الجيش السوداني
الجيش السوداني
تصاعدت حرب الطائرات المسيّرة بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، مجدداً، وبوتيرة أعنف، وذلك بعد توقف متقطع خلال الأشهر الماضية، متزامنة مع أداء.
عادت حرب المسيّرات بين الجيش و«الدعم السريع» بقوة عقب توقف متقطع، بعد إعلان تشكيل حكومة موازية في مدينة نيالا، وقتلت وجرحت مدنيين.
اتهمت الحكومة السودانية المدعومة من الجيش، «قوات الدعم السريع» بشن «هجوم دموي» على منشآت نفطية مهمة لتصدير النفط الخام من جنوب السودان المتاخمة.
أظهر بحث لجامعة ييل بناء جدار ترابي واسع حول مدينة الفاشر السودانية بهدف حصار السكان داخلها.rn
في مدينة الفاشر المُحاصَرة بإقليم دارفور غرب السودان، أخذت الحرب منحى عنيفاً في الأسابيع الأخيرة، بينما لا يجد السكان مفراً من الجوع والموت.
«شبكة أطباء السودان» حملت «المجتمع الدولي ومجلس الأمن والاتحاد الأفريقي المسؤولية الكاملة عن الصمت والعجز عن مواجهة هذه الجرائم».
قال نائب رئيس «السيادة السوداني» مالك عقار، الأربعاء، إن السودان «بات على بعد خطوات من نهاية الحرب»، مؤكداً «خيار إنهاء هذه الحرب بالطريقة التي بدأت بها».
ينشغل المتحاربون في السودان بتبادل إطلاق النار، بينما يعيش ملايين المدنيين ليس فقط تحت زخات رصاص حرب لا ترحم، بل أيضاً الجوع والمرض وخراب البيئة.
احتدمت المعارك الطاحنة التي اندلعت على مدى الأيام الماضية بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، وتتركز حالياً في الأجزاء الغربية من إقليم كردفان.
تستمر معارك طاحنة بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» لليوم الثالث على التوالي في غرب مدينة الأبيّض، أكبر مدن إقليم كردفان، وصفت بأنها الأعنف والأكثر دموية.
قال رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس، الخميس، إن الجيش يخوض حرباً «وجودية فُرضت علينا»، مؤكداً أن الحكومة ترحب بالسلام و«كل الأبواب مفتوحة».
أعلنت «قوات الدعم السريع» عن انتصارات كبيرة حققتها على الجيش السوداني في المعارك التي دارت مؤخراً في منطقة أبو قعود غرب مدينة الأبيّض بإقليم كردفان.
تبادل الطرفان المتحاربان في السودان الاتهامات بشأن الهجوم على قافلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
قال المبعوث الأممي للسودان إنه لا تزال هناك فرصة أمام القوات المسلحة السودانية و«قوات الدعم السريع» لإنقاذ السودان من الهاوية.
أجرى مستشار الرئيس الأميركي مسعد بولس محادثات مع طرفي الحرب السودانية، للوصول لاتفاق يوقف الحرب، وتساؤلات بين كونها مناورة أو سعي جاد لاتفاق سلام.
قال رئيس «مجلس السيادة» السوداني، عبد الفتاح البرهان: «نحن ماضون في معركة الكرامة لدحر تمرد (الدعم السريع)».
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، الخميس، أن 40 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في منطقة دارفور في السودان، في ظل أسوأ تفشٍّ للمرض في البلاد التي تشهد حرباً مستمرة منذ…
سراً، سافر قائد الجيش السوداني إلى سويسرا، والتقى مستشار الرئيس الأميركي لأفريقيا، وبحث معه خطة أميركية لوقف الحرب، في حين قُتل ثلاثة أشخاص بمسيَّرات.
شنت قوات «الدعم السريع» الاثنين هجوماً واسعاً ومتزامناً على الفاشر غرب السودان عُدّ الأعنف منذ شهور.
أعلن تحالف داعم للجيش السوداني رفضه خريطة الطريق الحكومية لوقف الحرب، المقدمة للأمم المتحدة. وندّد بتعديل الوثيقة الدستورية دون مشاورته.
في حي الأزهري جنوب الخرطوم، ينبش متطوعو «الهلال الأحمر» السوداني قبوراً عشوائية حفرتها عائلات لدفن ذويهم الذين قضوا خلال الحرب.
قال رئيس حزب «الأمة القومي» السوداني فضل الله برمة ناصر، إن «تحالف (تأسيس) لن يتفاوض مع الحركة الإسلامية وواجهاتها، وطالب الجيش بنبذها؛ لأنها وراء مآسي السودان»
قُتل 18 مدنياً في هجوم شنته «قوات الدعم السريع» على منطقة أم كريدم، قرب مدينة الأُبيِّض، في ولاية شمال كردفان الواقعة في وسط السودان.
الجيش السوداني يُعزز خطوط دفاعه، ويضع قواته في حالة تأهب قصوى، تحسباً لأي هجوم من «الدعم السريع» على مدينة الأُبيّض.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
