تنزانيا
تنزانيا
أعلنت الشرطة في دولة تنزانيا، الواقعة في شرق القارة الأفريقية، أن نحو 300 إرهابي من مقاتلي تنظيم «داعش»، هاجموا مؤخراً مركزاً تابعاً للشرطة في جنوب تنزانيا قرب الحدود مع موزمبيق. وتبنى التنظيم الإرهابي الهجوم، الذي نفذه مئات المقاتلين القادمين من الموزمبيق المجاور، حيث يتمركز تنظيم «داعش» منذ 2017 ويشن هجمات إرهابية دائمة، ويسعى لإقامة إمارة إسلامية متشددة، هي الأولى من نوعها في منطقة شرق أفريقيا. وقال قائد الشرطة في تنزانيا سيمون سيرو، في مؤتمر صحافي عقده عبر تقنية الفيديو، «إن نحو 300 إرهابي قادمين من موزمبيق هاجموا مركزنا في مدينة كيتايا، في منطقة متوارا جنوب البلاد، الأسبوع الماضي، وقتلوا
ابتسم الحظ مرة ثانية لعامل منجم تنزاني، وبعدما أصبح مليونيراً بين عشية وضحاها في يونيو (حزيران) الماضي بعد بيعه حجرين كريمين من معدن التنزايت مقابل 3.4 مليون دولار، عثر مجدداً على حجر كريم نادر آخر باعه مقابل 2.61 مليون دولار.
حصل أحد عمال المناجم التنزانيين على مبلغ من الحكومة بقيمة 7.74 مليار شلن تنزاني (3.35 مليون دولار) مقابل اثنين من أكبر الأحجار الكريمة التنزانية التي تم العثور عليها على الإطلاق، وفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية. واكتشف سانينو لايزر اثنين من الأحجار الكريمة الزرقاء والبنفسجية الداكنة في أحد مناجم التنزانيت في شمال البلاد محاطة بجدار للسيطرة على تهريب الأحجار الكريمة عبر الحدود. وتنزانيت هو حجر كريم موجود فقط في منطقة شمالية صغيرة من الدولة الواقعة في شرق أفريقيا. وقال عامل المناجم الصغير من منطقة سيمانجيرو في مانيارا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»: «ستكون هناك حفلة كبيرة غداً...أريد بن
-- أوكيغاهارا - اليابان: غابة وارفة الأشجار اكتسبت اسم «بحر الأشجار» لكثافتها. تمتد على مساحة 30 كيلومتراً مربعاً على الطرف الشمالي الغربي لجبل فيجي، أشهر جبال اليابان. إلا أن أشجارها وطبيعتها التي تجعل منها وجهة مثالية لعاشقي التنزه سيراً على الأقدام ليست السبب الحقيقي لشهرتها.
في إطار مشروع رائد لمنع انتشار الملاريا، استخدم باحثون طائرة مسيّرة لإغراق يرقات البعوض في جزيرة زنغبار في تنزانيا. ويقتل المرض الذي ينقله البعوض مئات الآلاف من الأشخاص كل عام، والغالبية العظمى منهم في أفريقيا.
كشف رجل الأعمال التنزاني محمد ديوجي، أصغر ملياردير في أفريقيا، أنه عندما تعرض للاختطاف طلب من خاطفه أن يقتله، وأكد أنه لم يدفع فدية مقابل إطلاق سراحه. وكان ديوجي، الذي تقدر مجلة «فوربس» الأميركية ثروته بـ1.5 مليار دولار، اختطف من 12 شهراً خارج فندق بالعاصمة التنزانية دار السلام، وأجرت الشرطة عملية بحث كبيرة عنه. وأوضح رجل الأعمال، لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، في أول لقاء مع وسائل الإعلام، أن مدة اختطافه استمرت لـ10 أيام، وكان معصوب العينين لدرجة أنه أعتقد أنه فقد بصره، وتم إطلاق سراحه دون أن يدفع فدية. وذكر أنه تعرض للتهديد بالقتل، وأنه شعر بوجود بنادق حوله ولكنه كان مصرّاً على عدم دفع
يسير سيتوتي بيترو، البالغ من العمر 29 عاماً، مع 4 شبان آخرين ينتمون إلى شعب «الماساي» في تنزانيا، وهو يحمل منجلاً حاداً، وقبل بضع سنوات فقط، كان من المرجح أن يكون الرجال في سنّه يطاردون الأسود ويقتلونهم. لكن بيترو لا يفعل ذلك، بالعكس هو يحاول حمايتها، فالمشكلة بالنسبة له هي تراجع أعداد الأسود، حسب ما نقلته وكالة «أسوشيتد برس» الأميركية. ويقول بيترو: «سيكون من المخزي أن نقتلهم جميعاً... ستكون خسارة كبيرة إذا لم ير أطفالنا الأسود في المستقبل».
أعلن حاكم أكبر مدينة في تنزانيا عن خطة لإنشاء ونشر قاعدة بيانات وطنية للرجال المتزوجين بهدف حماية النساء من الخيانة الزوجية. وقال بول ماكوندا، المفوض الإقليمي لمدينة دار السلام في تنزانيا، إنه تلقى الكثير من الشكاوى من النساء اللائي تخلى عنهن الرجال بعد عرض الزواج عليهن، وإن قاعدة البيانات المزمعة سوف تساعد في الحد من الخيانة الزوجية. وأضاف بول ماكوندا قائلاً بلغته المحلية: «تلقيت الكثير من الشكاوى من نساء وعدهن الرجال بالزواج ولكنهم لم يفوا بوعودهم، وأعرف النساء اللائي كن يدفعن ثمناً باهظاً لتخلي الرجال عنهن فجأة».
لقي 60 شخصاً، على الأقل، حتفهم إثر انفجار شاحنة وقود في تنزانيا اليوم (السبت). وقالت رئيسة القطاع الصحي في مدينة موروجورو التنزانية، ريتا ليامويا، إنه تم نقل جثث الضحايا إلى مستشفى في موروجورو، مضيفة أنه لا يزال هناك مزيد من الجثث في موقع الحادث، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وقال شاهد عيان يدعى كيوندو مشانا إن الشاحنة انطلقت من مدينة دار السلام، وانقلبت في موروجورو، التي تبعد نحو 180 كيلومتراً غرب المدينة. وأضاف مشانا أن كثيراً من الأفراد اقتربوا من الشاحنة في محاولة لإيقاف تسرب البنزين منها، إلا أنها انفجرت. وتشهد تنزانيا وكثير من الدول الأفريقية حوادث سير فادحة بسبب سوء حالة الطر
أمر الرئيس التنزاني جون ماجوفولي بتقسيم محمية سيلوس جام المترامية الأطراف، المدرجة على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، إلى قسمين للحد من دخول صائدي الطرائد. وتعد محمية سيلوس، التي تبلغ مساحتها 50 ألف كيلومتر مربع، إحدى أكبر المناطق المحمية في أفريقيا، وتشتهر بأفيالها وأسودها وحيوانات وحيد القرن الأسود وفرس النهر والزرافات. وأوضحت وكالة «رويترز» للأنباء أن 8 في المائة من المحمية مخصصة لسياحة التصوير الفوتوغرافي، في حين يسمح بالصيد في الجزء الباقي. وقال ماجوفولي، الجمعة: «يأتي السياح إلى هنا، ويقتلون أسودنا، لكننا لا نستفيد كثيراً من أنشطة الصيد بال
في المراعي العشبية الهادئة في شمال تنزانيا وتحديداً في منطقة أولدوفاي Olduvai - اسم مشتق من كلمة «أولدوباي» Oldupai بلغة الماساي، وهو اسم نبات عُصاري محلي - تحدث ثورة بحثية يقودها علماء من مختلف أنحاء العالم بقيادة جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية «كاوست» بعد النتائج التي توصل إليها عالما الآثار وعلم الإنسان القديم، لويس وماري ليكي، اللذان اكتشفت أبحاثهما - التي بدأت في خمسينيات القرن العشرين - الكثير من حفريات أشباه البشر (hominins) (وهي قبيلة القردة العليا، التي ينتمي إليها البشر المعاصرون) وأدوات حجرية يعود تاريخها إلى أكثر من مليوني سنة، وأكسبت المنطقة لقب «مهد البشرية». منطقة أولدوفاي
دخل حظر شامل على الأكياس البلاستيكية في تنزانيا، حيز التنفيذ، السبت.
حط خبراء في مجالات طبية دقيقة يعملون لصالح منظمة البلسم الدولية، رحالهم في دار السلام عاصمة تنزانيا للمرة الثانية لإجراء عمليات جراحية للمحتاجين، خصوصاً الأطفال. وسارع خبراء المنظمة منذ وصولهم دار السلام مطلع الشهر الحالي، إلى تجهيز المواعيد واستقبال الحالات الحرجة في «موهيبلي»، كبرى مستشفيات تنزانيا، وإجراء الفحوص الطبية الأولية، وتحديد مواعيد لإجراء جراحات لأطفال لم تتجاوز أعمارهم 4 أعوام. الأطفال وأهلهم التقتهم «الشرق الأوسط» في المستشفى العام بتنزانيا الذي حدده الفريق الطبي لإجراء العمليات، حيث أبدوا سرورهم بقدوم فريق المنظمة الطبي لينهي معاناتهم. الطفل كندا نماسي (7 أعوام) يعاني مشكلات عد
قضت محكمة تنزانية يوم (الثلاثاء) بسجن سيدة أعمال صينية بارزة توصف بأنها «ملكة العاج» 15 عاماً لتهريبها أنياب أكثر من 350 فيلاً يبلغ وزنها نحو طنين. ووجهت ليانغ فينغ غلان اتهامات في أكتوبر (تشرين الأول) 2015 مع رجلين تنزانيين بتهريب 860 قطعة من العاج فيما بين عامي 2000 و2004 تساوي 13 مليار شلن (5.6 مليون دولار). ونفى الثلاثة هذه الاتهامات. وقالت مصادر بالشرطة إن يانغ (69 عاماً) تعيش في تنزانيا منذ السبعينات وشغلت منصب الأمين العام لمجلس الأعمال الصيني الأفريقي بتنزانيا.
ألقت السلطات التنزانية القبض على قبطان العبارة التي غرقت أول من أمس (الخميس) في بحيرة فيكتوريا في تنزانيا، فيما ارتفعت حصيلة الضحايا إلى 207 قتلى، بحسب ما نقلته صحيفة «سيتيزن» المحلية عن الرئيس جون ماجوفولي. وقال ماجوفولي للصحيفة إن لديه سبباً للاعتقاد بأن القبطان لم يكن على متن العبارة وقت وقوع الحادث، وأنه ترك السيطرة على السفينة إلى فرد قليل الخبرة من أفراد الطاقم.
قتل 79 شخصا على الأقل في غرق عبارة في جنوب بحيرة فيكتوريا في تنزانيا أمس (الخميس)، كما أعلن التلفزيون الرسمي نقلا عن حاكم منطقة موانزا. وقال التلفزيون: «في الوقت الراهن، الحصيلة تصل إلى 79 قتيلا»، نقلا عن جون مونغيلا.
فاجأت 3 فهود مفترسة سياحا داخل سيارة خلال رحلة سفاري في تنزانيا. وكان الأميركي بريتون هايز مع مجموعة من رفاقه، يحاول اكتشاف الطريق التي تؤدي للحاق بمجموعات سياحية أخرى، وفجأة، اعتلى فهدان متن السيارة وبدأ الثالث بالتجول حولهم. ووقف فهد واحد على المقعد المجاور لهايز، بينما قفز الثاني إلى صندوق السيارة. ووفقا لصحيفة «ذا ستار» الكينية، حاول السياح عدم إظهار خوفهم، كما قام السائق بتدريب السياح على كيفية التنفس الصحيح لعدم إثارة انتباه الفهود. وأظهر فيديو نشر على مواقع التواصل هايز وهو يتفاجأ بوجود فهد إلى جانبه بينما كان يلتقط صورة سيلفي. ومن حسن حظ السياح، أن الفهود غادرت السيارة بعد دقائق قليلة،
- لولا يتصدر استطلاعات الانتخابات الرئاسية البرازيلية ساو باولو - «الشرق الأوسط»: يحافظ الرئيس البرازيلي السابق اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على تقدمه الكبير في استطلاعات الرأي للانتخابات الرئاسية، رغم إدانته بالفساد وتبييض الأموال. وكانت محكمة في بورتو أليغري في جنوب البرازيل اعتبرت الأسبوع الماضي أن لولا مدان بالفساد وتبييض الأموال، وأصدرت محكمة استئناف حكما بحبسه 12 عاما على أن يبقى طليقا بانتظار البت بالطعن المقدم من قبل الدفاع. لكن، رغم الفضيحة الأخيرة، يُظهر استطلاع معهد «داتافوليا»، وهو الأول منذ صدور قرار محكمة الاستئناف، أن لولا لا يزال الأوفر حظا للفوز.
في خطوة تعتبر هي الأولى من نوعها، كشف رئيس تنزانيا جون ماجوفولي عن راتبه الشهري وهو تسعة ملايين شلن تنزاني (أربعة آلاف دولار) ليكون بذلك أحد أقل الزعماء الأفارقة أجرا. ويطبق ماجوفولي سياسة توجه إليها انتقادات كثيرة وتقوم على إجراءات لخفض الإنفاق العام. وقال الرئيس في كلمة أمام مسؤولين محليين في العاصمة إن حكومته خفضت رواتب كبار مسؤولي الشركات الحكومية إلى15 مليون شلن تنزاني (6700 دولار) شهريا أي أكثر مما يتقاضاه هو. وأضاف: «بإمكانهم الرحيل إذا كانوا لا يريدونه».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة