موناكو
موناكو
أقر الإسباني كارلوس ألكاراس بأن محاولة إزاحة الإيطالي يانيك سينر عن صدارة تصنيف رابطة محترفي كرة المضرب «قتلتني»، وتركت أثرها السلبي في مستواه هذا الموسم.
أسفرت قرعة دورة مونتي كارلو للماسترز ألف نقطة الجمعة عن احتمال حصول صدام بين الالماني ألكسندر زفيريف المصنف ثانيا عالميا واليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.
لنبدأ بخيارات الوصول إلى إمارة موناكو، أقرب مطار إليها هو «نيس كوت دازور»، واسمه فقط يدخلك إلى عالم الرفاهية، لأن هذا القسم من فرنسا معروف كونه مرتعاً للأغنياء
توج النجم البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو بجائزة خاصة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، اليوم الخميس.
اصطدم ريال مدريد الإسباني، حامل اللقب بوصيفه بوروسيا دورتموند الألماني، وليفربول الإنجليزي، وميلان الإيطالي، في المرحلة الأولى من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
أكبر تغيير ستشهده البطولات الثلاث هو إلغاء دور المجموعات وإقامتها بنظام الدوري من مجموعة واحدة
التقى الأمير ألبير الثاني بالبطلة الجنوب أفريقية شارلين وتستوك حول بركة للسباحة عام 2001 خلال منافسات رياضية احتضنتها موناكو
أظهرت قوائم نشرها الاتحاد الدولي لألعاب القوى، أمس الجمعة، تأهل العداءة الهولندية سيفان حسن للمنافسة في أربعة سباقات في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس.
حسم الأميركي راي بنجامين المنافسة الثلاثية المتوقعة مع منافسيه النروجي كارستن فارهولم والبرازيلي أليسون دوس سانتوس على الذهب.
حققت الأسترالية جيسيكا هال رقماً قياسياً عالمياً في سباق 2000 متر للسيدات بلقاء موناكو ضمن الدوري الماسي لألعاب القوى اليوم الجمعة.
ستكون الأنظار شاخصة نحو سباق 400م حواجز في لقاء موناكو لألعاب القوى ضمن الدوري الماسي الجمعة، حيث المنافسة مشتعلة بين الثلاثي المؤلف من فارهولم وبنجامين وسانتوس
شكَّل دعم الأطفال هدف الحفل النبيل ولحظته المؤثّرة. أرادت «تكريم» الإضاءة على الطفولة المقهورة بالنقص أو الإجحاف أو لا عدالة الجغرافيا.
أصيب الروسي ألكسندر غولوفين لاعب وسط موناكو بالتواء في الكاحل الأيسر خلال التدريبات هذا الأسبوع، وقد يغيب عن باقي مباريات الموسم الحالي.
صعق كاسبر رود منافسه المصنف الأول نوفاك ديوكوفيتش 6-4 و1-6 و6-4 في مباراة مثيرة في قبل نهائي بطولة مونت كارلو للتنس للأساتذة.
حقق تييري نوفيل، سائق هيونداي، بداية مثالية للموسم بفوزه برالي مونت كارلو، الأحد، بعد منافسة قوية مع سيباستيان أوجيه سائق تويوتا بطل العالم ثماني مرات.
سيبلغ نوفاك ديوكوفيتش 37 عاماً العام المقبل لكن لاعب التنس الصربي يقول إن شهيته للنجاح ستزداد فقط مع إيقاظ المنافسين الشبان «للوحش» بداخله.
استعرض الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، مع الأمير ألبير الثاني، أمير إمارة موناكو، أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين والفرص الواعدة لتطويرها.
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي إن موناكو أنهت تحقيقا استمر ثلاث سنوات معه ومع عائلته في مزاعم فساد بسبب عدم كفاية الأدلة.
انتزع ماكس فرستابن سائق «رد بول» مركز أول المنطلقين في «جائزة موناكو الكبرى» ببطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات بعد نهاية مثيرة، ليحرم فرناندو ألونسو.
أبدى ألبير الثاني، أمير موناكو، انزعاجه من التقولات التي تناولت غياب زوجته الأميرة شارلين في الفترة الأخيرة. وقال الأمير في مقابلة تناقلتها الصحف الفرنسية إن سريان تلك الشائعات الخبيثة حول سفر زوجته ومرضها وغيابها لعشرة أشهر عن قصرها، قد جرحه. وأضاف أنه من أجمل الأشياء عودتها إلى جانبه. وكانت الأميرة شارلين وتستوك، بطلة السباحة السابقة المولودة في جنوب أفريقيا وتحمل ميدالية أولمبية، قد عاودت الظهور في القصر الأميري مع زوجها وطفليها بعد فترة من الابتعاد قاربت السنة. وجاءت عودتها الرسمية إلى الأضواء بمناسبة حضورها انطلاق جائزة موناكو الكبرى لسباق السيارات «فورمولا 1».
ليل أول من أمس (الجمعة)، تم توزيع جوائز الدورة الـ75 على الأفلام الفائزة في مسابقة «نظرة ما»، دون أن تفتقر هذه النتائج إلى بعض المفاجآت. إحداها فوز الفيلم الباكستاني «جويلاند» بجائزة لجنة التحكيم، وهو أول فوز يناله فيلم باكستاني في تاريخ المهرجان الفرنسي. الفيلم لسام صديق، وهو يتناول حكاية جديدة حتى على السينما الباكستانية ذاتها؛ فهو يدور حول رجل متزوّج يقع في حب امرأة متحوّلة جنسياً.
لا مجال للتكهنات حول من سيفوز ومن سيرجع خالي الوفاض من بين الأفلام التي شاركت في المسابقة. ليل اليوم السبت ستعلن النتائج التي تتولاها لجنة تحكيم يقودها الممثل الفرنسي ڤنسان ليندون وتحتوي على ثمانية أعضاء آخرين لا يمكن الشك في مواهبهم لكن عملية التحكيم واختيار الأفضل تتجاذبها عادة عناصر لا علاقة لها بالموهبة فقط. مهما يكن، الأفلام التي شاركت في المسابقة الرسمية تباينت بدورها ومعظمها ليس أهلاً للتقدير. أو إذا أردنا الدقة، ليست أهلاً للتقدير إلى الحد الذي يمكن أن يجمع عليه معظم النقاد.
مع ختام الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان «كان» السينمائي وإعلان النتائج مساء اليوم في حفل منتظر، يسدل المهرجان الأشهر ستارته على تجربة العودة إلى معمعة المهرجانات الكبيرة بكل ما أوتي من قوّة وشهرة واتصالات. جهد كبير واكب هذا المهرجان الذي كان عليه أن يؤكد أنه ما زال الأول على هذا الكوكب من بعد غياب ثم عودة قلقة في العام الماضي. وهذا ليس صعباً تأكيده. لقد تحوّل المهرجان الفرنسي منذ سنوات بعيدة إلى حفل كبير يوزّع اهتماماته ما بين أجنحة العمل السينمائي المختلفة. هو للسينما الفنية وسينما المؤلف، وهو للسينما التجارية الكبيرة كما الصالات للعروض المتسابقة صوب الجوائز الأولى.
أثار مهرجان كان السينمائي في دورته الـ75 الكثير من الجدل، أغلبه صب في شكاوى بأن مشاهير السوشيال ميديا بدعم من صناع الموضة كادوا أن يغطوا على نجوم السينما، بلهفتهم على التقاط صور لهم على السجادة الحمراء. ما خلفته الصور المنشورة على صفحات المجلات ووسائل التواصل الاجتماعي أن سجادة المهرجان تحولت إلى منصة لعرض آخر صيحات الموضة وأغلى المجوهرات. فمنذ بضع سنوات بدأت بيوت الأزياء والمجوهرات والماكياج تقليداً جديداً يتمثل في حجزها صالونات في أرقى الفنادق لكي تتيح للنجوم وشخوص أخرى متطلعة لتحقيق أي مكسب، أن تختار ما يناسبها من آخر خطوطها، وأحياناً من أرشيفها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة