آيسلندا
آيسلندا
أعرب ديدييه ديشان، المدير الفني لمنتخب فرنسا لكرة القدم عن شعوره بالإحباط من دفاع فريقه خلال لقائه مع مضيفه منتخب آيسلندا، في التصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة.
أكد حارس منتخب فرنسا مايك مينيان أنه لا يتأثر بالانتقادات التي تطوله بشأن هشاشة بنيته الجسدية والإصابات الكثيرة التي عصفت بمسيرته خلال السنوات الأخيرة.
فاز منتخب أوكرانيا على مضيفه آيسلندا 5-3 ضمن المجموعة الرابعة لتصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2026.
قال بيان مشترك لـ24 دولة أوروبية وآسيوية إن «المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستوى لا يمكن تصوره. هناك مجاعة على مرأى منا».
قال وزيرا خارجية النرويج وآيسلندا، اليوم الخميس، إن خطط إسرائيل لإجلاء الفلسطينيين من قطاع غزة تصل إلى حد التهجير القسري غير القانوني.
أدت التوترات الدولية المتزايدة والاحتباس الحراري والاقتصاد العالمي المتغير إلى وضع غرينلاند في قلب المناقشة حول التجارة والأمن العالميين.
ثار بركان ليل الأربعاء - الخميس، في شبه جزيرة ريكيانيس، جنوب غربي آيسلندا، في سابع ثوران تشهده البلاد منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
دقّ علماء ناقوس الخطر بشأن انهيار أسرع من المتوقع لنظام معقّد من التيارات المحيطية بالمحيط الأطلسي، من شأنه أن يؤدي لعواقب «كارثية» على دول اسكندنافيا الغارقة.
عثر علماء آثار على لعبة نادرة تعود إلى عصر الفايكنغ خلال حفريات أثرية في آيسلندا. ولا يزال الحيوان الذي تمثله اللعبة موضع نقاش.
وجدت دراسة آيسلندية أن ممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالأرق.
بدأ ثوران بركان على شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب غربي آيسلندا، اليوم (الخميس)، هو الثالث في المنطقة منذ ديسمبر (كانون الأول)، بحسب السلطات.
قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إن قرار آيسلندا تعليق أنشطة سفارتها في موسكو «يدمّر» التعاون الثنائي.
أعلنت آيسلندا، اليوم (الجمعة)، أنها ستعلّق العمل في سفارتها في روسيا بداية من الأول من أغسطس (آب) لتكون أول دولة تقوم بهذه الخطوة.
تعتزم بريطانيا بناء «تحالف دولي» لمساعدة أوكرانيا في الحصول على طائرات مقاتلة من طراز «إف-16».
رفعت النرويج، أمس (السبت)، آخر قيودها لمكافحة «كوفيد - 19» بإلغاء إلزامية التباعد الاجتماعي ووضع الكمامة في الأماكن المكتظة، رغم تفشي الإصابات جراء المتحور «أوميكرون». وقال رئيس الوزراء يوناس ياهر ستور، خلال مؤتمر صحافي، إن «التزام مسافة متر من التباعد ينتهي. نلغي التوصية بالتباعد الاجتماعي». وأضاف: «يمكننا الآن أن نتفاعل اجتماعياً كما في السابق عبر المشاركة بنزهات ليلية، وأحداث ثقافية وغيرها...
يشكّل بركان كرافلا في آيسلندا بفوهته المليئة بمياه زرقاء فيروزية وبالبخار الذي يتصاعد منه مختلطاً بالكبريت والماء الموحل، إحدى عجائب الطبيعة في الجزيرة، وفيه سينفذ تحالف دولي مشروع تنقيب، سعياً إلى إنشاء أول مرصد للصهارة تحت الأرض في العالم. وستحصل عملية الحفر وصولاً إلى عمق كيلومترين مباشرة داخل البركان الواقع في شمال شرق آيسلندا، في مشروع على طريقة المغامرات العلمية للكاتب الفرنسي الشهير جول فيرن، لكنه ينطوي أيضاً على أهداف تتعلق بالطاقة. ويتولى علماء ومهندسون من 38 مؤسسة بحثية وشركة في 11 دولة، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، تنفيذ هذا المشروع الكبير الذي أطلق عام 2014 وتقدر تكلفته
في احتفالات سبقت النتائج غير النهائية خلال الأيام الماضية والتي تناقلتها وسائل الإعلام العالمية تبين بعد فرز الأصوات أن النساء سيشغلن 30 مقعداً من أصل 63 في البرلمان الآيسلندي، وذلك خلافاً للتوقعات السابقة التي أظهرت أنهن سيشغلن 33 مقعداً. وبدا لفترة طويلة الأحد أن عدد النساء اللائي سيدخلن البرلمان الآيسلندي أكثر من عدد الرجال، لأول مرة في تاريخ البلاد. وجرى الاقتراع السبت في هذه الدولة البالغ عدد سكانها نصف مليون نسمة، لكن إعادة فرز الأصوات أظهرت تراجع حصة النساء إلى نسبة تُعادل 47.6 في المائة، وحصولهن على ٣٠ مقعداً مقابل 33 للرجال حسبما ذكرت محطة آر يو في، الإذاعية.
فازت النساء بغالبية مقاعد البرلمان الآيسلندي، في سابقة أوروبية، وفقاً للنتائج النهائية للانتخابات البرلمانية التي أعلنت الأحد. وستشغل النساء 33 مقعداً من أصل 63 في البرلمان الآيسلندي؛ أي ما يعادل 52.3 في المائة، وفقاً للتوقعات المبنية على النتائج النهائية للاقتراع الذي جرى السبت. وتظهر بيانات البنك الدولي أن أي دولة في أوروبا لم تتجاوز عتبة 50 في المائة الرمزية؛ إذ كانت السويد تحتل المركز الأول حتى الآن بنسبة 47 في المائة من البرلمانيات. وإذا كانت أحزاب عدة تحتفظ بحقها في تسمية حد أدنى من نسبة النساء بين مرشحيها، فإنه لا يوجد أي قانون يفرض حصة معينة للنساء في الانتخابات التشريعية في آيسلندا، ب
بالقرب من العاصمة الآيسلندية، وُضع معمل قادر على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو وتخزينه في الصخر قيد الخدمة، وفق ما أعلنت شركة «كلايمووركس» السويسرية الناشئة. ويُذكر أن هذا المصنع الذي أُطلق عليه اسم «أوركا» نسبةً إلى المرادف الآيسلندي للطاقة يمكن أن يسحب أربعة آلاف طن من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي في السنة الواحدة، وهي مساهمة صغيرة في جهود التصدي للتغير المناخي تقوم بها هذه المنشأة النموذجية، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وخلال سنة انبعاثات، توازي كمية ثاني أكسيد الكربون الممتصة قرابة 1.75 مليون ليتر من البنزين، أي ما يضاهي استهلاك نحو 870 سيارة، وفق الوكالة الأميركية لحماية البيئة.
وضع معمل قادر على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجوّ وتخزينه في الصخر قيد الخدمة أمس (الأربعاء) قرب العاصمة الآيسلندية ريكيافيك، وفق ما أعلنت شركة «كلايمووركس» السويسرية الناشئة. وفي وسع هذا المصنع، الذي أطلق عليه اسم «أوركا» نسبة إلى المرادف الآيسلندي للطاقة، أن يسحب أربعة آلاف طنّ من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوّي في السنة الواحدة، وهي مساهمة صغيرة في جهود التصدّي للتغير المناخي تقوم بها هذه المنشأة النموذجية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتوازي كمّية ثاني أكسيد الكربون الممتصّة خلال سنة انبعاثات قرابة 1.75 مليون لتر من البنزين، أي ما يضاهي استهلاك نحو 870 سيارة، وفق الوكالة الأميركية
كشف الباحثون أن التجارب المرتبطة بأسبوع عمل أقصر في آيسلندا حققت «نجاحاً باهراً»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وعمل موظفو القطاع العام الذين شاركوا في تجربتين كبيرتين بين عامي 2015 و2019 من 35 إلى 36 ساعة في الأسبوع، دون أي تخفيض في الأجور.
أجرت آيسلندا أكبر تجربة عمل لمدة 4 أيام فقط في الأسبوع، وحققت «نجاحاً ساحقاً»، حسب الباحثين. وشارك أكثر من 1 في المائة من إجمالي السكان العاملين في آيسلندا في البرنامج التجريبي الذي خفّض ساعات العمل في الأسبوع إلى نحو 35 ساعة دون أي خفض في الأجور، حسبما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ووجد الباحثون بعد تحليل نتائج التجربة أن خفض عدد أيام العمل «يعزز الإنتاجية والرفاهية».
فقدت الأنهر الجليدية في آيسلندا ما يقرب من 750 كيلومترا مربعا من مساحتها منذ مطلع القرن الحالي، أي 7 % من إجمالي مساحتها، وسط تهديد بزوالها الكامل بحلول 2200 تحت تأثير التغير المناخي، وفق دراسة حديثة. وفي المحصلة، تراجعت مساحة الأنهر الجليدية الآيسلندية التي تغطي ما ينوف على 10 % من البلاد سنة 2019 إلى 10400 كيلومتر مربع، وفق دراسة نشرت نتائجها مجلة "يوكول" ("نهر جيليدي" بالايسلندية) المتخصصة. ومنذ 1890 تراجعت المساحة التي تحتلها الأنهر الجليدية بمساحة تقرب من 2200 كيلومتر مربع، أي 18 %.
تعهدت الدول الثماني المطلة على المنطقة القطبية الشمالية، اليوم (الخميس)، في آيسلندا بمكافحة الاحترار المناخي المتسارع في القطب الشمالي أكثر بمعدل ثلاث مرات، والحفاظ على السلام رغم المنافسة الجيوسياسية الحادة والتوتر العسكري المتزايد بين موسكو والغربيين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن في ريكيافيك، خلال اجتماع مجلس القطب الشمالي الذي يضم أيضاً روسيا وكندا وآيسلندا والدنمارك وفنلندا والنرويج والسويد: «نتعهد بتشجيع منطقة قطب شمالي سلمية، حيث يسود التعاون في مجالات المناخ والبيئة والعلم والأمن».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
