حفتر
حفتر
قال مكتب قائد «الجيش الوطني» الليبي إن حفتر ناقش مع أندرسون التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك، خاصة في مجالات مكافحة الإرهاب وشبكات مهربي البشر.
يرى ليبيون أن «قطاعاً كبيراً» ممن شاركوا في المظاهرات، المعروفة بـ«حراك وطن»، لن يوقفوا خطواتهم التصعيدية للمطالبة بالانتخابات.
حذَّر المشير حفتر من أن الأزمة السياسية في ليبيا «الناتجة عن التشبث بالسلطة ورفض التداول الديمقراطي لها وصلت إلى الخطوط الحمراء».
نقلت وسائل إعلام محلية عن شهود عيان ومصادر أمنية وطبية سقوط عدد من الجرحى المدنيين وتضرر ممتلكات بعض المواطنين جرّاء سقوط مقذوفات عشوائية.
شدد حفتر، في لقائه مع مشايخ وأعيان وحكماء قبائل مدينة غريان، على أن «الحلول الحقيقية لا تأتي إلا من إرادة الشعب الليبي، لينتزع حقه في تقرير مصيره».
خاطب أسامة حمّاد، رئيس الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان، المجتمع الدولي ودعاه إلى عدم الاعتراف بأي مخرجات أو ممثلين أو توصيفات تنجم عن هذه الهيئة.
التقى وزيرا الخارجية والدفاع التركيان نائب قائد الجيش الوطني الليبي صدام حفتر بأنقرة، في إشارة إلى المضي في تعزيز تركيا علاقاتها العسكرية مع شرق ليبيا
زيارتان خارجيتان لنجليْ صدام حفتر إلى تركيا وروسيا تستهدفان توسيع التعاون المشترك عسكرياً وفي مجال إعادة الإعمار.
ظهرت أصوات في ليبيا وإن كانت خافتة، تعلن «تفويضها» لحفتر بـ«تحرير» تراب ليبيا وتوحيدها، في مقابل تحذيرات شديدة أتت من غرب البلاد إذا أقدم على ذلك.
يعتقد مسؤول سياسي ليبي بشرق البلاد أن زيارات وفود من غرب وجنوب وشمال ليبيا إلى مقر القيادة العامة بشرق البلاد «أحدثت تغيراً كبيراً بالمعادلة السياسية والأمنية».
اعتبر حفتر مجدداً أن «الخلل الذي أصاب كيان الدولة لا يمكن معالجته إلا بإرادة الليبيين أنفسهم»، وقال: «ستجدون قواتكم المسلحة كما كانت دائماً إلى جانبكم».
قال قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، الاثنين، إن الدولة الليبية «أصبحت عاجزة عن أداء مهامها».
ازدادت الأسئلة عقب لقاءات حفتر المتعددة في مقر القيادة العامة بشرق ليبيا ممثلين عن قبائل من شرق وغرب وجنوب البلاد، ولا سيما بعد حديثه عن ضرورة «الحراك السلمي».
فيما تشهد الحدود الليبية - التشادية صراعاً دموياً للتنقيب عن الذهب بشكل غير شرعي وفق مصادر عسكرية، اتفق الجيش الوطني مع تشاد على تشكيل قوة عسكرية لتأمين الحدود
قالت حكومة أسامة حماد في شرق ليبيا إن القبض على عدد من مواطني ترهونة، بعد لقائهم خليفة حفتر في بنغازي، يمثل نهجاً للمجموعات المسلحة المدعومة من حكومة «الوحدة».
اعتبر حفتر أن ليبيا «في حاجة إلى تغيير جذري بالمشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار ووحدة الوطن»، وأكد أن «الحل للأزمة يكمن في المسار الذي يقرره الشعب».
أكد صدام حفتر خلال لقائه بمشايخ وأعيان قبائل براك الشاطئ أن المبادرة تمثل «عهد عمل وإعمار يسعى إلى رفع المعاناة عن المواطنين وتحريك عجلة التنمية».
قال المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي، الأحد، إن كل مَن سيقف في وجه الشعب واختياراته «سيجد نفسه في مواجهة القوات المسلحة».
يرى المشير خليفة حفتر أن قواته المسلحة ليست هي التي تتخذ القرار الحاسم بشأن الأزمة السياسية في ليبيا؛ بل تقف دائماً إلى جانب الشعب الليبي في خياراته.
ما بين ترحيب ورفض، قوبل اجتماع خالد حفتر ببعض ممثلي كتائب مصراتة بانتقادات واسعة من شخصيات ونشطاء من المدينة، فيما اعتبره آخرون فرصة لتوحيد الجهود العسكرية.
في تطور لافت قد يعيد رسم مشهد التوازنات العسكرية في ليبيا، أعلن الفريق خالد حفتر، رئيس أركان «الجيش الوطني» ونجل قائده العام المشير خليفة حفتر، الاتفاق.
دعا خالد حفتر رئيس أركان «الجيش الوطني» الليبي للبدء في «خطوات عملية وملموسة لتوحيد المؤسسة العسكرية، باعتبارها ركيزة أساسية لمستقبل الوطن واستقراره».
قال قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، اليوم الأحد، إن الأزمة السياسية في ليبيا أصبحت خطراً يهدد وحدة البلاد وأدت إلى غياب سيادة القانون وهيبة الدولة.
شهد مجلس النواب جلال جلسته المنعقدة في بنغازي شرق البلاد «نقاشات ساخنة وجدالاً واسعاً» داخل أروقته، في ظل تغيب رئيسه لليوم الثاني على التوالي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
