الحمل
الحمل
أحد التغييرات العديدة التي تتعرض لها المرأة الحامل هو النوم المضطرب. غالباً ما يحدث هذا في وقت لاحق من الحمل، ولكن يمكن أن يتأثر النوم أيضاً في وقت مبكر منه. يمكن أن تؤثر الهرمونات المتغيرة على أنماط النوم، ويمكن أن تؤدي أيضاً إلى مشكلات من حرقة المعدة إلى كثرة التبول، والتي يمكن أن تجعل الحوامل مستيقظات في جميع مراحل الحمل الثلاث. وحسب تقرير نشره موقع «هاف بوست»، يمكن أن تحدث بعض التعديلات البسيطة فرقاً كبيراً في ضمان الحصول على قسط كافٍ من النوم عالي الجودة. هنا 5 منها: 1- وسادة الأمومة: مع كل التغييرات التي تحدث في الجسم أثناء الحمل، يمكن أن تكون وسائد الأمومة منقذاً حقيقياً للنوم.
تقدمت جمعية فرنسية مناهضة لتأجير الأرحام، بخمس شكاوى أمام المحاكم، في مدن فرنسية عدة، للاحتجاج على تفشي هذه الظاهرة الممنوعة بحكم القانون. وجاءت الدعاوى بعد أن عمد عدد من العائلات إلى استقدام أوكرانيات حوامل إلى فرنسا، كان قد اتفق معهن على استئجار أرحامهن. بسبب المنع، يلجأ عدد من الأزواج الفرنسيين غير القادرين على الإنجاب إلى الخارج، للاتفاق مع نساء يحملن عبر الأنابيب ويتنازلن عن المولود مقابل مبلغ متفق عليه.
منذ بداية جائحة «كوفيد – 19»، كان السؤال الذي شغل العلماء، هو احتمالية انتقال الفيروس المسبب للمرض من الأم الحامل إلى الجنين.
قالت دراسة علمية جديدة، إن الأشخاص المولودين في الصيف أو الخريف يميلون إلى أن يكونوا أطول وأثقل وزناً من أقرانهم المولودين في الربيع أو الشتاء. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أشار فريق الدراسة إلى أن السبب في ذلك يرجع إلى أن الأم التي تدخل الثلث الأخير من الحمل في الربيع أو الصيف ستتعرض بشكل طبيعي لمزيد من أشعة الشمس، والتي سيتعرض لها طفلها عند ولادته أيضاً. وتمد الشمس الأشخاص بفيتامين «د»، الذي يساعد على نمو العظام، الأمر الذي يؤثر على الطول بشكل كبير، ويؤثر على الشهية أيضاً. وأجريت الدراسة في مقاطعة هونان الصينية، وشارك فيها 462 طفلاً من كلا الجنسين تتراوح أعمارهم بين عامين و14 عاماً.
أكدت دراسة جديدة أن العمر المثالي للإنجاب بالنسبة للسيدات هو بين 24 أو 25 عاماً. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أشارت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة سيول في كوريا الجنوبية، إلى أن النساء اللائي ينجبن أطفالاً في منتصف العشرينات من العمر يعشن لفترة أطول. ونظر الباحثون في بيانات 4044 امرأة، 1498 منهن أنجبن طفلهن الأول بين سن 20 و23 عاماً، و1033 أنجبن بين سن 24 و25 عاماً، و1513 بين سن 26 و36 عاماً. وتابع الباحثون المشاركات لمدة 18 عاماً. وخلال فترة الدراسة، توفيت 243 امرأة، لعدة أسباب، من بينها الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ووجد الفريق أن معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية
إذا كنتِ واحدة من ملايين النساء اللواتي يخططن لاستخدام علاجات العقم لإنجاب طفل، فيجب أن تكوني على دراية بأن الأبحاث الجديدة وجدت أن هذه العلاجات تجعل النساء أكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات الأوعية الدموية، والمضاعفات المرتبطة بالحمل؛ خصوصاً إذا كان عمرهن 35 عاماً أو أكثر، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقال مؤلف الدراسة الدكتور بانسي وو، المحاضر الأول واستشاري في طب التوليد بكلية الطب بجامعة «كيلي» في ستافوردشاير، بالمملكة المتحدة، في بيان: «التقدم في سن الأم -وتحديداً بلوغ سن 35 وما فوق- يزيد من خطر الإصابة بحالات مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن التي تزيد من مخاطر حدوث مضاعفات الحمل». وقارنت الدراسة التي
أصبحت بكين أول مدينة صينية تعرض الدفع مقابل علاجات الخصوبة في محاولة لزيادة معدلات المواليد المتدنية، وفقاً لصحيفة «التايمز». ستساهم الحكومة بنحو 4 آلاف دولار في العمليات اعتباراً من الشهر المقبل، بما في ذلك العديد من الإجراءات اللازمة للتخصيب في المختبر مثل استخراج البويضات وزرع الأجنة.
بعد العثور على بقايا جنين داخل بطن مومياء مصرية، اكتشف العلماء أن الجنين تم الحفاظ عليه لأكثر من ألفي عام وذلك عبر «تخليله» من خلال تحمض جسد المرأة أثناء تحللها. هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه فريق الباحثين بقيادة جامعة وارسو الذي كشف عن وجود بقايا الجنين باستخدام مجموعة من الأشعة المقطعية والأشعة السينية في أبريل (نيسان) من العام الماضي، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». يعتقد أن المومياء هي أول عينة محنطة معروفة باحتوائها على جنين، وقد تم إخراجها من مصر بواسطة يان ويك رودزكي، الذي تبرع بالعينة إلى جامعة وارسو في ديسمبر (كانون الأول) عام 1826. يحيط قدر كبير من عدم اليقين بالأم البالغة - التي يطلق عل
تحدثت طبيبة كندية عن سعادتها بعد أن ساهمت في ولادة «الطفلة معجزة» في رحلة جوية ليلية إلى أوغندا، وعلى ارتفاع 35 ألف قدم فوق النيل. كانت الدكتورة عائشة الخطيب، الأستاذة بجامعة تورونتو، قد قطعت حوالي ساعة واحدة في رحلة الخطوط الجوية القطرية من الدوحة إلى عنتيبي عندما بدأت سيدة على متن الطائرة بالشعور بآلام المخاض، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وكانت عاملة مهاجرة أوغندية قادمة من المملكة العربية السعودية على وشك ولادة طفلها الأول. وُلدت الطفلة، في وقت مبكر من الأسبوع 35، بصحة جيدة، وسميت «ميراكيل عائشة» أي «عائشة المعجزة»، تيمناً باسم الطبيبة. كانت الدكتورة الخطيب، التي كانت تحاول ال
مع انتشار متحوّر «دلتا» من فيروس «كورونا» في جميع أنحاء الولايات المتحدة هذا الصيف، بدا أن الفيروس كان له أثر خاص على الحوامل غير الملقحات، مع زيادة الوفيات بشكل كبير في أشهر الصيف، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». ارتفع عدد الحوامل اللواتي توفين بسبب «كوفيد - 19» بشكل حاد في أغسطس (آب) وسبتمبر (أيلول)، حيث تم تسجيل أكثر من عشرين حالة وفاة في كل من هذين الشهرين، وفقاً للبيانات الصادرة هذا الأسبوع من قبل المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وتظهر البيانات أن أكثر من 40 في المائة من الوفيات البالغ عددها 248 بين الحوامل منذ بداية الجائحة حدثت منذ أغسطس. كما زاد عدد الحوامل المصابات
بعد ذهابها لأحد المستشفيات الكندية بسبب معاناتها من مشكلات بالدورة الشهرية، فوجئت سيدة بأمر لم تكن تتوقعه، وهو وجود جنين ينمو داخل كبدها، وهي حالة وصفها الأطباء بأنها «نادرة للغاية». وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد ذهبت السيدة، التي تبلغ من العمر 33 عاماً، إلى مستشفى الأطفال في وينيبيغ في مانيتوبا، بسبب معاناتها من نزف حيض متواصل لمدة 14 يوماً، وذلك بعد أن كانت الدورة الشهرية منقطعة لديها لمدة 49 يوماً. وبعد إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية للرحم والبطن، اكتشف الأطباء وجود جنين في الكبد. وقال الدكتور مايكل نارفي، أحد الأطباء الذين اكتشفوا حالة السيدة: «لقد كان أمراً مدهشاً بالنسبة إلينا.
طور علماء أنفاً إلكترونياً يمكنه استنشاق المواد الكيميائية الضارة في البول الخاص بالنساء الحوامل، للكشف عن إحدى مضاعفات الحمل الخطيرة، وهي تسمم الحمل. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن الجهاز المحمول الذي تم تطويره بحجم جهاز الاتصال اللاسلكي، يقوم بالتقاط رائحة بعض البروتينات المرتبطة بهذه المشكلة الصحية قبل ظهور الأعراض. ويوضع الجهاز على ارتفاع بضعة ملليمترات فوق عينة البول لبضع ثوانٍ لتحليل الأبخرة المنبعثة منه، ثم يعطي قراءة عن مستويات البروتينات. وتم اختبار الجهاز على 89 امرأة، وقد أشار الباحثون إلى أنه أثبت فاعليته. ويأمل مطورو الجهاز، التابعون لجامعة سان لويس بوتوسي المستقلة في ال
توصلت دراسة جديدة إلى أن اتباع النساء الحوامل للنظام الغذائي المعروف باسم «حمية البحر الأبيض المتوسط» يجعلهن أقل عرضة لإنجاب طفل صغير الحجم بنسبة 42 في المائة، وأن قيامهن بممارسة تمارين التأمل يساهم أيضاً في خفض احتمالية حدوث هذه المشكلة بنسبة 34 في المائة. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد تابع الباحثون الإسبانيون حالة 1200 سيدة حامل، قال الأطباء إنهن معرضات لخطر ولادة طفل بوزن منخفض عند الولادة. وتم تقسيم المشاركات إلى 3 مجموعات، الأولى اتبعت حمية البحر الأبيض المتوسط، والثانية مارست تقنيات للحد من التوتر مثل تمارين التأمل، بينما تلقت النساء الباقيات رعاية وفحوصات روتينية. وتتضمن «حمي
كشفت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا أنه يجب أن يُعرض على النساء المعرضات للإجهاض في إنجلترا دواء هرموني. ونشر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (نايس) إرشادات محدثة حول الإجهاض تنص على أنه يمكن إعطاء بعض النساء هرمون البروجسترون للمساعدة في منع فقدان الحمل، وفقاً لصحيفة «الغارديان». ورحّبت الجمعيات الخيرية للحمل وفقدان الأطفال بهذه الخطوة، التي قالت إنها ستساعد في إنقاذ حياة الأطفال وتجنب شعور الوالدين بالحزن.
يعد اتباع نظام غذائي صحي أمراً ضرورياً للنساء الحوامل لضمان نمو وتطور الطفل بالشكل الصحيح. وفي هذا السياق، قالت خبيرة التغذية كاثرين غريفز لصحيفة «إكسبرس» البريطانية إن هناك بعض الأطعمة التي ينبغي تناولها في كل وجبة يتم تناولها يومياً خلال فترة الحمل حفاظاً على صحة الأم والجنين. ومن بين هذه الأطعمة البروتين الذي وصفته غريفز بأنه «الركيزة الأساسية لبناء جسم الطفل»، حيث إنه عامل ضروري جداً لنمو الخلايا وإنتاج الهرمونات. وقالت غريفز: «يجب على الحوامل تضمين البروتين في كل وجبة إن أمكن، مع الحرص بشكل خاص على الإكثار من الأسماك الزيتية التي تحتوي على هذا العنصر الغذائي وعلى أحماض أوميغا 3 التي تدعم
وجّهت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء)، نداءً لتطوير لقاح ضد التهاب جرثومي يتسبب سنوياً في وفاة 150 ألف رضيع أو طفل مولود ميتاً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت المنظمة الأممية وكلية لندن للصحة والطب الاستوائي، في تقرير لهما، إلى أن المكورات العقدية من الفئة «ب» التي تسبب حالات إنتان والتهاب سحايا، تشكّل مشكلة صحية أهم بكثير مما كان يُعتقد. ويكشف التقرير أن هذا النوع من البكتيريا يتسبب بنصف مليون ولادة مبكرة سنوياً وحالات إعاقة مستديمة كثيرة. وبينما تؤكد الوثيقة حجم الظاهرة، مع وفاة نحو مائة ألف طفل رضيع و50 ألف حالة إملاص (طفل مولود ميتاً) كل عام، فإنها تكشف أيضاً وجود «ثغرات» في ج
كشف علماء في جامعة مانشستر البريطانية، عن اختبار دم جديد لحساب المخاطر الشخصية للأم الأكبر سناً فيما يتعلق بمشكلات الحمل الخطيرة مثل ولادة ميتة أو أطفال خُدَج أو الولادة المبكرة. وخلال الدراسة المنشورة أول من أمس، في دورية «الحمل والولادة»، جمع الخبراء من مركز أبحاث «تومي» في مستشفى سانت ماري بجامعة مانشستر، وهو مركز متخصص في أبحاث الأجنة، بيانات من 158 أماً في العشرينات من العمر، و212 في الثلاثينات من العمر، و157 في الأربعينات من العمر، وذلك عبر ستة مستشفيات في المملكة المتحدة بين مارس (آذار) 2012 وأكتوبر (تشرين الأول) 2014. قارن العلماء والقابلات البحثيات في مستشفى «سانت ماري» البيانات الديم
قالت الشرطة الهندية، إن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً أنجبت طفلاً في منزلها باستخدام مقاطع فيديو تعليمية على «يوتيوب»، بينما ظلت أسرتها غير مدركة لحملها. أنجبت المراهقة في ولاية كيرالا جنوب الهند الطفل في 20 أكتوبر (تشرين الأول)، لكن عائلتها علمت بالولادة بعد يومين من سماعها صرخات طفل حديث الولادة من غرفتها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال شاجي، وهو مسؤول في مركز شرطة كوتاكال، إنها نُقلت على الفور إلى مستشفى المنطقة، مضيفاً أن الفتاة والمولود في أمان ويتعافيان. وألقت الشرطة القبض على رجل يبلغ من العمر 21 عاماً من منطقتها.
حذر عدد من الباحثين البريطانيين من زيادة إقدام النساء على الانتحار والإجهاض بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة، بسبب الغثيان والقيء الذي قد يصاحب الحمل. ووفقاً لصحيفة «ديل يميل» البريطانية، فقد أجرى الباحثون التابعون لجامعة كينغز كوليدج لندن دراسة استقصائية شملت أكثر من 5 آلاف امرأة مصابات بالقيء الحملي المفرط (HG)، وهو شكل حاد من القيء المتكرر خلال فترة الحمل، يؤثر بشكل كبير على القدرة على تناول الطعام، الأمر الذي قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة من بينها الجفاف والفقدان المرضي للوزن، بالإضافة إلى بعض المشكلات العقلية الخطيرة. وقد عانت كيت ميدلتون، زوجة الأمير البريطاني ويليام من هذه المشكلة الصحية أثناء
توصلت دراسة جديدة إلى أن وباء «كورونا» كان له تأثيرات سلبية على النساء الحوامل بشكل خاص، حيث إنه زاد من خطر إصابتهن بالسكري وارتفاع ضغط الدم. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة فريق مشترك من كلية الصحة العامة بجامعة بوسطن في ماساتشوستس وكلية الصحة العامة بجامعة براون في رود آيلاند، ومعامل «أوبتام» في مينيسوتا. ودرس الباحثون 172 ألف حالة حمل حدثت قبل الوباء و152 ألف حالة حدثت بعد تفشيه. ووجد الفريق ارتفاع معدلات الإصابة بمشكلات صحية معينة بين النساء الحوامل في أثناء الجائحة. فعلى سبيل المثال، في عام 2019 بلغ معدل الإصابة بسكري الحمل 88 إصابة لكل 1000 حالة مقارنةً بـ99 ل
أظهرت البيانات أن عدداً قياسياً من النساء الحوامل تم إدخالهن لقسم عناية المركزة في المستشفيات بسبب الإصابة بفيروس «كورونا» الشهر الماضي، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وأثار الأطباء مخاوف بشأن عدم تلقي الحوامل للقاحات، وجددوا الدعوة إلى ضرورة التلقيح في أسرع وقت ممكن. وأظهرت الأرقام الصادرة عن المركز الوطني للتدقيق والبحوث في العناية المركزة أن 66 امرأة حاملا في إنجلترا وويلز وآيرلندا الشمالية انتهى بهن المطاف في العناية المركزة في يوليو (تموز)، وهو أعلى رقم منذ بدء الوباء، وثلاثة أضعاف ما حدث في أبريل (نسيان) من العام الماضي.
حضت سلطات الصحة البريطانية الحوامل على تلقي اللقاح المضاد لفيروس «كورونا»، بعد أن أظهرت دراسة وطنية أن المتحورة «دلتا» تضاعف على ما يبدو مخاطر إصابتهن بعوارض شديدة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحضت مسؤولة قابلات التوليد في إنجلترا الحوامل على تلقي اللقاح عقب صدور بيانات جديدة أظهرت زيادة العوارض المرضية الشديدة بين الحوامل اللواتي أدخلن المستشفى لإصابتهن بعوارض الفيروس. وكتبن جاكلين دنكلي بنت، لاختصاصيي الطب العام والقابلات القانونيات، تحضهم على تشجيع الحوامل على تلقي اللقاح. وقالت إنها تدعو الحوامل إلى «حماية أنفسهن وأطفالهن». ووجهت الكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد والكلية الملكية للق
أكدت طبيبة أسنان هندية إمكانية اكتشاف حمل المرأة من خلال الفم فقط. وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد نشرت طبيبة الأسنان التي تدعى ساخماني باندهار، مقطع فيديو على تطبيق «تيك توك» توضح فيه كيفية تحديد حمل المرأة من عدمه من مجرد النظر إلى الفم. وأوضحت قائلة: «قد يكون طبيب أسنانك قادراً على معرفة أنك حامل.
أفادت دراسة علمية واسعة استمرّت أحد عشر شهراً بأن النساء الحوامل يتعرّضن لمضاعفات إضافية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا المستجد، غالباً ما تؤدي إلى الولادة المبكرة وارتفاع ملحوظ في معدّل السكّر في الدم والضغط على الشرايين، وتستدعي المراقبة في وحدات العناية الفائقة. وتفيد الدراسة التي أشرف عليها فريق من الخبراء في جامعة أكسفورد، وشارك فيها أكثر من مائة باحث في 43 مستشفى من 18 بلداً تتفاوت من حيث مواردها الصحية والاقتصادية وظروفها المناخية، بأن المضاعفات التي تتعرّض لها الحوامل المصابة بكوفيد هي أشدّ خطورة مما كان يعتقد في بداية الجائحة، وأنها تؤثر أيضاً على الجنين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة