أخبار أفغانستان
أخبار أفغانستان
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، أن الوضع في أفغانستان هو أكبر كارثة إنسانية في العالم اليوم، مؤكداً أن المنظمة الدولية ستبقى في أفغانستان لتقديم المساعدة لملايين الأفغان الذين في أمّس الحاجة إليها رغم القيود التي تفرضها «طالبان» على عمل النساء في المنظمة الدولية، محذراً في الوقت نفسه من أن التمويل ينضب. وكان غوتيريش بدأ أمس يوماً ثانياً من المحادثات مع مبعوثين دوليين حول كيفية التعامل مع سلطات «طالبان» التي حذّرت من استبعادها عن اجتماع قد يأتي بـ«نتائج عكسيّة». ودعا غوتيريش إلى المحادثات التي تستمرّ يومين، في وقت تجري الأمم المتحدة عملية مراجعة لأدائها في أفغانستان م
رفضت حركة «طالبان»، الأحد، تصريحات وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الذي زعم أن جماعات مسلحة في أفغانستان تهدد الأمن الإقليمي. وقال شويغو خلال اجتماع وزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون يوم الجمعة في نيودلهي: «تشكل الجماعات المسلحة من أفغانستان تهديداً كبيراً لأمن دول آسيا الوسطى». وذكر ذبيح الله مجاهد كبير المتحدثين باسم «طالبان» في بيان أن بعض الهجمات الأخيرة في أفغانستان نفذها مواطنون من دول أخرى في المنطقة». وجاء في البيان: «من المهم أن تفي الحكومات المعنية بمسؤولياتها». ومنذ عودة «طالبان» إلى السلطة، نفذت هجمات صاروخية عدة من الأراضي الأفغانية استهدفت طاجيكستان وأوزبكستان.
قبل أن تتغير بلادها وحياتها بصورة مفاجئة في عام 2021، كانت مهناز أكبري قائدة بارزة في «الوحدة التكتيكية النسائية» بالجيش الوطني الأفغاني، وهي فرقة نسائية رافقت قوات العمليات الخاصة النخبوية الأميركية في أثناء تنفيذها مهام جبلية جريئة، ومطاردة مقاتلي «داعش»، وتحرير الأسرى من سجون «طالبان». نفذت أكبري (37 عاماً) وجنودها تلك المهام رغم مخاطر شخصية هائلة؛ فقد أصيبت امرأة برصاصة في عنقها، وعانت من كسر في الجمجمة. فيما قُتلت أخرى قبل وقت قصير من سقوط كابل.
تظاهرت أكثر من عشرين امرأة لفترة وجيزة في كابل، أمس، احتجاجاً على اعتراف دولي محتمل بحكومة «طالبان»، وذلك قبل يومين من اجتماع للأمم المتحدة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وسارت نحو 25 امرأة أفغانية في أحد شوارع كابل لمدة عشر دقائق، وردّدن «الاعتراف بـ(طالبان) انتهاك لحقوق المرأة!»، و«الأمم المتحدة تنتهك الحقوق الدولية!».
تظاهرت أكثر من 20 امرأة لفترة وجيزة في كابل، السبت، احتجاجاً على اعتراف دولي محتمل بحكومة «طالبان»، وذلك قبل يومين من اجتماع للأمم المتحدة. وسارت حوالي 25 امرأة أفغانية في أحد شوارع كابل لمدة عشر دقائق، ورددن «الاعتراف بطالبان انتهاك لحقوق المرأة!» و«الأمم المتحدة تنتهك الحقوق الدولية!». وتنظم الأمم المتحدة اجتماعاً دولياً حول أفغانستان يومَي 1 و2 مايو (أيار) في الدوحة من أجل «توضيح التوقّعات» في عدد من الملفات. وأشارت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، خلال اجتماع في جامعة برينستون 17 أبريل (نيسان)، إلى احتمال إجراء مناقشات واتخاذ «خطوات صغيرة» نحو «اعتراف مبدئي» محتمل بـ«طالبان» عب
أكدت حكومة «طالبان»، اليوم (الجمعة)، أن منع النساء الأفغانيات من العمل مع الأمم المتحدة هو «شأن اجتماعي داخلي»، وذلك رداً على تبني مجلس الأمن الدولي قراراً يندد بهذا الأمر. وتبنّى أعضاء مجلس الأمن الـ15 بالإجماع (الخميس) قراراً يدين بشكل خاص توجه سلطات «طالبان» في مطلع أبريل (نيسان) إلى توسيع نطاق حظر يمنع المنظمات غير الحكومية من توظيف أفغانيات، ليشمل وكالات الأمم المتحدة، معتبرين أنه «يقوض حقوق الإنسان والمبادئ الإنسانية». وقالت وزارة الخارجية الأفغانية، في بيان، «انسجاماً مع القوانين الدولية والالتزام القوي للدول الأعضاء (في الأمم المتحدة) باحترام الخيارات السيادية لأفغانستان، إنه شأن اجتما
تبنى مجلس الأمن الدولي، الخميس، قرارا يدعو حركة «طالبان» إلى «التراجع بسرعة» عن جميع الإجراءات التقييدية التي فرضتها على النساء. وأضاف القرار الذي تمت الموافقة عليه بالإجماع، أن الحظر الذي فرضته «طالبان» هذا الشهر على عمل النساء الأفغانيات مع وكالات الأمم المتحدة «يقوض حقوق الإنسان والمبادئ الإنسانية».
نفى البيت الأبيض الأربعاء ضلوع واشنطن في قتل حركة «طالبان» الأفغانية، العقل المدبّر للهجوم الانتحاري على مطار كابل خلال الانسحاب الفوضوي للقوات الأميركية من البلاد في 2021. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي في مؤتمر صحافي: «ليست لنا أي علاقة بذلك»، رافضاً أي تلميحات على أن واشنطن قد تكون قدّمت معلومات أو مساعدة من أي نوع كانت، مباشرة أم غير مباشرة، في العملية. وفجّر انتحاري ينتمي إلى تنظيم «داعش» نفسه وسط حشود من الناس في محيط المطار أثناء محاولتهم الفرار في 26 أغسطس (آب) 2021.
قال مسؤولون أميركيون إن حركة «طالبان» قتلت مسلحاً تابعاً لتنظيم «داعش» كان «العقل المدبر» وراء هجوم انتحاري بمطار كابل الدولي في 2021، أسفر عن مقتل 13 جندياً أميركياً وعشرات المدنيين، خلال عمليات الإجلاء الأميركية من البلاد، وفقاً لوكالة «رويترز». ووقع التفجير في 26 أغسطس (آب) 2021، بينما كانت القوات الأميركية تحاول مساعدة المواطنين الأميركيين والأفغان في الفرار من البلاد، في أعقاب سيطرة حركة «طالبان» على السلطة هناك.
تضاعف عدد الفقراء في أفغانستان خلال 3 سنوات، ليبلغ 34 مليوناً في نهاية 2022، على ما أعلنت (الثلاثاء) الأمم المتحدة، محذرة من تدهور الوضع الاقتصادي مع الإجراءات التي اتخذتها «طالبان» بحق النساء. ومنذ عودة «طالبان» إلى السلطة في أغسطس (آب) 2021، تراجع الناتج الاقتصادي لأفغانستان بنسبة 20.7 في المائة، بحسب أحدث تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أصدره (الثلاثاء). وأشار التقرير إلى أن «هذه الصدمة غير المسبوقة جعلت أفغانستان من بين أفقر الدول في العالم». وبلغ عدد الأفغان الذين يعيشون تحت خط الفقر 34 مليوناً في نهاية 2022، مقابل 19 مليوناً في عام 2020، بحسب التقرير. وتفتقر أفغانستان إلى بيانات إحص
قالت حكومة «طالبان» الأفغانية إن حظر عمل الأفغانيات في الأمم المتحدة «مسألة داخلية»، بعدما عبرت المنظمة الدولية عن قلقها من القرار، وقالت إنها ستراجع عملياتها هناك، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم حكومة «طالبان» اليوم (الأربعاء) إنه «ينبغي أن يحترم جميع الأطراف القرار»، وذلك في أول بيان لحكومة «طالبان» حول الخطوة منذ إقرار الأمم المتحدة بمعرفتها بالقيود الجديدة الأسبوع الماضي. وذكرت الأمم المتحدة أنها لا يمكنها قبول القرار لأنه ينتهك ميثاقها. وطلبت من جميع موظفيها عدم الذهاب إلى مكاتبها بينما تجري مشاورات وتراجع عملياتها حتى الخامس من مايو (أيار).
أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن قرار «حركة طالبان» منع النساء من العمل معها في أفغانستان، يضعها أمام «خيار مروع» إزاء مواصلة عملياتها في هذا البلد. وجاء في بيان لبعثة الأمم المتحدة في أفغانستان «من خلال هذا الحظر، تسعى سلطات الأمر الواقع لـ(طالبان) إلى إرغام الأمم المتحدة على القيام بخيار مروع بين البقاء وتوفير الدعم للشعب الأفغاني، أو احترام المعايير والمبادئ التي ينبغي علينا الالتزام بها». وكانت الأمم المتحدة أعلنت في الرابع من أبريل (نيسان) الماضي، أن سلطات «طالبان» أصدرت «أمراً» يقضي بمنع موظفاتها الأفغانيات في سائر أنحاء البلاد من العمل لديها. وأكدت الأمم المتحدة في بيانها أن رئيسة البع
ألقت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن باللوم في الانسحاب الأميركي الفوضوي من أفغانستان في أغسطس (آب) 2021 على سلفه دونالد ترمب، ونفت أي مسؤولية عن سوء تخطيط أو إخفاق في خطط الانسحاب من أفغانستان، ورفضت الاعتراف بارتكاب أي أخطاء؛ مما آثار الكثير من الانتقادات والجدل، وردود فعل غاضبة من المشرعين الجمهوريين الذين طالبوا بالوثائق للتحقيق في أسباب الانسحاب الذي أنهى أطول حرب خاضتها الولايات المتحدة. وأعلن الجمهوريون في مجلس النواب عقد جلسة استماع ثانية يوم 19 أبريل (نيسان) الحالي، واستدعاء مسؤولين من وزراتي الدفاع والخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية؛ لمناقشة تقرير إدارة بايدن الذي تم تسليمه
أصدرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس (الخميس)، ملخصاً للتقارير السرية التي ألقى معظمها اللوم على سلفه، دونالد ترمب، في انسحاب الولايات المتحدة الفوضوي في أغسطس (آب) 2021 من أفغانستان، لفشله في التخطيط للانسحاب الذي اتفق عليه مع حركة «طالبان»، وفقاً لوكالة «رويترز». وأثار ملخص الإدارة الديمقراطية، المأخوذ من المراجعات السرية لوزارتي الخارجية والدفاع، التي أُرسلت إلى «الكونغرس»، ردود فعل غاضبة من المشرعين الجمهوريين الذين طالبوا بالوثائق من أجل تحقيقهم الخاص في الانسحاب. وانتقد مايكل ماكول، الرئيس الجمهوري للجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأميركي، الإدارة الأميركية بشدة.
قال الجيش الباكستاني، في بيان، اليوم (الخميس)، إن 8 مسلحين متطرفين، على الأقل، لقوا حتفهم في تبادل لإطلاق النار مع قوات الكوماندوز العسكرية الباكستانية بالقرب من الحدود الأفغانية، وذلك بعد أسبوع من مقتل أربعة من الشرطة في تفجير أعلنت حركة «طالبان باكستان» مسؤوليتها عنه في المنطقة نفسها. وأفاد البيان بوقوع تبادل كثيف لإطلاق النار بين الجيش والمسلحين عندما داهمت القوات أحد مخابئ «طالبان» في مقاطعة وزيرستان الجنوبية بعد منتصف ليل أمس (الأربعاء).
قالت وزارة الإعلام في أفغانستان إن المتحدث الرئيسي باسم إدارة حركة «طالبان» ذبيح الله مجاهد سينقل مكتبه من العاصمة إلى مدينة قندهار في جنوب البلاد، في مؤشر على الأهمية المتزايدة للمنطقة التي يقيم فيها زعيم الحركة.
قالت الأمم المتحدة أمس (الثلاثاء) إن سلطات حركة «طالبان» وسعت الحظر المفروض على عمل النساء الأفغانيات مع المنظمات غير الحكومية، ليشمل موظفاتها في البلاد، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في إحاطة بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: «تلقى زملاؤنا على الأرض في بعثة الأمم المتحدة بأفغانستان (يوناما) رسالة عن أمر من سلطات الأمر الواقع يحظر على الموظفات الوطنيات في الأمم المتحدة العمل». وأضاف دوجاريك: «ما زلنا نبحث كيفية تأثير هذا التطور على عملياتنا في البلاد...
أعلن متحدث باسم قوات الشرطة أنه جرى استهداف مخبأ يتبع تنظيم «داعش» في ضاحية نهري شاهي، ما أسفر عن مقتل ستة مقاتلين من أعضاء التنظيم. ويأتي ذلك في إطار حملة صارمة تشنها «طالبان» ضد الجماعة المحلية التابعة للتنظيم. وقتلت قوات «طالبان» ستة من أعضاء تنظيم «داعش» المسلح في إقليم بلخ بشمال أفغانستان، أثناء غارة ليلية، حسبما أفاد متحدث رسمي باسم «طالبان» الثلاثاء.
أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية سويلا بريفرمان، الأحد، أن حكومة بلادها تعمل على ضمان «سلامة» ثلاثة بريطانيين اعتقلتهم حركة «طالبان» في أفغانستان. وقالت الوزيرة عبر قناة «سكاي نيوز»، الأحد، رداً على سؤال إن كانت الحكومة «تجري مفاوضات» بشأن البريطانيين الثلاثة. وأكدت أنه «عندما تكون سلامة مواطنين بريطانيين في الخارج بخطر، تفعل الحكومة كل ما في وسعها لضمان سلامتهم». وأضافت أن «الحكومة تجري مفاوضات وتعمل جاهدة لضمان احترام سلامة هؤلاء الأشخاص».
أعلنت بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان (أوناما)، الثلاثاء، أن سلطات حركة «طالبان» الحاكمة أوقفت في كابل مؤسس منظمة «بن باث» الأفغانية غير الحكومية لتشجيع تعليم الفتيات، مطيع الله ويسا. منذ استيلائهم على السلطة بأفغانستان، فرض زعماء «طالبان» قيوداً مشددة على حقوق المرأة، بما في ذلك منع الفتيات من الذهاب إلى المدارس بعد الصف السادس، والنساء من الالتحاق بالجامعات، مما جعل أفغانستان البلد الوحيد في العالم الذي يفرض حظراً على التعليم.
عادت طفلة أفغانية إلى أحضان عائلتها في دار للأيتام في قطر، بعدما كانت نُقلت على متن رحلة إجلاء من كابل في عام 2021 إثر مقتل والديها في انفجار قنبلة. واجتمعت الطفلة التي يُعتقد أن عمرها حوالي 21 شهراً وأطلق عليها دار الأيتام اسم مريم، بعمها يار محمد نيازي وشقيقها وشقيقتيها لأول مرة منذ الانفجار. وقال نيازي البالغ من العمر حوالي 40 عاماً، وهو أب لأربعة أطفال، «لم أكن أعرف ما إذا كنا سنعثر عليها... والآن يحدوني شعور أعجز عن وصفه.
أعلنت البعثة الدبلوماسية للأمم المتحدة في أفغانستان اليوم (الثلاثاء)، أن قوات «طالبان» اعتقلت ناشطاً شاباً يناضل من أجل تعليم الفتيات في أفغانستان. ويشار إلى أن الناشط الأفغاني، مطيع الله ويسا، هو رئيس «بين باث»، وهي منظمة معنية بالدفاع عن الحق في التعليم بالدولة التي مزقتها الحرب منذ عام 2009، وتم اعتقاله أمس (الاثنين)، في كابل. ومن جانبها، قالت بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان، في بيان لها، إنها «تدعو السلطات الفعلية إلى توضيح مكان وجوده وأسباب اعتقاله وضمان حصوله على تمثيل قانوني والاتصال بأسرته». وزعم الناشط (30 عاماً) وهو من قندهار، مسقط رأس «طالبان»، أنه أقام مدارس سرية للفتيات،
قال خبراء باكستانيون إن مؤشرات واضحة ظهرت بأن حركة «طالبان» الباكستانية تخشى من استئناف الضربات الأميركية بالطائرات المسيّرة في المنطقة الحدودية الباكستانية - الأفغانية، وأن قيادة «طالبان» الباكستانية مستعدة للذهاب إلى أي حد حتى لا تحتك بواشنطن على الجانب الخطأ. ويقول الخبراء إن هناك مؤشرات أخرى تفيد بأن حركة «طالبان» الباكستانية وجدت خبيراً استراتيجياً في زعيمها الجديد نور والي محسود، وهو يحاول سحب الحركة من أي التزام تجاه عالم الإرهاب الدولي.
قُتل ستة مدنيين على الأقل الاثنين بهجوم انتحاري قرب وزارة الخارجية في كابل، وفق ما أعلن الناطق باسم وزارة الداخلية الأفغانية عبد النافع تاكور. وأوضح تاكور على «تويتر» أن القوات الأفغانية استهدفت المهاجم، لكن العبوة التي كان يحملها «انفجرت، مما أسفر عن مقتل ستة مدنيين وإصابة آخرين». وأفاد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية بأن الانفجار وقع أمام مركز تجاري ليس بعيدا عن الوزارة. وهذا الهجوم هو الأول منذ بداية شهر رمضان الأسبوع الماضي. وشهدت البلاد خلال هذه الفترة من العام الماضي كثيراً من الهجمات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة