التدخين
التدخين
وافق مسؤولو الصحة في الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء) على بيع نوع من السجائر يحتوي على مستويات منخفضة للغاية من النيكوتين، الأمر الذي قد يساعد في الحد من إدمان التدخين. ووفقاً لوكالة أنباء «أسوشيتد برس»، ستسمح إدارة الأغذية والعقاقير لمجموعة «22nd Century Group» للبدء في بيع أول سجائر منخفضة النيكوتين بعد أن تمت مراجعتها من قبل الجهات التنظيمية الصحية الفيدرالية. وتحتوي هذه السجائر على نسبة نيكوتين أقل من تلك الموجودة بالسجائر العادية بنحو 95 في المائة. والنيكوتين، الموجود بشكل طبيعي في نباتات التبغ، هو المادة الكيميائية التي تسبب إدمان التدخين وتجعل الإقلاع عنه أمراً صعباً للغاية. وأكدت إدارة
نشر لاعب بيسبول أميركي مقطع فيديو على حسابه الرسمي على تطبيق «إنستغرام» لتبادل الصور والفيديوهات، يظهر فيه رد فعل والدته المذهل بعد أن اشترى لها سيارة أحلامها مكافأة عن إقلاعها عن التدخين. ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قام جوش دونالدسون، لاعب البيسبول الذي لعب مؤخراً مع فريق أتلانتا بريفز الأميركي، بإبرام صفقة مع والدته قبل سنتين وعدها فيها بإهدائها سيارة مازيراتي كانت تحلم بها، في حال إقلاعها عن التدخين، الأمر الذي نجحت والدته في الوفاء به. ونتيجة لذلك، قام دونالدسون بالوفاء بوعده لها هو الآخر، وقام بشراء السيارة لوالدته أول من أمس (السبت). ونشر دونالدسون مقطع فيديو على «إنستغرام» يظ
أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أن عدد الوفيات الناجمة عن مرض رئة غامض مرتبط باستخدام السجائر الإلكترونية ارتفع إلى 42. وقالت الهيئة الصحية الأميركية، التي كانت تجمع معلومات عن تفشي إصابة الرئة من 49 ولاية من بين الولايات الخمسين في البلاد، إن هناك حتى الآن ألفين و172 حالة إصابة بالمرض، بزيادة أكثر من 100 حالة عن الأسبوع الماضي. وتم تأكيد وفاة 42 شخصا في 24 ولاية، وبلغ متوسط عمر المرضى المتوفين 52 عاماً. وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية هذا الأسبوع أن صبياً يبلغ من العمر 17 عاماً تعرض لإصابة لا يمكن التعافي منها بسبب مرض الرئة المرتبط بالأبخرة وأُرغم على
ذكر مسؤولون أميركيون في مجال الصحة أنهم توصلوا إلى انفراجة في جهود البحث والتحقيق بشأن سبب مرض الرئة الغامض المرتبط بتدخين السجائر الإلكترونية. وأعلن مركز الوقاية والسيطرة على الأمراض (سي دي سي) أن الباحثين وجدوا خلات فيتامين «هـ» في جميع عينات السوائل التي تم جمعها من رئتي 29 مريضاً من 10 ولايات. وأوضحت الهيئة الصحية الأميركية، في بيان، أن «هذه هي المرة الأولى التي نكتشف فيها مادة كيميائية محتملة تثير القلق في عينات بيولوجية من مرضى يعانون من إصابات في الرئة».
حذرت دراسة حديثة من أن التدخين قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب وانفصام الشخصية. واكتشف خبراء جامعة بريستول البريطانية أن المدخنين يواجهون ضعف خطر الإصابة بأمراض الصحة العقلية هذه، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. والدراسة، التي أجريت على ما يقرب من نصف مليون شخص، تضاف إلى قائمة كبيرة من المخاطر الصحية المرتبطة بتدخين التبغ. وأظهرت النتائج، التي نشرت في مجلة «الطب النفسي»، أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالات هم أكثر عرضة للبدء بالتدخين أيضاً. وتعتقد المؤلفة الرئيسية للدراسة الدكتورة روبن ووتون وفريقها أن النيكوتين يعيق مستقبلات الدوبامين والسيروتونين في الدماغ. والدوبامين هو مادة كي
كشف باحثون عن وجود أدلة على الصلة بين ظهور علامات تجعل الوجه أكبر سناً والتدخين الكثيف. وأظهرت نتائج تحليل أجراها فريق بحثي من جامعة بريستول في إنجلترا، أن التدخين يمكن أن يؤثر بالفعل على المظهر، بالإضافة إلى عوامل أخرى مثل صحة الرئة التي يتم التعرف عليها بشكل أكبر من خلال البحث العلمي. وفحص الباحثون البيانات الوراثية لنحو خمسين ألف مشارك متطوع من بنك بيوبنك البريطاني، متضمناً اختبار 18 ألف سمة مختلفة، من أجل تقييم ما يمكن أن يتأثر بالمقدار الذي يمكن لشخص مدخن أن يتأثر به. وبحسب نتائج الدراسة، التي استخدم فيها الفريق البحثي مقاربة جديدة لتحليل البيانات، فآثار التدخين تمتد إلى جاذبية الوجه ومقد
دخل قانون صارم يحظر التدخين في جميع المطاعم والحانات، حيز التنفيذ في النمسا، أمس الجمعة. ويفرض القانون الجديد، الذي يشمل أيضاً الشيشة والسجائر الإلكترونية، غرامة مالية تصل إلى ألف يورو (1100 دولار) على المدخنين، ونحو 10 آلاف يورو على مشغلي الأماكن المحظور فيها التدخين. وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية أن الحكومة اليمينية السابقة بقيادة هاينز كريستيان شتراخه، التي انهارت في مايو (أيار) الماضي، قد تمسكت بإعفاءات للحانات الصغيرة، وبغرف تدخين منفصلة في المؤسسات الكبيرة، رغم توقيع 880 ألف شخص على عريضة تنادي بحظر شامل للتدخين بتلك الأماكن. وأشادت جماعات طبية نمساوية، هذا الأسبوع، بحظر التدخين بوصفه
قررت الصين حظر بيع السجائر الإلكترونية عبر الإنترنت. وجاء في بيان لإدارة احتكار تجارة التبغ الحكومية والإدارة الحكومية لمراقبة الأسواق في الصين، أنه يتعين إغلاق جميع المواقع الإلكترونية والتطبيقات التي تبيع السجائر الإلكترونية، وكذلك وقف حملات التسويق لهذه المنتجات عبر الإنترنت. وأفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الجمعة، بأن هذه الخطوة تستهدف حماية المراهقين من التدخين الإلكتروني. وتتضمن التوجيهات الجديدة منع مواقع التسوق عبر الإنترنت من عرض منتجات التدخين الإلكتروني على منصاتها. ويمثل هذا الحظر آخر القيود التي تم فرضها على ظاهرة التدخين الإلكتروني، التي اتسع نطاقها في الآونة الأخيرة، واقترنت باك
قالت السلطات الصحية في الولايات المتحدة إن حالات الوفاة المرتبطة بالسجائر الإلكترونية في البلاد قد ارتفع إلى 18 حالة في 15 ولاية. وقال المركز الأميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها «سي دي سي» في بيان لوسائل الإعلام إن متوسط عمر المرضى الذين توفوا كان 50 عاما، في الفئة العمرية 71 - 72 عاما. وذكرت أنه تم الإبلاغ عن 1080 حالة إصابة في الرئة، على الأقل، في 48 ولاية، بزيادة قدرها 275 حالة مقارنة بالأسبوع الماضي. ووصف مدير المركز، روبرت ريدفيلد، الزيادة في حالات الوفاة بأنها «مقلقة للغاية».
وجد أطباء من مستشفى «مايو كلينك» في الولايات المتحدة أن إصابات الرئة المرتبطة بالسجائر الإلكترونية تشبه الإصابات الناتجة عن الحروق الكيميائية. وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد استند الأطباء في دراستهم إلى عينات من أنسجة الرئة من 17 مريضاً مدخناً للسجائر الإلكترونية. وقد فُحصت هذه العينات تحت المجهر على أيدي اختصاصيين في أمراض الرئة من «مايو كلينيك». وأوضح الأطباء أن 70 في المائة من هؤلاء المرضى كانوا يدخنون سجائر إلكترونية تحتوي على مركّب «تي إتش سي» (THC) وهو المركب الرئيسي النشط في القنب. وقال الدكتور براندون ت.
كشفت اختبارات تجريها الولايات المتحدة على مئات أُصِيبوا بأمراض في الرئة تهدد حياتهم ومرتبطة باستخدام السجائر الإلكترونية عن شيء غريب، وهو وجود كثير من الجيوب الزيتية في رئة المرضى تسدّ الخلايا المسؤولة عن إزالة الشوائب في الرئتين. وترغب الدكتورة دانا ميني - ديلمان التي تقود الاختبارات في المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في أتلانتا في كشف السبب وراء وجود تلك الجيوب الزيتية. وستساعد الإجابة عن هذا السؤال في معرفة ما إذا كانت هذه الخلايا تلعب دوراً مهماً في تفاقم الأمراض ذات الصلة بالتدخين الإلكتروني الذي أودى بحياة سبعة أشخاص وأصاب 530 بالمرض حتى الآن.
أنتج باحثون من ألمانيا تبغاً شبه خال من النيكوتين. وكان باحثو «جامعة دورتموند للعلوم التطبيقية» قد نجحوا في هذه الخطوة، من خلال تدخل جيني بتقنية الهندسة الوراثية في نبتة «تبغ فيرجينيا»، ما أدى إلى خفض المادة التي تؤدي للإدمان داخل هذا التبغ إلى 1 من 400 في المائة، من النسبة السابقة: «فبعد أن كان كل واحد غرام من التبغ يحتوي على 16 ملّيغراماً من هذه المادة، أصبح يحتوي فقط على 04.0 في المائة ملّيغرام من النيكوتين»، حسبما أوضح المشرف على الدراسة، فليكس شتيله. وأضاف شتيله: «لم ينجح شخص على مستوى العالم حتى الآن في خفض نسبة النيكوتين بهذا الشكل»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
ذكرت تقارير إعلامية أن مسؤولين بمجال الصحة في الولايات المتحدة، عثروا على خلات «فيتامين هـ» في عينات من منتجات السجائر الإلكترونية، ربما تكون مرتبطة بزيادة أمراض الرئة في أنحاء البلاد. وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» يوم الخميس، بأن محققين في إدارة الأغذية والأدوية اكتشفوا هذه المادة الكيميائية في منتجات السجائر الإلكترونية، التي يتم تدخينها من جانب أشخاص ظهرت عليهم أعراض مرضية بجميع أنحاء الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن خلات «فيتامين هـ»، وهو زيت مشتق من ذلك الفيتامين، يمكن أن يكون خطيراً عند استنشاقه. وذكرت الإدارة الصحية في نيويورك في بيان صحافي يوم الخميس، أن «مستويات عالية للغاي
شنَّت الشرطة وسلطات الجمارك وإنفاذ القانون في مدينة لانغنفيلد الألمانية حملة أمنية موسعة استهدفت مقاهي تدخين «الشيشة» ومطاعم ومكتباً للمراهنات. وأعلنت الشرطة، أمس (السبت) أن حملة التفتيش، التي شملت سبعة محالّ، أسفرت عن إغلاق فوري لثلاثة منها، ليلة الجمعة - السبت. وبحسب البيانات، تُعتبر المحال السبعة بالمدينة التي تقع في ولاية شمال الراين - ويستفاليا، غرب ألمانيا، ملتقى لأفراد على صلة بعائلات إجرامية.
ذكرت تقارير صحافية أن الحكومة تخطط لحملة للقضاء على التدخين في بريطانيا بحلول عام 2030. وتفيد التقارير بأن الخطط التي تسربت إلى صحيفة «ديلي ميل» ستشهد نشر نشرات داخل عبوات السجائر من أجل ذلك. وسيتم الكشف رسمياً عن تلك الخطط، الأسبوع المقبل، عندما يعلنها وزير الصحة مات هانكوك في البرلمان. وذكرت الوثائق المسربة، التي اطلعت عليها صحيفة «ديلي ميل»، أنه يتعين على شركات التبغ بدلاً من تقديم الخدمات الصحية تغطية تكاليف مساعدة الناس على الإقلاع عن التدخين. وذكرت الصحيفة أنه سيتم وضع منشورات داخل عبوات السجائر، كما سيتم استهداف سجائر السوق السوداء.
رحلة تبلغ 250 ميلاً سافرها فتى مراهق عمره 17 سنة، بفم تملؤه الدّماء، وأسنان مكسورة، وفك مثقوب، من بلدته الصغيرة في ولاية نيفادا إلى مستشفى الأطفال في ولاية يوتاه رفقة والدته، ليأخذه الأطباء مباشرة إلى غرفة العمليات الجراحية، لإجراء عملية لفكه ومحاولة إعادة العظام المتضرّرة إلى وضعها الطبيعي. وما سمعه الأطباء من الفتى كان صادماً، فقد كان الفتى يدخّن سيجارته الإلكترونية عندما انفجرت في وجهه من دون إنذار.
بدأ باحثون التركيز على مخاطر الدخان البارد للتبغ، وذلك بعدما ركزوا لسنوات طويلة على مخاطر التدخين والتدخين السلبي. يعلق هذا الدخان في الملابس، ويستقر في السجاجيد والستائر، ويتراكم فوق قطع الأثاث، ويمتصه الجسم عبر الجلد أو الرئة أو الفم، «ورغم أن الدخان البارد ليس بدرجة ضرر تدخين التبغ نفسها بشكل فاعل أو سلبي، فهو يمكن أن يزيد خطر الإصابة بالسرطان»، حسبما حذرت كاترين شالر، خبيرة الرقابة على التبغ في مركز أبحاث السرطان بمدينة هايدلبرج الألمانية، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وضم شتيفان أندرياس، المدير الطبي لمستشفى إيمن هاوزن لأمراض الرئة، بولاية هيسن الألمانية، صوته لصوت شالر، قائل
أعلنت جامعة في اليابان امتناعها عن تعيين أي أعضاء في هيئة التدريس بها من المدخنين إلا إذا تعهد بالإقلاع عن التدخين، وهو قرار كان بعيداً عن التفكير في دولة لم تبدأ في استهداف الشراهة في التدخين سوى منذ وقت قريب. وذكرت جامعة ناغازاكي أن سياستها، التي أعلنتها الأسبوع الماضي، جاءت في إطار حملة أكبر لمناهضة التدخين. وكانت الجامعة قد أعلنت خلال العام الماضي حظر التدخين داخل الحرم الجامعي بداية من أغسطس (آب)، مشيرة إلى اعتزامها حظر حيازة أي مواد أو أدوات متعلقة بالتدخين بدءاً من أبريل (نيسان) 2020.
ربما يكون الإقلاع عن التدخين أسهل عندما يستنشق المدخنون روائح محببة لهم مثل النعناع أو الشوكولاته.
أظهرت دراسة أن السجائر الإلكترونية أكثر فاعلية مرتين تقريباً في مساعدة المدخنين على الإقلاع من وسائل أخرى بديلة للنيكوتين مثل اللاصقات والحبوب المحلاة والعلكة. ووجدت الدراسة، التي شملت قرابة 900 مدخن، أن 18 في المائة من مستخدمي السجائر الإلكترونية أصبحوا غير مدخنين في غضون عام، مقابل 9.9 في المائة حاولوا الإقلاع باستخدام وسائل أخرى. وقال ريتشارد ميتش بجامعة ميشيغان بالولايات المتحدة، والذي أجرى دراسات حول السجائر الإلكترونية ولكن لم يشارك في الدراسة الجديدة، «هذه أنباء رائعة لمدخني السجائر الذين يرغبون في التوقف عن التدخين...
دائما ما يتحدث الأطباء عن أضرار تنفسية يسببها التدخين السلبي للأطفال، ولكن دراسة أميركية حديثة شارك فيها أساتذة من جامعات أميركية مختلفة، أشارت إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو مشاركة الأطفال آباءهم المدخنين أخطار النيكوتين. واكتشف الباحثون في الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من دورية «النيكوتين وأبحاث التبغ» الأسبوع الماضي، والتي شملت 1200 طفل، أن 63 في المائة من الأطفال الرضع والأطفال الصغار كانت لديهم مستويات ملحوظة من مادة الكيتونين في دمائهم، وكان لدى 15 في المائة منهم، مستويات من تلك المادة تعادل تلك الموجودة لدى المدخنين.
اعتمدت اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ في السعودية، التي يرأسها وزير الصّحة الدكتور توفيق الربيعة، خلال اجتماعها، الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ 2030. وترتكز الاستراتيجية على أفضل المبادرات والممارسات العالمية والوطنية الفعالة لمكافحة التبغ، ومن أهمها حماية صغار السن من خطورة التدخين، وتطبيق معايير لأماكن عمل خالية من التبغ، كما جرى تحديد مؤشرات أداء لمتابعة وتقييم مراحل تنفيذ الاستراتيجية وصولاً إلى نموذج عالمي يُحتذى به في مكافحة التبغ عام 2030. ويأتي اعتماد الاستراتيجية بعد أيام من بدء تطبيق اللائحة الخاصة بمكافحة التدخين، ونصت مواد اللائحة التي اعتمد تعديلها مجلس الوزراء، على منع التدخين
بعد ركود طويل لنشاط زراعة التبغ في ألمانيا، وتراجع عدد المزارعين والمساحات المزروعة لأسباب مختلفة، عاد اليوم لينتعش مجددا بفضل انتشار مقاهي الشيشة (النارجيلة) في كل أنحاء البلاد. وكان عدد مزارعي حاصلات التبغ في ألمانيا يتجاوز ستة آلاف مزارع، قبل أن يتباطأ هذا النشاط على أثر وقف الاتحاد الأوروبي دعمه لهذه الزراعة في 2009. وبحسب قول سفين بلاشكه، المدير الإداري للرابطة الاتحادية لمنتجي التبغ في ألمانيا، شهدت الأعوام الماضية عمليات إفلاس المئات من مزارعي التبغ، مع تراجع المبيعات بشكل حاد، إلا أن هذه الزراعة عادت للازدهار بفضل الاستهلاك القوي للتبغ في المقاهي العربية والتركية التي تقدم الشيشة، فهي
اختتمت أمس في بروكسل اجتماعات لجنة النظام المنسق التابعة لمنظمة الجمارك العالمية، وفي تصريحات لـ«الشرق الأوسط» حول هذا الاجتماع قال إبراهيم الحميدان، مندوب المملكة العربية السعودية في منظمة الجمارك العالمية والملحق الجمركي في بروكسل، إن بعض الدول العربية كان لها تطلعات لإعادة تصنيف بعض البنود بما يتوافق مع مصالح دول الإقليم. وأشار الحميدان إلى أنه من بين ثلاثة مقترحات تتعلق بموضوعات مختلفة جرت الموافقة على مقترحين، ويتعلق الأول بالأنواع الجديدة للتدخين ووضع بند جديد خاص بها، والموضوع الثاني كان يتعلق بقطاع البترول. وأوضح الحميدان أن المنظمة تعمل على إعادة إصدار النظام المنسق طبعة 2022، حيث إن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة