اشتكت سامانثا ماركل، الأخت غير الشقيقة لدوقة ساسكس ميغان ماركل، من كونها ضحية للتنمر عبر الإنترنت، وذلك بعد حملة التغريدات التي كانت قد أطلقتها ضد ميغان غداة ارتباط الأخيرة بالأمير البريطاني هاري، وفقاً لتقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وأجرت سامانثا مقابلة مع قناة «فوكس» يوم الثلاثاء الماضي في أعقاب الفيلم الوثائقي الشهير لميغان والذي قالت فيه إنها تكافح مع التدقيق الإعلامي الذي تواجهه منذ انضمامها إلى العائلة الملكية خاصة بعد إنجابها لابنها الأول آرتشي.
وقالت سامانثا، التي تعيش في ولاية فلوريدا الأميركية، إنه يمكن أن يكون هذا الأمر مؤلما بشدة، مشتكية من أن بعض رواد مواقع التواصل كانوا يشاركون معلوماتها الشخصية بما في ذلك عنوانها ورقم الضمان الاجتماعي الخاص بها عبر الإنترنت. وأضافت: «بعض هؤلاء الأشخاص لن يتوقفوا عند أي شيء». وبينت «هناك أيضاً أشخاص غير مستقرين عقلياً يأخذون الأمر إلى مستوى جنوني، ويقومون بتهديدي ويقضون وقتهم الكامل وهم يلاحقون أخباري على مدار الساعة».
وسامانثا هي أخت ميغان من والدها. ومنذ أن ارتبطت الأخيرة بالأمير هاري، قامت سامانثا بالتغريد بشكل مكثف عن مشاكل أسرتها.
وألقت سامانثا باللوم على ميغان لتخليها عن والدها وأفراد آخرين في الأسرة، وقد وصفتها بأنها «غير إنسانية». ومع ذلك، تود سامانثا الآن تسوية الخلاف الحاصل.
وكانت قد زارت المملكة المتحدة في وقت قريب من حفل الزفاف الملكي آنذاك في محاولة لإصلاح الأمور مع أختها ولكن تم تجاهلها.
وقدمت سامانثا شكاواها الخاصة للشرطة في فلوريدا بشأن التنمر. لكنها كانت أيضاً موضع شكاوى من سكان آخرين يقولون إنها تمارس التنمر بحق أختها ميغان بشكل كثيف.
5:33 دقيقه
بعد هجومها على ميغان ماركل... أخت دوقة ساسكس تشكو من التنمر
https://aawsat.com/home/article/1980471/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%84-%D8%A3%D8%AE%D8%AA-%D8%AF%D9%88%D9%82%D8%A9-%D8%B3%D8%A7%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%88-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D8%B1
بعد هجومها على ميغان ماركل... أخت دوقة ساسكس تشكو من التنمر
بعد هجومها على ميغان ماركل... أخت دوقة ساسكس تشكو من التنمر
مواضيع
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة