آيرلندا
آيرلندا
أدى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست" إلى ازدياد طلبات الحصول على جواز السفر الآيرلندي بنسبة 22 في المائة في العام 2018 مقارنة بالعام السابق. وأفادت أرقام وزارة الخارجية الآيرلندية بأن العام 2018 شهد قرابة 200 ألف طلب في أنحاء المملكة المتحدة بما في ذلك مقاطعة آيرلندا الشمالية.
تعتبر «وثيقة موربيث» أكثر الوثائق التاريخية غير العادية في آيرلندا، حيث إنها تعد رسالة شكر للورد موربيث الذي كان السكرتير الرئيسي في آيرلندا بين عامي 1835 و1841، وتعرف باسم «لفة موربيث». يبلغ طول الرسالة 420 متراً، وارتفاع اللفة نحو طول مبنى «الإمباير ستيت» في مدينة نيويورك، ونحو 3 أضعاف ونصف الضعف طول ملعب كرة قدم، وقدّرت آنذاك أنها تحتوي على 270 ألف توقيع.
أثارت طائرة نفاثة على شكل سمكة قرش عملاقة، الإعجاب والانبهار خلال جولتها العالمية لزيارة أميركا وأفريقيا والصين، لتحط في محطتها الأخيرة اليوم (الخميس) في دبلن. وأرسلت شركة إمبراير للطيران، المصنعة للطائرة الجديدة (E190 - E2)، والتي تلقب بـShar Profit Hunter»»، في جولة حول العالم لإظهار قدراتها التي تراهن على أنها ستغير صناعة الطائرات في العالم، وذلك وفقاً لما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية. وتعد الطائرة جزءاً من طائرات «إمبراير E2» الإقليمية، وتذكر الشركة المصنعة أنها تحرق الوقود بنسبة 17 في المائة أقل من سابقتها E190. ومن أهم النقاط المميزة للركاب، هو أن المقصورة على نظام (2 - 2)، وهذا يعني
أفادت دراسة جديدة بأن النساء الحوامل اللائي يستهلكن الكافيين، سواء في القهوة أو الشاي، يلدن أطفالا أصغر حجما، مقارنة بنساء يمتنعن عن تناول هذه المادة المنبهة خلال شهور الحمل. ووفقاً للكلية الأميركية لأطباء التوليد وأمراض النساء، تزيد مخاطر الولادة المبكرة أو ولادة أطفال أقل وزنا لدى النساء اللائي يتناولن الكافيين، حتى إن كان أقل من 200 ميليغرام يوميا، وهي الكمية الآمنة خلال شهور الحمل. وأفاد لينغ وي تشين قائد فريق الدراسة، وهو باحث في جامعة دبلن في آيرلندا: «استنادا إلى الارتباطات الثابتة التي لاحظناها، ولأن كثيراً من حالات الحمل غير مخطط لها، فإننا ننصح الحوامل أو النساء الراغبات في الحمل على
قبل أقل من خمسة أشهر من الموعد الذي من المنتظر أن تغادر فيه بريطانيا الاتحاد الأوروبي في التاسع والعشرين من مارس (آذار) 2019، ما زالت قضية الحدود الجمركية بين آيرلندا الشمالية، التي هي جزء من المملكة المتحدة، وجمهورية آيرلندا، التي هي جزء من الاتحاد الأوروبي، المعضلة الرئيسية التي تواجه مفاوضات انفصال بريطانيا عن التكتل الأوروبي، رغم ادعاء حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي بأنها أنجزت 95 في المائة من اتفاق الخروج. وأفادت رسالة من رئيسة الوزراء تيريزا ماي اطلعت عليها صحيفة «تايمز»، بأن الاتحاد الأوروبي يريد فرض حدود جمركية في البحر الآيرلندي بين آيرلندا الشمالية وباقي المملكة المتحدة في حال لم يتم
ما زالت الحدود الآيرلندية هي العقبة الرئيسية في طريق التوصل إلى اتفاق يسهل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حسب ميشيل بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي، الذي قال أمس الجمعة إن نسبة 90 في المائة من الاتفاق بين بروكسل ولندن أصبحت جاهزة، إلا أن «احتمال عدم إبرام اتفاقية قائم بسبب العقبات المتعلقة بالحدود الآيرلندية». وقال بارنييه لإذاعة (فرانس إنتر) «اتفقنا على 90 في المائة من الاتفاقية المطروحة على الطاولة مع بريطانيا». وأضاف «أنا مقتنع أن هناك حاجة لاتفاق، لكنني لست متأكدا من أننا سنتوصل إليه».
اتهم السفير السابق للفاتيكان في واشنطن، الأسقف كارلو ماريا فيغانو، في رسالة، السبت، البابا فرنسيس بأنه ألغى عقوبات على الكاردينال الأميركي تيودور ماكاريك، على الرغم من اتهامه بـ«السلوك غير الأخلاقي الفاحش»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت متحدثة باسم الفاتيكان، من روما، رداً على أسئلة صحافيين اتصلوا بها صباح أمس من طائرة البابا فرنسيس التي أقلته إلى مدينة نوك المقدسة في آيرلندا، إن «الفاتيكان لن يدلي بأي تعليق على الفور».
زيارة البابا فرنسيس إلى آيرلندا هي الأولى لحبر أعظم منذ 1979 حين خاطب البابا يوحنا بولس الثاني 1.5 مليون شخص تجمعوا للتبرك. واحتشد الناس على طول الطريق التي سلكها موكب الحبر الأعظم حاملين لافتات كتب عليها «نحن نحب البابا» و«البابا فرنسيس نحبك معاً إلى الأبد». وحطت طائرة البابا صباحاً في دبلن، حيث استقبله وزير الخارجية سايمن كوفيني برفقة أولاده الذين قدموا له باقة من الورود البيضاء والصفراء بألوان علم الفاتيكان.
- آيرلندا: إلقاء قنبلة على منزل قيادي {جمهوري} سابق بلفاست - «الشرق الأوسط»: قال حزب «شين فين» بآيرلندا الشمالية أمس (السبت)، إن عبوة ناسفة ألقيت على منزل زعيم الحزب السابق جيري آدامز الليلة الماضية في هجوم قال الحزب إنه من عمل «جماعات يائسة غير ذات أهمية». وأضاف الحزب في بيان أن عبوة ناسفة ثانية ألقيت على منزل بوبي ستوري رئيس الحزب السابق. وأوضح الحزب أن إحدى العبوتين ألحقت أضراراً بسيارة، وكتب آدامز على «تويتر» أن الهجوم الذي استهدف منزله لم يتسبب في إصابة أحد.
قالت الشرطة الألمانية، أمس (السبت)، إن 33 راكباً في طائرة تابعة لشركة «ريان إير» تلقوا علاجاً في المستشفى، بعضهم أُصيب بنزيف في الأذن، بعد فقدان الضغط في كابينة الطائرة التي كانت تقلّهم إلى كرواتيا وهبوطها اضطرارياً في فرانكفورت. وذكرت «ريان إير» في بيان، أن فقدان الضغط في كابينة الطائرة تسبب في نزول أقنعة الأكسجين تلقائياً خلال الرحلة التي أقلعت من العاصمة الآيرلندية دبلن متوجهةً إلى مدينة زادار في كرواتيا، مما أجبر الطائرة على تغيير وجهتها إلى مطار فرانكفورت هان في ألمانيا. وأظهر سجل بيانات على خدمة (فلايت رادار 24 دوت كوم) هبوط الطائرة من ارتفاع 37 ألف قدم إلى 10 آلاف قدم خلال سبع دقائق بعد
تتجه آيرلندا إلى مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية المقامة في الأراضي المحتلة منذ عام 1967، واعتبار التجارة مع هذه المستوطنات جريمة جنائية. وقال نيال كولينز، وهو عضو في البرلمان الآيرلندي عن حزب «فيانا فيل»، لقناة «i24» الإسرائيلية إن «الحزب يؤيد بشكل مطلق، تحويل التجارة مع المستوطنات (الإسرائيلية) إلى جريمة جنائية». وجاء حديث كولينز قبل ساعات من تصويت مفترض للبرلمان الآيرلندي بالقراءة الثانية، على مشروع القانون الذي يتعامل مع أي عملية استيراد أو تصدير للبضائع من المستوطنات الإسرائيلية وإليها، باعتبارها «جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن خمس سنوات، أو بغرامة مالية قدرها 250 ألف يورو». وسمي ال
وصل الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل إلى دبلن أمس (الثلاثاء)، في أول زيارة لهما للخارج منذ زواجهما في مايو (أيار). وأفاد رئيس وزراء آيرلندا ليو فارادكار على «تويتر»: «يسعدنا استقبال دوق ودوقة ساسكس في مقر الحكومة في بداية زيارتهما لآيرلندا التي تستمر يومين»، مشيراً إلى اللقب الذي حصل عليه كل من الأمير هاري وماركل ممثلة هوليوود السابقة بعد زواجهما. وكانت ميغان ترتدي فستاناً أخضر داكناً من «جيفنشي» اختارته على ما يبدو وفي ذهنها علم آيرلندا، في حين ارتدي الأمير هاري سترة داكنة ورابطة عنق خضراء، والتقيا بفارادكار بعد وصولهما إلى مطار دبلن بفترة وجيزة. والتقى الاثنان مع شخصيات من قطاعات الف
«عندما أكتب، أجد نفسي دائما أكتب عن دبلن، لأنك إذا أتيح لك الولوج إلى قلب دبلن، تمكّنت من الولوج إلى مدن العالم كلها». هذا ما كتبه قبل أسابيع من وفاته جيمس جويس صاحب الرائعة العالمية (أوليس) وابن العاصمة الآيرلندية الأشهر الذي خلّدها في أعماله التي أصبحت جزءا أساسيا من التراث الوطني الآيرلندي ومدماكاً راسخاً في صرح الآداب العالمية. دبلن هي مزيج مختصر من لندن ونيويورك، أو قرية في شكل مدينة عريقة لا تشبه أي مدينة أخرى أعرفها. لن تجد فيها معالم العظمة التي تطالعك كيفما اتجهت في العاصمة البريطانية، ولا البذخ الذي يسري في العروق المتورّمة لغابة ناطحات السحاب الأميركية.
يواصل محققو الحوادث الجوية تحقيقاتهم اليوم (الاثنين) في حادث تحطم طائرة مأساوي في أوفالي بآيرلندا، الذي أودى بحياة الطيار وطفل يبلغ من العمر سبع سنوات أمس (الأحد)، حسب ما ذكر موقع «ميرور» البريطاني. وكان الطيار مدرباً وذا خبرة واسعة من المملكة المتحدة، وقفز من الطائرة مباشرة 16 مظليا، وكان منهم والد الطفل، وذلك قبل التحطم ببضع دقائق. ويواصل مهندسون وطيار من وحدة التحقيق في الحوادث الجوية تحرياتهم.
تركيا تطلق تطبيقاً منافساً لـ«واتساب» ... ومخاوف من الرقابة أنقرة- «الشرق الأوسط»: أطلقت تركيا تطبيقاً محلياً للرسائل النصية لينافس تطبيق «واتساب» التابع لشركة «فيسبوك»، مما أثار مخاوف منتقدي الحكومة من استخدامها التطبيق الجديد لتشديد الرقابة وتعزيز حملة أمنية بدأتها منذ 18 شهراً. وأطلقت تركيا على التطبيق اسم «بي.تي.تي مسنجر» في إشارة إلى الحروف الأولى للهيئة العامة للبريد والبرقيات التركية (بي.تي.تي). وقال المتحدث باسم الحكومة بكر بوزداج في مؤتمر صحافي، كما نقلت عنه «رويترز»: «إن الخادم المضيف لا يخزن أي بيانات، سيكون من المستحيل الوصول إلى أي منها. تم تطوير نظام أكثر أماناً من (واتساب)».
زار وزير الخارجية والتجارة الآيرلندي، سيمون كوفيني، أمس، قطاع غزة لأول مرة منذ سنوات طويلة، قادما عبر معبر بيت حانون (إيرز)، يرافقه وفد دبلوماسي من وزارته، بعد زيارة لمدينة رام الله التقى خلالها الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، ووزراء من حكومة التوافق الوطني، للاطلاع على الأوضاع في الأراضي الفلسطينية. وأمضى كوفيني في غزة ساعات اطلع خلالها على مشاريع دعمتها بلاده.
يكرس المؤرخ الآيرلندي ميكائيل باتريك دوغان الذي اعتنق الإسلام واختار العيش في مدينة أنطاليا في جنوب تركيا، وقته وجهده للعثور على القطع الأثرية التي تنتمي إلى الحضارة الإسلامية والتي جرى تهريبها خارج تركيا. استقر دوغان، المحاضر في معهد بحوث حضارات البحر المتوسط، البالغ من العمر 59 سنة، في أنطاليا قبل 27 سنة، وركز بعد اعتناقه الإسلام على دراسة التاريخ التركي وتاريخ الفنون في العهد السلجوقي. أجرى دوغان، دراسات مهمة للكشف عن الآثار الإسلامية التي تعود إلى فترة بداية تحول منطقة الأناضول إلى الإسلام، وبذل جهوداً كبيرة من أجل إعادة الآثار الخاصة بالحضارة التركية الإسلامية التي جرى تهريبها خارج البلاد
تقدمت نائبة رئيس وزراء آيرلندا، فرانسيز فيتزجيرالد باستقالتها، أمس (الثلاثاء)، مما قد يمنع انهيار حكومة الأقلية في البلاد. وقالت فيتزجيرالد إنها «وضعت مصلحة البلاد في الأولوية قبل سمعتها الشخصية» من خلال تقديمها استقالتها. وأشادت في خطاب استقالتها برئيس الوزراء ليو فارادكار، وأضافت أنها «قررت الاستقالة حتى يستمر هذا العمل ويمكن للبلاد تجنب إجراء انتخابات غير ضرورية». وكان متحدث باسم حزب «فيانا فايل»، أكبر حزب معارض، والذي ساند حكومة أقلية بزعامة حزب «فاين فايل»، قد قال لشبكة راديو وتلفزيون آيرلندا في وقت سابق إن استقالة فيتزجيرالد «سوف تنهي الأمر بالنسبة إلينا».
قال فيل هوغان، مفوض شؤون الزراعة في الاتحاد الأوروبي، وهو سياسي آيرلندي بارز، إن دبلن «ستواصل التمسك بموقفها» بشأن استخدام حق النقض (الفيتو) في المحادثات الخاصة بالعلاقات التجارية بعد انسحاب بريطانيا من الاتحاد، إذا لم تتلق ضمانات بشأن الحدود مع آيرلندا الشمالية. وأضاف هوغان لوكالة الصحافة الألمانية أن بريطانيا، أو آيرلندا الشمالية على الأقل، مطالبة بالبقاء في السوق الموحدة أو الاتحاد الجمركي لتجنب حدوث مشكلات، تتعلق بالحدود التي تقسم الجزيرة. وقال هوغان لصحيفة الـ«أوبزرفر» أمس إنه «إذا بقيت المملكة المتحدة أو آيرلندا الشمالية في الاتحاد الجمركي للاتحاد الأوروبي، أو في السوق الموحدة، وهو ما سي
طالب الحزب الذي يدعم الحكومة الأيرلندية يوم أمس (الخميس)، فرانسيس فيتزجيرالد نائبة رئيس الوزراء بتقديم استقالتها، بسبب طريقة معالجتها لقضية متعلقة بشرطي كشف فساداً، في خطوة أثارت تساؤلات عن مستقبل الحكومة. ويأتي تحرك حزب فيانا فيل، بعد أن اعترفت فيتزجيرالد، بأنه تم إطلاعها على محاولة لتشويه سمعة ضابط شرطة كشف فساداً في رسالة بالبريد الإلكتروني تلقتها عام 2015، لكنها لم تتخذ أي إجراء إزاء ذلك. وتتعلق القضية بشرطي، زعم انتشار سوء السلوك على نطاق واسع داخل القوة.
ربما لا يعرف كثيرون أن المدير الفني الآيرلندي مارتن أونيل قد تولى تدريب نادي شيبشيد شارترهاوس، المغمور، في بداية مسيرته التدريبية، في وقت كان فيه المديرون الفنيون الذين يرغبون في الدخول في عالم التدريب على استعداد للعمل في أدنى المستويات من أجل التعلم واكتساب الخبرات اللازمة. وكانت أولى خطوات أونيل في عالم التدريب مع نادي غرانثام تاون، الذي كان يلعب في دوري ميدلاندز الإقليمي، الذي يمثل دوري الدرجة العاشرة بكرة القدم الإنجليزية.
ضربت العاصفة «أوفيليا» أمس، آيرلندا متسببة بمقتل شخصين وبانقطاع الكهرباء عن 100 ألف منزل ومؤسسة تجارية، فيما أُغلقت جميع المدارس في البلاد وسط تحذيرات السلطات من إمكانية تعرض حياة السكان للخطر. وأعلن متحدث باسم الشرطة أنّ امرأة قتلت قرب قرية اغليش على الشواطئ الجنوبية لآيرلندا، والسبب سقوط شجرة على سيارتها. فيما قال المتحدث لوكالة (أ.ف.ب): إنّها امرأة في الخمسينات قتلت بينما كانت تقود سيارتها، في حين أصيبت امرأة كانت إلى جانبها بجروح.
تعتبر جامعة ليمريك من أولى الجامعات الآيرلندية التي تأسست بعد نشوء الدولة الحديثة في آيرلندا عام 1922، وكانت تحمل اسم «المعهد الوطني للتعليم العالي في ليمريك» في بداياتها وقبل أن تكتسب الصفة الجامعية عام 1989.
دعت آيرلندا الاتحاد الأوروبي إلى لعب دور أكبر في المساعي التي تقودها الولايات المتحدة لإعادة إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط. واعتبر وزير خارجية آيرلندا، سيمون كوفيني، خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي عقد في العاصمة الإستونية طالين، أول من أمس، لمناقشة السياسة الأوروبية تجاه الشرق الأوسط، أن «الاتحاد عليه مهمة توصيل صوته في أي مبادرة أميركية جديدة، باعتباره أكبر مانح للمساعدات للفلسطينيين، وأكبر شريك تجاري لإسرائيل». ويقود كوفيني الجهود الرامية لإشراك الاتحاد الأوروبي في مسعى جديد لاستئناف مفاوضات السلام، وإنهاء الانقسامات التي أضعفت نفوذ التكتل الأوروبي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
