بنغلاديش
بنغلاديش
تكافح فرق الإطفاء في بنغلاديش لليوم الثالث على التوالي، اليوم الاثنين، لإخماد حريق هائل أودى بحياة 41 شخصاً في مستودع حاويات، في واقعة تسلط الضوء على ضعف سجل السلامة في الدولة الواقعة بجنوب آسيا. وأظهرت لقطات صورتها طائرات مسيرة أعمدة كثيفة من الدخان وصفوفاً من الحاويات المحترقة مع استمرار الحريق الذي اندلع يوم السبت بعد انفجار هائل وتفجر حاويات شحن في سيتاكوندا على بعد 40 كيلومتراً من مدينة تشيتاغونغ الساحلية بجنوب شرقي البلاد. وقال مسؤولو الإطفاء إنه تمت السيطرة على الحريق إلى حدٍ كبير ولكن لم يخمد بالكامل، حيث تهدد حاويات قريبة محملة بمواد كيميائية بحدوث انفجارات تشكل خطراً على الحياة.
<br /> قال مسؤولون إن حريقاً هائلاً شبّ في مستودع حاويات في جنوب شرقي بنغلاديش مما أسفر عن مقتل 32 شخصاً على الأقل وإصابة أكثر من 150 آخرين، في أحدث واقعة تسلط الضوء على ضعف سجل الأمن الصناعي في البلاد. وأضافوا أن الحريق اندلع ليل أمس (السبت)، في المستودع الواقع في سيتاكوندا على بُعد 40 كيلومتراً من مدينة تشيتاغونغ الساحلية، مما أدى إلى تفجير عدة حاويات بعد انفجار ضخم في الموقع. وقال مسؤولون في خدمة الإطفاء إن رجال الإطفاء ما زالوا يعملون على إخماد الحريق مساء اليوم (الأحد)، إذ ما زالت الحاويات المملوءة بالكيماويات تنفجر. وقال سكان إن الانفجار هز الحي وحطم زجاج نوافذ المنازل المجاورة. وذكر المسؤول ال
تأمل رحيمة خاتون التي رأت ابنتيها تقتلان على يد الجيش البورمي، في أن يحقّق تصنيف الولايات المتحدة للعنف الممارس بحق الروهينغا عام 2017 «إبادة جماعية»، بعض الإنصاف. وكانت ابنتا خاتون اللتان ألقي بهما في منزل مشتعل بعدما دمرت قريتهما، من بين آلاف ضحايا حملة قمع وحشية نفّذها الجيش بحق أقلية الروهينغا المسلمة المهمشة منذ فترة طويلة في ميانمار (بورما). وينفي المجلس العسكري في ميانمار هذه الادعاءات التي تشكل حاليا موضوع قضية إبادة جماعية في محكمة العدل الدولية في لاهاي، لكن الإعلان الأميركي أعطى أملا بتحقيق العدالة للعديد من أفراد الروهينغا. وروت خاتون البالغة 52 عاما باكية في مخيم للاجئين الروهينغا
فاز مستشفى الصداقة في حي ساتخيرا ببنغلاديش بجائزة RIBA الدولية المرموقة كأفضل مبنى جديد في العالم. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فإن حي ساتخيرا هو إحدى المناطق المعرضة لخطر الأعاصير في جنوب غرب بنغلاديش. وقد تم بناء المستشفى من الطوب محلي الصنع، وهو مكون من 80 سريراً موزعاً على عدة مبانٍ صغيرة يفصل بينها ممر مائي. وأشاد المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، الذي ينظم الجائزة، بتصميم المستشفى الذي يعبر عن كونه جزءاً من الريف المحيط ويخلق «تجربة راقية وجذابة للزوار والمرضى والمتخصصين في الرعاية الصحية». كما أشار إلى أن المستشفى تم بناؤه في «بيئة هشة وديناميكية»، يعاني من ارتفاع منسو
ذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) اليوم الثلاثاء أن ما لا يقل عن سبعة مهاجرين توفوا على ظهر مركب كان يحمل مهاجرين معظمهم من مصر وبنغلاديش أثناء إبحاره إلى جزيرة لامبيدوزا الواقعة في البحر المتوسط نتيجة انخفاض درجة حرارة أجسامهم. وقال سالفاتور مارتيلو رئيس بلدية لامبيدوزا إن المركب كان يحمل 280 مهاجرا معظمهم من مصر وبنغلاديش مؤكدا عدد الوفيات. وقالت أنسا إن قوات خفر الساحل شاهدت المركب على بعد 50 كيلومترا قبالة ساحل الجزيرة خلال الليل وعثرت على ثلاث جثث على متنه بينما توفي أربعة آخرون قبيل وصول المركب إلى الميناء. وتعد إيطاليا طريقا رئيسيا لمئات الآلاف من طالبي اللجوء وغيرهم من المهاجرين للسف
أعلنت شرطة بنغلاديش، أمس (الأحد)، أن آلاف اللاجئين أصبحوا بلا مأوى بعد أن دمر حريق أجزاء من مخيم للروهينغا. يعيش نحو 850 ألفاً من الأقلية المسلمة، فر كثير منهم من حملة عسكرية عام 2017 في ميانمار خلص محققو الأمم المتحدة إلى أنها نُفِذت «بنية الإبادة الجماعية»، في مجموعة مخيمات في منطقة كوكس بازار الحدودية في بنغلاديش. وقال المتحدث باسم كتيبة الشرطة التي تتولى الأمن في المخيم قمران حسين، إن «نحو 1200 منزل أتت عليه النيران»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح أن الحريق بدأ في «المخيم 16»، وانتشر عبر أكواخ مصنوعة من الخيزران والقماش المشمع، مما تسبب في تشريد أكثر من 5 آلاف شخص.
قتل مهاجمون مجهولون أحد النشطاء الحقوقيين يعيش في بنغلاديش بعدما فر من الاضطهاد في ميانمار قبل أربعة أعوام، حسبما قالت الشرطة الأربعاء. وقال الشرطي نعيم الحق، إن محب الله (50 عاماً)، رئيس جمعية «روهينغا أراكان للسلام وحقوق الإنسان»، توفي في المستشفى متأثراً بالجروح التي أصيب بها. وأضاف الشرطي للصحافيين، نقلاً عن إفادات شهود عيان، أن ما يتراوح بين أربعة وخمسة مهاجمين، كانت وجوههم مغطاة بشكل جزئي بأوشحة، أطلقوا النار على محب الله من مسافة قريبة عند كشك لبيع الشاي على جانب الطريق في مخيم لومباشيا للاجئين في منطقة كوكس بازار جنوب شرقي بنغلاديش.
في وقت تتصاعد فيه حركة وفود الأعمال لتنمية العلاقات الاقتصادية مع السعودية، كشفت بنغلاديش عن عرض لتخصيص منطقة اقتصادية للمستثمرين السعوديين حيث أعلن، أمس، مستشار رئيس وزراء بنغلاديش للصناعات الخاصة والاستثمار سلمان فضل الرحمن أن بلاده مستعدة لإنشاء منطقة اقتصادية خاصة حصرية للمستثمرين السعوديين تتضمن العديد من التسهيلات لتأسيس شركاتهم. وشدد فضل الرحمن على آمال بلاده في تسهيل التجارة الثنائية وتعزيزها مع السعودية، في وقت تجري حاليا المباحثات بين البلدين بشأن اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي والتعاون الجمركي. وأفصح فضل الرحمن، لدى لقائه أمس والوفد المرافق له ممثلي الهيئات الحكومية وأصحاب الأعمال ال
قال معدّو دراسة تستند إلى مشروع بحثي ضخم في بنغلاديش إن نتائج دراستهم تقدم أفضل دليل حتى الآن على أن وضع الكمامات على نطاق واسع يمكن أن يحدّ من انتشار فيروس «كورونا» في المجتمعات. وتعد الدراسة، التي تعقبت أكثر من 340 ألف شخص بالغ في 600 قرية بريف بنغلاديش، أكبر دراسة عشوائية لدرس فاعلية الكمامات في وقف تفشي الفيروس، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال معدّو الدراسة إن هذا يقدم دليلاً قاطعاً في العالم الحقيقي على ما يوضحه بقوة العمل المختبري وغيره من الأبحاث، وهو أن وضع الكمامات يمكن أن يكون له تأثير جوهري في وقف انتشار أعراض فيروس «كورونا». ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن جايسون أبالوك، خبير
قال مسؤولون أمس الثلاثاء إن محكمة في بنغلاديش أصدرت قرارا بتوقيع عقوبة الإعدام بحق ستة مسلحين متشددين لاتهامهم بقتل اثنين من النشطاء المدافعين عن حقوق المثليين منذ أكثر من خمسة أعوام. وقال محامي الادعاء غلام ساروار خان زاكري إن محكمة مكافحة الإرهاب في دكا أصدرت حكما بالإعدام بحق سعيد مد زياول حق ضيا زعيم جماعة «أنصار الإسلام» المحظورة وخمسة من أفراد الجماعة بعد إدانتهم بقتل شوالهاز مانان ومحبوب رابي تونويا. وكان المسلحون قد قاموا بقتل مانان، رئيس تحرير مجلة روبان المعنية بشؤون المثليين، وتونويا، الناشط المسرحي، في شقتهما بوسط دكا في 25 أبريل (نيسان) 2016.
أصبحت البقرة القزمة البالغة 23 شهراً نجمة في وسائل الإعلام البنغلاديشية، بعدما سلطت عشرات الصحف والقنوات التلفزيونية الضوء على هذه البقرة الصغيرة، في مزرعة قرب دكا. كما تحدى الآلاف تدابير الإغلاق المفروضة لمكافحة فيروس «كورونا» في بنغلاديش من أجل رؤية «راني»، وهي بقرة يبلغ ارتفاعها 51 سنتيمتراً، يقول مربوها إنها الأصغر من نوعها في العالم. وأثارت صور «راني» على وسائل التواصل الاجتماعي حالة من الإثارة.
أوقفت شرطة بنغلاديش صياداً مطلوباً منذ نحو 20 عاماً في جنوب البلاد يعتقد أنه قتل نحو 70 نمراً بنغالياً، وهي فصيلة مهددة بالانقراض. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد ألقت الشرطة القبض على حبيب تالوكدر الملقب «باغ شكاري» (صائد النمور) في نهاية الأسبوع الفائت بعدما كان فاراً من وجه العدالة نحو 20 عاما. وقال قائد الشرطة المحلية سعيد الرحمن أمس (الاثنين) إن توقيف الصياد البالغ خمسين عاما كان «صعبا» لأنه كان يعيش على أطراف إحدى الغابات وكان يتمكن من الهرب منها سريعا كلما نفذت الشرطة عملية دهم.
تشهد الجبانة الوحيدة المخصصة لضحايا «كوفيد - 19» في داكا عاصمة بنغلاديش زيادة كبيرة في عمليات دفن الموتى وسط موجة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا دفعت البلاد إلى إغلاق ممتد. وجبانة رايربازار الواقعة على مشارف داكا الشمالية هي المكان الوحيد الذي يدفن فيه ضحايا الجائحة بالعاصمة منذ أبريل (نيسان) 2020. بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وقال جاسم الدين المسؤول عن الجبانة يوم الأربعاء عقب دفن أحد الموتى: «كل يوم يصل ما بين 15 و20 جثة للجبانة لدفنها... آلاف يموتون». وذكرت صحيفة داكا أن الجبانة استوعبت 27 ضحية لـ«كورونا» في يناير (كانون الثاني) و55 في مارس (آذار).
وافقت بنغلاديش على الاستخدام الطارئ للقاح «سبوتنيك في» الروسي لمواجهة فيروس كورونا، وذلك في الوقت الذي تواجه فيه نقصاً في لقاح أوكسفورد - أسترازينيكا، بعد حظر هندي على صادرات اللقاحات، وفقاً لما قاله مسؤول أمس (الثلاثاء). وقال ماهبوبور رحمان، رئيس الإدارة العامة للأدوية للصحافيين في دكا: «لقد وافقنا على الاستخدام الطارئ للقاح سبوتنيك في». وأضاف أن بنغلاديش ستتمكن الآن من استيراد اللقاح الروسي للاستمرار في حملة التطعيم ضد فيروس كورونا.
قال وزير النقل البري في بنغلاديش عبيد القادر، اليوم السبت، إن الحكومة قررت تنفيذ إغلاق لمدة سبعة أيام اعتباراً من الإثنين، بعدما ارتفعت أعداد الإصابات والوفيات عبر البلاد، بحسب ما أوردته وكالة «بلومبرغ» للأنباء. وسجلت البلاد على مدار الساعات الأربع والعشرين الماضية 6380 إصابة و50 وفاة جديدة بفيروس كورونا المسبب لمرض «كوفيد - 19»، بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز الأميركية.
يمكن للقارئ المتمرس في قراءة خريطة الرواية العالمية أن يلحظ حقيقة أحسبها صارت واضحة تماماً؛ وهي أن الروائيين المنتمين إلى بلدان تُوسَم في العادة بأنها «هوامش ثقافية» (طبقاً للنظرية الكولونيالية الكلاسيكية)، صاروا يحققون إنجازات روائية نوعية غير مسبوقة حتى بالنسبة لأهم روائيي المراكز الثقافية للعالم الأول.
قدمت الأمم المتحدة 14 مليون دولار للمساعدة في إعادة البناء بعد حريق هائل في مخيمات اللاجئين في بنغلاديش أدى إلى تشريد الآلاف من مسلمي الروهينجا. ودمر الحريق، يوم الاثنين الماضي، أربعة مخيمات للاجئين في بالوخالي في منطقة كوكس بازار جنوب شرقي البلاد، والتي تؤوي مئات الآلاف من مسلمي الروهينجا الذين فروا من الاضطهاد في ميانمار المجاورة، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً على الأقل وإصابة العشرات. وقالت الأمم المتحدة إن الأموال ستساعد أيضاً في توفير خدمات المياه والصرف الصحي العاجلة والغذاء والمساعدة الصحية العقلية والنفسية الاجتماعية.
قال وزير خارجية بنغلاديش أبو الكلام عبد المؤمن إن بلاده «ليست ملزمة» بإيواء 81 لاجئاً من مسلمي الروهينغا انجرف قاربهم منذ نحو أسبوعين في بحر أندامان وتعكف الهند على تقديم يد العون لهم الآن. كان مسؤولون هنود قد قالوا أمس، إن خفر السواحل الهندي عثر على ناجين بينما لقي ثمانية حتفهم على متن قارب صيد وإنهم يحاولون ترتيب نقلهم إلى بنغلاديش.
دعت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين اليوم (الاثنين) إلى تحرك فوري لإنقاذ مجموعة من اللاجئين الروهينغا انجرف بهم قارب في بحر أندامان دون طعام أو شراب، ويعاني كثير منهم من المرض والجفاف الحاد. وقالت المفوضية، إنها تدرك أن بعض الركاب لقوا حتفهم، وإن عدد الوفيات ارتفع في مطلع الأسبوع على متن القارب الذي غادر منطقة كوكس بازار الساحلية في بنغلاديش منذ نحو عشرة أيام قبل أن يتعطل محركه. وأضافت في بيان «في غياب معلومات دقيقة عن موقع اللاجئين، أبلغنا السلطات في البلدان المعنية بتلك التقارير وناشدناها المساعدة سريعاً». وقال البيان «من الضروري التحرك فوراً لإنقاذ الأرواح ومنع تفاقم المأساة»، و
قال مسؤول في بحرية بنغلاديش إن مجموعة تضم ما يربو على 1400 لاجئ من الروهينغا أبحرت إلى جزيرة نائية في خليج البنغال، اليوم (السبت)، رغم انتقادات من جماعات معنية بالحقوق، أبدت مخاوفها من مخاطر العواصف والفيضانات على الجزيرة. وهؤلاء أحدث مجموعة تنضم إلى ما لا يقل عن 6700 لاجئ من الروهينغا من ميانمار المجاورة أرسلتهم بنغلاديش إلى جزيرة باشان شار، منذ أوائل ديسمبر (كانون الأول)، من مخيمات حدودية حيث يعيش مليون شخص في أكواخ متهالكة. وقال العميد البحري عبد الله المأمون تشودري الضابط المسؤول عن الجزيرة لوكالة «رويترز» للأنباء عبر الهاتف يوم الجمعة: «مستعدون لاستقبال الوافدين الجدد». وأضاف أن خمس سفن أ
خلص تقرير لمنظمة الشفافية الدولية إلى أن الدول التي لديها مستويات مرتفعة من الفساد كانت أقل قدرة على التعامل مع تحدي احتواء فيروس كورونا. وقالت رئيسة المنظمة ديليا فيريرا روبيو: « كوفيد - 19» ليس فقط أزمة صحية واقتصادية. ولكن أيضاً أزمة فساد. وهي أزمة نخفق حالياً في التعامل معها». وأضافت: «العام الماضي اُختبر حكومات مثلما لم يحدث من قبل، والحكومات التي اتسمت بمستويات مرتفعة من الفساد كانت قدرتها أقل في التعامل مع هذا التحدي». وتصدر منظمة الشفافية مؤشر الفساد الذي يضم 180 دولة ومنطقة، ويصنفها وفقاً لمستويات الفساد في القطاع العام، كما يقدم تقييمات خبراء واستطلاعات للمسؤولين التنفيذيين.
في طفرة جينية فريدة من نوعها يُعتقد أنها تؤثر فقط على عدد قليل من الأشخاص في العالم، لا تمتلك عائلة بنغلاديشية بصمات أصابع. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن العائلة التي تعيش في قرية في منطقة راجشاهي الشمالية، تمتلك أصابع ناعمة وخالية من النتوءات الفريدة التي تشكل بصمات الأصابع. وقال لي أبو ساركر، البالغ من العمر 22 عاماً، إنهم ورثوا هذه الطفرة من جده الأكبر، مشيراً إلى أن «عدم امتلاك بصمات أصابع لم يكن أمراً مهماً» أيام جده. وأضاف لي: «لكن في الوقت الحالي، تعتبر هذه البصمات شديدة الأهمية حيث يستخدمها العالم في كل شيء من المرور عبر المطارات إلى التصويت وفتح هواتفنا الذكية». وأوضح لي أنه ف
حثت جماعات حقوقية حكومة بنغلاديش على وقف خطتها التي بدأت بتنفيذها أمس الخميس لنقل آلاف اللاجئين من الروهينغا إلى جزيرة نائية من المخيمات التي لجأ إليها أبناء هذه الأقلية المسلمة، التي تعرضت لـ«تطهير عرقي» على أيدي جيش ميانمار. وبالفعل بدأت بنغلاديش الخميس نقل أكثر من ألف لاجئ من الروهينغا إلى جزيرة «باشان شار» التي تضربها أعاصير وفيضانات باستمرار في عملية مثيرة للجدل تواجه انتقادات دولية. وأكد مكتب الأمم المتحدة في بنغلاديش في بيان مقتضب الخميس أنه «لا يشارك» في عملية النقل هذه التي تلقى «معلومات قليلة» بشأنها.
قالت الشرطة اليوم (الأربعاء)، إنه تم إلقاء القبض على مالك مستشفى خاص لتورطه في تزوير الآلاف من اختبارات فحص فيروس «كورونا» في المنشآت الصحية التي يمتلكها في دكا. وقد ألقت وحدة شرطة التدخل السريع القبض على محمد شاهد، مدير مستشفى «ريجنت ليمتد»، في قرية نائية بمنطقة ساتخيرا بجنوب غربي البلاد على الحدود مع الهند، حسبما قال المتحدث باسم وحدة شرطة التدخل السريع الليفتانت كولونيل أشيكي بيلاه. وأضاف أن شاهد كان يحاول الفرار إلى الهند عبر الحدود، موضحاً أنه فرّ منذ إغلاق المستشفى الذي يملكه في السابع من يوليو (تموز) الجاري. وتم إلقاء القبض على تسعة من العاملين بالمستشفى في وقت سابق، عقب أن وجد المحققون
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة