الأقصى
الأقصى
حذر الفلسطينيون من حرب دينية بشهر رمضان الوشيك، مع تقييد إسرائيلي الوصول للمسجد الأقصى. كما حذر مسؤولون إسرائيليون من تحويل الحرب ضد «حماس» إلى كل المسلمين.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إنه اتخذ «قراراً متوازناً» يسمح بحرية العبادة في المسجد الأقصى بالقدس خلال شهر رمضان.
حذَّر جوزيب بوريل من أن قرار إسرائيل فرض قيود على دخول الفلسطينيين للمسجد الأقصى في رمضان قد يزيد الوضع سوءاً بالضفة الغربية التي تشهد بالفعل حالة من «الغليان».
قال مسؤولان أميركي وإسرائيلي إن الإدارة الأميركية تشعر بقلق بالغ من إثارة وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير التوترات في المسجد الأقصى في رمضان.
تتخوف أجهزة الأمن الإسرائيلية من أن تؤدي الأزمة الاقتصادية في الضفة الغربية إلى توتر أمني وانفجار انتفاضة فلسطينية خصوصاً إذا تواكبت مع حلول شهر رمضان.
فيما بدا «حرباً موازية» لما يجري في قطاع غزة، صعّد مستوطنون إسرائيليون متطرفون من اعتداءاتهم في الضفة الغربية، عبر اقتحامات لبلدات وإقامة بؤر استيطانية.
تواصل قوات الجيش الإسرائيلي عمليات حربية غير مسبوقة في الضفة الغربية أدت خلال 48 ساعة إلى مقتل ثمانية أشخاص في مدينة طولكرم ومخيمها.
في ظل انشغال العالم عن حربها على غزة، واصلت هجمتها على الضفة الغربية ومنعت للأسبوع الـ14 المصلين من الصلاة في الأقصى.
ارتفعت حصيلة الاعتقالات منذ بدء معركة «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى نحو 5810.
للأسبوع الحادي عشر، منعت الشرطة الإسرائيلية عشرات ألوف المصلّين من الوصول إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة فيه، في ظل تقرير عن عملية دهس شُرطية قرب جنين.
أفاد شهود عيان بـ«اقتحام عشرات المستعمرين، صباح اليوم (الثلاثاء)، باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي».
أُصيبت جندية إسرائيلية بجروح خطيرة، اليوم الاثنين، بعد تعرضها للطعن، أمام مركز للشرطة في القدس الشرقية.
التقط رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خطورة الدعوة التي أطلقها وزير التراث اليهودي في حكومته، عميحاي إلياهو، بإلقاء قنبلة نووية على غزة.
توفي اثنان من أبناء المصور الصحافي محمد العلول جراء القصف الإسرائيلي على مخيم المغازي أمس (السبت).
لا شك في أن الجريمة التي ارتكبت في المستشفى المعمداني في قطاع غزة علامة فارقة في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
أفادت «وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم الاثنين، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، تحت «حماية مشدَّدة» من الشرطة الإسرائيلية.
هاجم الحاخام موشيه غافني، عضو الكنيست عن تكتل «يهدوت هتوراة» الأرثوذكسي المتشدد، القيادات الدينية الصهيونية التي تقود هذه الاقتحامات.
في حين يواصل اليهود المتطرفون، تنظيم أوسع اقتحامات للمسجد الأقصى طيلة أيام عيد «العرش»، حذّرت مصر إسرائيل من أن ذلك قد يؤدي إلى تدهور أمني في قطاع غزة.
طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بإجراء تغييرات جوهرية في نظام العمل في حرم المسجد الأقصى و«إتاحة المجال للمصلين اليهود على مدار الساعة».
أعلنت «وكالة الأنباء الفلسطينية» أن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى اليوم تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، بحسب «وكالة أنباء العالم العربي».
اقتحم 1000 مستوطن، على الأقل، باحات المسجد الأقصى في القدس، في اليوم الثالث من «عيد العرش» اليهودي، بينما شارك آلاف في الاحتفال بـ«بركة الكهنة».
أدى عشرات المستوطنين طقوساً تلمودية، عند أبواب المسجد الأقصى، في البلدة القديمة بالقدس، في أول أيام عيد العرش اليهودي، لكنهم امتنعوا عن دخول المسجد بسبب يوم
اقتحم مئات المستوطنين باحات المسجد الأقصى تحت حماية الشرطة الإسرائيلية لإحياء «عيد الغفران» اليهودي.
تحولت البلدة القديمة في القدس إلى ساحة مواجهة، بعدما منعت الشرطة الإسرائيلية الفلسطينيين من الوصول إلى المسجد الأقصى وسمحت لمئات المستوطنين باقتحامه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة