إسلاميات
إسلاميات
أغلقت السلطات الأردنية، مقام النبي هارون في مدينة البتراء، بعد تسريب صور وفيديوهات لسياح إسرائيليين يخالفون تعليمات زيارة المواقع الأثرية في البلاد. وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لسياح إسرائيليين قاموا بأداء طقوس دينية يهودية داخل المقام التاريخي بشكل تسبب في سلسلة تعليقات محلية حول محاسبة المسؤولين عن مثل هذه التجاوزات. وفور تسرب فيديوهات وصور حول الحادثة، أعلن وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردني عبد الناصر أبو البصل، إغلاق مقام النبي هارون، وتسليم مفاتيحه لمديرية أوقاف محافظة معان جنوب البلاد، ومنع السياح من دخول المقام إلا بعد الحصول على موافقات مسبقة.
تشارك دار الإفتاء المصرية في الاجتماع الدولي الموسع حول «الاتجاهات المستقبلية في التعليم العالي الإسلامي» بسنغافورة؛ بهدف تطوير دراسة العلوم الشرعية وإعداد كوادر إسلامية.
أطلقت رابطة العالم الإسلامي سلسلة من المشروعات الإغاثية العاجلة، مع تأسيس مرافق حيوية في عدد من قرى وأرياف السنغال، دشنها الشيخ الدكتور محمد العيسى، أمين عام الرابطة، حيث أطلق بمنطقة «مليكا»، بضواحي العاصمة داكار، برنامج الإغاثة العاجلة، بحضور رئيس بلدية المنطقة، مومر تال غاجغا، حيث جرى توزيع أكثر من 1500 سلة غذائية متكاملة للأسر المحتاجة. كما أطلقت الرابطة حملة إغاثة عاجلة عبر شاحنات محملة بالمساعدات الغذائية إلى منطقة «كولدا» السنغالية التي تعرضت لحريق كبير قبل فتره قصيرة، واستوجبت تدخلاً إغاثياً عاجلاً. ودشّنت رابطة العالم الإسلامي البرنامج الطبي لعمليات العيون لعلاج المياه البيضاء بمستشفى
يؤكد الخبراء والباحثون أن «(يورو فتوى) تابع لـ(الإخوان)، والأوروبيون بدأوا ينتبهون له، خصوصاً عندما اتجه أخيراً إلى التعامل مع بعض القضايا التي تدعم الإرهاب بشكل غير مُباشر، ما أثار حفيظة بعض الأوروبيين والمسلمين في الغرب، الذين قدموا تقريراً بأن هذه النوعية من الآراء تحض على الكراهية». وظهرت مطالب رسمية من ألمانيا وفرنسا وبعض الدول تدعو لحظر «يورو فتوى» بين الشباب المسلم. ففي ألمانيا؛ حذرت هيئة حماية الدستور «الاستخبارات الداخلية» في وقت سابق من التطبيق، باعتباره يقدم محتوى دينياً وفتاوى تحض على التطرف.
أكد الشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين لعام لرابطة العالم الإسلامي بأهمية تكاتف الاعتدال الإسلامي لتفويت الفرصة على مناهج الانحراف الفكري المنتحل على الشريعة الإسلامية، وذلك في كلمته خلال اختتام أعمال المؤتمر الدولي (الفكر الإسلامي...
أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تطلعه إلى إجراء «محادثات مثمرة» خلال الزيارة التي يقوم بها إلى العاصمة الروسية. وأعرب في حديث إلى «الشرق الأوسط» عن أمله في «دور روسي يحتوي التوتر الحالي» في المنطقة وذلك «بمعالجة جذوره الرئيسية»، مشيراً إلى أن «أي تصعيد محتمل قد يشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين».
استقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد العيسى في مكتبه بالرياض، سفير جمهورية النمسا لدى المملكة جورج بوستنجر. وناقش اللقاء أهمية الإفادة من المشتركات الإنسانية لتعزيز قيم الوئام بين الأمم والشعوب، وتفهم طبيعة التنوع الحضاري. وثمَّن السفير النمساوي جهود الرابطة في ترسيخ قيم التسامح والوئام بين أتباع الأديان والثقافات، ودعا الرابطة إلى مواصلة إسهاماتها في التوعية بخطورة أفكار التطرف وخطاب الكراهية بما عُرِف عن الرابطة من ثقة وقبولٍ لدى الشعوب الإسلامية وحضور عالمي كبير.
دخلت وزارة الأوقاف المصرية على خط السجال بين مصر وتركيا عقب وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، في أثناء محاكمته. وأكدت الأوقاف أمس، أنه «قد ثبت لدينا بالتجربة وبما لا يدع مجالاً لأي شك أو تردد أن تنظيم (الإخوان) الذي تعتبره السلطات المصرية إرهابياً، ومن يدور في فلكه من الجماعات الضالة، كل ذلك يحتاج إلى البتر، إذ لا تصلح سياسة الاستيعاب مع أناس لا يؤمنون إلا بأنفسهم»، على حد وصفها، «وما سواهم مباح ومستباح الحقوق والنفس والمال والعرض، سلاحهم الغدر والكذب والتلون والخداع».
حذر الأزهر أبناء الأمة الإسلامية من مغبة الاحتراب والغُلو وسفك الدماء. وأضاف خلال مشاركته في تجمع عالمي بأفغانستان يضم 20 دولة، من بينها المملكة العربية السعودية، أمس، أن «من يحرم الحلال لا يقل تطرفاً وغلواً عمن يحل الحرام، وكلاهما معتدٍ على حرمة الدين». وشارك الأزهر بوفد رسمي في «المؤتمر العالمي الأول عن دور الإمام أبي حنيفة في خدمة الفقه الإسلامي»، الذي أقامته وزارة الحج والإرشاد والأوقاف الأفغانية في العاصمة كابول بأفغانستان، واختتم فعالياته أمس.
وجهت داريغا نزارباييفا رئيسة مجلس الشيوخ بجمهورية كازاخستان دعوة رسمية للدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي لزيارة بلادها؛ وذلك في رسالة سلمها بيريك أرين سفير كازاخستان لدى المملكة خلال استقبال الأمين العام للرابطة له في مكتبه بالرياض. وطالب الدكتور العيسى من السفير الكازخي نقل تحياته إلى رئيسة مجلس الشيوخ، بينما جرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك واستعراض مجالات التعاون والتنسيق الثنائي. ورحّب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي بالسفير أرين المعيّن حديثاً، وتمنى له التوفيق في عمله بالمملكة؛ مؤكداً حرص الرابطة على تعميق علاقاتها مع دول العالم كافة، لت
أكد مؤشر للفتوى في مصر، أن «فتاوى يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين السابق، ساهمت في ازدياد (الإسلاموفوبيا) في الغرب، واتهام الإسلام بمعاداة غير المسلمين».
عبّر الشيخ الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، عن إدانته الشديدة لجريمة الاعتداء الإرهابي، الذي استهدف أخيراً معبداً يهودياً في كاليفورنيا، وما سبقها من جرائم إرهابية، من بينها استهداف المساجد في نيوزيلندا، والكنائس في سيرلانكا، مؤكداً أن «الشر يحضر في ظل غياب الدور اللازم والمؤثر للخير بمفاهيمه الإنسانية وقيمه الفكرية التي تعكس الحكمة والاعتدال». وقدّم العيسى التعازي باسم الرابطة خلال زيارته لعدد من القيادات الدينية اليهودية في نيويورك، يرافقه عدد من القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية واليهودية وسفيرا سيرلانكا ونيوزيلندا بالأمم المتحدة.
استبقت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يصادف الثالث من مايو (أيار) كل سنة، بتوجيه الدعوة إلى تنسيق الجهود من أجل إنتاج مضامين ورسائل إعلامية تدعو إلى التسامح والتعايش ومحاربة التطرف والعنف والإرهاب. ودعت «إيسيسكو» في بيان، الفيدرالية الدولية للصحافة، ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والجمعيات والاتحادات المهنية للصحافيين في العالم الإسلامي وخارجه، إلى «تنسيق الجهود من أجل إنتاج مضامين ورسائل إعلامية تدعو إلى التسامح والتعايش والاحترام المتبادل، ومحاربة التطرف والعنف والإرهاب». وحثت على إنتاج مضامين إعلامية تساهم في الحد م
واصلت عناصر الداخلية المصرية، أمس، الإجراءات الأمنية حول الكنائس في ربوع البلاد، قبل ساعات من احتفال الأقباط بعيد الفصح المقرر اليوم (الأحد).
اعتبرت «لجنة المتابعة لمؤتمرات الأزهر في لبنان» أن «وثيقة الأخوة الإنسانية»، الصادرة عن البابا فرنسيس وشيخ الأزهر أحمد الطيّب في 4 فبراير (شباط) الماضي في دولة الإمارات العربية المتحدة، تتميز عن الوثائق السابقة منذ خمسينات القرن الماضي حول الحوار بين الأديان والعلاقات الإسلامية المسيحية والتسامح والتعددية والقيم المشتركة، بكونها ترقى بأهميتها إلى مصاف شرعة حقوق الإنسان الصادرة في عام 1948، وذلك بشأن الأديان وإسهامها في الحضارة الإنسانية والأخوة والسلام العالمي في القرن الحادي والعشرين. وأعلن سياسيون ومثقفون وحقوقيون لبنانيون، مسلمون ومسيحيون، عن تأسيس «لجنة المتابعة لمؤتمرات الأزهر في لبنان»،
شدّدت وزارة الأوقاف المصرية، المسؤولة عن المساجد، أمس «من إجراءاتها على المساجد والزوايا خلال شهر رمضان، وتنظيم الاعتكاف بالمساجد، وكذلك إدارة كتاتيب حفظ القرآن الكريم، والإشراف الكامل على إجراء الدروس الدينية، وأداء صلاة التراويح بالمساجد». وقال مصدر في الأوقاف لـ«الشرق الأوسط»، إن «الوزارة جددت تأكيدها على أن المساجد للعبادة فقط، وليس للسياسة، وسوف تتصدى لأي تجاوزات»، مضيفاً أن هذه الإجراءات «تأتي لتفادي مُغالطات بعض الجماعات المتشددة، ومنع تسرب أصحاب الأفكار المتشددة للمساجد من جديد خلال الاعتكاف، وخاصة في المساجد البعيدة عن الأنظار، التي تسيطر عليها بعض جماعات الإسلام السياسي في البلاد». و
دعا الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الشيخ الدكتور محمد العيسى، إلى تعزيز الاجتماع والألفة والحذر من النزاع والفرقة، وأخذ العبرة من الآخرين والأحداث التاريخية السابقة، مؤكداً أن دعاية الجماعات المتطرفة لا تنشط إلا في البيئة الراكدة ثقافياً واجتماعياً، لافتاً النظر إلى أن يقظة المسلم وفطنته كفيلة بكشف دعايتها المظللة وهزيمتها بسهولة. وأشار الشيخ العيسى في خطبة الجمعة التي ألقاها في الجامع الكبير بعاصمة تتارستان التي يزورها ضمن جولته في روسيا الاتحادية، إلى أن الهوية الوطنية والهوية الدينية والهوية القومية تتكامل نحو خدمة الهدف المشترك ولا يمكن أن تتناقض أو تتضارب إلا في الأفكار المتطرفة، أو
أطلقت رابطة العالم الإسلامي فعاليات المؤتمر الدولي الأول من نوعه في تاريخ روسيا، متناولاً مفاهيم الرحمة والسلام في القيم الدينية، والذي استمر ثلاثة أيام في العاصمة الروسية موسكو والعاصمة الشيشانية جروزني، في محطته الثانية، برعاية من حكومة روسيا الاتحادية، عبر تمثيل رفيع يتقدمه مكتب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئاستا مجلس الشيوخ ومجلس الدوما (البرلمان)، ورئاسة الجمهورية الشيشانية، ووزارات الخارجية والشؤون القومية وشؤون القوقاز الشمالي في الحكومة الروسية. وحشدت الرابطة، بالتعاون مع الإدارة الدينية في جمهورية الشيشان، على مدى أيام المؤتمر الثلاثة، مشاركين من 43 دولة، يمثلون كبار المفتين والعلم
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنه تنبغي إعادة تسمية «آيا صوفيا» في إسطنبول إلى مسجد بدلاً من متحف بعد انتخابات يوم الأحد، لكنه لم يذكر ما إذا كان سيتم تغيير وضع المعلم التاريخي أم لا. وكانت آيا صوفيا، المدرجة على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)، كاتدرائية لمدة 900 عام قبل أن تتحول إلى أحد أكبر المساجد لمدة 500 عام، حتى عام 1935 عندما جرى تحويل الموقع إلى متحف. وفي عام 2014، وسط شائعات عن تغيير محتمل، نفى إبراهيم كالين كبير مستشاري إردوغان وجود نيات لتغيير وضع المكان.
شدّد رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، على أن رابطة العالم الإسلامي تقود حراكاً عالمياً واسع النطاق في سبيل تعزيز الوئام العالمي، معتبراً أنها «في يدِ قيادةٍ دينيةٍ بارزةٍ ومؤثرةٍ عالمياً». جاءت تأكيدات المسؤول الروسي لدى لقائه في مقر «الدوما» بالعاصمة موسكو، الدكتور محمد العيسى أمين عام رابطة العالم الإسلامي، بينما تناول اللقاء مناقشة جملة من القضايا المتعلقة بتعزيز ودعم قنوات الحوار بين أتباع الأديان والحضارات، وتفعيل التواصل الحضاري والتبادل الثقافي بين العالم الإسلامي وروسيا الاتحادية، إضافة إلى استعراض أهمية دور القيادات الدينية في تعزيز الاندماج الإيجابي بين مكونات المجتمعات ال
يزور الشيخ الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، نيوزيلندا خلال الساعات المقبلة لتقديم واجب العزاء، والصلاة على الشهداء، والاطمئنان على المصابين جراء العمل الإرهابي الذي استهدف مسجدين بمدينة كريستشيرش الجمعة الماضي، وذلك باسم الشعوب الإسلامية من المقر الرئيسي لرابطتهم، حيث قِبلة المسلمين ومرجعيتهم من مكة المكرمة بالسعودية. وكان الدكتور العيسى استقبل سفير نيوزيلندا لدى المملكة، جيمس مونرو، أول من أمس، الذي أكد خلال الاستقبال أن حادثة المسجدين لن تنال من الوئام الوطني النيوزيلندي بكافة تنوعه الأخوي، منوهاً ببيان الرابطة، ومرحباً بوفدها الزائر لنيوزيلندا. وكانت رابطة العالم ال
بعث قادة المسلمين في نيوزيلندا أمس الاثنين برسائل حب وتعاطف وتقدير للدعم المجتمعي الذي لاقوه بعد الهجوم الذي شنه مسلح على مسجدين وأسفر عن مقتل 50 شخصاً وإصابة عشرات آخرين. وقال مصطفى فاروق رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية النيوزيلندية إن المجتمع المسلم يعيش في حالة صدمة وحداد لكنه صامد. وقال في مؤتمر صحافي في مدينة كرايستشيرش التي وقع فيها الهجوم يوم الجمعة الماضي: «نعرف أننا نعيش في بلد يرحب بنا ويحبنا. إنه أحد أجمل البلاد في العالم وأكثرها سلمية». واتهمت نيوزيلندا الأسترالي برينتون تارانت (28 عاماً)، المشتبه بكونه من المتطرفين المعتقدين بتميز العرق الأبيض، بالقتل يوم الجمعة.
دعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الأمم المتحدة إلى إعلان يوم 15 مارس (آذار)، تاريخ الجريمة الإرهابية التي استهدفت مسجدين بنيوزيلندا، يوماً عالمياً لمحاربة الإسلاموفوبيا. وجاءت الدعوة على لسان عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، حسب ما نشره الموقع الرسمي للمنظمة، الموجود مقرها بالعاصمة المغربية الرباط، أمس (الاثنين). ويأتي الطلب إثر الهجوم «الإرهابي الشنيع الذي نفذه يوم الجمعة 15 مارس الجاري إرهابي أسترالي، بإطلاق النار على المصلين في مسجدين في مدينة كرايست تشيرش، جنوب نيوزيلندا، مما أدى إلى مقتل 50 شخصاً، وإصابة أكثر من
أخفقت الدورة الـ14 لمؤتمر اتحاد مجالس دول منظمة التعاون الإسلامي، التي اختتمت أشغالها مساء أول من أمس، في إصدار بيانها الختامي، بسبب الخلافات التي برزت بين وفود الدول الأعضاء في المنظمة حول المضامين التي ينبغي أن يتضمنها، الأمر الذي دفع رئاسة المؤتمر إلى الاكتفاء فقط بإصدار «إعلان الرباط»، الذي حظي بموافقة جميع الأطراف. وشهدت الجلسة الختامية للمؤتمر شدا وجذبا بين رئاسة المؤتمر، الممثلة في الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب المغربي، وعدد من ممثلي وفود الدول المشاركة في الدورة بسبب عدم تضمين المطالب والتوصيات، التي قدمتها في إطار اللجان ضمن الإعلان. وعبر المالكي في الجلسة الختامية للمؤتمر عن انزعاج
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة