جورجيا
جورجيا
طالبت روسيا، اليوم الجمعة، حلف شمال الأطلسي بأن يلغي رسمياً قراره الصادر عام 2008 بفتح الباب أمام انضمام جورجيا وأوكرانيا، مشددة على أن تقديم ضمانات لموسكو بوقف توسع التكتل العسكري شرقاً يصب في مصلحة الغرب. كما طالب بيان لوزارة الخارجية الروسية (الجمعة) الحلف بوقف إجرائه مناورات عسكرية بالقرب من حدود روسيا، وأشار إلى أن هذا المقترح وغيره من المقترحات الأمنية سيتم الكشف عنها «في المستقبل القريب»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي جو بايدن قد عقدا هذا الأسبوع قمة افتراضية طلب خلالها بوتين ضمانات مكتوبة بعدم توسع الحلف الأطلسي باتجاه الشرق. وفي الأ
أوقفت الشرطة الجورجية، الاثنين، العشرات من أنصار الرئيس السابق، وزعيم المعارضة ميخائيل ساكاشفيلي، الذين كانوا يحتجون خارج المحكمة حيث يمثل بتهمة استغلال السلطة. وقالت محطة «ميتافاري تي في» التلفزيونية الموالية للمعارضة إن العشرات أوقفوا بعد قطع الطريق في شارع قريب. وهذه المرة الأولى التي يمثل فيها الزعيم السابق للبلد القوقازي أمام المحكمة منذ اعتقاله في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) بعد عودته من المنفى حيث بقي 8 سنوات.
أوقفت الشرطة الجورجية، اليوم الإثنين، العشرات من أنصار الرئيس السابق وزعيم المعارضة ميخائيل ساكاشفيلي الذين كانوا يحتجون خارج المحكمة حيث يمثل بتهمة استغلال السلطة. وهذه المرة الأولى التي يمثل فيها الزعيم السابق للبلد القوقازي أمام المحكمة منذ توقيفه في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) بعد عودته من المنفى حيث بقي ثماني سنوات. وأعلن ساكاشفيلي الذي كان رئيسا لجورجيا بين عامي 2004 و2013، إضرابا عن الطعام لمدة 50 يوما احتجاجا على سجنه.
حذّر أطباء مساء أمس (الأربعاء) من أنّ الرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي المضرب عن الطعام منذ أسابيع احتجاجاً على سجنه يعاني من وضع صحّي حرج ولا يتلقّى الرعاية المناسبة. ويرفض ساكاشفيلي الذي تولى الرئاسة بين عامي 2004 و2013 تناول الطعام منذ 48 يوماً احتجاجاً على سجنه في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) بعد وقت قصير على عودته من منفاه في أوكرانيا، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ورفضت حكومة جورجيا نقله من مستشفى السجن إلى عيادة مدنية خلافاً لنصيحة الأطباء الذين حذّروا من مخاطر وشيكة على حياته. وقالت مجموعة أطباء شكّلها أمين المظالم الجورجي في بيان إنّ «الوضع الصحّي الحالي للمريض يعتبر ح
طالبت واشنطن الثلاثاء تبليسي بحماية صحّة الرئيس الجورجي السابق وزعيم المعارضة ميخائيل ساكاشفيلي المسجون والمُضرب عن الطعام منذ أسابيع، وذلك غداة نقله إلى مستشفى السجن وتأكيده أنّه تعرّض للضرب على أيدي سجّانيه ويخشى على حياته. وقال المتحدث باسم الدبلوماسية الأميركية نيد برايس للصحافيين «نحضّ حكومة جورجيا على اتّخاذ خطوات فورية لضمان تأمين الصحّة العقلية والاحتياجات الطبّية لساكاشفيلي». وأتت هذه المطالبة الأميركية غداة إعلان ساكاشفيلي إثر نقله إلى مستشفى السجن أنّه تعرّض للضرب على أيدي سجّانيه ويخشى على حياته.
نقل، اليوم (الاثنين)، الرئيس الجورجي السابق وزعيم المعارضة ميخائيل ساكاشفيلي المسجون والمضرب عن الطعام منذ أوائل أكتوبر (تشرين الأول) إلى مستشفى السجن، كما أعلنت إدارة السجون في الدولة القوقازية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت إدارة السجون في بيان: «من أجل تفادي تدهور حالة ميخائيل ساكاشفيلي الصحية وبسبب زيادة الأخطار على سلامته، نقل من السجن رقم 12 إلى المنشأة الطبية للمحتجزين رقم 18». وسجن ساكاشفيلي الذي كان الرئيس الموالي للغرب في البلد القوقازي من 2004 إلى 2013 وبات الآن زعيم المعارضة، مطلع أكتوبر عند عودته من المنفى قبل الدورة الأولى من الانتخابات.
نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن الطبيب الشخصي للرئيس الجورجي السابق المسجون المضرب عن الطعام ميخائيل ساكاشفيلي قوله اليوم السبت إن عملية نقل دم أجريت للرئيس السابق في ساعة متأخرة من مساء الجمعة وإن حالته مستقرة. واعتقل السياسي المؤيد للغرب إبان عودته إلى جورجيا بعد أن عاش في الخارج لسنوات.
قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، اليوم (الاثنين)، إن واشنطن تراقب عن كثب تطوير الصين نظم أسلحة متقدمة، لكنه رفض التعليق على تقرير عن اختبارها صاروخاً أسرع من الصوت ذا قدرة نووية، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم، رداً على التقرير الذي نشرته صحيفة «فايننشال تايمز»، إن الصين اختبرت مركبة فضاء في يوليو (تموز) وليس صاروخاً أسرع من الصوت. وتختبر الولايات المتحدة وروسيا أسلحة تفوق سرعة الصوت، وهي تُعرف عادة على أنها صواريخ تحلق بأكثر من خمسة أمثال سرعة الصوت، في سباق على جيل جديد من الأسلحة التي يصعب رصدها أو اعتراضها. وقال أوستن، للصحافيين خلال زيارة لجمهورية ج
تظاهر آلاف الأشخاص في جورجيا مطالبين بإطلاق سراح الرئيس السابق المحتجز ميخائيل ساكاشفيلي. وخرج المتظاهرون في مسيرة وسط العاصمة تبليسي وهم يهتفون: «الحرية لميشا». وقضى السياسي البالغ من العمر 53 عاماً الفترة الماضية في أوكرانيا، واعتُقل في أوائل أكتوبر (تشرين الأول) الجاري عقب عودته إلى وطنه بعد سنوات في المنفى. وكان ساكاشفيلي، الذي كان رئيساً للبلاد خلال الفترة من 2008 إلى 2013، مطلوباً في جورجيا بتهمة إساءة استخدام منصبه. وبعد وقت قصير من اعتقاله، حصل حزب الحركة الوطنية المتحدة المعارض الذي ينتمي إليه ساكاشفيلي، على المرتبة الثانية في الانتخابات المحلية بعد حزب «الحلم الجورجي» الحاكم.
أعلن رئيس جورجيا السابق ميخائيل ساكاشفيلي، الجمعة، عودته إلى أراضيها بعد أعوام في المنفى، رغم احتمال توقيفه قبل انتخابات مقررة في البلاد التي تشهد أزمة سياسية حادة. وقال ساكاشفيلي في تسجيل مصور نشره على «فيسبوك»، «خاطرت بحياتي وحريتي من أجل أن أعود»، مشيراً إلى أنه موجود في مدينة باتومي على سواحل البحر الأسود. ودعا الرئيس السابق «الجميع إلى المشاركة في الانتخابات والتصويت لصالح (الحركة الوطنية الموحدة)»، في إشارة إلى الحزب الذي أسسه، ويعد الأبرز في المعارضة الجورجية. وأتى الشريط بعيد نشر ساكاشفيلي على «فيسبوك» أيضاً تعليقاً مقتضباً جاء فيه «صباح الخير. عدت إلى جورجيا بعد ثمانية أعوام».
أعلن رئيس الوزراء الجورجي إيراكلي غاريباشفيلي، اليوم (الجمعة)، أن الرئيس السابق والمعارض ميخائيل ساكاشفيلي اعتًقل (الجمعة) لدى عودته إلى بلاده بعد ثمانية أعوام في المنفى، وسط أزمة سياسية. وقال في مؤتمر صحافي إن «رئيس جورجيا الثالث ميخائيل ساكاشفيلي اعتُقل وأُودع السجن». وحسب قوله، فقد راقبت قوات الأمن الجورجية تنقلات ساكاشفيلي من أوكرانيا و«اتخذت قراراً بشأن عملية تنفذها الشرطة في مكان وزمان تكون فيهما عقبات أقلّ بهدف الاعتقال»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. ويلاحَق ساكاشفيلي بتهمة «إساءة استخدام السلطة» في قضية يعدّها سياسية وحُكم عليه في إطارها غيابياً في 2018 بالسجن ست سنوات. ومن المتو
دعت المعارضة في جورجيا، اليوم (الثلاثاء)، إلى التظاهر بعد اعتقال شخصية سياسية بارزة من المعارضة في عملية دهم عنيفة لمقر حزبه من شأنها أن تعمق الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت العام الماضي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واعتقل نيكا ميليا زعيم «الحركة الوطنية المتحدة»؛ أكبر الأحزاب المعارضة في البلاد، واقتيد صباح اليوم من مقر حزبه في تبيليسي إلى الحبس الاحتياطي. واستخدم المئات من عناصر شرطة مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع ضد أنصاره وقادة جميع الأحزاب المعارضة الذين كانوا يتجمعون في المبنى منذ الأربعاء الماضي، حسبما أظهرت مشاهد بثها تلفزيون «إمتافاري». وأُوق
يتقدم حزب «الحلم الجورجي» الحاكم بفارق ضئيل على منافسيه في الانتخابات التشريعية في جورجيا، حسب النتائج الأولية التي نشرت الأحد، ورفضتها معظم أحزاب المعارضة داعية أنصارها إلى التحرك. وأظهرت هذه النتائج أن «الحلم الجورجي» حصل بعد فرز أكثر من 58 في المائة من الأصوات، على 49.32 في المائة من الأصوات مقابل 44.47 في المائة للمعارضة في الانتخابات التي جرت لتجديد كل مقاعد البرلمان البالغ عددها 150. وقال رئيس الوزراء السابق بيدزينا إيفانيشفيلي زعيم «الحلم الجورجي»، إن هذا الحزب الحاكم «فاز في الانتخابات للمرة الثالثة على التوالي»، مؤكداً أن «الجورجيين انتخبوا فريقاً عظيماً». لكن زعيم المعارضة الرئيس الس
قالت شرطة جورجيا إن مسلحاً احتجز 20 رهينة في فرع بنك تجاري في مدينة زوجديدي، اليوم (الأربعاء). ونقلت قناة «متافاري» عن الشرطة قولها إن المفاوضات جارية مع المسلح الملثم الذي يرتدي زياً عسكرياً، وإنه طلب مبلغ 500 ألف دولار. وطوقت الشرطة المنطقة المحيطة بالبنك في وسط المدينة، وقالت إنه تم تحرير امرأة حبلى كانت بين الرهائن. وأعطى المسلح الشرطة مهلة ساعتين لتلبية طلبه؛ لكن المهلة انقضت ولم تحدث أي تطورات.
فوجئ رجل إيراني كان يتلقى علاجاً من فيروس كورونا المستجد في أحد مستشفيات جورجيا بقيام العاملين الصحيين بسحبه وإعادته مرة أخرى إلى المستشفى، أثناء إعلانه التعافي من الفيروس على الهواء مباشرة. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، مقطع فيديو للواقعة، حيث كان المواطن الإيراني، الذي لم يتم الإفصاح عن اسمه، يتحدث إلى وسائل إعلام على الهواء مباشرة بعد خروجه من مستشفى تبليسي، حيث أعلن تعافيه من «كورونا»، وقدم شكره لشعب جورجيا وللمستشفى قائلاً: «أنا سعيد للغاية. شكراً جزيلاً لشعب جورجيا. شكراً جزيلاً لأطباء المستشفى.
رغم وجود كثير من النقاط السياحية الساخنة والثابتة حول العالم، وخصوصاً في أوروبا والأميركيتين وآسيا والشرق الأوسط، فإن الوجهات السياحية تتبدل وتتغير بشكل عام من سنة إلى أخرى، لأسباب كثيرة، وعلى رأسها التطورات المالية والاقتصادية والثقافية والفنية، ومزاج السياح بشكل عام. ففي كل سنة تدخل بعض المحطات السياحية المغمورة على خط الوجهات التي يرغبها السياح، وهذه السنة ليست استثناء للقاعدة. وتشير الأبحاث الأخيرة إلى أن السياح هذا العام سيركزون على المحطات الهادئة غير المزدحمة، والدول «الأقل سياحية» إذا صح التعبير.
أعربت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، اليوم (الاثنين)، عن دعمهما عشرات آلاف المتظاهرين المناهضين للحكومة في جورجيا، الذين يحتجون منذ الأسبوع الماضي على تراجع الحزب الحاكم عن وعوده بإجراء إصلاحات انتخابية. وتظاهر أكثر من 20 ألف شخص أمس (الأحد) في تبيليسي في أكبر تعبئة للمعارضة في جورجيا منذ سنوات عدة. إلا أن الأمين العام لحزب «الحلم الجورجي» الحاكم ورئيس بلدية تبيليسي ماخا كالادزي، استبعدا اليوم أي احتمال لإجراء انتخابات مبكرة.
في لقطة محرجة للغاية، قام حيوان ليمور بإزالة شعر مستعار كانت ترتديه مراسلة من جورجيا أثناء تقديمها تقريراً تلفزيونياً تم عرضه على الهواء مباشرة. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد حدثت الواقعة يوم الخميس الماضي عندما كانت المراسلة التي تدعى يولاندا أماديو، تجري حواراً مع ممثل حديقة حيوان «يودورا فارمينغ» في معرض جورجيا الوطني في مدينة بيري حيث كان الرجل يحمل حيوان الليمور الذي انقض فجأة على كتف أماديو وقام بنزع شعرها المستعار. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع مقطع الفيديو الذي يظهر الواقعة، وتظهر أماديو في نهاية الفيديو وهي تحاول الاختباء من الكاميرا في حين قفز الليمور بسر
على طول الجبال الهائلة، والقرى النائية والسكان المشهورين بكرم الضيافة، تجد جورجيا زاخرة بعبق التاريخ الثري والعادات القديمة، حيث يلقي الزوار نظرة على الحياة الحقيقية في منطقة القوقاز. وإذا تحدثنا من الناحية الثقافية فإن الجورجيين هم أقرب إلى الغرب. فالدولة متعددة الأعراق تعتنق المسيحية منذ ما يقارب 1800 عام، والكنيسة الأرثوذكسية الجورجية هي المذهب المسيحي المهيمن. وتضم الدولة ذات الأراضي الخصبة للغاية سبع مناطق مناخية مختلفة. وجورجيا التي كانت يوماً ما نقطة عبور في طريق الحرير القديم، تعيّن عليها مراراً أن تصدّ الغزاة.
رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوة برلمانية لفرض عقوبات على جورجيا قائلاً إن إصلاح العلاقات المتوترة أهم من الرد على استفزازات. وأدلى بوتين بهذه التصريحات قبل فترة وجيزة من تأييد البرلمان الروسي بالإجماع قرارا يحث الحكومة على إعداد عقوبات ضد جورجيا كي يقرها بوتين، في خطوة كانت ستصعد بشكل حاد الخلاف السياسي بين البلدين. وشكت موسكو في الأسابيع الأخيرة من احتجاجات مناهضة للكرملين في جورجيا، وأدانت يوم الاثنين حملة ضد بوتين في تلفزيون بجورجيا أنحت باللوم فيها على بعض القوى السياسية. ولكن بوتين أوضح أنه لن يؤيد فرض عقوبات، وأنه يريد إصلاح العلاقات مع تلك الجمهورية السوفياتية السابقة بدلا من تدهو
احتج قطاع السفر في روسيا السبت على قرار الكرملين تعليق الرحلات إلى جورجيا، معتبرا أن دوافع هذه الخطوة سياسية ولا تتعلّق بمخاوف على السلامة. وجاء هذا الاحتجاج بعد أن أعلنت وزارة النقل الروسية السبت أن الحكومة ستوقف استقبال رحلات الطيران من شركات الطيران الجورجية القادمة للبلاد وذلك عقب اندلاع اضطرابات في الجمهورية السوفياتية السابقة نتيجة زيارة مشرع روسي لبرلمان جورجيا. أعلنت شركة الطيران الروسية «أيروفلوت» أنها بصدد توقيف كل رحلاتها الجوية إلى جورجيا اعتبارا من 8 يوليو (تموز) المقبل، طبقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء أمس.
أثار حضور النائب الروسي سيرغي غافريلوف غضبا في جورجيا الجمهورية السوفياتية السابقة، وتظاهر نحو عشرة آلاف شخص أمام البرلمان للاحتجاج على كلمته من منبر رئاسة البرلمان الجورجي. وحاول المتظاهرون في العاصمة تبليسي اقتحام مبنى البرلمان. وقدم رئيس البرلمان استقالته بعد مواجهات ليلية خلفت 240 جريحا، هم 160 متظاهرا و80 شرطيا، بحسب السلطات. وأفادت تقارير إعلامية بأن الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه والرصاص المطاطي لتفرقة المتظاهرين.
أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) جينس ستولتنبرغ، أثناء زيارته إلى تبليسي، أن جورجيا حققت نجاحاً كبيراً في طريق التكامل الأوروأطلسي، وستصبح عضواً في الحلف، دون تحديد موعد ذلك. وأضاف ستولتنبرغ خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيسة الوزراء الجورجية ماموكا باختادزيه، اليوم (الاثنين)، أن «جورجيا شريك خاص بالنسبة للناتو. ولقد أكدنا العام الماضي من جديد أن سريان مفعول قرار قمة بوخارست لعام 2008 لا يزال مستمراً، وأن جورجيا بالتأكيد، ستصبح عضواً في الحلف. إن بلادكم لا تعد حالياً عضواً في الناتو، لكنها تسهم بقسط كبير في أمرنا.
بدأت، أمس، في جورجيا مناورات عسكرية بين الحلف الأطلسي وهذه الجمهورية السوفياتية السابقة التي ترغب في الانضمام إلى الحلف؛ الأمر الذي تعتبره موسكو مساساً بمنطقة نفوذها تاريخياً. وقالت وزارة الدفاع الجورجية في بيان: إن المناورات التي تجري في مركز تدريب للأطلسي في أنحاء العاصمة تبيليسي وتستمر اثني عشر يوماً، تشكل «مرحلة مهمة في تعزيز التعاون العسكري والسياسي بين حلف شمال الأطلسي وجورجيا»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة