العلاقات السعودية الفرنسية
العلاقات السعودية الفرنسية
في الوقت الذي قال فيه رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، إنه يجب العمل على ترسيخ مبدأ المعاملة بالمثل في العلاقات الاقتصادية بين الصين والاتحاد الأوروبي، طالبت الحكومة الصينية ألمانيا بالوضوح بشأن خطط استحواذ الصين الجزئي على محطة حاويات في ميناء هامبورغ الألماني.
ضمن الرئيس الصيني شي جينبينغ لنفسه السبت سيطرة كاملة على الحزب الشيوعي الصيني، خلال مراسم طرأ عليها الخروج غير المتوقّع لسلفه هو جينتاو، لأسباب صحية، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية.
أكدت السعودية والصين على أهمية استقرار سوق البترول العالمية، واستمرارهما في التواصل الفعال، وتعزيز التعاون لمواجهة التحديات المستقبلية، وأشار الطرفان إلى أهمية أن تتبادل الصين والمملكة، بصفتهما من أهم الدول المنتجة والمستهلكة للطاقة عالمياً، الآراء باستمرار. وشددا على أهمية إمدادات البترول الموثوقة على المدى الطويل في جلب الاستقرار لسوق البترول، التي تواجه حالات عدم يقين عديدة نتيجة للظروف الدولية المعقدة والمتغيرة، منوهين بأن المملكة تظل الشريك والمصدر الأكثر موثوقية لإمدادات البترول الخام للصين. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي، عبر الاتصال المرئ
أبقى بنك الشعب (المركزي) الصيني يوم الخميس على أسعار الفائدة الرئيسية في الصين دون تغيير للشهر الثاني على التوالي، في ظل تراجع قيمة اليوان أمام الدولار، مما يحد من مساحة الحركة أمام السياسة النقدية. وقرر البنك المركزي استمرار الفائدة الرئيسية على قروض السنة الواحدة الأولية عند مستوى 3.65 في المائة، في حين أبقى على الفائدة على قروض السنوات الخمس عند مستوى 4.30 في المائة.
قال مسؤول في اللجنة الحكومية الصينية للتخطيط الاقتصادي، اليوم الاثنين، إن اقتصاد الصين أظهر تعافياً قوياً في الربع الثالث، كما أن التوظيف استقر بشكل عام، ولكن الاقتصاد لا يزال يواجه تحديات وصعوبات كثيرة. وتأتي هذه التصريحات في وقت يصارع فيه ثاني أكبر اقتصاد في العالم قيود «كوفيد - 19» الصارمة وأزمة عقارات متفاقمة. وقال تشاو تشن شين نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح في مؤتمر صحافي: «إن تحسين الاقتصاد الصيني سيتعزز مع استمرار إطلاق آثار السياسات الكلية».
تعلن الصين، الثلاثاء، خلال انعقاد مؤتمر الحزب الشيوعي، أرقام النمو الاقتصادي الفصلي الذي يتوقع أن يكون من الأضعف منذ 2020، في ظل القيود المفروضة لمكافحة وباء «كوفيد» وتبعات الأزمة العقارية. يُكشف عن النسبة الرسمية للنمو في الفصل الثالث من السنة مع مجموعة من المؤشرات الاقتصادية، فيما يتوقع أن يمنح مؤتمر الحزب في بكين ولاية ثالثة غير مسبوقة للرئيس شي على رأس الحزب، وبالتالي على رأس البلد. وتتوقع مجموعة من 12 خبيراً قابلتهم «وكالة الصحافة الفرنسية» زيادة إجمالي الناتج المحلي لثاني أكبر اقتصاد في العالم بمتوسط 2.5 في المائة بوتيرة سنوية لفترة يوليو (تموز) إلى سبتمبر (أيلول). وكان النمو تراجع في ال
أصدر بنك التنمية الصيني سندات خضراء بقيمة 12 مليار يوان (1.69 مليار دولار)؛ لتعزيز التحول الأخضر للبنية التحتية. وبحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، من المقرر استخدام الأموال التي جُمعت لتنفيذ مشروعات خضراء، بما في ذلك بناء وتشغيل البنية التحتية البيئية الحضرية وأنظمة النقل العام في المناطق الحضرية والريفية. وتشير التقديرات إلى أن هذه المشروعات يمكنها المساعدة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 59.2 ألف طن، وتقليل استهلاك الفحم القياسي بنحو 29.5 ألف طن سنوياً.
أظهرت بيانات من وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في الصين توسعاً مستقراً في صناعة الملابس بالبلاد، من حيث الإيرادات والأرباح والصادرات، خلال الشهور الثمانية الأولى من 2022. وبحسب الوزارة، بلغت إيرادات الأعمال المختلطة لـ13117 شركة رئيسية في القطاع بالصين 4.950 مليار يوان (نحو 86.133 مليار دولار) خلال الشهور الثمانية، بزيادة 7.3 في المائة، مقارنة بالفترة ذاتها من 2021. وحققت الشركات المذكورة أرباحاً إجمالية بقيمة 6.43 مليار يوان في الفترة بين يناير (كانون الثاني) وأغسطس (آب) الماضيين، بزيادة 4.3 في المائة عن العام الماضي، بحسب ما ذكرته السبت «وكالة أنباء الصين الجديدة» (شينخوا). وزادت صا
أشار مشترو المساكن في الصين إلى مجموعة واسعة من المخاوف التي تبرر توقفهم عن سداد أقساط القروض العقارية، بما في ذلك انخفاض جودة المباني والتلوث الضوضائي، ما يعمق أزمة القطاع العقاري الصيني. وأشارت بيانات موقع «وي نيد هوم» العام إلى أن المشترين في الصين توقفوا عن سداد أقساط التمويل العقاري في 343 مشروعاً حتى منتصف الشهر الحالي، مقابل نحو 318 مشروعاً فقط في أوائل يوليو (تموز) الماضي. وذكرت «بلومبرغ» أن بعض المقاطعات الجديدة جاءت نتيجة المخاوف من جودة بناء هذه المساكن، وليس من توقيت إتمامها، بالإضافة إلى الاستياء من مستوى الضجيج في المناطق الموجودة فيها المشروعات، وعوامل أخرى مثل عدم توافر مدارس أ
أظهر الاقتصاد الصيني متانة مفاجئة في أغسطس (آب) الماضي، مع نمو أسرع من المتوقع في إنتاج المصانع ومبيعات التجزئة، مما يعزز التعافي من آثار جائحة «كوفيد - 19» وموجات حارة شهدتها البلاد، لكن الركود العقاري المتزايد أثّر على آفاق الاقتصاد. وتُظهر الأرقام التي جاءت أفضل من المتوقع أن ثاني أكبر اقتصاد في العالم يكتسب بعض الزخم، بعد أن نجا بصعوبة من الانكماش في الربع المنتهي في يونيو (حزيران) ورفع احتمالات الانتعاش بشكل طفيف لبقية العام. وأفاد المكتب الوطني للإحصاء بأن الناتج الصناعي نما 4.2% في أغسطس عنه قبل عام، وهي أسرع وتيرة منذ مارس (آذار).
تراجع نمو صادرات الصين ووارداتها في أغسطس (آب) الماضي بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي في العالم واستمرار القيود لمنع انتشار «كوفيد – 19» التي تؤثر على نشاط الدولة الآسيوية العملاقة. ويؤدي خطر حدوث ركود في الولايات المتحدة وأوروبا إلى جانب ارتفاع أسعار الطاقة، إلى إضعاف الطلب على المنتجات الصينية. وعلى جبهة الوباء، تواصل الصين اتباع ما يسمى سياسة «صفر كوفيد» الصارمة التي تؤدي إلى فرض قيود وإجراءات إغلاق غير متوقعة لمصانع وشركات. وهذه التدابير تؤثر على النشاط الاقتصادي. في هذا الإطار، زادت صادرات الصين في أغسطس بنسبة 7.1 في المائة على أساس سنوي، حسب أرقام نشرتها الجمارك الصينية الأربعاء.
سجل نمو الصادرات الصينية تباطؤاً كبيراً في أغسطس (آب) الماضي، كما أعلنت سلطات الجمارك الصينية اليوم (الأربعاء)، مع تزايد عدم اليقين الاقتصادي بسبب الإغلاق الصارم للحد من انتشار فيروس «كورونا» في جميع أنحاء البلاد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الإدارة العامة للجمارك في الصين إن الصادرات الصينية ارتفعت في أغسطس بنسبة 7.1 في المائة على أساس سنوي، مقابل زيادة بلغت 18 في المائة في يوليو (تموز). وارتفعت الواردات بنسبة 0.3 في المائة فقط في أغسطس، مقابل 2.3 في المائة في يوليو.
قال نائب محافظ البنك المركزي الصيني ليو غوشيانغ يوم الاثنين إن البنك لديه أدوات نقدية «كثيرة» بما في ذلك الأدوات الكمية والتسعيرية. ونقلت وكالة بلومبرغ عن ليو قوله إن تراجع قيمة اليوان أمام الدولار خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى أغسطس (آب) من هذا العام، كان أقل بكثير من عملات أخرى في سلة حقوق السحب الخاصة بصندوق النقد الدولي. وقال إن تقلبات اليوان ثنائية الاتجاه ستكون هي النموذج على المدى القصير، محذراً من المضاربة على مستوى معين للعملة الصينية.
يتجه الزنك لأكبر خسارة أسبوعية خلال أكثر من عقد جراء القلق من تباطؤ الطلب في الصين جراء القيود الجديدة لمكافحة وباء «كورونا» في البلاد، حسب وكالة «بلومبرغ». وزاد معدل التراجع يوم الجمعة، عقب الإغلاق في مدينة تشينغدو، في وقت تدخل الصين فيه ذروة موسم البناء.وينتاب التجارَ القلقُ من تكرار موجات تفشي واسعة النطاق لـ«كوفيد - 19» كما حدث أوائل العام الجاري، وهو ما أثّر بالسلب على الطلب على المعادن في أكبر مستهلك في العالم.
أظهر تقرير اقتصادي رسمي نشر يوم الأربعاء، استمرار انكماش النشاط الاقتصادي لقطاع التصنيع في الصين، (المعروف بمصنع العالم) ولكن بوتيرة أقل. وذكر مكتب الإحصاء الوطني الصيني أن مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع ارتفع خلال شهر أغسطس (آب) الماضي إلى 4.49 نقطة، مقابل التوقعات التي كانت 2.49 نقطة، ومستواه في الشهر الماضي وكان 49 نقطة. وتشير قراءة المؤشر أقل من 50 نقطة إلى انكماش النشاط الاقتصادي للقطاع، في حين تشير قراءة أكثر من 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي للقطاع.
أعلنت السلطات الصينية أنّها أوقفت أكثر من 200 شخص للاشتباه بضلوعهم في واحدة من أضخم الفضائح المصرفية في البلاد، وأثارت احتجاجات شعبية نادرة. وتضرّر القطاع المصرفي بشدّة في المناطق الريفية الصينية، عقب حملة إجراءات صارمة أطلقتها بكين لاحتواء أزمة فقاعة عقارية وديون متصاعدة.
يعاني عشرات ملايين الشباب في الصين من التباطؤ الاقتصادي إذ يجدون صعوبة في إيجاد عمل فيخوضون منافسة شرسة على عدد من الوظائف يتضاءل باستمرار. وأظهرت أرقام رسمية أن 20 في المائة من شباب المدن كانوا عاطلين عن العمل في يوليو (تموز)، ما يزيد بثلاث مرات على المتوسط الوطني للقوى العاملة، مسجلاً مستوى غير مسبوق منذ 2018. وما يزيد من صعوبة الوضع وصول نحو 11 مليوناً من خريجي الجامعات حديثاً إلى سوق العمل هذا الصيف في وقت تباطأ النمو الاقتصادي إلى 0.4 في المائة في الفصل الثاني بمعدل سنوي، مسجلاً أدنى مستوياته منذ عامين. وأوضحت جاو يوتينغ (22 عاماً) التي حصلت على شهادة باللغة الإنجليزية الشهر الماضي، وفق و
ضخ بنك الشعب (البنك المركزي الصيني)، يوم الخميس، ملياري يوان (نحو 291.82 مليون دولار أميركي) في النظام المصرفي عبر عمليات إعادة الشراء العكسي للحفاظ على السيولة.
اقترحت رئيسة تايوان تساي إنغ وين اليوم الخميس تخصيص 19 مليار دولار للإنفاق الدفاعي العام المقبل، في زيادة تتجاوز عشرة في المائة، مقارنة مع 2022 تشمل تمويلاً لطائرات مقاتلة جديدة، وذلك بعد أسابيع من قيام الصين بمناورات حربية واسعة النطاق حول الجزيرة التي تعتبرها جزءاً من أراضيها. وأجرت بكين أكبر تدريبات عسكرية لها على الإطلاق حول تايوان، التي تطبق الحكم الديمقراطي، بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي للجزيرة هذا الشهر.
تخطط الصين لاتخاذ مجموعة من الإجراءات لتحقيق الاستقرار في النمو، حيث يظهر الانتعاش الاقتصادي علامات على التباطؤ، بسبب إغلاقات متكررة مرتبطة بمرض (كوفيد) والأزمة في قطاع العقارات بالبلاد. ونقل تلفزيون الصين المركزي «سي سي تي في» أمس الأربعاء، عن اجتماع معتاد برئاسة رئيس الوزراء لي كه تشيانج أن مجلس الدولة أعد حزمة سياسات مكونة من 19 نقطة، للمساعدة في إبقاء العمليات الاقتصادية ضمن نطاق معقول. وأضاف أن الحزمة تشمل حصة تزيد على 300 مليار يوان (7.43 مليار دولار) للسياسات والأدوات المالية التنموية، التي من المتوقع أن تخلق أوجه تآزر مع السياسات، التي تم طرحها بالفعل ودفع الاقتصاد نحو الاستقرار وتطوي
عرضت السلطات الصينية، يوم الجمعة، تسديد أموال مزيد من المودعين في مصارف ريفية تم تجميد عمليات السحب فيها، وذلك في إطار معالجتها لإحدى أكبر الفضائح المصرفية التي تسببت باندلاع احتجاجات شعبية. وتضرر القطاع المصرفي بشدة في المناطق الريفية عقب حملة إجراءات صارمة بدأتها بكين لاحتواء أزمة فقاعة عقارية وديون متصاعدة، وكان لها ارتدادات قوية على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وقامت أربعة مصارف في مقاطعة خنان بتجميد عمليات السحب منتصف أبريل (نيسان) بعد تحرك السلطات لملاحقة مخالفات سوء إدارة، ما أدى إلى احتجاز أرصدة مئات الآلاف من المودعين وخروج تظاهرات متفرقة، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وفي منتصف
أظهرت بيانات اقتصادية ارتفاع صادرات الصين من البنزين والديزل (السولار) خلال يوليو (تموز) الماضي إلى أعلى مستوياتها منذ 3 أشهر، بعد منح شركات التكرير الصينية حصصاً إضافية للتصدير؛ بهدف الحد من المخزون المتراكم لديها. وذكرت وكالة «بلومبرغ»، أن شحنات البنزين خلال الشهر الماضي بلغت 880 ألف طن بزيادة نسبتها 21 في المائة تقريباً عن الشهر السابق، وهي أكبر صادرات للبنزين منذ أبريل (نيسان) الماضي، حسبما كشفت بيانات حكومية. وتعادل هذه الكمية نحو 237 ألف برميل يومياً.
قال رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانج إنه، وسط التباطؤ الاقتصادي، يتعين على الصين تبني تدابير خاصة لتعويض «الصدمات التي تفوق التوقعات» التي شهدتها في الربع الثاني. ووفقا لبيانات رسمية صادرة أمس الأربعاء، قال لي، لزعماء المقاطعات خلال اجتماع في شنتشن: «الآن هو أهم منعطف للانتعاش الاقتصادي». وقال إنه يجب على المسؤولين «تنسيق مواجهة (كوفيد - 19) مع التنمية الاقتصادية والاجتماعية لضمان الاحتواء الفعال لـ(كورونا) والاستقرار الاقتصادي وأمن التنمية»، في إشارة إلى عمليات الإغلاق التي تم فرضها بموجب سياسة الصين الصارمة لتحقيق صفر إصابات التي أضعفت النمو. ودعا لي أقوى ست مقاطعات، التي تشكل مجتمعة 45 في ا
ضخ بنك الشعب الصيني (البنك المركزي)، أمس الثلاثاء، ملياري يوان (نحو 3.295 مليون دولار) في النظام المصرفي عبر عمليات إعادة الشراء العكسي للحفاظ على السيولة، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، في الوقت الذي يستعد فيه لإصدار سندات في هونغ كونغ. ووفقاً لبنك الشعب الصيني، فقد تم تحديد سعر الفائدة على اتفاقيات إعادة الشراء العكسي لمدة سبعة أيام عند 2 في المائة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة