ عند حرارة 20 درجة دون الصفر في خزائنه 40 ألف نوع نباتات برية من كل أنحاء العالم.
قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص للمناخ جون كيري إن النمو السكاني العالمي ليس مستداماً مع توقع بلوغ عدد البشر عشرة مليارات عام 2050.
انتخبت الأرجنتينية سيليستي ساولو اليوم (الخميس) في جنيف أمينة عامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية من الدورة الأولى للاقتراع، لتصبح بذلك أول سيدة تتولى المنصب.
تشكّل «الشِباك الخفية» التي تُشبّه بالأشباح، وسواها من معدات الصيد التي يفقدها أصحابها أو يتركونها، أدوات قاتلة للحيوانات البحرية تنتشر في البحار والمحيطات.
بدأت أعمال حفر أول بئر صينية بعمق أكثر من عشرة آلاف متر للاستكشاف العلمي في الساعة 11:46 صباح اليوم (الثلاثاء).
تستأنف المفاوضات حول معاهدة دولية لمكافحة التلوث البلاستيكي (الاثنين) في باريس بمشاركة 175 دولة ذات طموحات متباينة.
اعتمدت الإمارات 78 مشروعاً ومبادرة بيئية تنفذها استعداداً لاستضافة «كوب28»، وتتضمن استراتيجيات وطنية لتخفيض الكربون وتنظيم استخدام منتجات الطاقة الشمسية.
في محجر محاط بضجيج الآلات الثقيلة في أسكوتلندا، ينحني جيم مان ليلتقط حفنة من الصخور السوداء الصغيرة، وبابتسامة بسيطة، يقول: «هذا هو الغبار السحري».
اعتاد الناس النظر إلى حالات الجفاف على أنها ظواهر مناخية تتطوّر ببطء لتفرض نفسها في منطقة ما خلال سنوات طويلة.
التقدُّم التِقني ودوره في حماية البيئة كان محوراً رئيسياً في المقالات التي حملتها لنا المجلات العلمية الصادرة في مطلع شهر مايو (أيار).
كشفت دراسة جديدة نشرت بمجلة «Earth and Space Science» عن أكثر من 19 ألف بركان أو جبل بحري لم تكن معروفة من قبل تحت سطح البحر في محيطات العالم. فقد تمكن علماء المحيطات بمعهد «سكريبس» لعلوم المحيطات بالتعاون مع باحثين من جامعة تشونغنام الوطنية وجامعة هاواي، من رسم خريطة لـ 19 ألف جبل بحري غير معروف سابقا حول العالم، باستخدام بيانات الأقمار الصناعية الرادارية؛ إذ يتميز قاع المحيط، مثله مثل كتل اليابسة الجافة، بمجموعة متنوعة من التضاريس. وكما هو الحال مع اليابسة، فإن المعالم التي تبرز حقا هي الجبال، ويطلق عليها في المحيط اسم الجبال البحرية.
أطلقت منظمة «إكستينكشن ريبيليون» غير الحكومية المدافِعة عن البيئة، اليوم الجمعة، أربعة أيام من التحركات في لندن، متعهدة بأن تكون أقل تسببا بالاضطرابات وعرقلة الحركة. وقالت كلير فاريل لوكالة، المساهمة في تأسيس المنظمة، لوكالة الصحافة الفرنسية إن التحرك الحالي يهدف الى «توسيع قاعدة الدعوة واستقطاب عدد أكبر من الناس والمجموعات»، متعهدة بأن تكون التحركات «عصيانا مدنيا غير عنفي». وتسببت تحركات المنظمة خلال الأعوام الماضية باضطرابات واسعة طالت حركة الطرق والمطارات ووسائل نقل عامة.
مع الاهتمام الكبير الذي رافق إطلاق روبوت المحادثة «شات جي بي تي» (ChatGPT) في نهاية العام الماضي، سارعت شركة «غوغل» إلى إطلاق إصدار تجريبي من روبوت المحادثة الخاص بها باسم «بارد» (Bard). هنا نحاور روبوت «بارد» حول تحديات البيئة في العالم العربي، في محاولة لاستكشاف ما تعلّمه الذكاء الصناعي الخاص بشركة «غوغل»، وتوقعاته حول مستقبل البيئة في المنطقة.
مساهمة الحياة البرّية في خفض انبعاث غازات الدفيئة ومواجهة تغيُّر المناخ كانت الموضوع الأبرز للمجلات العلمية التي صدرت في شهر أبريل (نيسان). واختارت «نيو ساينتست» مناقشة الآثار الإيجابية لإعادة الحياة البرية إلى الموائل المتضررة في تعزيز قدرتها على تخزين الكربون، وبحثت «ساينس» أهمية دمج الطبيعة بالمدن لتلطيف حدّة الظواهر الجويّة المتطرفة، بينما عرضت «أميركان ساينتست» تراجع فعالية الطرق التقليدية في التعامل مع حجم الكوارث الطبيعية وتعقيداتها. - «ناشيونال جيوغرافيك» تعداد البشر كان موضوع غلاف «ناشيونال جيوغرافيك (National Geographic)».
أطلقت الصين نظام مراقبة للبيئة الإيكولوجية عبر الأقمار الصناعية لديها، حسبما ذكرت الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا الفضاء (كاست). ويعد هذا النظام أيضا مجموعة أقمار صناعية للناتج الإجمالي للنظام الإيكولوجي، والتي تشير إلى القيمة الإجمالية التي يساهم بها النظام الإيكولوجي في رفاهية الإنسان والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة؛ إذ يوفر النظام مجموعة متنوعة من البيانات الأساسية المكانية مثل التصنيف الإيكولوجي والحفاظ على المياه ومراقبة الغلاف الجوي ومراقبة مصارف الكربون، لتلبية الطلب على بيانات الاستشعار عن بُعد، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الأربعاء). وحسب الوكالة، طورت
قال باحثون إن الوفيات المرتبطة بالحرارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستكون أعلى 60 مرة بحلول نهاية القرن إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء مناخي، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وأوضح الباحثون في الدراسة التي نشرت بمجلة «لانسيت»، أنه من المتوقع أن يموت حوالي 123 شخصا من بين كل 100 ألف شخص مقارنة بشخصين من كل 100 ألف الآن، أي أكثر من أي منطقة أخرى في العالم، وفقا لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). ووجد البحث أن الإيرانيين سيعانون أكثر من غيرهم، مع 423 حالة وفاة لكل 100 ألف شخص، بينما في فلسطين والعراق وإسرائيل سيموت أكثر من 160 شخصا لكل 100 ألف.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة