الكلاب

كان «بودي»، الكلب من نوع «جيرمان شابارد» البالغ من العمر 7 سنوات من جزيرة ستاتن في نيويورك، أول كلب تثبت إصابته بفيروس «كورونا» في الولايات المتحدة.

بدأت الشرطة في تشيلي تدريب كلاب بوليسية على التعرّف على المصابين بفيروس كورونا المستجد من خلال رصد وجوده في العرق الذي تفرزه أجسامهم. وأوضحت الشرطة أن الكلاب المختارة لهذه المهمة، وبينها ثلاثة من فصيلة «غولدن ريتريفر» وواحد من نوع «لابرادور»، تبلغ أعمارها أربع أو خمس سنوات، كانت تُستخدم سابقاً للبحث عن مخدرات أو متفجرات أو أشخاص مفقودين. وينفّذ هذا المشروع بالتعاون بين الشرطة واختصاصيين من جامعة تشيلي الكاثوليكية.

انطلق مهرجان لحوم الكلاب المثير للجدل في الصين رغم المحاولات الجديدة التي قامت بها الحكومة لتحسين رعاية الحيوانات لأسباب صحية ناجمة عن جائحة فيروس كورونا، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». ويتوافد الآلاف عادة على المهرجان الذي يستمر 10 أيام في مدينة يولين الجنوبية الغربية، لكن النشطاء قالوا إن الحضور هذا العام قد انخفض، ويأملون أن يكون الحدث هو الأخير من نوعه. وقال بيتر لي، اختصاصي السياسة في الصين في منظمة «هيومن سوسايتي إنترناشونال هيومان رايتس»: «آمل أن يتغير ذلك ليس فقط من أجل الحيوانات ولكن أيضاً من أجل صحة وسلامة الشعب». وأوضح: «إن السماح بالتجمعات للتجارة واستهلاك لحوم الكلاب في الأسواق والم

حذر علماء حكوميون في بريطانيا من احتضان كلبك أو قطتك وسط مخاوف من تفشي فيروس كورونا. وذكر تقرير رسمي صادر عن أهم الأطباء البيطرين في المملكة المتحدة أن الحيوانات الأليفة المنزلية قد تحمل الفيروس على فرائها، الأمر الذي قد يؤدي إلى انتشار المرض من شخص لآخر، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقال: «الاتصال الوثيق مثل الاحتضان والسماح للحيوانات بمشاركة الطعام يمكن أن يسمح بنقل الفيروس». وهذا يعني أنه إذا كان أحد أفراد الأسرة مصاباً بالفيروس، فيمكن للحيوان الأليف أن ينقله إلى فرد آخر من العائلة. وتم النظر في الوثيقة، التي أعدها كبير الأطباء البيطريين في المملكة المتحدة، في 30 أبريل (نيسان) في اجت

تحوّل حب ليزا أورسو العميق للحيوانات إلى مأساة؛ فالمرأة البالغة 52 عاماً والتي دائماً ما كانت تشجع العائلة والأصدقاء في أعياد ميلادها على التبرع لصالح جمعيات إنقاذ الحيوانات، فقدت حياتها بسبب هجوم كلبها عليها. تقول جين بيتي، صديقة عمرها لمدة 25 عاماً: «لقد كانت روحاً رائعة». وتضيف، حسبما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية: «لقد وضعت حيواناتها فوق الجميع، ووصفتهم بأنهم أطفالها الأربعة»؛ لهذا السبب كان من الصعب على معارفها أن يتفهموا أنها فقدت حياتها بسبب كلبها. وعُثر على أورسو ميتة في الفناء الخلفي لمنزلها شمال غربي شيكاغو، في 9 مايو (أيار) الحالي.

تستمر التجارب لمعرفة ما إذا كانت الكلاب يمكن أن توفر طريقة سريعة للكشف عن فيروس كورونا. وستُعطى ستة كلاب عينات من رائحة مرضى مصابين بـ«كورونا» من مستشفيات لندن، وسيتم تعليمهم التمييز بين رائحتهم ورائحة الأشخاص غير المصابين، بحسب تقرير لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية. وخصصت الحكومة البريطانية 500 ألف جنيه إسترليني (نحو 600 ألف دولار) لتمويل التجارب، والتي ستكون جزءاً من البحث عن طرق جديدة محتملة للكشف عن الفيروس مبكراً. وسيتم إجراء البحث من قبل كلية لندن للصحة والطب الاستوائي وجامعة دورهام والجمعية الخيرية لكلاب الكشف الطبي. وذكرت جمعية كلاب الكشف الطبي أنها دربت الكلاب على اكتشاف بعض أنواع السرطا

كشف باحثون درسوا الحيوانات وأفراد الأسر المصابة بفيروس كورونا في هونغ كونغ، عن أن أول كلبين أفيد أنهما مصابان بالمرض انتقلت إليهما العدوى من أصحابهما، وفقاً لمجلة «نيتشر». وأظهر تحليل التسلسلات الجينية الفيروسية من الكلاب، أنها متطابقة مع تلك الموجودة في الأشخاص المصابين. ويشتبه الباحثون في أن العدوى انتقلت من البشر إلى الكلاب، وأن الصلة الجينومية المباشرة تدعم ذلك بقوة، كما يقول مالك بيريس، عالم الفيروسات في جامعة هونغ كونغ الذي قاد الدراسة التي نشرت اليوم في مجلة «نيتشر». وأوضح بيريس «لم تظهر الدراسة أي دليل على أن الكلاب يمكن أن تنقل العدوى إلى كلاب أو أشخاص آخرين». وعلى الرغم من أن التحليل

تعاونت مؤسسة «ميديكل ديتكشن دوغز» الخيرية البريطانية مع علماء من مدرسة لندن للصحة والطب الاستوائي وجامعة دورام في شمال شرقي إنجلترا، لمعرفة ما إذا كان يمكن للكلاب المساعدة في الكشف عن إصابات بـ«كوفيد 19» من خلال حاسة الشم القوية لديها، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وهذه الدراسة تأتي عقب بحث سابق أظهر قدرة الكلاب على اكتشاف الإصابات بالملاريا من خلال حاسة الشم، وهي تستند إلى الاعتقاد بأن كل مرض يتميز برائحة مختلفة. وأوضحت المنظمات أنها بدأت الاستعدادات لتدريب كلاب في غضون ستة أسابيع «للمساعدة في توفير تشخيص سريع ومن دون إدخال معدات طبية إلى الجسم، في محاولة لوضع حد للوباء». وقامت مؤسسة «ميد

يبحث العديد من الناس حول العالم عن سبب للابتسام على الإنترنت هذا الأسبوع، مع تفشي فيروس كورونا وإجبار السكان في كثير من الدول على التزام منازلهم والخضوع للعزل الذاتي. وينشر الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي الصور والفيديوهات المضحكة ضمن محاولة لبعث الروح الإيجابية.

في محاولة منه لدعمه وتشجيعه، يقوم كلب من فصيلة لابرادور بمساعدة صاحبه الأميركي أثناء أداء التمرينات الرياضية، بل ويؤدي بعض التمارين معه. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية مقطع فيديو تم نشره على حساب الكلب، الذي يدعى ماغنوس، على تطبيق «إنستغرام» لتبادل الصور ومقاطع الفيديو، ويظهر فيه أثناء نومه على ظهر صاحبه خلال أدائه لتمرين الضغط لإضافة المزيد من الوزن مما يجعل التمرين يأتي بنتائج أفضل. بالإضافة إلى ذلك، ظهر ماغنوس خلال أحد التمرينات وهو يضع أقدامه على ركبتي صاحبه لدعمه وتثبيت جسمه خلال أداء التمرين، كما مد إليه يده مصافحاً له في تمرين آخر. وقام ماغنوس أيضاً بالوقوف أمام صاحبه وتقليده بالضبط

قام زوجان أميركيان باستنساخ كلبهما الميت بمبلغ 50 ألف دولار، قائلان إنهما يعتبران هذا المبلغ «ضئيلاً» مقابل الحصول على نسخة من كلبهما المفضل. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قرر الزوجان أليسيا وديفيد تششيرهارت، اللذان يعيشان في كاليفورنيا، استنساخ كلبهما «مارلي» بعد وفاته مباشرة، منذ ما يقرب من 5 سنوات إثر إصابته بالسرطان. وتم إجراء عملية الاستنساخ من قبل شركة «ViaGen Pets» مقابل 50 ألف دولار، وهو السعر الذي اعتبره الزوجان «ضئيلاً» مقابل الحصول على نسخة من كلبهما المفضل. وقالت أليسيا: «لقد أنقذ (مارلي) حياتي قبل ذلك؛ حيث قتل ثعباناً كان على مسافة قريبة جداً مني خلال تنزهي بإحدى الغابات أث

قتل رجل جاره عن طريق الخطأ، باستخدام قوس وسهم، وذلك أثناء محاولة إنقاذه من هجوم لكلاب، وفقاً لما قاله ممثلو الادعاء، في ولاية ماساتشوستس الأميركية، بحسب تقرير لصحيفة «الإندبندنت». واستجابت الشرطة لعدة مكالمات طارئة، أول من أمس (الأربعاء)، للعثور على كلبين من نوع «بيتبول»، شاركا في مواجهة عنيفة في مبنى سكني ببلدة آدمز، بماساتشوستس. وقتل عناصر الشرطة الكلبين، ثم اكتشفوا جثة رجل مصاب بجروح قاتلة داخل المبنى. وعثر العناصر أيضاً على طفل لم يُصَب بأذى في غرفة قريبة.

قالت دراسة بريطانية حديثة، إن شخصاً واحداً من بين كل 5 أشخاص يفضّل امتلاك كلب بدلاً من الزواج أو الدخول في علاقة عاطفية. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قامت الدراسة، التي أجرتها منظمة «كينيل كلوب» البريطانية الشهيرة لرعاية الكلاب، باستطلاع أراء 2612 شخصاً من أصحاب الكلاب حول العالم، وسؤالهم عن آرائهم في الارتباط والعلاقات العاطفية. ووجدت الدراسة، أن شخصاً واحداً من بين كل خمسة أشخاص يفضل امتلاك كلب بدلاً من الارتباط، وبرر أغلبهم ذلك بقولهم إن «الكلاب لن تخذلهم» كما يفعل البشر. من جهته، قال بيل لامبرت، المتحدث باسم منظمة «كينيل كلوب»: «يبدو أن هناك بالتأكيد عدداً متزايداً من محبي الكل

أصبحت كلبة مشرَّدة حديث العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ ذلك لأنها تقوم بزيارة مطعم «سابواي»، كل ليلة، منذ نحو عام للحصول على وجبة مسائية (لعشاء)، بحسب تقرير لصحيفة «إندبندنت». وأصبحت الكلبة الملقبة بـ«سابواي سالي» أسطورية، بعد أن شارك موظف في المطعم سلسلة من مقاطع الفيديو الخاصة بسالي عبر تطبيق «تيك توك». وفي اللقطات، أخبر جيوفاني لوهان متابعيه بأنها ليست الكلبة المشرّدة الوحيدة في المنطقة. وقال: «أعيش في بلدة فقيرة للغاية، وفي أكثر الأحيان، لا يمكن للناس دفع تكاليف طعام الحيوانات الأليفة». وتمت مشاركة الفيديو على موقع «تويتر» مع الكلمات التالية: «لن أكون دراماتيكياً...

بدأ مطار بريطاني استخدام مجموعة من الكلاب العلاجية للمساعدة في تخفيف حدة التوتر لدى المسافرين الذين يخافون من الطيران، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وستتمركز الكلاب، التي يطلق عليها اسم «طاقم كانين»، في قاعتي الوصول والمغادرة بمطار ساوثهامبتون، إلى جانب متطوعين. ومن المأمول أن تساهم الكلاب في تهدئة الركاب من ذوي الإعاقات والاحتياجات الخاصة بعد أن أظهرت الدراسات أن ملاعبة الحيوانات يمكن أن تقلل من التوتر. والكلاب من مؤسسة «كلاب للعلاج على الصعيد الوطني» الخيرية، التي تقول إن كلابها «تم اختبار مزاجها بالكامل، ولديها خبرة عالية فيما تفعله». وعملت هذه الحيوانات في المطار خلال فترة تجريب

ذهب أحد الأشخاص بكلبه الأليف الصغير إلى الطبيب البيطري، ولم يكن يعرف أن الكشف الصحي الذي سيجريه له سيخلق حالة حب كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وكلبه. فقد نشر الممثل الأميركي والكاتب الكوميدي بول أندرو ريختر عبر حسابه بموقع «تويتر» صورة أشعة «إكس راي» لكلب صديقه أثناء الفصح الذي أجراه في العيادة، نالت استحسان الكثير لكونها «لطيفة جداً»، حسب ما نقلته مجلة «تايم» الأميركية. وتبدو عيون الكلب منتفخة للغاية في صورة الأشعة، التي حصلت على أكثر من 100 ألف إعجاب في يوم واحد، ووصلت الآن لأكثر من 130 ألف إعجاب، وأكثر من 15 ألف إعادة مشاركة (ريتويت).

عرضت سيدة من مدينة سان فرانسيسكو الأميركية مكافأة قدرها 7000 دولار لأي شخص يعثر على كلبها الذي سرق في نهاية الأسبوع الماضي، كما استأجرت طائرة للتحليق لمدة ساعتين بحثاً عنه. وبحسب وكالة أنباء «أسوشيتد برس»، فقد ذهبت السيدة إميلي تاليرمو، يوم السبت الماضي، لشراء بعض الأطعمة من متجر بقالة في حي برنال هايتس، وقامت بتقييد كلبها، جاكسون، في مقعد موجود خارج المتجر، لتخرج بعد ذلك وتجده غير موجود. وأظهر مقطع فيديو تم التقاطه بواسطة كاميرا مراقبة معلقة خارج المتجر قيام أحد الرجال بفك قيود الكلب وسرقته. واتخذت تاليرمو كثيراً من الإجراءات للعثور على كلبها، البالغ من العمر 5 سنوات؛ حيث أنشأت موقعاً على شبك

توفي طفل أميركي يبلغ من العمر نحو سنتين بعد قيامه بالدخول إلى منزله المحترق بولاية أركنساس لإنقاذ كلبه الذي كان لا يزال بالمنزل. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد حدثت الواقعة يوم السبت الماضي، بعد أن تم إنقاذ الطفل لوكي شارب (23 شهرا)، من حريق مدمر وقع في منزله بمدينة جينتري نتيجة لماس كهربائي، إلا أن الطفل أدرك أن الكلب لا يزال بالداخل فعاد مسرعا للمنزل لإنقاذه. وركض والدا لوكي وراءه للحاق به إلا أنه لقي حتفه قبل أن يستطيعا رؤيته أو الوصول إليه حيث عاقتهما النيران. ونشر والد لوكي، ويدعى كورتيس شارب، صورة لطفله على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وعلق عليها قائلا «نحن نحبك ونعرف أنك في م

إن كنت تحتاج إلى سبب مهم لاقتناء كلب، فماذا عن فكرة العيش لفترة أطول؟ فقد توصلت دراسة جديدة إلى أن وجود الكلاب في حياة أي شخص يقلل من خطر الوفاة المبكرة.

ذكرت وسائل إعلام محلية في أستراليا أن أبا تمكن من انتزاع طفله الصغير من بين فكي كلب أسترالي (دينغو) في جزيرة بشمال البلاد. ووفقا لوكالة «أسوشييتد برس» الأسترالية، سمع الأب بكاء الطفل عندما كان الكلب يسحبه من مخيم عائلته إلى الأدغال في جزيرة فريزر بمقاطعة كوينزلاند في وقت متأخر من يوم الخميس. ونقلت الوكالة عن المسعف بين دو تويت: «استيقظ الوالدان على بكاء الطفل وسمعا صوته يذهب بعيدا عن سيارة التخييم». وحينئذ ركض الأب خارج السيارة الفان وانتزع طفله من الكلب وأسرع بإبلاغ أجهزة الطوارئ بعدما طارد العديد من كلاب الـ«دينغو».

فقد رجل من ولاية ويسكونسن الأميركية جميع أطرافه بعد أن أصيب بعدوى بكتيرية شديدة، انتقلت إليه من لعاب كلبه «إيلي»، اضطر الأطباء إثرها لبترها.