كوسوفو
كوسوفو
منعت كوسوفو المسؤولين الصرب من دخول أراضيها بعدما اتهمت بلغراد ببث «أخبار كاذبة بشكل مستمر»، كما ذكر مسؤول في وزارة الخارجية اليوم (الخميس)، وذلك في تصعيد للتوتر الدبلوماسي بين الطرفين. ولا تزال العلاقة بين صربيا وإقليمها السابق كوسوفو ذي الغالبية العرقية الألبانية، تشهد توتراً بعد عقدين على انفصال الإقليم وإعلانه الاستقلال. ولم ترض بلغراد أبدا بهذا الانفصال وكثيراً ما يتواجه الجاران على المسرح الدبلوماسي. وكتب جتلير جيبراج مستشار وزير الخارجية في كوسوفو على فيسبوك اليوم أن «وزارة الخارجية لن تسمح لأي مسؤول من بلغراد بزيارة كوسوفو، وستُرفض كل الطلبات طالما استمر هذا السلوك».
تحتفل كوسوفو، اليوم الأربعاء، بالذكرى العشرين لانتهاء الحرب، وانسحاب القوات الصربية، التي جاءت على خلفية ثمرة تفكك يوغوسلافيا السابقة. ولا تعترف صربيا، المدعومة من موسكو، بهذه الدولة الجديدة التي كانت إقليماً تابعاً لها. النزاع الذي بدأ في 1998 بين القوات الصربية والمتمردين الألبان الكوسوفيين الانفصاليين، أسفر عن مقتل أكثر من 13 ألف شخص؛ هم 11 ألفاً من ألبان كوسوفو وألفا صربي وبضع مئات من غجر الروما، بينما اكتظت مخيمات للاجئين بأكثر من 800 ألف من ألبان كوسوفو.
أدت مداهمة قامت بها شرطة كوسوفو في وقت مبكر من صباح أمس (الثلاثاء)، لجيب صربي بشمال البلاد إلى تأجيج العلاقات المتوترة بالفعل مع صربيا. وقال رئيس وزراء كوسوفو راموش هاراديناي: «يجري القيام بعمليات لمكافحة التهريب والجريمة المنظمة في بلديات واقعة بشمال كوسوفو». وأضاف أنها «تستهدف رجال الشرطة والجمارك»، مطالباً المواطنين بالالتزام بالهدوء. لكن الصرب، الذين يسيطرون على الجزء الشمالي من كوسوفو على طول الحدود مع صربيا الوسطى، أطلقوا صفارات الإنذار لدى بدء العملية. وأصدر رئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش في بلغراد أوامره للجيش والشرطة بالتأهب.
واجهت عملية للشرطة تستهدف الجريمة المنظمة في كوسوفو، خصوصا في المناطق التي تسكنها أكثرية صربية في شمال البلاد «مقاومة مسلحة»، كما أعلنت وزارة الداخلية.
أعادت سلطات كوسوفو اليوم (السبت) 110 من رعاياها من سوريا، معظمهم نساء تبعن أزواجهن عند التحاقهم بصفوف المتطرفين مع أطفالهن، على ما أعلن وزير العدل أبيلارد طاهري. وقال طاهري في مؤتمر صحافي: «جرت اليوم خلال الساعات الأولى من الصباح عملية في غاية الحساسية والأهمية بمساعدة الولايات المتحدة، أعادت خلالها حكومة كوسوفو 110 من الرعايا من منطقة الحرب في سوريا»، مضيفا أن معظم هؤلاء الأشخاص نساء وأطفال، إضافة إلى أربعة مقاتلين. والتحق نحو 300 مواطن من كوسوفو بصفوف المتطرفين في سوريا والعراق، بحسب وزارة الداخلية، وقتل منهم نحو 70 وعاد 120 إلى الديار واعتقل غالبيتهم لدى العودة، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
صرح رئيس جمهورية كوسوفو هاشم تاجي، باستعداد بلاده لتسليم بعض أراضيها لصربيا مقابل اتفاق تسوية نهائية بين الطرفين؛ حيث تسعى كوسوفو إلى نيل اعتراف صربيا بها بعد انفصالها عنها في 2008 وكذلك الحصول على الانضمام إلى الأمم المتحدة. وقال تاجي في تصريحات له من واشنطن، نقلا عن صحيفة «جازيتا إكسبرس» الكوسوفية: «إذا كان التعديل الطفيف للحدود ثمنا لاتفاق سلام نهائي، فهذا الأمر يبدو مقبولا».
قال رئيس كوسوفو هاشم تاجي إن قرار بلاده إنشاء جيش «لا عودة عنه» قبل أن يتوجه إلى مجلس الأمن للمشاركة في اجتماع أمس حول هذه الخطوة التي أثارت غضب صربيا، خصم كوسوفو السابق. وأقر برلمان كوسوفو الجمعة الماضي تحويل قوة الطوارئ التي تحمل أسلحة خفيفة إلى جيش نظامي، في تصويت بدعم من الولايات المتحدة التي وصفت الخطوة بـ«التاريخية»، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. إلا إن القرار أغضب بلغراد وحليفتها الرئيسية روسيا، بسبب رفضهما الاعتراف باستقلال الإقليم الصربي السابق. وبطلب من صربيا، عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا عاما لبحث المسألة مساء أمس.
وافق البرلمان في كوسوفو على تشكيل وفد تفاوضي لحل الخلافات العالقة مع صربيا، وسط تصاعد حدة التوتر بين الطرفين، جراء إعلان كوسوفو مؤخراً تشكيل جيش وطني لها، خلافاً لتعهداتها السابقة. والتزم الطرفان عام 2013 بالانخراط في حوار يرعاه الاتحاد الأوروبي، يهدف إلى حل كل القضايا المتبقية بينهما، لكن لم يتم إحراز تقدم يذكر منذ ذلك الحين. وتوترت العلاقات بين صربيا وكوسوفو منذ عام 2008 عندما أعلنت بريشتينا (عاصمة إقليم كوسوفو)، بدعم من دول غربية، الاستقلال عن صربيا، واعترفت أكثر من 110 دول بكوسوفو، بينها الولايات المتحدة، لكن لم تعترف بها صربيا وروسيا والصين ودول أخرى. وتدهورت العلاقات أكثر منذ الأسبوع الم
قررت كوسوفو، أمس، إنشاء جيش لتأكيد سيادتها، بدعم من الإدارة الأميركية. لكن هذه الخطوة قد تؤدي إلى توتر أكبر مع صربيا التي لا تعترف أصلاً باستقلال إقليمها السابق، وهو ما عبر عنه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس شتولتنبرج، أمس، حينما أفصح عن خيبة أمله إزاء قرار كوسوفو تحويل قوتها الأمنية القائمة إلى جيش، وقال إن الحلف «سيعيد التفكير في مستوى تعاونه مع بريشتينا...
وافق برلمان كوسوفو اليوم (الجمعة) على تشكيل جيش قوامه 5000 جندي، وذلك بعد مرور أسبوع على إشارة رئيس وزراء صربيا إلى أن تلك الخطوة يمكن أن تدفع بلاده إلى تدخل عسكري. ووافق 105 نواب في البرلمان المكون من 120 مقعداً، على تشريع إقامة الجيش الذي يقضي بتحويل قوة الأمن خفيفة التسليح التي تشكلت أساساً لمواجهة الأزمات والدفاع المدني، وإزالة مخلفات حرب التسعينات، إلى جيش. وقاطع التصويت 11 نائباً يمثلون الأقلية الصربية في كوسوفو. ويسمح دستور كوسوفو بتشكيل جيش وطني؛ لكن لم يكن هناك أي إجراء في هذا الاتجاه لسنوات، بينما كانت البلاد تسعى دون جدوى للحصول على موافقة الأقلية الصربية فيها. وأشادت الولايات المتح
أعلنت كوسوفو، اليوم، حداداً وطنياً على وفاة جورج بوش الأب، أحد أوائل حلفاء الكوسوفيين الألبان في الإقليم الصربي السابق الذي أعلن استقلاله في 2008. وكوسوفو مؤيدة للسياسة الأميركية من دون شروط. وباستثناء قطاعات تعيش فيها الأقلية الصربية، ترفرف الأعلام الأميركية في كل أنحائها، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية، أمام المؤسسات الحكومية والشركات أو المنازل، تعبيراً عن العرفان بالجميل لحملة القصف التي قام بها تحالف غربي، تقوده الولايات المتحدة.
خطت كوسوفو خطوة أولى، أمس (الخميس)، نحو إنشاء جيشها الخاص، بعد عشر سنوات من إعلان استقلالها، رغم معارضة من الأقلية الصربية وصربيا. وتتولى القوات الدولية بقيادة الحلف الأطلسي (كفور) ضمان الأمن في كوسوفو منذ انتهاء الحرب بين صربيا والانفصاليين الألبان في كوسوفو. وينتشر حالياً أكثر من أربعة آلاف جندي ضمن قوة «كفور» في كوسوفو، التي اعترفت أكثر من 110 دول باستقلالها، في حين لا تزال صربيا تعتبرها إقليماً من أقاليمها. وصادق برلمان بريشتينا على ثلاثة مشاريع قوانين تنص على تحويل «قوة أمن كوسوفو» إلى قوة طارئة مدربة للاستجابة للكوارث. وتهدف هذه المبادرة إلى تفادي تعديل الدستور لإدراج إقامة القوات المسلح
اتهم ممثلو الادعاء في كوسوفو 6 أشخاص بالتآمر لتنفيذ هجمات إرهابية. وقال بيان أصدره ممثلو الادعاء أول من أمس، إن المشتبه بهم وجهت لهم اتهامات بالإعداد والتحضير لهجمات إرهابية وتجنيد جماعات متطرفة. واعتقل الستة في يونيو (حزيران). ولم يذكر البيان المجموعات، فيما ذكر موقع إخباري خاص على الإنترنت أنهم متهمون بالإعداد والتحضير لهجمات في كوسوفو ودول أوروبية أخرى، بالإضافة إلى استهداف قوة حفظ السلام بقيادة الناتو في كوسوفو. وكانت سلطات كوسوفو قد ذكرت أن نحو 160 مواطناً ينشطون في مجموعات متطرفة في سوريا والعراق، لكن لم ينضم أكثر منهم في السنوات الأخيرة.
ملأ عشرات الألبان من مواطني كوسوفو طريقا بالشاحنات والمعدات الثقيلة لمنع مرور الرئيس الصربي الزائر ألكسندر فوتشيتش منه اليوم (الأحد). ويقوم فوتشيتش بزيارة للأقلية الصربية في كوسوفو ذات الأغلبية العرقية الألبانية والتي أعلنت بشكل أحادي الجانب انفصالها عن صربيا عام 2008. وأغلق المحتجون الطريق المؤدي إلى قرية بانيا التي يقطنها الصرب، بعد أن تحرك فوتشيتش من مدينة ميتروفيتشا. وألغت حكومة كوسوفو بعد ذلك التصريح لزيارة فوتشيتش للقرية لأسباب أمنية. وصل فوتشيتش إلى كوسوفو أمس السبت بهدف الاطمئنان على الصرب. وسمحت حكومة كوسوفو بزيارة فوتشيتش تحت ضغط من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، الذي قاد جهودا
- «كتاب (الصحافي بوب) ودوورد مليء بالخداع. فأنا لا أتكلم بالطريقة التي نقلها، ولو كنت أتكلم كذلك لما انتخبت رئيساً. هذه الاقتباسات مُفبرَكة. والكتاب يستخدم كل الحيل للاستخفاف والحطّ من شأن الآخرين». الرئيس الأميركي دونالد ترمب - «كوسوفو مصممة على التوصل إلى اتفاق نهائي مع صربيا يتضمن اعترافاً متبادلاً، وانضماماً إلى الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي والأمم المتحدة... هذه الرحلة ستكون صعبة، لكنها ضرورية لتأمين السلام على المدى البعيد في دول غرب البلقان». رئيس كوسوفو هاشم تاجي - «لدي شكوك بشأن تقارير إعلامية عن مطاردات من جانب متطرفين يمينيين (ألمان) للأجانب في (مدينة) كيمنتس.
فكرة تبادل الأراضي بين كوسوفو وصربيا لحل الخلاف القائم بينهما لاقت استحسانا وصمتا من بعض الدول، ومعارضة وتحذيرا من دول غربية أخرى، واشنطن وباريس، وأشارتا إلى أن ذلك قد يكوم مقبولا لديهما ما دام هو خيار البلدين المتصارعين. الولايات المتحدة قالت إنها قد تقبل بمثل هذا الحل إذا وافقت عليه كل من بلغراد وبريشتينا، وأعرب مصدر دبلوماسي فرنسي الأسبوع الماضي عن احتمال أن تكون باريس أيضا منفتحة على مقترح التبادل الإقليمي.
بالنظر إلى كل الاهتمام الموجَّه لظهور الإرهابيين الإسلاميين المحليين في كل من بلجيكا وفرنسا وغيرهما من البلدان الأوروبية الأخرى، فإن واحدة من أكبر مشكلات التطرف والإرهاب باتت تأخذ موضعها في أحد الأطراف المهمشة من القارة العتيقة. إقليم كوسوفو، الجيب البلقاني الأوروبي ذو الأغلبية المسلمة الذي يبلغ عدد سكانه نحو 1.8 مليون نسمة، قد تحول إلى محضن لتفريخ المزيد من المقاتلين الأجانب عند مقارنته بأية دولة غربية أخرى منذ أن أعلن تنظيم داعش الإرهابي عن خلافته الموهومة في عام 2014.
أعلن مسؤولون في كوسوفو عن وفاة آدم ديماتشي، الذي ظل سجينا سياسيا فترة طويلة في كوسوفو حتى اشتهر بين الألبان بـ«مانديلا كوسوفو» لنضاله ضد الحكم الصربي. وتوفي ديماتشي أمس (الخميس) عن 82 عاما. قضى ديماتشي 28 عاما وراء القضبان في صربيا في الحقبة اليوغوسلافية واعتبر رمزا لكفاح الأغلبية الألبانية في كوسوفو ضد حكم يوغوسلافيا الشيوعية ومن بعدها صربيا من أجل الحصول على حقوق أكبر ونيل الاستقلال. وقال رئيس كوسوفو هاشم تقي على صفحته على موقع «فيسبوك»: «من الصعب علينا أن نستوعب أن رمز نضالنا قد رحل... لقد ظل دائما لا ينكسر أو يتزعزع في وجه أي تحدي».
أُلقي القبض على رجل وسيدة من كوسوفو، أحدهما يحمل الجنسية البلجيكية، للاشتباه في تورطهما بالتخطيط لتنفيذ هجمات إرهابية انتحارية باستخدام السيارات المفخخة.
تدافع ألكسندرا بابادوبولو الدبلوماسية اليونانية المكلفة إدارة نهاية مهمة بعثة الاتحاد الأوروبي في كوسوفو عن «إرث واضح يتضمن نجاحات كثيرة»، وتضرب مثالاً على أن البعثة ساعدت في إصدار 648 حكماً. وهذه الشهادة يؤيدها الرئيس هاشم تاجي الذي أكد أن «مؤسسات كوسوفو استفادت بشكل رائع من تعاونها مع (يوليكس)». مئات الملايين من اليوروات أنفقت خلال عقد واحد على بعثة «دولة القانون» التابعة للاتحاد الأوروبي في كوسوفو (يوليكس) التي أُنشِئَت في ديسمبر (كانون الأول) 2008 بعد عشرة أشهر على إعلان استقلال كوسوفو.
رغم كونها إحدى أصغر الدول في أوروبا شهدت كوسوفو مغادرة عدد كبير من شبانها للقتال في صفوف المتطرفين في الخارج وتسعى حاليا لإعادة تأهيلهم بعد عودتهم من سوريا والعراق، غير أن هناك مخاوف من أن يزيد احتجازهم وعزلهم في السجن من خطورة المشكلة. وقال سامي لوشتاكو، القيادي السابق في جيش تحرير كوسوفو، إن «الطوائف الدينية أفضل تنظيما من سلطات السجون».
برّأت محكمة في كوسوفو أمس إمام مسجد من تهم موجهة له تتعلق بالإرهاب والحث على الكراهية. وذكرت شبكة «إيه بي سي نيوز» الأميركية، أمس الجمعة، أن محكمة بريشتينا قضت، بأن القضاة لم يعثروا على أدلة كافية لإثبات تورط شفقت كراسينجي إمام المسجد في قضايا إرهاب وتحريضه على الكراهية من خلال خطاباته، مشيرة إلى أنه تمت تبرئته من قضية أخرى متعلقة بالتهرب الضريبي. يُشار إلى أن الإمام تم اتهامه بحث مواطنين على الانضمام إلى جماعات متطرفة في سوريا والعراق من خلال أحاديث دينية له مع آخرين عبر شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل معلوماتية أخرى خلال عامي 2013 - 2014.
صادق برلمان كوسوفو أمس (الأربعاء) على اتفاق ترسيم جديد للحدود مع الجبل الأسود، وذلك رغم إلقاء المعارضة اليسارية القومية المتكرر للغاز المسيل للدموع في البرلمان. وأطلقت المعارضة الغاز المسيل للدموع في مبنى البرلمان مرتين في محاولة لمنع إجراءات التصويت، حيث لم يتمكن النواب إلا في المحاولة الخامسة مع بداية مساء الأربعاء، من التصويت بعد قطع الجلسة أربع مرات، على الرغم من تفتيش شرطيين مقاعد نواب حزب «تقرير المصير». وتم توقيف سبعة من نواب هذا الحزب بسبب هذه الحوادث المتكررة، بحسب ما أفادت الشرطة. وأيد المصادقة على الاتفاق 80 نائبا من 120 أي بالضبط أغلبية الثلثين المطلوبة. وسبق أن ألقى نواب خصوصا من
أعلن مكتب الادعاء العام في كوسوفو يوم أمس (الأربعاء)، توجيه الاتهام إلى عشرة أشخاص بالتخطيط لاغتيال مسؤولين سابقين وحاليين لاعتبارهم إياهم «خونة». وقال بيان مكتب الادعاء، إن المشتبه بهم الذين ينتمون إلى «المنظمة الاجرامية (عين الشعب)» هدفوا إلى «زعزعة البنية الاقتصادية والدستورية والاجتماعية الأساسية لكوسوفو بشكل خطر أو تدميرها»، مشيراً إلى أنهم خططوا لتحقيق هدفهم عبر «الاعتداء والقتل ضد أرفع شخصيات الدولة السابقين والحاليين (...) معتبرين إياهم خونة للبلاد». واعتقل أربعة من المتهمين العشرة، أحدهم قيد الاقامة الجبرية في منزله، فيما يتعين على البقية إبلاغ الشرطة بانتظام عن تحركاتهم. ويرتبط المشت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة