الحياة الطبيعية
الحياة الطبيعية
بعد 3 سنوات من التخطيط والمهمّات الاستكشافية ورحلة استغرقت أسبوعين في الغابة، وصل فريق من العلماء إلى أكبر شجرة في غابة الأمازون المطيرة على الإطلاق، إذ أن حجمها مماثل لمبنى مؤلّف من 25 طبقة.
استبعدت دراسة أميركية حديثة أن تكون الثقوب الموجودة في عينة ديناصور «تي ريكس» الموجودة في المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي بشيكاغو، سببها العدوى الفطرية، كما هو شائع. وتعد تلك العينة، واحدة من أكثر عينات «ملك الديناصورات» تي ريكس، اكتمالاً وأفضلها حفظاً على الإطلاق، وهو ما ساعد في الكشف عن مزيد من التفاصيل حول حياة تلك العينة، التي تسمى «سو»، نسبة إلى مكتشفتها العالمة «سوزان هندريكسون». وكانت أبرز تلك التفاصيل، هو أن الديناصور «سو» عاش حتى سن الشيخوخة «حوالي ثلاثة وثلاثين عاماً»، وفي تلك السنوات، عانى من بعض الإصابات، كان أكثرها غموضاً تلك الثقوب الموجودة في عظم الفك. وهذه الثقوب، التي يبلغ قطر
استبعد خبراء مسؤولية البرص المصري، الذي يطلق عيه «أبوبريص»، عن التسبب في «دمار محاصيل إسرائيلية»، وهي الرواية التي تبناها خبراء في تقرير نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية. وقال الخبراء الذين استطلعت «الشرق الأوسط» آراءهم، إن البرص المصري، المسمى «أبوبريص»، يأكل الحشرات، وليس له أي تأثير ضار على المحاصيل الزراعية. وتعجب نادر نور الدين، الأستاذ في كلية الزراعة جامعة القاهرة، من الربط بين «أبوبريص» والتهام المحاصيل الزراعية، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «التهام المحاصيل يكون من خلال حشرات مثل الجراد، ولكن (أبوبريص)، يكون غذاؤه البعوض وفراش وصغار الحشرات». وأضاف أن «جميع أنواع الأبراص، بما فيها ا
قال العالم الدنماركي رينيه فورسبرج لوكالة الأنباء الألمانية أمس (الجمعة) إن ما كان يعتقد أنها جزيرة في أقصى شمال العالم، ليست جزيرة على الإطلاق وإنما جبل جليدي مغطى بالتراب والحصى. واكتشف علماء دنماركيون وسويسريون الجبل الجليدي الذي كانوا يعتقدون أنه جزيرة، شمال غرينلاند العام الماضي.
احتفلت مصر صباح اليوم (الثلاثاء) بتعامد الشمس على معبد هيبس بمدينة الخارجة في محافظة الوادي الجديد (جنوب غربي القاهرة)، وسط حضور علمي وأثري وإعلامي. وتتعامد الشمس على المعبد لتدخل إلى قدس الأقداس مرتين كل عام يومي 7 أبريل (نيسان) و6 سبتمبر (أيلول) من كل عام، وبدأت الاحتفالات مساء أمس (الاثنين) بأمسية فلكية وأنشطة علمية وثقافية، استمرت حتى صباح يوم التعامد، حيث جرت وقائع رصد الظاهرة فلكيا ما بين الشروق والسادسة والنصف صباحا. وقال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في بيان له إن «أشعة الشمس تصل إلى قدس الأقداس بالمعبد عندما تكون الزاوية الأفقية للشمس 83 درجة من اتجاه الشمال». ورصد المعهد
في أوقات الحرب، تغير المصانع خطوط إنتاجها لدعم احتياجات المعركة، فتتحول من تصنيع قطع غيار السيارات إلى رشاشات، أو من تصنيع الغسالات إلى محركات الطائرات، ويمكن للنباتات أن تفعل الأمر ذاته؛ حيث يتغير سلوكها من وقت السلم إلى زمن الحرب أيضاً. وغالباً ما تتعرض المحاصيل والنباتات للهجوم من البكتيريا والفيروسات ومسببات الأمراض الأخرى، وعندما تستشعر النباتات غزواً ميكروبياً، فإنها تُحدث تغييرات جذرية في الحساء الكيميائي للبروتينات (جزيئات الحياة الأساسية)، داخل خلاياها. وفي السنوات الأخيرة، عملت دونغ زينايان، عالمة الأحياء الجزيئية وفريقها في جامعة ديوك الأميركية، على اكتشاف كيفية القيام بذلك.
في المناطق الشديدة الجفاف، التي تشهد سقوط الأمطار، تكون جزيئات التربة «كارهة للماء»، فيمكث على السطح، مكوناً بعض البرك المائية، كالتي تمت ملاحظتها مؤخراً في منطقة «نفود الدحي» بصحراء الربع الخالي جنوب شرقي السعودية. وأثارت صور مياه الأمطار الصيفية التي تجمعت في منطقة توصف بأنها من أشد مناطق العالم جفافاً، إعجاب رواد «السوشيال ميديا»، غير أنها لم تكن في المقابل مثيرة لإعجاب المهتمين بمتابعة آفة الجراد الصحراوي، حيث إنها تعني بالنسبة لهم مزيداً من الجهد في المتابعة والترصد. ويجد الجراد الصحراوي، وهو من أقدم الآفات على وجه الأرض، في التربة الدافئة والرملية والرطبة التي تخلفها الأمطار، بيئة مناسبة
ذكر تحذير جديد من العلماء أن انهيار «العملاق النائم» في القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) قد يتسبب في حدوث تغير على مستوى الكوكب في القرون المقبلة. إذا استمرت أزمة المناخ في مسارها الحالي، فإن ذوبان الصفيحة الجليدية في شرق أنتاركتيكا (EAIS) وحدها يمكن أن يسهم في ارتفاع مستوى سطح البحر بنحو 3 - 10 أقدام (1 - 3 أمتار) بحلول عام 2300، و7 - 16.4 قدم (2 - 5 أمتار) بحلول 2500، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». نُشر البحث، الذي أجراه فريق دولي من العلماء، يوم الأربعاء في المجلة الأكاديمية «نيتشر». يشير الفريق إلى أنه يمكن تجنب هذه النتيجة الكارثية المحتملة للاحترار العالمي إذا حقق العالم أهداف اتفاقية باري
أقدم طبيب أسنان في ولاية بنسلفانيا الأميركية على قتل زوجته بهدف الحصول على مبلغ 5 ملايين دولار من التأمين على رحلة سفاري أفريقية كانوا قد ذهبوا فيها لقتل نمر، حسبما استمعت المحكمة. يقول المدعون إن لورانس «لاري» رودولف قتل بيانكا رودولف في كوخ بعيد في زامبيا ثم اعترف لاحقاً لصديقته القديمة قائلاً: «لقد قتلت زوجتي من أجلك»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». استمعت محكمة في كولورادو إلى أن رودولف فجر الاعتراف المزعوم لصديقته لوري ميليرون في مطعم لحوم في فينيكس، أريزونا، بعد أن علم في عام 2020 أن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان يحقق في وفاة زوجته الراحلة. قال مساعد المدعي العام الأميركي في قاعة المحكمة في دنف
اكتشف فريق دولي يقوده باحثون من جامعة تورونتو الكندية، مياه جوفية عمرها 1.2 مليار عام في جنوب أفريقيا، ونجحوا في التوصل للدور الذي تلعبه هذه المياه في استمرار الحياة تحت سطح الأرض في غياب مقومات الحياة، وأهمها التمثيل الضوئي. وسبق لنفس الفريق البحثي اكتشاف مياه جوفية عمرها مليار عام في منجم كيد، بولاية أونتاريو الكندية، غير أن المياه المكتشفة حديثا في أعماق منجم لإنتاج الذهب واليورانيوم في «موآب خوتسونغ» بجنوب أفريقيا هي الأقدم. ويوجد اليورانيوم والعناصر المشعة الأخرى بشكل طبيعي في الصخور المضيفة المحيطة التي تحتوي على رواسب معدنية وخامات، وتحتوي هذه العناصر على معلومات جديدة حول دور المياه ال
بينما كان مارتن داناك، الأستاذ في جامعة بالاك التشيكية، في رحلة استغرقت عدة أيام برفقة عدد من الباحثين الإندونيسيين في مقاطعة شمال كاليمانتان الإندونيسية بجزيرة بورنيو، استوقفته نباتات، كانت بلا شك من النوعية التي يطلق عليها اسم «نابنط»، لكن ملاحظاتهم لها للوهلة الأولى لم تشر إلى احتوائها على سمة مميزة لهذا النوع، وهي إنتاج ما يشبه «الأباريق»، ولكن بعد بحث دقيق وجدوا إبريقاً بارزاً من التربة، وهو ما قادهم لاكتشاف استراتيجية غير معروفة حتى الآن في أي نوع آخر من النباتات آكلة اللحوم، وهي اصطياد الفرائس تحت الأرض. وتظهر نباتات «نابنط» بكثرة في جنوب الصين، وإندونيسيا، وماليزيا، والفلبين، وأستراليا
كشفت شركة البحر الأحمر للتطوير، الشركة المطورة لأكثر مشروعات السياحة المتجددة طموحاً في العالم، وجهة البحر الأحمر وأمالا، النقاب عن نتائج إحدى أضخم الدراسات البيئية حول النظم الإيكولوجية للكائنات الحية، التي أجرتها على منطقة البحر الأحمر. وجاء الكشف عن نتائج الدراسة، أمس (الأربعاء)، خلال فعاليات مؤتمر المحيط الذي تنظمه الأمم المتحدة في لشبونة من 27 يونيو (حزيران) وحتى 1 يوليو (تموز)، ويجمع نخبة من العلماء العالميين والمؤسسات الحكومية والمنظمات غير الحكومية، سعياً لحشد الجهود وتحفيز وتيرة العمل لحماية المحيطات حول العالم. واستمرت الدراسة على مدار أحد عشر شهراً من يناير (كانون الثاني) وحتى نوفم
بدأ مفاوضون من نحو 200 دولة محادثات حول التنوع البيولوجي في نيروبي اليوم (الثلاثاء)، للعمل من أجل التوصل إلى اتفاقية دولية لحماية الطبيعة من الأضرار التي تتسبب بها الأنشطة البشرية. وتباطأت الجهود العالمية لحماية الطبيعة من هواء وغذاء ومياه شرب، بسبب جائحة (كوفيد - 19)، فيما الأضرار تلحق بها بوتيرة سريعة، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكدت الأمم المتحدة في مستهل المحادثات أن مؤتمر الأطراف حول التنوع البيولوجي «كوب 15» الذي أُرجئ ثلاث مرات بعدما كان مقررًا عقده في كونمينغ في الصين في 2020 سيقام من 5 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) من هذا العام في مونتريال في كندا. ويتوجب على ممثلي الدول في
تراجعت إزالة الأشجار في غابات الأمازون في مايو (أيار)، مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2021. لكنها سجلت ثاني أعلى مستوى لمثل هذا الشهر خلال السنوات السبع الأخيرة، على ما أظهرت بيانات رسمية وأُزيل في مايو 900 كيلومتر مربع من الأشجار، وهي مساحة تعادل 126 ألف ملعب كرة قدم، بحسب المعهد الوطني لأبحاث الفضاء الذي يجمع يومياً بيانات في شأن إزالة الغابات. أما في مايو 2021، فأُزيل 1390 كيلومتراً مربعاً من الأشجار. ومنذ بداية عام 2022.
تمكن العلماء من رسم أدق خريطة حتى الآن للجبال والأودية والسهول التي تشكل أرضية المحيط الجنوبي بأنتاركتيكا، حسب (بي بي سي). ويغطي هذا الرسم البياني 48 مليون كيلومترا مربعا، ولأول مرة يعرض تفاصيل أعمق نقطة بالمحيط متكشفة حديثاً ـ منخفض يقع على عمق 7432 متراً يُسمى فاكتوريان ديب. جدير بالذكر هنا أن معرفة شكل قاع المحيط تعد أمراً ضرورياً للملاحة الآمنة والمحافظة على البيئة البحرية وفهم مناخ الأرض والتاريخ الجيولوجي.
اكتشف علماء عالماً خفياً من الحياة البحرية يعيش على عمق 500 متر تحت الجليد في القارة القطبية الجنوبية، حسب صحيفة (ميترو) اللندنية.
ذكر فريق من العلماء أن زيادة تلوث الهواء في الأماكن المفتوحة والتسمم بالرصاص مسؤولان عن وفاة تسعة ملايين شخص تقريباً سنوياً منذ عام 2015، الأمر الذي يقوّض التقدم المتواضع في مواجهة التلوث في أنحاء العالم، وفقاً لوكالة «رويترز». ووفقا لتحليل العلماء لبيانات معدلات الوفاة العالمية ومستويات التلوث، فإن تلوث الهواء من عمليات الصناعة والتوسع الحضري أسهم بزيادة نسبتها 7% في الوفيات المرتبطة بالتلوث بين 2015 و2019. وقال ريتشارد فولر، المشارك في الدراسة ورئيس جمعية «بيور إيرث» العالمية التي لا تهدف للربح، إنه على النقيض من تغير المناخ والملاريا ومرض نقص المناعة المكتسب، فإننا «لا نركز كثيراً على تلوث
تمكّن رجل من إنقاذ طفلين من السكان الأصليين بعد فقدانهما لما يقرب من أربعة أسابيع في غابات الأمازون المطيرة بالبرازيل، وتم نقلهما إلى المستشفى، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وضاع غلاوكو وغليسون فيريرا، البالغان من العمر ثمانية وستة أعوام، أنثاء محاولة اصطياد طيور صغيرة في الغابة، بالقرب من مانيكوري بولاية أمازوناس، في 18 فبراير (شباط). وعثر عليهما قاطع أشجار محلي بالصدفة يوم الثلاثاء.
صنف الباحثون أكثر من 80 ألف نوع من النباتات في جميع أنحاء العالم، ووجدوا أن معظمها «ستخسر» في وجه البشرية وتنقرض، لأن الناس لا يحتاجون إليها، وفقاً لصحيفة «غارديان». وهذا يعني أن المجتمعات النباتية في المستقبل ستكون أكثر تجانساً بشكل كبير من تلك الموجودة اليوم، وفقاً للورقة البحثية التي نُشرت مؤخراً. النتائج، التي ترسم صورة صارخة للتهديد الذي يتعرض له التنوع البيولوجي، تغطي أقل من 30 في المائة، من جميع أنواع النباتات المعروفة، وبالتالي فهي بمثابة «دعوة للاستيقاظ»، كما يقول الباحثون، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من العمل في هذا المجال. قال جون كريس، عالم النبات الفخري في المتحف الوطني للت
ذكرت دراسة أجرتها منظمة تدعى «بي تيم أند بيزنس فور نيتشر» أن حكومات دول العالم تنفق 1.8 تريليون دولار سنوياً على الأقل في مشروعات تؤدي إلى تدمير النظم البيئية والتغير المناخي وانقراض الأنواع، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ورصدت الدراسة تقديراً لما وصفته بـ«الدعم الضار بيئياً»، الذي يتم تقديمه للصناعات التي تقودها شركات الوقود الأحفوري والزراعة والمياه.
وسّعت الإكوادور رسمياً مساحة محمية غالاباغوس البحرية الغنية بالتنوع الحيوي في المحيط الهادي بنحو 60 في المائة، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ووقّع رئيس الإكوادور غييرمو لاسو من على متن زورق علمي قبالة جزيرة سانتا كروز (واحدة من جزر أرخبيل غالاباغوس الخمس) مرسوماً يقضي بإنشاء محمية طبيعية جديدة باسم «الأخوّة». وتُضاف هذه المحمية البحرية البالغة مساحتها ستين ألف كيلومتر مربّع إلى المحمية التي تبلغ 138 ألف كيلومتر مربع الموجودة منذ مارس (آذار) 1998 والمعروفة خصوصاً بسلاحفها والتنوّع في الحياة البحرية. وبات الأرخبيل الإكوادوري الذي كان مصدر إلهامٍ لعالم الطبيعة الإنجليزي تشارلز داروين في نظر
وسّعت الإكوادور رسمياً مساحة محمية غالاباغوس البحرية الغنية بالتنوع الحيوي في المحيط الهادئ بنحو 60 في المئة. ووقّع رئيس الإكوادور غييرمو لاسو، أمس الجمعة، على متن زورق علمي قبالة جزيرة سانتا كروز (واحدة من جزر أرخبيل غالاباغوس الخمس) مرسوماً يقضي بإنشاء محمية طبيعية جديدة باسم «الأخوّة». وتُضاف هذه المحمية البحرية البالغة مساحتها ستين ألف كيلومتر مربّع إلى المحمية التي تبلغ 138 ألف كيلومتر مربع الموجودة منذ مارس (آذار) 1998 والمعروفة خصوصاً بسلاحفها وتنوّع حياتها البحرية. وبات الأرخبيل الإكوادوري الذي كان مصدر إلهامٍ لعالم الطبيعة الإنجليزي تشارلز داروين في نظريته عن التطوّر، يضمّ 198 ألف كيل
كشف العلماء في «حدائق كيو النباتية الملكية»، جنوب غربي لندن، أنهم قرروا تكريم الممثل الأميركي ليوناردو دي كابريو بإطلاق اسمه على شجرة نادرة لمساعدته في إنقاذ غابة مطيرة من قطع الأشجار. تنمو الشجرة التي أُطلق عليها الاسم الرسمي «Uvariopsis Dicaprio» فقط في غابة الكاميرون المعروفة بتنوعها البيولوجي المذهل، حسب ما ذكرته «بي بي سي» البريطانية. وصرح الدكتور مارتن تشيك، الباحث بحدائق كيو بأنه يرى أن «مساهمة الممثل الأميركي ذي الأصول الإيطالية والألمانية كانت حاسمة في المساعدة على وقف قطع الأشجار في غابة إيبو».
فرّ عشرات آلاف الفلبينيين من منازلهم في وسط البلاد وجنوبها تحسباً لوصول الإعصار العنيف «راي» الذي أصبح على مقربة من الأرخبيل مصحوباً برياح عاتية وأمطار طوفانية، بحسب ما أفادت السلطات اليوم (الخميس). وقالت وكالة الأرصاد الجوية في الفلبين إنّ الرياح المصاحبة للإعصار تبلغ سرعتها حالياً 165 كلم/ ساعة، محذّرة من أنّ هذه الرياح قد تشتدّ أكثر لتصل سرعتها إلى 195 كلم/ ساعة عندما يبلغ «راي» اليابسة بعد ظهر اليوم بالقرب من جزيرة سيارغاو السياحية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحذّرت وكالة الأرصاد من «رياح مدمّرة قد تُلحق بالمباني والمزروعات أضراراً متوسّطة إلى شديدة»، بالإضافة إلى خطر حدوث فيضانات فتّا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة