اليوم الوطني السعودي
اليوم الوطني السعودي
يحتفي «الاتحاد السعودي للدراجات» بالتعاون مع «مؤسسة محمد بن سلمان» (مسك الخيرية) و«الاتحاد السعودي للرياضة للجميع»، غداً (الخميس)، باليوم الوطني الـ91 للمملكة، من خلال مسيرة للدراجات الهوائية تحت شعار «هي لنا دار»، في ثلاث مدن رئيسية: الرياض وجدة والخبر. وستشهد المسيرة مشاركة أكثر من 1500 مشارك ومشاركة سيقطعون مسافة طولها 11 كيلومتراً حاملين الأعلام، معبرين عن سعادتهم وسرورهم بهذه المناسبة، إلى جانب إقامة 3 سباقات للمحترفين، وعدد من الفعاليات المصاحبة بمشاركة الفرق الشعبية. ويسعى اتحاد الدراجات من خلال هذه الفعالية التي تنبع أهميتها من أجل تعبير المشاركين عن الولاء والانتماء لهذا الوطن الغالي
يعد اليوم الوطني من أبرز الأيام المُنتظرة في التقويم السعودي على «تويتر»، بحسب المنصة، التي قالت إن المغردين يتجهون إليها لمشاركة خططهم الاحتفالية وحبهم وفخرهم بالوطن. ووفق استفتاء أجرته «تويتر»، يرى 46 في المائة من الجماهير السعودية أن احتفالات اليوم الوطني تتميز بخصوصية استثنائية على المنصة التي أشارت إلى زيادة استخدام الرمز التعبيري للعلم السعودي بنسبة 10 في المائة مقارنة بالعام الماضي ليصل إلى 29.7 مليون مرة، بينما يتطلع 2 من كل 3 أشخاص في المملكة إلى المشاركة في الاحتفالات الوطنية المقبلة. وأوضحت المنصة أن الرمز التعبيري للعلم السعودي الذي أطلقته يظهر عند استخدام الوسوم الخاصة به، وسيبقى
حلة خضراء بدت عليها المباني في المدن السعودية، التي تستعد غداً للاحتفال باليوم الوطني السعودي في ذكراه الـ91، تلك الصورة الباهية في لونها تترافق مع رؤية نوعية تدعم الحضور السعودي الأخضر في توجهات بيئية عبر مبادرة «السعودية الخضراء» ومشروع آخر بدا وهجه في العاصمة الرياض من خلال مشروع التشجير. وتحولت المدن السعودية إلى جواهر خضراء زينت بأعلام وأنوار طغى اللون عليها، وحولها إلى لوحات فنية تزينت بألوان العلم الأخضر، وشكلت صورة أولية عن مستقبل أخضر ستشهده مستقبلاً. هذه الألوان ستكون برؤية مختلفة حقيقية، تمثل مستقبل المدن السعودية، التي ستكون خضراء طول العام، عبر مبادرة «السعودية خضراء»، التي تعد ال
يستعد سكان السعودية للاحتفال بالذكرى السنوية الـ91 لتوحيدها غداً (الخميس)، بعدد من الفعاليات المتنوعة في المدن كافة، عبر مجموعة من الحفلات الموسيقية والعروض الترفيهية. وتتضمن فعاليات اليوم الوطني الذي سيكون تحت شعار «هي لنا دار» قائمة منوعة موجهة لجميع أفراد المجتمع، من عروض للألعاب النارية والحفلات الموسيقية والعروض الجوية والبحرية. بالإضافة لمشاركات من القطاعات العسكرية بمسيرة للحرس الملكي وعرض مشترك لجميع قطاعات وزارة الداخلية، وبطولة وطنية لقفز الحواجز وسباق لـ«الفورمولا 1». وتعد حفلات اليوم الوطني الموسيقية هي الأبرز، إذ ستشهد مشاركة لعدد من الفنانين البارزين منهم: راشد الماجد، وعبادي الج
أعلنت رابطة المحترفين الإماراتية عن تسمية الجولة الخامسة من دوري «أدنوك للمحترفين» جولة «اليوم الوطني السعودي»، لمشاركة السعوديين باحتفالاتهم بهذه المناسبة التي توافق يوم الخميس المقبل. ودأبت رابطة المحترفين الإماراتية على مشاركة السعودية باليوم الوطني، من خلال إقامة الكثير من المبادرات على مدار المواسم الماضية من الدوري، لتواصل ذلك في النسخة الحالية منه، مع تزامن الاحتفالات مع الجولة الخامسة التي تقام يومي 23 و24 سبتمبر (أيلول) الجاري. وسيتم تزيين الملاعب بالعَلَم السعودي، وعرض رسائل التهنئة على الشاشات الرئيسية فيها، وغيرها من مظاهر الاحتفال التي تؤكد عمق العلاقة بين البلدين، ومدى التقارب بي
جددت السعودية، اليوم (الثلاثاء)، دعمها للجهود الدولية الرامية لمنع إيران من حيازة السلاح النووي، وتعزيز منظومة عدم الانتشار في المنطقة والعالم. جاء ذلك خلال جلسة مجلس الوزراء -عبر الاتصال المرئي- برئاسة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي توجّه في مستهلها بالحمد لله على ما أسبغ على البلاد من النعم الظاهرة والباطنة، وما أكرمها به من شرف خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، معرباً عن التطلع مع مناسبة اليوم الوطني الحادي والتسعين إلى مزيد من الإنجاز لتحقيق الخير والازدهار للوطن الذي أرسى ركائزه الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن -طيب الله ثراه- وواصل البناء والتمكين من بعده أبناؤه، ليك
أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، عن فخره ببلاده وأبناء موطنه، واصفاً وطنه بـ«العظيم»، الذي ينعم بالأمن والاستقرار واللحمة الوطنية. وقال الملك سلمان في تغريدة على موقعه في «تويتر» بمناسبة الذكرى الـ90 لليوم الوطني للمملكة: «في ذكرى اليوم الوطني نفتخر بوطنٍ عظيم، ومواطنين أوفياء، ونحمد الله على ما منّ به علينا من أمنٍ واستقرارٍ ولُحمة وطنية، كان لكم ولآبائكم من قبلكم دور كبير في ترسيخها، متطلعين لمستقبلٍ أجمل بسواعد أبنائنا وبناتنا.
تحتفي المملكة العربية السعودية، اليوم، بيومها الوطني، مستعيدة فيه إنجازات حققتها خلال العقود التسعة الماضية، في شتى المجالات، منذ توحيدها على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، وحتى العهد الحالي بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز. وبينما يبلغ اليوم الوطني السعودي، هذا العام محطته التسعين، تواصل المملكة تحقيق إنجازات داخلية واسعة، عبر «رؤية 2030»، وأخرى خارجية عبر لعب أدوار متقدمة على المستوى الدولي, احتضنت فيها فرقاء وعززت قيم التعايش، وأنهت حروباً أهلية في دول شهدت نزاعات. وتتوّج السعودية عامها التسعين بت
يحتفي محرك البحث العالمي «غوغل»، اليوم (الأربعاء)، باليوم الوطني السعودي الـ90 الذي يوافق 23 سبتمبر (أيلول) من كل عام، وغيّر «غوغل» صورة العرض إلى خلفية احتفالية باللون الأخضر يتوسطها العلم السعودي. وتحتفل السعودية باليوم الوطني الذي يصادف 23 سبتمبر من كل عام، في ذكرى توحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود، وهذا العام تحت شعار «همة حتى القمة»، الذي استُلهم من مقولة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، خلال جلسة في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار يوم 24 أكتوبر (تشرين الأول) 2018. وتحتفي المملكة العربية السعودية اليوم بيومها الوطني الـ90، مستعيدةً فيه إنجازات حققتها
تحتفي المملكة العربية السعودية اليوم بيومها الوطني التسعين، مستعيدة فيه إنجازات حققتها خلال العقود التسعة الماضية، في شتى المجالات، منذ توحيدها على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، وحتى العهد الحالي بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز. وفي مثل هذا اليوم، 23 سبتمبر (أيلول) من عام 1932 (الأول من الميزان بالتقويم الهجري الشمسي)، بدأت تسمية الدولة السعودية الثالثة بالمملكة العربية السعودية، بعد صدور أمر ملكي قبلها بأربعة أيام، أُعلن فيه توحيد البلاد، وتوجت جهود الملك المؤسس الرامية إلى توحيد البلاد وتأسيس دول
شهدت العقود التسعة من عمر السعودية، جهوداً دبلوماسية سعت من خلالها المملكة إلى التوصل إلى عالم أكثر تسامحاً وسلاماً، خصوصاً في المنطقة التي لا تستريح فيها الصراعات والخلافات. والسعودية من منطلق دورها ومكانتها عربياً وإسلامياً، على مختلف الأصعدة، سواء سياسياً أو اقتصادياً، في موقع رئيسي لتعزيز السلام وتوحيد الخطاب على المستوى العربي أو الإسلامي والتقليل من حدته ونبذ الكراهية وبناء جسور تواصل بين الشعوب العربية والإسلامية وغيرها من شعوب العالم، واحتواء الأزمات التي تنشأ داخلها. وبذلت السعودية جهوداً كبيرة في هذا السياق، لحل الخلافات والنزاعات، تبلورت في اتفاقات وقمم ومؤتمرات ومشاريع نوعية سعت عب
كانت الفترة التاريخية بين عامي 1915 و1927 حقبة مهمة شهدت صراعات في مختلف أنحاء العالم، أبرزها قيام الحرب العالمية الأولى. أما الجزيرة العربية فكانت تعيش مرحلة انتقالية فاصلة في تاريخها. مرت الجزيرة العربية في تلك الحقبة بـ3 مراحل مهمة، الثورة ضد التبعية التركية في بعض مناطقها، ومرحلة الحروب الداخلية، ثم مرحلة التوحيد والاستقرار على يد الملك المؤسس. في هذه الأجواء، كانت «معاهدة العقير» في 1915 التي شكلت الأساس الأول في رسم روح العلاقة وطبيعتها بين السعودية وبريطانيا.
تباينت دول العالم في النهج الذي استخدمته لمواجهة فيروس «كورونا»، على طيف واسع بين حدي حماية مواطنيها من التهديد الصحي وصيانة مقدرات اقتصاداتها. وبعد إجراءات الإغلاق التي فرضتها ضرورات حماية المواطنين والوافدين من خطر الفيروس، أخذت السعودية في الأشهر الماضية خطوات عدة لإنعاش اقتصادها من جديد، ومساندة قطاع الأعمال وتسهيل مهامه وضخ السيولة اللازمة لتخفيف معاناته، ومواصلة قيادة النمو الاقتصادي رغم انكماش القطاع النفطي، والاستعداد لاحتواء الوباء، ما مهّد الطريق لإطلاق مرحلة الانتعاش الاقتصادي وتعويض ما فات خلال فترة الإغلاق، من خلال دعمها لتعافي الاقتصاد العالمي والمحلي، في ترؤس اجتماعات دول «مجموع
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الاثنين)، أن اليوم الوطني السعودي هو «اعتزاز بتاريخنا، وترسيخ لمكانة هذا الوطن بين الأمم»، متطلعاً «لغدٍ مشرق بالنماء والرخاء». وقال الملك سلمان في تغريدة على «تويتر»: «نحمد الله أن أكرم بلادنا بخدمة الحرمين الشريفين، وبما هيأه لنا من عزٍّ وتمكين، وقيم نبيلة، وشعب يعتز ببلاده»، سائلاً الله أن يحفظ البلاد، ويديم عليها الأمن والاستقرار. يحتفي السعوديون، اليوم، باليوم الوطني الـ89 للمملكة، وهو اليوم الذي شهد إعلان المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، توحيد البلاد وتسميتها المملكة العربية السعودية، بعد رحلة كفاح استمرت 32 عاماً،
احتفل منسوبو شركة «أكوا باور» بالعاصمة الرياض باليوم الوطني الثامن والثمانين، حيث تبادل مسؤولو الشركة وجميع منسوبي الشركة في السعودية التهاني والتبريكات احتفاءً بالذكرى المجيدة.
تحل مناسبة اليوم الوطني السعودي لهذا العام في ذكراها الـ88، وسط ظروف بالغة الصعوبة عربياً وإقليمياً وعالمياً، وقد تحققت معها إنجازات لافتة من مرحلة التأسيس على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن إلى مرحلة التحديث وبناء دولة المستقبل في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز، منذ أن تمكن الملك عبد العزيز في 14 يناير (كانون الثاني) عام 1902م، من استرداد الرياض وانطلق نحو تأسيس مملكته عبر جهود متواصلة من الكفاح والبناء أسهمت في تحقيق وحدة حقيقية جسدت معاني التلاحم في مسيرة متميزة، ووضع مكانة عربية وإسلامية ودولية لبلاده الناشئة.
استذكر أمراء مناطق البلاد في السعودية، ملحمة تأسيس هذه المملكة والدور البطولي الذي قاده الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن (رحمه الله) لتأسيس هذا الكيان، وما شهدته السعودية منذ تأسيسها وحتى الآن تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، من منجزات تحققت على كل الأصعدة الاقتصادية والتنموية والأمنية والريادة العالمية، منوهين بذكرى اليوم الوطني بوقفة اعتزاز بماضي الوطن والفخر بحاضره. وعد الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة، ذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة، مناسبة تستذكر من خلالها بطولات موحد هذا الكيان الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن ورجا
أكد الأمير عبد العزيز بن سعود وزير الداخلية السعودي، أن المملكة تعيش نقلة نوعية وفق رؤية وطنية طَموح تؤسس لمستقبل زاهر ونهضة شاملة في المجالات كافة، مشيراً إلى أن السعودية في وضع أمني متميز بين دول العالم. وقال وزير الداخلية السعودي «إن هذا اليوم الوطني المجيد يعد مناسبة عزيزة على نفوسنا جميعاً وذكرى وطنية خالدة في وجدان كل مواطن من أبناء هذه البلاد، نستلهم من خلالها تلك التضحيات الجسيمة والإنجازات العظيمة التي تحققت على يد مؤسس هذا الكيان الكبير، ومن سار على نهجه من أبنائه الكرام، وصولاً إلى هذا العهد الزاهر عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن ع
الملك قال لوزير ماليته: «توكل على الله ووقّع» فانطلق المارد الأسود من مكمنه إلى العالم لم يغب عن بال الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود في أثناء رحلته الطويلة لاستكمال توحيد البلاد، وإعادة ملك آبائه وأجداده، أن يبحث عن مصدر لفك ضائقته المالية والصرف على حلمه الكبير في إقامة مملكته التي بدأت ملامحها تتشكل، وهو ما يعبر عن الفراسة والوعي والكاريزما الخاصة التي يمتلكها الملك، إذ أيقن أن إقامة كيان كبير يحتاج إلى وعاء اقتصادي عبر مداخيل ثابتة وآمنة ومجزية لتنمية هذا الكيان، فكان النفط هو الهاجس والهدف، خصوصاً أن هذه السلعة تم اكتشافها والتنقيب عنها شرق الأحساء التي دخلت في حكم الملك عام 1913م،
أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أن مناسبة الذكرى الثامنة والثمانين للمملكة العربية السعودية، مناسبة يُستذكر فيها ما قام به مؤسس المملكة وباني نهضتها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وأبناؤه من بعده، منوهًا بما تشهده السعودية من نمو وازدهار تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وقال الأمير محمد بن سلمان في كلمة بمناسبة اليوم الوطني السعودي اليوم (الأحد): "تحتفل بلادنا العظيمة هذا اليوم بيومها مستذكرة الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – رحمه الله – الذي بتوفيق من الله سبحانه – وحد هذا الوطن وأرسى
بمناسبة اليوم الوطني السعودي الذي يوافق اليوم (الأحد)، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بتمديد إجازة اليوم الوطني ليوم واحد لتشمل يوم غد الاثنين 24 سبتمبر (أيلول) الحالي.
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمس برقيات تهنئة من الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت والشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات والملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين والسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ88 للسعودية، مشيدين بما حققته المملكة من إنجازات حضارية شملت مختلف الميادين، متمنين لخادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية، وللمملكة وشعبها دوام الرفعة والتقدم والازدهار في ظل قيادته الحكيمة. وأشاد الشيخ صباح الأحمد الجابر بما تشهده المملكة العربية السعودية من نهضة تنموية بارزة وإنجازات حضارية شملت مختلف المجالات عززت م
دفعت «رؤية السعودية 2030» الاقتصاد الوطني إلى استثمار عناصر القوة التي يمتلكها، عبر خلق فرص جديدة، من شأنها تنويع الاقتصاد، وتحفيز الاستثمار، وهي الرؤية الوطنية الطموحة التي باتت تعيد بشكل إيجابي هيكلة الاقتصاد عبر حزمة من الإجراءات النوعية. السعودية، التي تُعتبر واحدة من أقوى 20 اقتصاداً حول العالم، لعبت خلال السنوات الماضية دوراً مهماً على صعيد أسواق الطاقة، حيث تُعتبر المملكة واحدة من أكثر دول العالم التي تحقق التوازن في أسواق النفط عبر توفير الإمدادات، الأمر الذي أسهم في تحفيز الاقتصاد العالمي نحو المزيد من عمليات الإنتاج، والتصنيع. وفي الوقت الذي يحتفي به السعوديون بالذكرى الثامنة والثمان
أكد عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام للسعودية رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، أن السعودية أثبتتْ بالنجاح الباهر لحجّ هذا العام قدرتها على خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، وتنظيم شؤون الحجيج على أحسن وجه، ومشيراً إلى النجاحات العسكرية التي حقّقها جنود المملكة على الحد الجنوبي لمساعدة اليمنيين ضد عصابات الحوثيين. وأضاف آل الشيخ أن السعودية منذ أن وَحَّدَها الملك عبد العزيز على الإخاء والتلاحم بين أبنائها من شتى القبائل ومختلف المناطق والبلدان، ووَضَعَ أساسَ حكمه على الكتاب والسنة وتحكيم الشريعة، منذ ذلك الحين وإلى يومنا هذا ورغم مرور الأعوام والسنين وهي تعيش نعمة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة