توغو
توغو
قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، تسريع العمل من أجل تفعيل قوة عسكرية مشتركة، هدفها الأول مواجهة خطر الجماعات الإرهابية التي بدأت تتوسع.
بلغ المنتخب الجزائري نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم 2025 المقرر إقامتها في المغرب.
أعلنت النيجر أن جيوش 5 دول أفريقية تخوض مناورات عسكرية منذ يوم 20 مايو (أيار) الحالي، في إقليم تاهوا الواقع جنوب غربي النيجر، وهدفها من المناورات تعزيز قدرات…
وثّق «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إرسال ألف مقاتل سوري موالين لأنقرة على الأقل إلى النيجر عبر تركيا منذ العام الماضي بهدف «حماية مشاريع ومصالح تركية فيها»
أجرى قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا محادثات، في العاصمة النيجيرية أبوجا، بشأن منطقتهم التي تعاني أزمة متفاقمة بعد تولي عسكريين الحكم في 4 دول.
أعلنت جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين»، التي تُعد أكبر تنظيم «جهادي» في منطقة الساحل والمرتبطة بتنظيم «القاعدة»، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل ثمانية جنود توغوليين الشهر الماضي في شمال توغو. وأفاد بيان وثقه وترجمه موقع «سايت» المتخصص بـ«الجهاديين»، بأن الجماعة «تتبنى هجوم 11 مايو/ أيار على القوات التوغولية».
يعطي الحوار الذي بدأ أمس بين الحكومة والمعارضة في توغو بغرب أفريقيا بعض الأمل ولكنه يثير أيضاً الشكوك. وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، يغلب التشاؤم على التعليقات التي تنتقد هذا الحوار الجديد في هذا البلد الذي تحكمه عائلة واحدة منذ 50 عاماً. وتولى الرئيس فور غناسينغبي الحكم في 2005 بدعم من الجيش خلفاً لوالده الجنرال غناسينغبي اياديما الذي حكم البلاد بلا منازع لـ38 عاماً. وقد أعيد انتخابه مرتين في 2010 و2015 في انتخابات اعترضت المعارضة على نتائجها.
دعت المعارضة التوغولية إلى ثلاثة أيام من التظاهر ضد نظام الرئيس فور غناسينغبي، الذي يواجه منذ ثلاثة أشهر حركة احتجاج شعبية في جميع أنحاء البلاد. وفي بيان تلقت وكالة الصحافة الفرنسية نسخة منه، دعا تحالف يضم 14 حزباً معارضاً ويقف وراء التعبئة، التوغوليين إلى المشاركة بـ«أعداد أكبر في كل الأراضي» في «تظاهرات كبرى» جديدة في 29 و30 من الشهر الحالي والثاني من ديسمبر (كانون الأول) المقبل. وتطالب هذه الأحزاب خصوصاً بإعادة العمل بدستور 1992 الذي يحدد عدد الولايات الرئاسية. وتطالب بـ«تحقيق مستقل» لتحديد المسؤوليات في أعمال العنف في البلاد.
أعلنت إسرائيل وتوغو، إلغاء القمة الأفريقية الإسرائيلية التي كانت مقررة في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل في توغو، بناء على طلب رئيسها فور غناسينجبي، في ضربة لجهود رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الهادفة إلى «عودة إسرائيل إلى أفريقيا». وقال ناطق باسم الخارجية الإسرائيلية، إن «نتنياهو استجاب لطلب غناسينجبي، اليوم (أمس) بإرجاء موعد القمة الأفريقية - الإسرائيلية إلى موعد يجري الاتفاق عليه بين البلدين». وقال رئيس جمهورية توغو إن نجاح القمة يتطلب «إعداداً جدياً وواسعاً لها». لكن مصادر إسرائيلية أكدت أن إرجاء القمة الأفريقية الإسرائيلية، جرى تحت ضغوط فلسطينية وعربية وأفريقية، ضد «التوغل الإسرا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة