آيسلندا
آيسلندا
ثار بركان ليل الأربعاء - الخميس، في شبه جزيرة ريكيانيس، جنوب غربي آيسلندا، في سابع ثوران تشهده البلاد منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
دقّ علماء ناقوس الخطر بشأن انهيار أسرع من المتوقع لنظام معقّد من التيارات المحيطية بالمحيط الأطلسي، من شأنه أن يؤدي لعواقب «كارثية» على دول اسكندنافيا الغارقة.
عثر علماء آثار على لعبة نادرة تعود إلى عصر الفايكنغ خلال حفريات أثرية في آيسلندا. ولا يزال الحيوان الذي تمثله اللعبة موضع نقاش.
وجدت دراسة آيسلندية أن ممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالأرق.
بدأ ثوران بركان على شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب غربي آيسلندا، اليوم (الخميس)، هو الثالث في المنطقة منذ ديسمبر (كانون الأول)، بحسب السلطات.
قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إن قرار آيسلندا تعليق أنشطة سفارتها في موسكو «يدمّر» التعاون الثنائي.
أعلنت آيسلندا، اليوم (الجمعة)، أنها ستعلّق العمل في سفارتها في روسيا بداية من الأول من أغسطس (آب) لتكون أول دولة تقوم بهذه الخطوة.
تعتزم بريطانيا بناء «تحالف دولي» لمساعدة أوكرانيا في الحصول على طائرات مقاتلة من طراز «إف-16».
رفعت النرويج، أمس (السبت)، آخر قيودها لمكافحة «كوفيد - 19» بإلغاء إلزامية التباعد الاجتماعي ووضع الكمامة في الأماكن المكتظة، رغم تفشي الإصابات جراء المتحور «أوميكرون». وقال رئيس الوزراء يوناس ياهر ستور، خلال مؤتمر صحافي، إن «التزام مسافة متر من التباعد ينتهي. نلغي التوصية بالتباعد الاجتماعي». وأضاف: «يمكننا الآن أن نتفاعل اجتماعياً كما في السابق عبر المشاركة بنزهات ليلية، وأحداث ثقافية وغيرها...
يشكّل بركان كرافلا في آيسلندا بفوهته المليئة بمياه زرقاء فيروزية وبالبخار الذي يتصاعد منه مختلطاً بالكبريت والماء الموحل، إحدى عجائب الطبيعة في الجزيرة، وفيه سينفذ تحالف دولي مشروع تنقيب، سعياً إلى إنشاء أول مرصد للصهارة تحت الأرض في العالم. وستحصل عملية الحفر وصولاً إلى عمق كيلومترين مباشرة داخل البركان الواقع في شمال شرق آيسلندا، في مشروع على طريقة المغامرات العلمية للكاتب الفرنسي الشهير جول فيرن، لكنه ينطوي أيضاً على أهداف تتعلق بالطاقة. ويتولى علماء ومهندسون من 38 مؤسسة بحثية وشركة في 11 دولة، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، تنفيذ هذا المشروع الكبير الذي أطلق عام 2014 وتقدر تكلفته
في احتفالات سبقت النتائج غير النهائية خلال الأيام الماضية والتي تناقلتها وسائل الإعلام العالمية تبين بعد فرز الأصوات أن النساء سيشغلن 30 مقعداً من أصل 63 في البرلمان الآيسلندي، وذلك خلافاً للتوقعات السابقة التي أظهرت أنهن سيشغلن 33 مقعداً. وبدا لفترة طويلة الأحد أن عدد النساء اللائي سيدخلن البرلمان الآيسلندي أكثر من عدد الرجال، لأول مرة في تاريخ البلاد. وجرى الاقتراع السبت في هذه الدولة البالغ عدد سكانها نصف مليون نسمة، لكن إعادة فرز الأصوات أظهرت تراجع حصة النساء إلى نسبة تُعادل 47.6 في المائة، وحصولهن على ٣٠ مقعداً مقابل 33 للرجال حسبما ذكرت محطة آر يو في، الإذاعية.
فازت النساء بغالبية مقاعد البرلمان الآيسلندي، في سابقة أوروبية، وفقاً للنتائج النهائية للانتخابات البرلمانية التي أعلنت الأحد. وستشغل النساء 33 مقعداً من أصل 63 في البرلمان الآيسلندي؛ أي ما يعادل 52.3 في المائة، وفقاً للتوقعات المبنية على النتائج النهائية للاقتراع الذي جرى السبت. وتظهر بيانات البنك الدولي أن أي دولة في أوروبا لم تتجاوز عتبة 50 في المائة الرمزية؛ إذ كانت السويد تحتل المركز الأول حتى الآن بنسبة 47 في المائة من البرلمانيات. وإذا كانت أحزاب عدة تحتفظ بحقها في تسمية حد أدنى من نسبة النساء بين مرشحيها، فإنه لا يوجد أي قانون يفرض حصة معينة للنساء في الانتخابات التشريعية في آيسلندا، ب
بالقرب من العاصمة الآيسلندية، وُضع معمل قادر على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو وتخزينه في الصخر قيد الخدمة، وفق ما أعلنت شركة «كلايمووركس» السويسرية الناشئة. ويُذكر أن هذا المصنع الذي أُطلق عليه اسم «أوركا» نسبةً إلى المرادف الآيسلندي للطاقة يمكن أن يسحب أربعة آلاف طن من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي في السنة الواحدة، وهي مساهمة صغيرة في جهود التصدي للتغير المناخي تقوم بها هذه المنشأة النموذجية، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وخلال سنة انبعاثات، توازي كمية ثاني أكسيد الكربون الممتصة قرابة 1.75 مليون ليتر من البنزين، أي ما يضاهي استهلاك نحو 870 سيارة، وفق الوكالة الأميركية لحماية البيئة.
وضع معمل قادر على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجوّ وتخزينه في الصخر قيد الخدمة أمس (الأربعاء) قرب العاصمة الآيسلندية ريكيافيك، وفق ما أعلنت شركة «كلايمووركس» السويسرية الناشئة. وفي وسع هذا المصنع، الذي أطلق عليه اسم «أوركا» نسبة إلى المرادف الآيسلندي للطاقة، أن يسحب أربعة آلاف طنّ من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوّي في السنة الواحدة، وهي مساهمة صغيرة في جهود التصدّي للتغير المناخي تقوم بها هذه المنشأة النموذجية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتوازي كمّية ثاني أكسيد الكربون الممتصّة خلال سنة انبعاثات قرابة 1.75 مليون لتر من البنزين، أي ما يضاهي استهلاك نحو 870 سيارة، وفق الوكالة الأميركية
كشف الباحثون أن التجارب المرتبطة بأسبوع عمل أقصر في آيسلندا حققت «نجاحاً باهراً»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وعمل موظفو القطاع العام الذين شاركوا في تجربتين كبيرتين بين عامي 2015 و2019 من 35 إلى 36 ساعة في الأسبوع، دون أي تخفيض في الأجور.
أجرت آيسلندا أكبر تجربة عمل لمدة 4 أيام فقط في الأسبوع، وحققت «نجاحاً ساحقاً»، حسب الباحثين. وشارك أكثر من 1 في المائة من إجمالي السكان العاملين في آيسلندا في البرنامج التجريبي الذي خفّض ساعات العمل في الأسبوع إلى نحو 35 ساعة دون أي خفض في الأجور، حسبما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ووجد الباحثون بعد تحليل نتائج التجربة أن خفض عدد أيام العمل «يعزز الإنتاجية والرفاهية».
فقدت الأنهر الجليدية في آيسلندا ما يقرب من 750 كيلومترا مربعا من مساحتها منذ مطلع القرن الحالي، أي 7 % من إجمالي مساحتها، وسط تهديد بزوالها الكامل بحلول 2200 تحت تأثير التغير المناخي، وفق دراسة حديثة. وفي المحصلة، تراجعت مساحة الأنهر الجليدية الآيسلندية التي تغطي ما ينوف على 10 % من البلاد سنة 2019 إلى 10400 كيلومتر مربع، وفق دراسة نشرت نتائجها مجلة "يوكول" ("نهر جيليدي" بالايسلندية) المتخصصة. ومنذ 1890 تراجعت المساحة التي تحتلها الأنهر الجليدية بمساحة تقرب من 2200 كيلومتر مربع، أي 18 %.
تعهدت الدول الثماني المطلة على المنطقة القطبية الشمالية، اليوم (الخميس)، في آيسلندا بمكافحة الاحترار المناخي المتسارع في القطب الشمالي أكثر بمعدل ثلاث مرات، والحفاظ على السلام رغم المنافسة الجيوسياسية الحادة والتوتر العسكري المتزايد بين موسكو والغربيين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن في ريكيافيك، خلال اجتماع مجلس القطب الشمالي الذي يضم أيضاً روسيا وكندا وآيسلندا والدنمارك وفنلندا والنرويج والسويد: «نتعهد بتشجيع منطقة قطب شمالي سلمية، حيث يسود التعاون في مجالات المناخ والبيئة والعلم والأمن».
تشكل منطقة القطب الشمالي رهاناً جيوسياسياً جديداً يتمحور حوله الاجتماع الإقليمي لوزيري الخارجية، الأميركي والروسي، الأربعاء والخميس، في ريكيافيك بآيسلاند. لكن لا تُنذر التصريحات التي سبقت اللقاء بـ«خفض التصعيد» الذي تدعو إليه واشنطن وموسكو في وقت تُعتبر علاقاتهما في أدنى مستوياتها منذ نهاية الحرب الباردة. وفي حين بدا وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن راغباً في أن يجعل من القطب الشمالي مختبراً لنوع من التعاون الموجّه نحو تحديات مشتركة مثل مكافحة الاحتباس الحراري، رفع نظيره الروسي سيرغي لافروف منسوب التوتر من خلال تصريحات مدوّية.
أعلن مكتب الأرصاد الجوية في آيسلندا في وقت متأخر، أمس (الجمعة)، أن بركان فاجرادالسفيال بالقرب من العاصمة الأيسلندية ريكيافيك قد بدأ في الثوران. وغرد مكتب الأرصاد الجوية عبر موقع «تويتر» أنه «وفقاً للمعلومات الأولية، يبلغ طول الصدع نحو 200 متر». وأظهرت صور ينابيع صغيرة من الحمم البركانية (اللافا). وقال مكتب الأرصاد إن حجم التدفق المتوجه للصخور السائلة وصل إلى مساحة نحو كيلومتر مربع.
يعكف باحثون من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) بالتعاون مع المهندس المعماري الأميركي ويليام ماكدونو على تحديد نطاق الاستفادة من «الاقتصاد الدائري للكربون»، بهدف تدوير الكربون وتغيير المفاهيم السلبية عنه. وتعمل شركة «كارب إيه أكس» الآيسلندية التقنية الناشئة على معالجة تغير المناخ عن طريق تحويل ثاني أكسيد الكريون إلى صخور، وبذلك يتم تخزين غازات الاحتباس الحراري بشكل دائم في أعماق الأرض. ويستعرض الإنفوغراف التالي الآلية التي يتم بها تحويل الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون إلى صخور.
آيسلندا هي نموذج يضاهي نيوزيلندا في أوروبا، ليس فقط بسبب مناظرها الطبيعية الخضراء وعجائبها الطبيعية. فعلى غرار نيوزيلندا، يبدو أن آيسلندا تصدت لجائحة فيروس كورونا بشكل أفضل من العديد من البلدان الأخرى.
تسبب زلزال قوي بلغت شدته 5.5 درجة على مقياس ريختر ضرب جنوب غربي أيسلندا أمس (الثلاثاء) في قطع مقابلة مباشرة عبر الإنترنت لرئيسة وزراء البلاد كاترين جاكوبسدوتير. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، فقد كانت جاكوبسدوتير تجري حواراً مع إحدى الصحف الأميركية عن جهود حكومتها لمواجهة جائحة فيروس كورونا عندما وقع الزلزال. وقالت جاكوبسدوتير: «يا إلهي، هناك زلزال»، حيث يمكن رؤية مصباح السقف يهتز برفق في المكتب خلفها. «معذرة، حدث زلزال الآن.!». وسرعان ما استعادت رباطة جأشها قائلة: «حسناً، هذه أيسلندا». وقالت: «أنا بخير تماماً، المنزل لا يزال قوياً. لذلك ليس هناك قلق».
تقوم آيسلندا بتسويق نفسها على أنها «المكان المثالي للتخلص من الإحباط الذي يشعر به الأشخاص» بسبب فيروس «كورونا» المستجد وذلك بالسماح للأشخاص بالتنفيس عن غضبهم ومشاعرهم السلبية عن طريق «الصراخ». وحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فقد دعت آيسلندا الأشخاص الذين يعانون من الضغط النفسي والإحباط نتيجة تفشي «كورونا» للتخلص من هذه المشاعر السلبية من خلال تسجيل صرخاتهم ليتم تشغيلها عبر مكبر الصوت في منطقة نائية من البلاد. وأشارت الدولة الأوروبية إلى أنها تقوم في الوقت الحالي بتجهيز سبعة مكبرات صوت، ستتيح للمشاركين التعبير عن مشاعرهم بالصراخ، في مواقع نائية مثل شبه جزيرة ريكانيز وشلال سكوغافوس. وقد أنشأ م
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة