الكلاب
الكلاب
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يعيشون مع القطط أو الكلاب يكونون أقل عرضة للإصابة بحساسية الطعام مقارنة بالأطفال الآخرين. ووفقا لشبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد حللت الدراسة بيانات أكثر من 65 ألف طفل من اليابان، ووجدت أن تربية القطط والكلاب قللت من مخاطر إصابة الأطفال بجميع أنواع الحساسية الغذائية بنسبة 13٪ إلى 16٪. وبشكل أكثر تفصيلا، وجد الباحثون أن الأطفال الذين عاشوا مع القطط كانوا أقل عرضة للإصابة بالحساسية من البيض والقمح وفول الصويا، في حين أن أولئك الذين عاشوا مع الكلاب كانوا أقل عرضة للإصابة بالحساسية من البيض والحليب والمكسرات. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت أمس (الأربعاء) في
دخل البرلمان المصري على خط واقعة عقر كلب ينتمي إلى فصيلة «بيتبول» لشاب بإحدى ضواحي مدينة 6 أكتوبر (محافظة الجيزة).
فاجأت شركة «الخطوط الجوية التركية»، فرق البحث والإنقاذ التي شاركت في عمليات المناطق المنكوبة بزلزالي 6 فبراير (شباط) الماضي، بالسماح لها باصطحاب كلابها التي كان لها دور كبير في التوصل إلى عشرات الناجين تحت الأنقاض، وذلك على درجة رجال الأعمال (بيزنس كلاس). وفي لفتة للتعبير «عن الامتنان الكبير» للجهود التي بذلتها الكلاب المدربة المرافقة لتلك الفرق، قررت الشركة عدم وضعها في عنابر الشحن مع الأغراض، بل صعودها إلى الطائرات والسفر على درجة رجال الأعمال. وشاركت «الخطوط التركية» صوراً لكلاب مغادرة في طريق عودتها بعد انتهاء دورها في عمليات البحث والإنقاذ، عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي وعلقت:
بينما تم الاحتفاء إعلامياً باستخدام الكلاب المدربة في إغاثة البشر في زلزال تركيا، فإن هناك نشاطاً آخر له علاقة بالحيوانات، لم يلق الاهتمام الكافي، وهو الذي يسعى لإنقاذ الأنواع الأليفة منها، المحاصرة تحت الأنقاض. وتعتبر الحيوانات الأليفة بالنسبة لأصحابها، جزءاً لا يتجزأ من كيان الأسرة.
يقول خبراء الزلازل، إن الكلاب المدربة هي أفضل وسيلة وأكثر فاعلية في أنشطة البحث والإنقاذ في مواقع الكوارث...
من المقرر أن تنضم فرقة من السناجب التي تستنشق المخدرات إلى الشرطة الصينية. ولأول مرة في العالم، ستنضم المخلوقات الصغيرة الرشيقة إلى قسم مختص بمكافحة المخدرات. تم الآن «تدريب 6 من السناجب الحمراء الأوروبية بنجاح»، وسيتم نشرها في مواقع معقدة كبيرة، مثل المستودعات اللوجيستية، لكشف المخدرات التي قد تكون مخبأة هناك، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقد اختيرت السناجب جزءاً من مبادرة لاختبار استخدام الحيوانات الأخرى في عمليات مكافحة المخدرات. وميزتها أنها صغيرة بما يكفي للوصول إلى الأماكن التي لا تستطيع الكلاب الوصول إليها.
صُنِّف كلب برتغالي يبلغ من العمر 30 عاماً على أنه الأكبر سناً في العالم على الإطلاق من قبل موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، محطماً رقماً قياسياً صامداً منذ قرن تقريباً. «بوبي» هو من سلالة أصيلة Rafeiro do Alentejo – - يتراوح متوسط العمر المتوقع لها ما بين 12 إلى 14 عاماً، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». أكبر كلب سناً في السابق على الإطلاق كان الأسترالي «بلوي»، الذي مات عام 1939 عن عمر يناهز 29 عاماً وخمسة أشهر. بداية من 1 فبراير (شباط)، كان «بوبي» يبلغ من العمر 30 عاماً و226 يوماً، ويقال إنه في حالة جيدة بالنسبة لعمره. تم التحقق من صحة عمره من خلال قاعدة بيانات الحكومة البرتغالية لل
قتل كلب بالرصاص صياداً أميركياً كان جالساً في المقعد الأمامي لمركبة «بيك أب»، إثر دوس الكلب على بندقية موضوعة في المقاعد الخلفية، في وسط الولايات المتحدة في الأيام الماضية، وفق ما قالته الشرطة. وكان الحيوان موجوداً، السبت، في مؤخرة المركبة، حيث كانت توجد «مُعدات للصيد وبندقية»، عندما «داس على السلاح، مما أدى إلى تشغيله»، وفق ما أوضح مكتب قائد شرطة مقاطعة سامر في ولاية كنساس الريفية، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وأشارت السلطات إلى أن الضحية، وهو رجل في سن الثلاثين، كان جالساً بجانب مقعد السائق عندما أصيب بالرصاص.
حُكم على الرجل الذي أطلق النار على شخص يرعى كلاب المغنية الأميركية ليدي غاغا، أمس (الاثنين)، بالسجن لمدة 21 عاماً بسبب «هجومه العنيف»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وكان جيمس هوارد جاكسون واحداً من ثلاثة رجال وشريكين تورطوا في سرقة كلبي ليدي غاغا، «كوجي» و«غوستاف»، وهما من فصيل «البولدوغ» الفرنسي، وسرقا في هوليوود، في فبراير (شباط) 2021، حسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وخلال الحادث، أُطلق النار على ريان فيشر، الذي يرعى كلاب ليدي غاغا، بمسدس أثناء سيره ومعه كلاب النجمة في لوس أنجليس. وبعد إطلاق النار، سرق المهاجمون اثنين من كلاب ليدي غاغا. ولم يطعن جاكسون في تهمة واحدة بالشروع في
يعيش سكان ريف حلب الشمالي في شمال غربي سوريا، حالة خوف ورعب شديدين، من خطر انتشار الكلاب الشاردة وبعضها مسعور، ومهاجمتها المواطنين ليلاً ونهاراً، لا سيما بعد وفاة 3 أطفال أخيراً، بعضات الكلاب. وتوفي في 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، الطفل أحمد حاج إبراهيم (15 عاماً) من قرية ندة بريف مدينة أعزاز شمال حلب، بداء الكلب، بعد تعرضه لعضة كلب مسعور في أحد شوارع البلدة، وفشل الكوادر الطبية في إنقاذه بعد تدهور صحته رغم تقديم الإسعافات الأولية له والمصل المضاد لداء الكلب.
يسعى الرئيس الكوري الجنوبي السابق مون جاي-إن للتخلّص من كلبين أهداه إياهما زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مشيراً إلى أنّ سيول لا توفّر الدعم المطلوب له لتربيتهما، على ما أفاد مكتبه اليوم الاثنين. وعقب القمة الثالثة التي جمعت الكوريتين في سبتمبر (أيلول) 2018، قدّم كيم لرئيس كوريا الجنوبي آنذاك هدية هي عبارة عن كلبين من نوع بونغسان: ذكر اسمه «سونغ كانغ» وأنثى هي «غومي»، عربون صداقتهما. وأنجب الكلبان سبعة جراء خلال فترة مون الرئاسية، إلا أنّ الرئيس السابق أخذ فقط جرواً واحداً و«سونغ كانغ» و«غومي» إلى منزله بعد انتهاء ولايته في مايو (أيار) 2022. وأوضح مكتبه في بيان أنّ الكلاب وبموجب قانون السجل
أكدت دراسة جديدة أن الكلاب لديها القدرة على شم التوتر والضغوط النفسية التي يعاني منها أصحابها. وكانت الأبحاث السابقة قد وجدت أن الكلاب لديها القدرة على تحديد ما إذا كان شخص ما سعيداً أو خائفاً، لكن هذه الدراسة الأخيرة، التي نقلتها شبكة «سي إن إن» الأميركية، لفتت إلى أن هذه القدرة تشمل أيضاً مشاعر التوتر والضغط النفسي. وفي الدراسة، طلب الباحثون من 36 شخصاً، العد تنازلياً من 9000 إلى 0 خلال ثلاث دقائق. وقاطع الباحثون الأشخاص عدة مرات لتصحيح أي خطأ في العد. ولاحظ فريق الدراسة إيقاع تنفس المشاركين، وقاموا بقياس معدل ضربات القلب وضغط الدم مع أخذ عينات من عرقهم قبل وبعد المهمة. وأبلغ المشاركون عن شع
عندما توفيت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية يوم الخميس عن عمر يناهز 96 عاماً، لم تترك وراءها أمتها وأفراد أسرتها فحسب، بل تركت أيضاً مجموعة محببة من الكلاب. طوال حياتها، تم تصوير الملكة الراحلة بانتظام مع مجموعات من كلاب «كورغي» الويلزية - سلالة الكلاب التي أصبحت مرافقة للملكة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ولكن في حين تم التخطيط بدقة لكل التفاصيل المرتبطة فيما سيحدث بعد وفاتها، لا يُعرف الكثير عما يخبئه المستقبل لصغارها المحبوبين، الذين سيبحثون الآن عن منازل جديدة.
تبنى الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل كلباً جديداً يُدعى «ماما ميا»، الذي يحمل أرقاماً متسلسلة من ستة أحرف موشومة على أذنيه من الداخل، وتم إنقاذه من مختبر أبحاث مكتظ في ولاية فرجينيا الأميركية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قالت شانون كيث، محامية حقوق الحيوان، التي تدير مشروع «بيغل للحرية»، لصحيفة «لوس أنجليس تايمز» أمس (الأربعاء) إن ميغان «اتصلت بها شخصياً» بشأن تبنيها للكلب البالغ من العمر سبع سنوات. أوضحت كيث: «لقد اتصلت بي، وقالت: (مرحباً شانون، هذه ميغان)...
توصلت دراسة جديدة إلى أن الكلاب ربما تستخدم أنوفها «للرؤية» في حال تعرضت عيونها لأي مشكلة أو ضرر. وبحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، اكتشف فريق من الأطباء البيطريين التابعين لجامعة كورنيل في نيويورك، أن الرؤية والشم مرتبطان بالفعل في أدمغة الكلاب، وهو الأمر الذي لا يحدث مع باقي أنواع الحيوانات. وأجرى الفريق فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي على عدد من الكلاب من سلالات مختلفة.
حصلت القصة التي تكشف كيف أصبحت الذئاب الرمادية كلاباً أليفة اليوم على تطور جديد؛ حيث تشير الأبحاث إلى أن الكلاب لم تنشأ فقط من مجموعة واحدة من الذئاب، بل من اثنتين. تعتبر الكلاب الحيوانات الأولى التي تم تدجينها من قبل البشر، وهو حدث يُعتقد أنه حصل في مكان ما منذ 15 ألفاً و30 ألف عام عندما كان البشر يعيشون صيادين، وفقاً لصحيفة «الغارديان». قال الدكتور أندرس بيرغستروم، المؤلف الأول للبحث في معهد «فرانسيس كريك»: «خضعت معظم الحيوانات الأخرى للتدجين بعد ظهور الزراعة...
اكتشف الباحثون أدلة جينية توضح كيف أصبحت الكلاب «أفضل صديق للإنسان». تشير دراسة جديدة أجرتها جامعة يابانية، إلى أن الطفرات في الجين المسؤول عن إنتاج هرمون الإجهاد «الكورتيزول» ربما لعبت دوراً في تدجين الكلاب، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وسمح ذلك للحيوانات بتطوير المهارات من أجل التفاعل والتواصل مع الناس. وقام ميهو ناجاساوا من جامعة أزابو باليابان وزملاؤه بالتحقيق في تفاعلات 624 كلباً محلياً باستخدام مهمتين. في البداية، كان على الكلب أن يقرر أي وعاء يوجد تحته الطعام بناءً على إشارات، مثل التحديق والإشارة والنقر.
أنفق رجل ياباني ما يقرب من مليوني ين (12 ألف و480 جنيها إسترلينياً - 15 ألف و733 دولاراً) على زي لتقليد كلب من نوع «بوردر كولي»، وذلك لأنه أراد أن يبدو مثل سلالة الكلاب المفضلة لديه. استأجر الرجل، الذي يُعرف باسم توكو فقط، شركة يابانية تُدعى «زيبيت»، وهي معروفة بصنع منحوتات ونماذج للأفلام والإعلانات التجارية، لصنع الزي على شكل الكلب، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وبحسب ما ورد، استغرقت الشركة 40 يوماً لصنع الزي، حيث مر توكو بجولات متعددة من التجارب والمراجعات للحصول على الشكل بطريقة صحيحة ودقيقة. وقال توكو في مقابلة مع وسائل إعلام يابانية: «لقد صنعته لتقليد نوع (كولي) لأنه يبدو حقيقياً عندما أرتديه»
أفادت دراسة جديدة بأن الكلاب البوليسية المدربة يمكنها تحديد المسافرين المصابين بفيروس «كورونا» بدقة من بين الركاب في المطارات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويقول العلماء إن طريقة الكشف هذه من المرجح أن تكون ذات قيمة خاصة، ليس فقط في المراحل المبكرة من جائحة ما عندما لا تكون الموارد الأخرى متاحة بعد، ولكن أيضاً للمساعدة في احتواء جائحة مستمرة، حسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وأوضحوا أن النتائج التي توصلوا إليها تسلط الضوء على أهمية إعادة التدريب المستمر مع ظهور متحورات جديدة لـ«كورونا». وأشارت البيانات الأولية إلى أنه يمكن تدريب الكلاب في غضون أسابيع على اكتشاف عينات من المرضى ا
حاول رجل في بريطانيا خطف طفلة تبلغ من العمر عامين أمام والدتها في وضح النهار، ليتدخل كلب على الفور لإنقاذها. كانت الضحية ووالدتها تسيران في بلدة بيشوبستوك البريطانية، في نحو الساعة 11 من صباح يوم الأربعاء، عندما اقترب منهما رجلان غريبان. أظهر الرجلان في البداية اهتماماً بكلب والدة الطفلة، لكن بعد ذلك التقط أحدهما الفتاة، قبل أن يهرب إلى مبنى قريب.
وجد فريق بحثي من جامعة نورث كارولينا الأميركية، أن مجموعة من الاختبارات يمكن أن تحدد التغيرات في الكلاب المشتبه بمعاناتها من متلازمة الخلل المعرفي، وهذا النهج، الذي نشرت تفاصيله أول من أمس، في دورية «ألزهايمر»، إضافة إلى أنه يساعد المالكين في إدارة رعاية كلابهم المسنة، فإنه يمكن أن يكون خطوة أولى جيدة نحو العمل مع الكلاب كنموذج لمرض ألزهايمر لدى البشر. ومتلازمة الخلل المعرفي للكلاب (CCDS)، تشبه مرض ألزهايمر في البشر، إذ يرتبط هذا التدهور المعرفي بتطور لويحات «الأميلويد»، وكذلك الضمور القشري، وهو انحطاط تدريجي لأنسجة المخ، ويشخص تقليدياً من خلال إجابات مالكي الكلاب على استبيان يوجد لدى الطبيب ا
أصبحت كلبة تسمى ليكسي من سلالة «جاك راسل» الذراع اليمنى لمزارع أسترالي بعدما علمها كيفية قيادة السيارة، حسب صحيفة «مترو» اللندنية. وتوضح الصور الكلبة، التي تبلغ من العمر سنة واحدة، وهي تساعد في أداء مهام بعدما جلست خلف عجلة القيادة. قام كاميرون تشيك، البالغ من العمر 21 عاماً، وهو «أفضل رفيق» للكلبة، بتدريبها ويقول: «لا يوجد ما يمنع قيامها بالأمر فقط لكونها كلبة». صرح كاميرون لشبكة «إيه بي سي» الأسترالية بأنه كان في أرض عائلته في هاميلتون يرعى الأغنام يوماً ما حين خطر بباله الأمر، حيث فكر: «لقد حان الوقت لتدريب الكلبة على القيادة».
حطم كلب من فصيلة «شيواوا» الرقم القياسي لأكبر كلب حي في العالم. وُلد توبي - كيث في 9 يناير (كانون الثاني) عام 2001. وكان يبلغ من العمر 21 عاماً و66 يوماً في 16 مارس (آذار) عندما أكدت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية أنه أكبر كلب على قيد الحياة، وفقاً لموقع «يو إس إيه توداي». وقالت جيزيلا شور، مالكة الكلب، لموسوعة «غينيس»: «لا يستطيع الناس تصديق شكله الجيد نسبة لعمره». واهتمت شور بالكلب معظم حياته وتبنته من ملجأ عندما كان جرواً. التقت شور بالجرو بعد أن تخلى عنه زوجان مسنان لأنهما لم يعد بإمكانهما رعاية الشيواوا. أوضحت شور لموسوعة «غينيس»: «تعرفت على شيواوا صغير... أطلقوا عليه اسم (بينات باتر).
في حادثة غير اعتيادية، أقدم كلب «خاضع لتدريب مكثف ومحترف» على قتل صاحبته، وتم إطلاق النار عليه من قبل الشرطة، عندما كان يقف أمام جثتها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تم استدعاء الشرطة إلى قرية تيليكو في ولاية تينيسي الأميركية، على بعد نحو 50 دقيقة، جنوب غربي نوكسفيل، بعد أن اتصل العديد من الشهود للإبلاغ عن تعرض شخص ما لهجوم من قبل الكلب. وصلت الشرطة لتجد كلباً أسود كبيراً يقف أمام جثة امرأة، بعد الساعة السابعة مساءً بالتوقيت المحلي، يوم الأربعاء، وفقاً لبيان مكتب شرطة مقاطعة لودون. وقال البيان إن «العناصر لم يتمكنوا من الاقتراب من الضحية بسبب هجوم محتمل من الكلب، واضطر أحدهم لإطلاق النار وقتل الحيو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة