اليابان
اليابان
ناشد وزير الخارجية الصيني تشين جانغ اليابان «الفهم الصحيح للصين»، فيما عبر وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي عن قلق طوكيو العميق إزاء تزايد النشاط العسكري الصيني، بما في ذلك تقارب بكين مع روسيا ووجودها في بحر الصين الشرقي. وكان الوزيران ناقشا ملفات ثنائية وإقليمية وأمنية خلال اجتماع الأحد في بكين خلال أول زيارة يجريها الوزير الياباني منذ أكثر من ثلاث سنوات.
التقى وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي، نظيره الصيني تشين جانغ، في بكين، اليوم الأحد، وهو اللقاء الأول منذ أكثر من ثلاثة أعوام. وأعرب الجانبان مسبقاً عن رغبتهما في تحسين العلاقات التي تضررت بسبب الكثير من القضايا الشائكة. وكانت آخر زيارة يقوم بها وزير خارجية ياباني للصين قبل جائحة «كورونا» في أواخر عام 2019، كما كان آخر لقاء مباشر بين وزيري خارجية الدولتين في أواخر عام 2020، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أن هناك خلافات ضخمة بشأن مزاعم الصين الإقليمية في بحر الصين الشرقي والتعاون الوثيق بين اليابان والولايات المتحدة وتوسع الجيش الياباني.
أطلقت الحكومة اليابانية اليوم (السبت)، وكالة جديدة للتصدي لتراجع معدل المواليد؛ إذ دعا خبراء إلى اتخاذ خطوات حاسمة أكثر من الإجراءات التي أعلنها رئيس الوزراء فوميو كيشيدا، أخيراً، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وتهدف وكالة الأطفال والعائلات إلى الإشراف على سياسات الطفل، بما في ذلك الاعتداء على الأطفال والفقر، وتأتي في ظل تراجع أعداد المواليد الجدد في اليابان خلال عام 2022 إلى أقل من 800 ألف، وهو رقم تم تسجيله قبل أكثر من عقد من تقديرات الحكومة. ويمثل عدد المواليد البالغ 799 ألفاً و728 نسمة تراجعاً بنسبة 5.1 في المائة عن العام الماضي، وانخفاضاً سنوياً للعام السابع على التوالي.
يتوجه وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي إلى بكين، غداً (السبت)، كما أعلنت طوكيو اليوم (الجمعة)، في أول زيارة يجريها وزير خارجية ياباني للصين منذ ديسمبر (كانون الأول) 2019، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وخلال زيارته التي تستغرق يومين يلتقي هاياشي نظيره تشين غانغ، وفقاً لبيان أصدرته الخارجية اليابانية. في السنوات الأخيرة، توترت العلاقات بين طوكيو وبكين؛ إذ تُراقب اليابان بريبة تنامي القوة العسكرية للصين في المنطقة. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، التقى رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا والرئيس الصيني شي جينبينغ على هامش قمة في بانكوك، وتعهّدا بمواصلة الاتصالات على مستوى رفيع.
صادق البرلمان الياباني، الثلاثاء، على موازنة قياسية بقيمة 38.114 تريليون ين (870 مليار دولار) للعام المالي الجديد ابتداء من أبريل (نيسان) المقبل، وذلك لدعم الاقتصاد الذي يواجه معدلات تضخم مرتفعة، ولتعزيز القدرات الدفاعية في ظل التهديدات الأمنية من الدول المجاورة. تأتي موافقة مجلس المستشارين على الموازنة في الوقت الذي تحاول فيه اليابان، التي تثقلها الديون، تعزيز الإنفاق لتخفيف العبء على الأسر، الناجم عن ارتفاع أسعار السلع. ويشار إلى أن معدل التضخم ارتفع لأعلى مستوى منذ أربعة عقود، ويرجع ذلك بصورة كبيرة إلى ارتفاع أسعار الطاقة وتكاليف المواد الخام، الذي فاقمه ضعف العملة المحلية.
ضرب زلزال بقوة 6.1 شمال اليابان بعد ظهر الثلاثاء، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية التي لم تُصدر أي تحذير من تسونامي. سُجّلت الهزّة عند الساعة 18:18 (09:18 بتوقيت غرينيتش) قبالة أوموري (شمال) على عمق 20 كيلومتراً، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية، وشعر بها أيضاً سكان جزيرة هوكايدو. ولم يصدر أي تحذير من حصول تسونامي، حسبما أفادت قناة «NHK» التلفزيونية الرسمية.
أعلنت الحكومة الصينية اليوم (الاثنين) أنها تشتبه بقيام مواطن ياباني محتجز في الصين بالتجسس، فيما تطالب طوكيو بالإفراج عنه. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، وفقاً لما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية: «يُشتبه بأن هذا المواطن الياباني ضالع في أنشطة تجسس، في انتهاك لقانون العقوبات، وقانون مكافحة التجسس لجمهورية الصين الشعبية».
بعد سنوات من الإحباط واسع المجال في قطاع النقل الجوي بمشتقاته، يبدو أن العام الجاري سيكون مختلفا، إذ تنشط الشركات الكبرى في توقيع صفقات ضخمة للطائرات، مع تفاؤل بعودة الحركة لمستويات ما قبل كوفيد-19. وتلقت شركة «بوينغ» المصنعة للطائرات طلبية من الناقل الوطني الياباني لشراء 21 من طائراتها طراز ماكس 737، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء. وقالت الخطوط الجوية اليابانية و«بوينغ» في بيان مشترك يوم الخميس، إن الطائرات أحادية الممر سوف تُسلم لشركة الطيران وتحلق اعتبارا من 2026.
تعد زيارتا الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى موسكو ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إلى أوكرانيا «دليلاً على الدور الذي عمل فيه غزو أوكرانيا على تشكيل النظام العالمي»، بحسب تقرير نشرته صحيفة «إندبندنت» البريطانية. وكان وجود زعيمي بلدين آسيويين متنافسين وعلى بعد 500 ميل من بعضهما في البلدين المتحاربين مثالاً على الطريقة التي أثرت فيها الحرب الجارية في قلب أوروبا على النظام الدولي. وبالنسبة لليابان التي تترأس مجموعة الدول السبع، فإن الزيارة هي صورة عن سياسة خارجية ودفاعية قوية إلى جانب برنامج إعادة تسليح وتعزيز قوة جيشها، ورد اليابان على عالم متغير، خطير وغير واضح. وقدمت اليابان لحكومة فولوديمير ز
قال وزير الصناعة الكوري الجنوبي لي تشانغ يانغ، أمس الأربعاء، إنه من المتوقع أن تنتهي كوريا الجنوبية واليابان من اتخاذ الإجراءات الضرورية هذا الأسبوع لرفع القيود المفروضة على الصادرات وسحب شكوى لدى منظمة التجارة العالمية بهذا الشأن. وكانت اليابان قد تعهدت الأسبوع الماضي برفع القيود على صادرات مواد خام صناعية رئيسية لكوريا الجنوبية، المفروضة منذ يوليو (تموز) 2019، ردا على حكم المحكمة العليا الكورية الجنوبية خلال عام 2018 الذي أمر الشركات اليابانية بدفع تعويض لضحايا العمالة القسرية خلال الحكم الاستعماري الياباني لكوريا من 1910 حتى 1945. وفي المقابل، أعلنت كوريا الجنوبية سحب شكوى تقدمت بها لدى منظ
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم (الثلاثاء)، أنه أجرى محادثات «مهمة جداً وصريحة» مع نظيره الصيني شي جينبينغ، الذي عبّر عن رغبته في تعزيز التنسيق بين البلدين. في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الصيني موسكو، عقد بوتين وشي لقاءً جديداً بعد خلوة (الاثنين) استمرت أكثر من أربع ساعات. وقال بوتين في تعليقات بثّها التلفزيون الرسمي: «لقد حصل تبادل مهم جداً وصريح لوجهات النظر حول آفاق تطوير العلاقات الروسية - الصينية». وفي الشق الاقتصادي من المحادثات، أكد الرئيس الروسي لنظيره الصيني أن «قطاع الأعمال الروسي قادر على تلبية الطلب الصيني المتزايد على الطاقة». من جهته، أعلن الرئيس الصيني أنه يريد «تعزيز ال
أعلنت طوكيو أنّ رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا سيصل، اليوم الثلاثاء، إلى كييف في زيارة مفاجئة يلتقي خلالها خصوصاً الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقالت وزارة الخارجية اليابانية إنّ كيشيدا «سينقل إلى الرئيس زيلينسكي احترامه لشجاعة ومثابرة الشعب الأوكراني الذي يدافع عن وطنه تحت قيادته، كما سيعبّر عن التضامن والدعم المستمرّ لأوكرانيا من جانب اليابان ومجموعة الدول السبع» التي تستضيف اليابان اجتماعاتها لهذا العام. وكيشيدا هو الوحيد من بين سائر قادة دول مجموعة السبع الذي لم يزر أوكرانيا منذ بدأ الغزو الروسي لهذا البلد في فبراير (شباط) 2022.
قالت اليابان، اليوم الأحد، إنها «تتابع عن كثب» الاتفاقية الأمنية التي جرى توقيعها العام الماضي بين جزر سليمان والصين، التي من شأنها السماح للجيش الصيني بالتمركز في جزر سليمان. وذكرت وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء، أن وزير الخارجية يوشيماسا هاياشي، الذي التقى رئيس وزراء جزر سليمان ماناسيه سوغافاري، في هونيارا، تحدث عن رؤية اليابان بشأن إمكانية «تحقيق الجزيرة لتنمية طويلة المدى مع الحفاظ على الاستقلال». وأوضح سوغافاري موقف بلاده لهاياشي، قائلاً إن سلام واستقرار المنطقة هما الأمران الأكثر أهمية، وفقاً لوزارة الخارجية اليابانية. وكانت الصين وجزر سليمان قد وقعتا اتفاقية أمنية في أبريل (نيسان) الما
اجتمع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، والمستشار الألماني أولاف شولتس، والعديد من الوزراء من الجانبين في طوكيو، اليوم (السبت)، لإجراء أول مشاورات حكومية ألمانية - يابانية. وقال كيشيدا في مستهل المشاورات، إن العلاقات الوثيقة بالفعل بين البلدين سترتقي بذلك «إلى مستوى جديد». كما تحدث شولتس عن «إشارة على العلاقات الجيدة للغاية»، وقال: «المشاورات الحكومية ستدفع تعاوننا الاستراتيجي بشكل أكبر إلى الأمام، وهي مساهمة مهمة للغاية في إعطاء هذا التعاون الوثيق زخماً جديداً نريد تحقيقه معاً». والهدف الرئيسي من المشاورات هو توسيع التعاون الدولي من أجل خفض معدل الاعتماد على القوى الاقتصادية الفردية، على سب
فتحت اليابان وكوريا الجنوبية صفحة جديدة في العلاقات بينهما باتفاق رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا والرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول، خلال قمة جمعتهما على إحياء الزيارات الدبلوماسية بين بلديهما، ورفع القيود التجارية، في وقت أطلقت فيه كوريا الشمالية «صاروخاً باليستياً بعيد المدى»، في رسالة تحذير مزدوجة إلى طوكيو التي تعمّق تعاونها الثلاثي مع واشنطن وسيول، وإلى سيول التي تجري مناورات عسكرية مع الولايات المتحدة.
أظهر محضر الاجتماع السابق لمجلس السياسة النقدية في البنك المركزي الياباني الذي عقد يومي 17 و18 يناير (كانون الثاني) الماضي ونشر يوم الأربعاء، أن أعضاء المجلس يرون أن الاقتصاد الياباني ما زال يتعثر بسبب ارتفاع أسعار المواد الخام، لكنه يظهر مؤشرات على التحسن المستمر بشكل عام. وقال المحضر إن زيادة الصادرات والإنتاج تواصل قيادة التحسن، ما يتيح استمرار الأرباح القوية للشركات. كما استمر تحسن الدخول والتوظيف في اليابان.
أحيت اليابان اليوم (السبت)، ذكرى مرور 12 عاماً منذ وقوع الزلزال الهائل وموجات المد العالية (تسونامي)، التي ضربت شمال شرقي البلاد؛ مما أسفر عن وفاة أكثر من 15 ألف شخص وحدوث كارثة نووية سوف تستغرق إزالة آثارها عقوداً. وبلغت قوة الزلزال 9 درجات، ونتجت عنه موجات تسونامي؛ ما دمر مقاطعات فوكوشيما ومياجي وإيواتي، وعلى الرغم من أن التعافي منه شهد تقدماً في السنوات اللاحقة، فإن نحو 31 ألف شخص لا يزالون مشردين حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2022. وتثير خطط التنظيف عند مجمع فوكوشيما دايتشي النووي الجدل.
وافق البرلمان الياباني يوم الجمعة على تعيين الأكاديمي كازو أويدا محافظاً جديداً للبنك المركزي الياباني، ليسند إليه المهمة الشاقة الخاصة بتقليل الأعراض الجانبية لسياسة التيسير النقدي الطويلة والإعداد لاستراتيجية خروج بمجرد الوصول لهدفه الخاص بالتضخم. وسوف يكون أويدا (71 عاماً) أول محافظ للبنك المركزي الياباني من القطاع الأكاديمي في البلاد، في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المقرر أن يتسلم مهام منصبه في التاسع من شهر أبريل (نيسان) المقبل من هاروهيكو كورودا الذي شغل المنصب لعشر سنوات، حسبما ذكرت يوم الجمعة وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء. وتمهد هذه الموافقة من جانب مجلس المستشارين (مجلس
أظهرت بيانات وزارة العمل اليابانية، أمس الثلاثاء، أن مؤشر الأجور الفعلية المعدلة وفقاً للتضخم في البلاد، انخفض 4.1 في المائة في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022، حيث ارتفعت الأسعار بوتيرة أسرع من الأجور. وهذا هو الشهر العاشر على التوالي الذي ينخفض فيه مؤشر الأجور الفعلية، وبأسرع وتيرة منذ مايو (أيار) 2014، بحسب وكالة أنباء «جي جي برس» اليابانية. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين، باستثناء الإيجارات المفترضة، الذي يستخدم لحساب مؤشر الأجور الحقيقية، بنسبة 5.1 في المائة في يناير الماضي مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022، وسط ارتفاع أسعار الكهرباء والغاز والمواد الغذائية.
قال مسؤول في وزارة التجارة اليابانية، بتصريحات صحافية يوم الاثنين، إن اليابان تسعى لتطبيع العلاقات التجارية مع كوريا الجنوبية، وإلغاء القيود التي جرى فرضها على الصادرات إلى جارتها في يوليو (تموز) 2019. ونقلت «بلومبرغ» عن المسؤول أن الدولتين تبدآن محادثات بشأن رفع القيود اليابانية عن الصادرات إلى كوريا الجنوبية، في حين ستعلق سيول خلال فترة المحادثات الشكوى التي قدمتها إلى منظمة التجارة العالمية ضد اليابان.
من المحتمل أن تكون كوريا الجنوبية واليابان على وشك حل نزاع حول العمل القسري يعود للحقبة الاستعمارية وطغى على العلاقات السياسية والتجارية بين الجارتين، إذ أفادت تقارير إعلامية بأن سيول يمكن أن تعلن عن خطط بشأنه، غداً (الاثنين). ونقلت وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء عن مصادر دبلوماسية لم تسمها، أن حكومة كوريا الجنوبية تعتزم الإعلان، صباح الاثنين، عن حل من جانبها للنزاع التاريخي والقانوني بشأن تعويض أشخاص أُجبروا على العمل في ظل الاحتلال الياباني لكوريا خلال الفترة من عام 1910 إلى 1945. وأدى نزاع العمالة القسرية ونزاع آخر حول إجبار نساء على العمل في بيوت دعارة للجيش الياباني إبان الحرب، إلى إفساد
رست سفينة سياحية أجنبية في ميناء مقاطعة شيزوكا يوم الأربعاء، لتصبح أول سفينة تصل اليابان منذ نحو 3 أعوام، عقب تعليق الحكومة استقبال السفن السياحية بسبب جائحة كورونا. وذكرت وكالة كيودو اليابانية أن السفينة أماديا أول سفينة تصل اليابان، ضمن 212 سفينة من المقرر أن تزور اليابان خلال العام الجاري. وقد بدأ الركاب في النزول من السفينة السياحية التاسعة صباحا بالتوقيت المحلي، بعد الخضوع لفحوصات طبية على متنها.
تراجع الناتج الصناعي لليابان خلال يناير (كانون الثاني) الماضي بنسبة 6.4 في المائة على أساس شهري، بعد وضع المتغيرات الموسمية في الحساب، في حين كان المحللون يتوقعون تراجعه بنسبة 6.2 في المائة بعد ارتفاعه بنسبة 3.0 في المائة خلال ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وعلى أساس سنوي تراجع الناتج الصناعي خلال يناير الماضي بنسبة 3.2 في المائة بعد ارتفاعه بنسبة 4.2 في المائة خلال الشهر السابق. ومع نشر بيانات الناتج الصناعي، خفضت وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، تقييمها للناتج الصناعي وقالت أمس (الثلاثاء)، إنه يتراجع. في الوقت نفسه تراجعت تسليمات قطاع الصناعة الياباني خلال يناير الماضي بنسبة 1.
ستطلق شركة بوكيمون في معظم أنحاء العالم خلال صيف 2023 «بوكيمون سليب»، (النوم)، وهي لعبة تركّز على نشاط أكثر استرخاء من لعبتها السابقة «بوكيمون غو»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت المقاطع الإعلانية الخاصة باللعبة الجديدة أنّ الأخيرة تجمع بين تطبيقات تعقّب النوم في الهواتف الذكية واللعب. وتابعت الشركة أنّ «المغامرة ستجري في جزيرة صغيرة حيث سيتولّى اللاعب البحث عن الطرق التي تستخدمها شخصيات البوكيمون للنوم»، مضيفة «سيتعامل اللاعب مع شخصية سنورلاكس التي تعيش في الجزيرة، ومع نيرولي، وهو أستاذ يتولى دراسة أنماط نوم البوكيمون». وأضافت: «كلّما زادت فترات نوم اللاعب، زاد عدد نقاطه صباحاً ويظهر مزيد
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة