الطب البشري
الطب البشري
قال العلماء إن شكلاً معدلاً من البوتوكس - الإجراء التجميلي الشائع لدى المشاهير من الدرجة الأولى - يمكن استخدامه قريباً لتخفيف الآلام على المدى الطويل للمرضى، الذين يعانون إصابات في الأعصاب. ويقدِّر الخبراء أن 7 من كل 100 شخص في المملكة المتحدة، يعانون من آلام الأعصاب المزمنة، لكن العلاجات الحالية محدودة بسبب الآثار الجانبية الخطيرة، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». ويقول العلماء إنهم ربما توصلوا إلى حل، عن طريق تعديل البروتين المستخدم في البوتوكس. والبوتوكس هو الاسم التجاري لمرخيات العضلات، التي يجري حقنها في الوجه بجرعات صغيرة؛ لتنعيم الخطوط والتجاعيد. وتحدَّث كثيرون من المشاهير عن استخدام هذه المواد
يمكن أن تكون الحساسية في الربيع «وحشية»، حيث تسبب أعراضاً مزعجة مثل سيلان الأنف والعطس وحكة في العين واحتقان الأنف، والكثير من المصابين -ولكن ليس كلهم- يلجأون إلى الأدوية الصناعية لمكافحة أعراضها. لكن جو ريد، الخبير في الحساسية والربو وعلم المناعة (من نظام أوشنر الصحي) في لويزيانا بأميركا، يطرح في تقرير نشرته (الاثنين) شبكة «هيلث داي»، بعض الحلول الطبيعية، التي يمكن أن تكون «مفيدة، وتُغني البعض عن تناول الأدوية الصناعية». وأول هذه الحلول هو «باتربور»، وهو عشب أثبت الكثير من الدراسات العلمية، منها دراسة سويسرية حديثة، أنه مضاد قوي للهيستامين (مادة كيميائية موجودة في بعض خلايا الجسم، تسبب أعراض
أوصى الباحثون في دراسة جديدة بتقليل استهلاك السكريات المضافة والحد من المشروبات المحلاة بالسكر. وكانت منظمة الصحة العالمية قد اقترحت في وقت سابق تقليل استهلاك السكريات المضافة إلى أقل من 10 في المائة من إجمالي مدخول الطاقة اليومي بعد أن أظهرت الأبحاث أن الإفراط في تناول السكر يمكن أن يكون له آثار سلبية على الصحة، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». توصي المراجعة البحثية الجديدة بتقليل استهلاك السكريات المضافة إلى نحو 6 ملاعق صغيرة يومياً والحد من المشروبات المحلاة بالسكر إلى أقل من حصة واحدة في الأسبوع. ووجدت الدراسة ارتباطات ضارة كبيرة بين استهلاك السكر والعديد من النتائج، بما في ذلك الربو والسكري والسم
يخطئ الكثير من الناس في تذكر الأحداث، غالباً في غضون ثوانٍ، ويعيدون تشكيل الذكريات لتناسب توقعاتهم، وفقاً لدراسة جديدة تلقي مزيداً من الضوء على مثل هذه الأوهام في الذاكرة قصيرة المدى. أظهرت الدراسات السابقة أن تصور الناس لما يحيط بهم يمكن أن يتشكل من خلال توقعاتهم، مما قد يؤدي إلى الأوهام، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». أظهرت الأبحاث أيضاً أن ذكريات الأشخاص طويلة المدى يمكن تشكيلها لتناسب توقعاتهم، وفي بعض الأحيان تولّد ذكريات خاطئة. مع ذلك، افترض البعض عموماً أن الذكريات قصيرة المدى التي تشكلت من الإدراك قبل ثانية أو ثانيتين فقط تمثل بدقة الواقع أو ما حصل، كما قال علماء، بما في ذلك من جامعة أمستردا
في مكة المكرمة، وتحديداً في الحرم المكي الشريف، كل شيء يختلف حتى الحكايات واللحظات التي تُسرَد من الصحن للمطاف، وفي الساحات الخلفية تختلف، لا تشبهها قصص في مواقع أخرى، وإن توافقت في بعض من جوانبها، إلا أنها حالة متفردة تلك الحكاية المقبلة من الحرم المكي في كل تفاصيلها، كحالة المعتمر الآسيوي الذي توقف قلبه تماماً، وضاعت منه الأنفاس أثناء تأدية مناسك العمرة. لن نغوص كثيراً في المسائل الطبية، ولكن توقف القلب المفاجئ هو توقف القلب تماماً عن نشاطه، مما يؤدي إلى توقف التنفس، ويسبب فقداناً للوعي، ويمكن أن يؤدي توقف القلب المفاجئ إلى الوفاة دون تلقي العلاج فوراً؛ فكيف عادت للمعتمر الآسيوي الحياة بعد ل
نُقل رئيس الحكومة الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني (86 عاماً) إلى المستشفى بسبب مشكلة في القلب، حسبما ذكر مصدر مقرب من رجل الأعمال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» اليوم (الأربعاء). وقال المصدر إن سيلفيو برلسكوني في قسم جراحة القلب في مستشفى سان رافاييلي في ميلانو (شمال)، مؤكداً بذلك معلومات نشرتها وسائل إعلام إيطالية. وتولى برلسكوني رئاسة الوزراء ثلاث مرات منذ 1990 كما هيمن على الحياة العامة لسنوات من خلال إمبراطوريته الإعلامية والرياضية. وقد استبعد من مجلس الشيوخ في نوفمبر (تشرين الثاني) 2013 إثر إدانته بتهمة تهرب ضريبي ومُنع من المشاركة في الانتخابات النيابية ست سنوات، لكنه انتخب في البرلمان الأور
أظهرت دراسة جديدة أن النوم السيئ قد يعرضك لخطر أكبر للإصابة بالربو. وكشفت الأبحاث السابقة بالفعل أن الربو يميل إلى أن يؤدي لمشكلات النوم، لكن الباحثين أرادوا معرفة ما إذا كان الارتباط يعمل بطريقة أخرى - أي ما إذا كانت الطريقة التي ينام بها الشخص تؤثر على احتمالية الإصابة بالربو، وفقاً لشبكة «سي إن إن». قالت اختصاصية حساسية الأطفال الدكتورة أمل أسعد، المديرة المساعدة لقسم الحساسية وعلم المناعة في المركز الطبي لمستشفى سينسيناتي للأطفال في الولايات المتحدة، «لقد عرفنا دائماً أن هناك ارتباطاً ما بين الربو والنوم، ولكن تم إجراء معظم العمل على انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم». للتحقيق، نظر الباحث
تحتوي الخلايا السرطانية بشكل عام على مستويات منخفضة من الأكسجين، وهي حالة تعرف باسم «نقص الأكسجة»، وقد وفرت هذه الميزة هدفاً جذاباً وواضحاً، وهو تصميم نظام توصيل الأدوية الذي يبحث عن بيئة منخفضة الأكسجين، لاستهدافها بأدوية قاتلة للسرطان. لكن كانت هناك مشكلة تعوق هذا النهج، وهي مستويات «نقص الأكسجة» غير الكافية أو غير المتكافئة في الأورام الصلبة، وهي المشكلة التي حلها فريق بحثي صيني، عبر إنتاج بطارية مستهلكة للأكسجين يتم زرعها في بيئة الخلية السرطانية، وتم الإعلان عن تفاصيل هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «ساينس أدفانسيس». وهذه البطارية التي تم الإعلان عن تفاصيلها، ذاتية الشحن، وتعمل على ز
يعاني الكثير من الأشخاص من آلام في الظهر تستمر لفترات طويلة، وأحياناً ترافقهم طوال حياتهم. والخطأ الأكبر الذي يرتكبه الناس على أساس يومي هو عدم وجود زجاجة ماء في متناول اليد في جميع الأوقات - لأن الحفاظ على الترطيب يضمن تليين المفاصل مما يقلل الآلام في الظهر، بحسب ما تؤكده الطبيبة جولييت هوبسون، وفقاً لصحيفة «إندبندنت» البريطانية. تلاحظ اختصاصية تقويم العظام في بريطانيا أن مرضاها الذين يعانون من آلام الظهر لا يأكلون في كثير من الأحيان ما يكفي من الأطعمة الغنية بالبروتين، والتي تُعتبر مهمة لأنها تحفز النمو والإصلاح داخل الجسم.
أتاح التصوير المقطعي المحوسب، إمكانات جديدة في فحص المومياوات المصرية القديمة، وخاصة الدراسة التفصيلية للتركيبات الدقيقة للعظم الصدغي، الذي يُحيط بقناتي الأذن الوسطى والداخلية، ويؤمن لهما الوقاية. وبينما كان فريق بحثي دولي، يقوده ألبرت مودري، من قسم طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة بكلية الطب في جامعة ستانفورد الأميركية، يجري دراسة على المومياء «جد - حور» الموجودة في مجموعة جامعة «هايدلبرغ» في ألمانيا، لوصف التغيرات المورفولوجية بعظمها الصدغي؛ كان على موعد مع مفاجأة، وهي أول تشخيص لالتهاب في أذن مومياء مصرية، وتم الإعلان عن هذا الاكتشاف (الأربعاء) الماضي في العدد الأخير من دورية «
اكتشف العلماء كيف يتوقف بعض سرطانات الجلد عن الاستجابة للعلاج في النهاية.
يعيش أكثر من مليار بالغ حول العالم مع ارتفاع ضغط الدم، وهي حالة تعرّض الأفراد لخطر إتلاف مجموعة متنوعة من الأعضاء، بما في ذلك الجهاز العصبي، وفقاً لموقع «ساينس ديلي». على الرغم من أن الدراسات السابقة ربطت بين ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالضعف الإدراكي، فإن الآليات الكامنة وراء تدهور الصحة العقلية لم تُعرف أبداً. اكتشف فريق دولي من الباحثين الآن مناطق الدماغ التي من المرجح أن تعاني من التلف لأن نظام القلب والأوعية الدموية يتعرض للإجهاد. يقول ماتيوز سيدلينسكي، عالم الأحياء الطبية بكلية الطب بجامعة جاجيلونيان في بولندا «حددت دراستنا، لأول مرة، أماكن معينة في الدماغ من المحتمل أن تكون مرتب
يتضاءل خطر الإصابة بـ«كوفيد طويل الأمد»، وهي مشكلة صحية تستمر لفترة بعد التخلص من الفيروس، بين المرضى الذين حصلوا على عقار «باكسلوفيد» المضاد للفيروسات، في غضون خمسة أيام بعد اختبارهم إيجابياً، وذلك وفقاً لتحليل البيانات الصحية الفيدرالية من قبل باحثين في كلية الطب بجامعة واشنطن الأميركية. ويعمل «باكسلوفيد» على إيقاف تكاثر الفيروس المسبب للمرض، ويقلل من كمية الفيروس في الجسم.
لا تعتبر العيون مجرد نافذة على الروح، بل هي أيضاً انعكاس للصحة المعرفية للشخص. قالت طبيبة العيون الدكتورة كريستين غرير، مديرة التعليم الطبي في معهد الأمراض العصبية التنكسية في بوكا راتون بولاية فلوريدا الأميركية: «العين هي نافذة على الدماغ... يمكنك أن ترى مباشرة الجهاز العصبي من خلال النظر إلى الجزء الخلفي من العين، باتجاه العصب البصري وشبكية العين»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». قال الدكتور ريتشارد إيزاكسون، طبيب الأعصاب الوقائي لمرض الزهايمر والذي يعمل أيضاً في معهد الأمراض العصبية التنكسية: «يبدأ مرض الزهايمر في الدماغ قبل عقود من ظهور الأعراض الأولى لفقدان الذاكرة».
أوضحت دراسة جديدة أن المضادات الحيوية التي يتم إعطاؤها لمعظم المرضى الذين يدخلون المستشفيات جراء الإصابة بعدوى فيروسية حادة كإجراء وقائي ضد العدوى البكتيرية المشتركة، قد لا تزيد من فرص البقاء على قيد الحياة، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وحقق الباحثون في تأثير استخدام المضادات الحيوية على البقاء على قيد الحياة في أكثر من 2100 مريض في مستشفى في النرويج بين عامي 2017 و2021، ووجدوا أن إعطاء المضادات الحيوية للأشخاص المصابين بعدوى الجهاز التنفسي الشائعة لن يقلل على الأرجح من خطر الوفاة في غضون 30 يوماً. وفي ذروة الجائحة، تم وصف المضادات الحيوية لنحو 70 في المائة من مرضى «كوفيد-19» في بعض البلد
وصف فريق من جراحي التجميل، وجراحي الوجه والفكين، طريقة مبتكرة جديدة لبناء أنوف لدى المرضى الصغار الذين وُلدوا من دونها، وهي حالة وراثية نادرة تعرف باسم «Congenital arrhinia». وخلال الدراسة المنشورة (الخميس) في دورية «جراحة الوجه القحفي»، وصف الجراحون من كلية الطب في جامعة هارفارد الأميركية، طريقتهم المبتكرة، والتي تسهم في علاج هذا الاضطراب الوراثي النادر المهدد للحياة. ويبلغ عدد المصابين بهذا الاضطراب الوراثي حول العالم نحو 100 حالة، وينجم عن طفرات في جين يسمى (SMCHD1)، وتعد الطريقة المبتكرة لتصميم الأنف لهؤلاء المرضى الأولى من نوعها التي تنجح في تصميم أنف لواحدة من أندر حالات هذا الاضطراب. ول
منذ أصبحت اللقاحات التي تستخدم تقنية «الرنا مرسال»، والتي أنتجتها شركتا «فايزر - بيونتك» و«موديرنا»، متاحة في الأسواق، كانت الصين ترفض إعطاءها الضوء الأخضر للاستخدام، في التحصين ضد فيروس «كورونا المستجد»، المسبب لمرض «كوفيد 19». وكان المبرر الذي يردده الخبراء حينها، هو أن الصين لا تثق في تلك التقنية، وتعتمد بشكل أساسي على لقاحات محلية تستخدم تقنية تم تجربتها لعقود، وهي الفيروس المقتول أو المعطل، غير أن بكين أعطت مؤخرا موافقتها على لقاح محلي يستخدم تقنية «الرنا مرسال»، وهو ما أثار تساؤلات عن أسباب هذا التحول. وقالت شركة «سي إس بي سي فارماسيوتيكال» الصينية، المنتجة للقاح في بيان، الأربعاء، إنه ت
هل يصوم مرضى السكري من النوع الثاني؟
قالت بروفيسورة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأميركية تركز على أمراض مثل الزهايمر إن طرق الحفاظ على وظائف المخ الصحية لا تُعتبر سراً. أوضحت عالمة الأعصاب لي هواي تساي، التي تدير معهد «بيكوير» للتعلم والذاكرة: «يعرف الناس حقاً ما يجب عليهم فعله» للحفاظ على ذاكرتهم، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قالت تساي: «أعتقد أنك إذا حافظت على روتينك، كما تعلم، فإنك تفعل ذلك...
توصلت دراسة جديدة إلى أنه قد يكون من الممكن اكتشاف علامات الخرف ضمن مدة تصل إلى تسع سنوات قبل التشخيص، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». النتائج، التي نُشرت في Alzheimer’s & Dementia: The Journal of the Alzheimer’s Association، تعني أنه يمكن فحص المرضى المعرضين للخطر في المستقبل للمساعدة في تحديد أولئك الذين قد يستفيدون من التدخلات المبكرة لتقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالخرف. قال مؤلف الدراسة نول سواديودهيبونغ، وهو طبيب في جامعة كامبريدج: «عندما نظرنا إلى تاريخ المرضى، أصبح من الواضح أنهم كانوا يظهرون بعض الضعف الإدراكي قبل عدة سنوات من ظهور أعراضهم بشكل كافٍ لتأكيد التشخيص».
توصلت دراسة جديدة إلى أن النساء قد يواجهن مخاطر متزايدة من الإصابة بسرطان الثدي بسبب استخدام أي نوع من وسائل منع الحمل الهرمونية، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». يقول العلماء إن استخدام موانع الحمل الهرمونية التي تحتوي على البروجستيرون فقط، بما في ذلك «حبوب منع الحمل الصغيرة» عن طريق الفم، والغرسات، والحقن، والجهاز داخل الرحم، يرتبط بفرصة أعلى بنسبة 20 - 30 % للإصابة بالمرض. وجدت أبحاث سابقة أن تناول حبوب منع الحمل المركبة، والتي تحتوي على الإستروجين والبروجستيرون، يرتبط بارتفاع طفيف في خطر الإصابة بسرطان الثدي الذي ينخفض بعد التوقف عن استخدامها. لكن الخبراء أشاروا إلى أن فوائد تناول موانع الحمل، مثل
حذّرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) من أن نوعاً من الفطريات المقاومة للأدوية ينتشر حالياً في منشآت الرعاية الصحية الأميركية ويثير القلق، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». و«كانديدا أوريس Candida Auris» هو نوع من الفطريات التي يمكن أن تشكل تهديداً مميتاً للأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة إذا دخلت مجرى الدم وانتشرت عبر الجسم، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض.
«حامل في اﻟ48»، «أنجبت طفلاً وهي في اﻟ56»، «معجزة الأمومة بعد اﻟ45»... عناوين كثرت مؤخراً عن نجماتٍ عالميات حققن حلم الأمومة في سن متقدّمة نسبياً. آخرهنّ الممثلة الأميركية هيلاري سوانك التي تترقّب إنجاب توأمها الشهر المقبل، في سن اﻟ48. إنه حملُها الأول، وهي تحتفي به بكثافة على صفحات التواصل الاجتماعي مؤرّخةً يوميات بطنها التي تزداد حجماً منذ 5 أكتوبر (تشرين الأول) 2022، يوم أعلنت حملها مباشرةً على شاشة التلفزيون. يحق لسوانك، الممثلة الناجحة والحائزة على جائزتي أوسكار، أن تفرح بالمعجزة، ويحق لها كذلك عدم الإفصاح عمّا إذا كان حملها طبيعياً، أو ما إذا كانت قد لجأت إلى تقنيات معيّنة.
يمكن أن يؤثر نظامك الغذائي، أي الأطعمة والمشروبات التي تتناولها، على احتمالات الإصابة بأمراض القلب. وتوصي إرشادات الممارسة السريرية لجمعية القلب والأوعية الدموية الكندية (CCS) بثلاثة أنماط غذائية رئيسية لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وهي حمية البحر الأبيض المتوسط، والنهج الغذائي لوقف ارتفاع ضغط الدم (نظام داش)، ونظام «بورتفوليو» الغذائي. وإذا كانت معرفة أنظمة الأكل الصحي أمراً أساسياً؛ فإن كيفية إدارة هذه النظم الغذائية مطلوبة معرفتها أيضاً، وهو البعد الجديد الذي حرص باحثون أميركيون من جامعة هارفارد على توضيحه، في مقال تم نشره في 19 مارس الجاري، بموقع «ذا كونفرسيشن»، بمناسبة «شهر التغذية ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة