الخوف من الإسلام
الخوف من الإسلام
استهلت مجلة «ميريت الثقافية» الإلكترونية عددها لشهر يناير (كانون الثاني) 2021 بملف خاص لمناقشة «أزمة الإسلام والغرب»، في ضوء تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وتضمن 9 مقالات: «العولمة وتآكل الهوية العربية...
بين إيمانويل ماكرون ورجب طيب إردوغان، كل المناسبات والفرص صالحة للاستخدام من أجل إعادة إشعال الحرب الكلامية بينهما التي تتغذى من خلافات سياسية وجيوسياسية وطموحات متعارضة أصبحت لها عناوين عدة: حرب الرئيس التركي على «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية، ومشاركته في الحرب الليبية مباشرة أو عبر مرتزقة سوريين، وأطماعه في ثروات مياه المتوسط الشرقي وبحر إيجه على حساب المصالح القبرصية واليونانية، ودوره المشاكس داخل الحلف الأطلسي، وأخيراً نفخه في أوار الحرب بين أذربيجان وجمهورية أرمينيا الانفصالية في ناغورنو قره باغ. آخر ما استجد من الحرب الكلامية الردود التركية على خطاب الرئيس الفرنسي يوم الجمعة الماضي بخ
شارك آلاف الأشخاص، اليوم (الأحد)، في مظاهرة في باريس نددت بالإسلاموفوبيا، انقسمت الطبقة السياسية بشأنها، ولقيت انتقادات حادة من قبل الحكومة واليمين المتطرف. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها: «نعم لنقد الديانة لا لكراهية المؤمن»، و«لنضع حداً للإسلاموفوبيا»، و«العيش المشترك ضرورة»، وسط كثير من الأعلام الفرنسية. كما أطلق بعض المتظاهرين هتاف: «نتضامن مع النساء المحجبات». وشارك في المظاهرة نحو 13500 شخص ساروا في شوارع العاصمة الفرنسية، بحسب ما جاء في تعداد قام به مكتب «أوكورانس» لحساب مجموعة من وسائل الإعلام، بينها وكالة الصحافة الفرنسية.
أظهرت دراسة حديثة أن النجاح الكبير الذي حققه اللاعب المصري محمد صلاح بنادي ليفربول الإنجليزي ساعد في الحد من الخوف من الإسلام (الإسلاموفوبيا) في مقاطعة ميرسيسايد البريطانية، الواقعة شمال غرب إنجلترا وتضم مدينة ليفربول. وأشارت الدراسة التي نشرها «معهد سياسات الهجرة»، ومقره في زيوريخ، أن نسبة الكراهية ضد الإسلام تراجعت في المدينة بمقدار 18.9 في المائة منذ انتقال صلاح إلى النادي. وامتد تأثير النجاح اللافت لصلاح على نسبة التغريدات المسيئة للمسلمين لدى جماهير نادي ليفربول، بعدما انخفضت بمقدار النصف مقارنة بجماهير بقية الأندية البريطانية، حسب الدراسة ذاتها. وأجرى الباحثون الدراسة على 15 مليون تغريدة
ألقت الشرطة البريطانية القبض على رجل حاول مهاجمة عدد من المصلين في أحد مساجد لندن بمطرقة في الساعات الأولى من صباح اليوم (الاثنين). وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قالت شرطة العاصمة إنه تم استدعاؤها إلى مسجد في ساوثهول، في الساعة 4:30 من صباح اليوم (بتوقيت لندن)، بعد قيام المصلين باحتجاز رجل يبلغ من العمر 38 عاماً، كان يحمل مطرقة استعداداً لمهاجمة بعض الأشخاص بالمسجد. وأضافت الشرطة: «تم اعتقاله بعد ذلك، وهو محتجز الآن في مركز شرطة غرب لندن.
مع زيادة نشاطات المتطرفين البيض الذين يوصفون بأنهم «إرهاب أبيض»، في مختلف الولايات الأميركية، شن بعضهم هجمات عنيفة على مسلم مهاجر من باكستان صعد إلى قيادة الحزب الجمهوري في ولاية تكساس. قالت صحيفة «دالاس مورنينغ نيوز» إن شهيد شافي (54 عاما) «وصف بأنه إرهابي، وجهادي، ومتسلل يهدف إلى فرض الشريعة الإسلامية على المواطنين».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة