كولومبيا
كولومبيا
في منطقة ريفية في جنوب غرب كولومبيا هناك منطقة خصبة مليئة بالأشجار والشجيرات، في تناقض مع الصفوف الرتيبة لعيدان قصب السكر الممتدة على طولها. وقال وليام، وهو أحد أفراد جماعة «ناسا» التي تضم السكان الأصليين لكولومبيا، الذي لا يريد نشر اسمه الحقيقي: «لقد قمنا بإعادة تشجير الأرض، بينما تقوم شركة المحصول الواحد، وهو قصب السكر، بالتسبب في جفاف الحقول». ويعيش هذا الرجل، متوسط العمر، في محمية لوبيز أدينترو على مساحة 2237 هكتاراً، التي تضم حوالي ألفين من أفراد «ناسا» الذين يزعمون أن جزءاً من منطقة زراعة قصب السكر هو أرضهم، حسب وكالة الأنباء الألمانية. ويأتي حوالي 100 من أفراد «ناسا» بانتظام لاحتلال 115
بدأت شركة رابي الكولومبية الناشئة لخدمة توصيل الطعام في تجربة التوصيل من خلال روبوت كوسيلة آمنة لتسليم الطعام للناس المضطرين للبقاء في بيوتهم بسبب جائحة فيروس كورونا. وانطلقت هذه التجربة الأسبوع الماضي في ميديلين ثاني أكبر مدن كولومبيا.
بوغوتا - «الشرق الأوسط»: لقي 11 شخصاً مصرعهم وأصيب 4 آخرون بانفجار عرضي بمنجم فحم في منطقة كوكونوبا بوسط كولومبيا وفق ما قال رجال إطفاء محليون. وقال الفارو فارفان وهو مسؤول إطفاء محلي إن «هناك 11 قتيلا و4 جرحى». وأشار إلى أن الحادث وقع بمنجم فحم كان يعمل بشكل قانوني دون أن يحدد ملابسات الانفجار. والضحايا موظفون واصلوا عملهم خلال الأزمة الصحية الناجمة عن فيروس كورونا المستجد. والعمل الذي يقوم به هؤلاء مستثنى من المرسوم الذي يفرض حجرا عاما على السكان في كولومبيا.
أوقفت الشرطة الكولومبية رجلاً بريطانياً اشتبهت أولاً بأنه مصاب بفيروس كورونا المستجد، لكنها اكتشفت أن ألمه كان ناتجاً عن ابتلاعه كبسولات كوكايين. وأوضحت الشرطة في بيان أمس (الجمعة) أنها ألقت القبض على الرجل البالغ من العمر 64 عاماً بعدما أطلق عمال في الفندق حيث كان ينزل في كالي (جنوب غرب) إنذاراً لأنه «كان يظهر أعراضاً مشابهة لأعراض (كوفيد 19)». لكن بعد نقله إلى المستشفى لفحصه، اكتشف الأطباء وجود كبسولات كوكايين في معدته وليس مصاباً بفيروس كورونا، وفق البيان الذي نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الشرطة إن المواطن البريطاني الذي لم يكشف عن اسمه سيحاكم بتهمة صنع المخدرات والاتجار بها وحيازتها
ربما يكون الروائي خورخي فرانكو، من أفضل الروائيين الكولومبيين، في الجيل الذي أعقب غارسيا ماركيز، الذي قال مرة عن فرانكو إنه «أحد المؤلفين الذين أود أن أنقل لهم الشعلة».
لا يزال الاتجار بالمخدرات في كولومبيا يمثل كابوساً مروّعاً لكولومبيا لم تستيقظ منه بعد، ولا يزال مصدر إلهام لكتاب الروايات والمسلسلات التلفزيونية والأفلام الناجحة، ولكمية هائلة من الأدب على اختلاف أشكاله، خصوصاً أولئك الذين عاشوا في وقت ازدهرت فيه هذه التجارة المجرمة قانوناً في الثمانينات والتسعينات في عصر بابلو إسكوبار، الوحش الذي كان يعدّ ملك تلك الأعمال الإجرامية والمربحة.
حالة من الصمت المطبق المستمر... هيكل لا بد من المرور خلاله... ليس بالجذاب ولا بالجميل... غير أن حجمه يثير الدهشة والفضول... بلون رمادي داكن وقاتم... يمثل الأرض التي اشتد عناؤها من العنف والقتل والدماء. إنه نصب تذكاري...
- حرائق الغابات تهدد العاصمة الأسترالية... والسلطات تعلن حالة الطوارئ سيدني - «الشرق الأوسط»: أعلن مسؤولون في أستراليا حالة الطوارئ في العاصمة كانبيرا والمناطق المحيطة بها، أمس الجمعة، تحسباً لخروج حريق غابات كبير عن السيطرة، في ظل ارتفاع درجة الحرارة وهبوب رياح قوية. وقال أندرو بار، رئيس حكومة مقاطعة العاصمة، إن قرار إعلان أول حالة طوارئ منذ حرائق الغابات الفتاكة في عام 2003، يشير إلى خطر محتمل خلال اليومين المقبلين. وقال مسؤولون إن حريقاً يخرج عن السيطرة بجنوب المقاطعة على أعتاب كانبيرا قد اتسعت رقعته إلى 185 كيلومتراً مربعاً. وستمتد حالة الطوارئ المعلنة الجمعة 72 ساعة.
- قاض بيروفي يأمر بإعادة زعيمة المعارضة إلى السجن بوينس آيرس - «الشرق الأوسط»: أمر قاضٍ بيروفي بإعادة زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري، من حزب «القوة الشعبية»، إلى السجن، لمدة 15 شهراً، في الاحتجاز الوقائي، حسب صحيفة «إل كوميرسيو». وسيتم سجنها مجدداً على صلة بالتحقيق المستمر في قضية فساد شركة «أودبريشت». ولم تكن فوجيموري (44 عاماً) في المحكمة، ولكن كان يمثلها محاميها. وقضت فوجيموري بالفعل أكثر من عام بالفعل في السجن، في الاحتجاز الوقائي، وخرجت من السجن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، بعد أيام من أمر المحكمة الدستورية في البلاد بإطلاق سراحها.
ذكرت وسائل إعلام كولومبية وبيروفية، أمس (الاثنين)، أنه تم إنقاذ امرأة كولومبية وأطفالها الثلاثة بعد أن ظلوا مفقودين لمدة 34 يوما في غابات الأمازون المطيرة ولم يأكلوا سوى التوت للبقاء على قيد الحياة، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية. وكانت الأم البالغة من العمر 40 عاماً، وأطفالها (10 و12 و14 عاما)، يقضون عطلة مع الأب في الجزء الكولومبي من منطقة الأمازون في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وذكرت صحيفة «إل تييمبو» أن الأسرة قررت زيارة منطقة نائية في الغابات، لكنها انفصلت وضل الأشخاص الأربعة (الأم وأبناؤها الثلاثة) الطريق إلى الأب. وعندما ذهبوا للبحث عنه، ضلوا الطريق وانتهى بهم المطاف إلى الجزء الب
- مئات المهاجرين من هندوراس يقتربون من الحدود المكسيكية كويتزالتيبيك (غواتيمالا) - «الشرق الأوسط»: اقترب مئات المهاجرين الجمعة من الحدود بين غواتيمالا والمكسيك، في طريقهم إلى حدود الولايات المتحدة الجنوبية. وبعد عبورهم غواتيمالا، بدأ العشرات منهم بالتجمع أمام موقعين حدوديين. وقالت المتحدثة باسم المعهد الغواتيمالي للهجرة أليخاندرو مينا، لصحافيين بأن هؤلاء المهاجرين وبعضهم أطفال هم جزء من قافلة تضم 3543 فردا غادرت مساء الثلاثاء من مدينة سان بيدرو سولا بشمال هندوراس. وقد عبروا الحدود إلى غواتيمالا الأربعاء.
بوغوتا - «الشرق الأوسط»: أعلن المدعي العام الكولومبي عن إجراء تحقيق في ممارسات تنصت غير قانونية على قضاة وسياسيين وقادة عسكريين وصحافيين، منسوبة لبعض قطاعات الجيش. ومن بين الذين سيشملهم التحقيق، قائد الجيش السابق، نيكاسيو مارتينيز، الذي استقال في ديسمبر (كانون الأول) متذرعا بأسباب شخصية وأسرية. وذكرت دورية «سيمانا» الأسبوعية أن الجيش استخدم معدات معقدة تم الحصول عليها من أجل التنصت على متمردين يساريين وللتجسس أيضا على قضاة رفيعي المستوى وقادة إلى جانب سياسيين وصحافيين.
يقول البعض إنك إذا تمنيت أمنية ما في بوغوتا عاصمة كولومبيا، فإنه من المرجح للغاية لأمنيتك أن تتحقق، ذلك لأنها واحدة من أعلى المدن فوق مستوى سطح البحر في قارة أميركا اللاتينية، وهناك شعور دائم يساورك فيها بأنك أقرب ما تكون إلى السماء. أغلب الوقت تنعم هذه المدينة بسماء زرقاء داكنة مع أشعة شمس ساطعة. ومما يضاف إلى ذلك، أنها محاطة بالجبال الخضراء شاهقة الارتفاع التي تخلق مناخاً شتوياً دافئاً يساعد في التغلب على صقيع الصباح الباكر. ولكن ذلك لا يجاوز الساعات الأولى المبكرة من النهار، لأن بوغوتا لا تعرف البرودة القارسة ولا الحرارة الشديدة.
- آلاف المتظاهرين ضد النظام في كولومبيا بوغوتا - «الشرق الأوسط»: تظاهر آلاف الأشخاص، الأربعاء، في كولومبيا، في اليوم الرابع عشر من الاحتجاجات على سياسة الرئيس اليميني إيفان دوكي، لكن التعبئة بدت أقل من أولى المظاهرات. ويهدف قادة الاحتجاج إلى الإبقاء على الضغط على حكومة دوكي التي تولت مهامها قبل 16 شهراً، من خلال تعبئة هي الثالثة في أسبوعين. وتطالب حركة الاحتجاج غير المعتادة في هذا البلد الجنوب أميركي، خصوصاً بسحب مشروع إصلاح ضريبي واحترام اتفاق سلام مع حركة التمرد السابق فارك، وبمزيد من الإمكانات لقطاع التربية، وأيضاً بإنهاء اغتيال ناشطين.
يعكس كل طبق من الأطباق التي تُقدم في مطعم «إل شاتو «El Chato لمحة من العالم الفريد المتميز الذي تحظى به كولومبيا، ثاني أكبر بلاد العالم من حيث التنوع البيولوجي. وتتنوع الأذواق في كولومبيا ما بين السعادة، والانتعاش، مع ما توفره للزوار من إبهار بصري رائع عبر مجموعة متنوعة وثرية من الألوان في كل طبق يوضع على المائدة. هذه بعض من المشاعر والتجارب التي تنقلها الأطباق الكولومبية اللذيذة من مبتكرات الشيف الشاب ألفارو كلافيجو، والذي نجح في أن يحول مطعمه، الذي افتتحه منذ ثلاث سنوات فقط، إلى أفضل المطاعم في كولومبيا، واحتل مكاناً بارزاً على قوائم أفضل المطاعم على مستوى قارة أميركا اللاتينية.
شارك الكولومبيون بكثافة في تظاهرات نظمت لليوم السابع، احتجاجا على إدارة الرئيس إيفان دوكي الذي يحكم البلاد منذ أكثر من 15 شهرا. وينوي قادة التعبئة تعزيز الضغط على الرئيس اليميني، ودعوا إلى إضراب جديد هو الثاني منذ بدء تحركاتهم الاحتجاجية في 21 نوفمبر (تشرين الثاني). وفي بداية الحراك الشعبي، بدا أن هذا الإضراب «الوطني» لا يلقى تجاوبا واسعا في العاصمة بوغوتا التي تعد مركز الحراك الأهم في البلاد منذ سبعينات القرن الماضي، إلا أن التظاهرات اتسعت مع مرور الوقت وكان على رأسها الكثير من الشبان.
أجرى أطباء من كولومبيا جراحة قيصرية لرضيعة تدعى إيتزمارا بعد 24 ساعة من ولادتها، وذلك بعد أن اكتشفوا أنها تحمل شقيقتها التوأم في رحمها. وبحسب موقع «بيزنس إنسايدر»، فعندما كانت السيدة مونيكا فيغا في شهرها السابع من الحمل، أجرى الأطباء لها فحصاً بالموجات فوق الصوتية، ليظهر الفحص وجود حبلين سريين بداخلها، مما جعلها تعتقد في البداية أن الأمر طبيعي وأنها حامل بتوأم. ولكن بعد الفحص الدقيق وجد الأطباء أن الحبل السري الأول متصل بإيتزمارا، في حين أن الآخر يصل بين إيتزمارا وشقيقتها التوأم الموجودة داخل رحمها.
بعد 10 أيام على خروج المظاهرات الشعبية الحاشدة في كولومبيا احتجاجاً على السياسة الاقتصادية للحكومة وللمطالبة بتنفيذ اتفاق السلام الموقّع مع الثوّار ووقف القمع الذي تتعرّض له قيادات سياسية واجتماعية معارضة، تتجه الأزمة الكولومبية نحو طريق مسدود بسبب من الصدام العريض والدائم بين الحكومة والحركة الاحتجاجية الواسعة التي باتت تضمّ معظم أطياف التنظيمات النقابية والطلابية والروابط المهنية... في الوقت الذي يبحث فيه رئيس الجمهورية إيفان دوكي مسألة إجراء تغييرات بمجلس الوزراء في محاولة لاستعادة زمام الأمور بعد 6 أيام من الاضطرابات.
في أوّل خطوة عمليّة له منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية، يوم الخميس الماضي، بدأ الرئيس الكولومبي إيفان دوكي، أمس الأحد، اجتماعاً موسّعاً مع حكّام الولايات ورؤساء البلديات فيما سماه «محادثة وطنية»، في محاولة لتخفيف التوتّر تمهيداً للحوار الذي من المفترض أن يبدأ اليوم الاثنين مع الفعاليات الاجتماعية لبحث مطالبها. لكن بغضّ النظر عن جدّية هذه المحاولة، التي وصفتها الجهات الداعية إلى التظاهر والإضراب بأنها متأخرة ومناورة لشراء الوقت، واحتمالات خروجها بنتائج عملية لتنفيس الاحتقان الكبير الذي تعيشه البلاد منذ أيام، كما تبيّن من الاحتجاجات التي شارك فيها أكثر من مليوني ونصف مليون شخص، يخشى المراقبون أن ت
جبهة جديدة فُتحت في مسلسل الاحتجاجات الشعبية، والاضطرابات التي تنتشر بسرعة في هشيم أميركا اللاتينية، عندما خرج مئات الآلاف في المدن الكولومبية يهتفون ضد الحكومة، ويطالبون باستقالة الرئيس إيفان دوكي الذي تدنت شعبيته بشكل غير مسبوق منذ انتخابه صيف العام الماضي. وللمرة الأولى منذ 42 عاماً، قررت الحكومة وضع الأمن في عهدة القوات المسلحة التي انتشرت وحداتها في معظم المدن الرئيسية، وحول المرافق الحيوية في البلاد، تحسباً لتصعيد الاحتجاجات التي شهدت سلسلة من أعمال العنف والتخريب في الساعات الأخيرة، كما فُرض حظر التجول ليلاً في العاصمة. وجاء القرار بتسليم الأمن للقوات المسلحة بعد التوتر الشديد الذي ساد
أتت التعبئة الاحتجاجية في كولومبيا في مناخ مضطرب في أميركا اللاتينية مع أزمات اجتماعية وسياسية، لا رابط بينها، في الإكوادور وتشيلي وبوليفيا وفنزويلا ونيكاراغوا. ومر يوم التظاهر الخميس في كولومبيا بشكل سلمي إجمالا. وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها «الشعوب أكبر من قادتها» و«استقل أيها الرئيس». وقال المنظمون إن أكثر من مليون شخص تظاهروا الخميس في مختلف أنحاء البلاد. في المقابل قالت وزيرة الداخلية نانسي باتريسيا غوتيريز إن أكثر من 200 ألف متظاهر كانوا في الشوارع.
بوغوتا - «الشرق الأوسط»: دعت نقابات وسكان أصليون وطلاب تدعمهم حركات معارضة في كولومبيا، إلى إضراب عام ومظاهرات في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) ضد حكومة الرئيس اليميني إيفان دوكي، التي لا تتمتع بشعبية، بعد سنة ونصف سنة على توليها السلطة. ودعت النقابات الكبرى إلى رفض السياسات «النيو - ليبرالية» لرئيس الدولة، والتظاهر من أجل «الحياة والسلام» في مواجهة تصاعد العنف منذ توقيع اتفاق السلام مع متمردي القوات الثورية الكولومبية المسلحة (فارك).
بعد تعرض قاربهم للغرق جراء ضربه بموجة شديدة، لجأ عدد من مهربي المخدرات إلى استخدام عبوات تحتوي على 1.2 طن من الكوكايين كانوا يحملونها على القارب كوسيلة للنجاة من الغرق في المحيط الهادي. ووفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد ظل المهربون الثلاثة في الماء لمدة ثلاث ساعات على الأقل وهم يتشبثون بعبوات الكوكايين قبالة ساحل كولومبيا، إلى أن رصدتهم سفينة تابعة للبحرية الكولومبية وقامت بإنقاذهم وإعطائهم الإسعافات الطبية اللازمة. وقام رجال الإنقاذ بتسجيل عدد من مقاطع الفيديو للرجال أثناء تشبثهم بهذه العبوات المغلفة في أكياس سوداء وسحبهم من المحيط. وبعد إنقاذهم، اكتشفت البحرية الكولومبية أن هذه العبوات
أعلنت رئاسة أركان الجيش الفنزويلي، يوم أمس (الثلاثاء)، أنّها بدأت بنشر 150 ألف جندي على الحدود مع كولومبيا للقيام بمناورات أمر بها الرئيس نيكولاس مادورو، الذي يتّهم جارته بمحاولة لإشعال نزاع عسكري بين البلدين. وأكدت وكالة الصحافة الفرنسية مشاهدة دبابات وعربات مدرّعة مسلّحة بصواريخ ووحدات تضم عشرات من عناصر القوات المسلّحة الوطنية البوليفارية تصل إلى مطار لافريا في ولاية تاشيرا في غرب البلاد. وفي معرض إعلانه بدء المناورات قال الأدميرال ريميجيو سيبالوس قائد العمليات الاستراتيجية في فنزويلا للصحافيين، إنّ "القوات المسلحة الوطنية البوليفارية هي قوات سلام (...) نحن نحترم القوات المسلّحة للكوكب بأسر
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة