عرب وعجم

عرب وعجم
TT

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله بن حمد السبيعي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية كوت ديفوار، التقى أول من أمس، نائب رئيس جمهورية كوت ديفوار، تيموكو ميلي كوني. وجرى خلال اللقاء بحث علاقات التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية كوت ديفوار، وسبل تعزيزها.
> خالد بن سلمان المسلم، عميد السلك الدبلوماسي العربي سفير مملكة البحرين لدى المملكة المغربية، اجتمع أول من أمس، مع محمد عبد الجليل وزير النقل واللوجيستيك المغربي، وذلك بمقر الوزارة في الرباط. وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة والمتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها في مختلف المجالات، إلى جانب تسليم الوزير دعوة رسمية لحضور معرض البحرين الدولي للطيران، المقرر عقده خلال الفترة 9 - 11 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
> أسامة شلتوت، سفير جمهورية مصر العربية لدى الكويت، أهدته اللجنة البارالمبية الكويتية، ممثلة في الأمين العام شريفة الغانم، درعاً تذكارياً، وذلك على هامش المباراة الودية التي أقيمت، أول من أمس، بين منتخبي الكويت ومصر لكرة السلة على الكراسي المتحركة، تحت رعاية مدير عام الهيئة العامة للرياضة، وحضرها السفير وأعضاء السفارة، التي انتهت بفوز الكويت على المنتخب المصري بنتيجة 62/59.
> بدر عبد العاطي، سفير مصر لدى مملكة بلجيكا ومؤسسات الاتحاد الأوروبي، التقى أول من أمس، بمدير عام إدارة التوظيف والشؤون الاجتماعية والإدماج بالمفوضية الأوروبية جوست كورت، ومدير مكتب المفوض الأوروبي للميزانية دايفيد مولر، ورئيس مجلس رؤساء اللجان البرلمانية رئيس لجنة التجارة الدولية النائب الألماني بالبرلمان الأوروبي بيرند لونج، لبحث سبل تعزيز التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي في مجال توفير العمالة الماهرة والهجرة، بما يصب في خلق فرص العمل لقطاع عريض من الشباب في مصر.
> لي بايجين، سفير جمهورية الصين الشعبية المعتمد لدى موريتانيا، زار أول من أمس، مقر المندوبية العامة للأمن المدني وتسيير الأزمات في مقاطعة لكصر، رافقه الأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية الموريتاني محمد محفوظ إبراهيم أحمد. وتعرف السفير على المهام الموكلة للمندوبية العامة منذ نشأتها 1969 كمصلحة وحتى اليوم، والتطورات المتلاحقة التي شهدتها، خصوصاً خلال السنوات الثلاث الأخيرة، التي مكنتها من الوقوف على قدميها والمساهمة إلى جانب القطاعات الأخرى في الدفع بعجلة التنمية والآفاق المستقبلية في مجال الأمن المدني.
> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن، استقبل أول من أمس، رئيس النيابة العامة في دائرة الجمارك الأردنية محمد أبو رمان. وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك، وفتح قنوات للتواصل وتبادل الخبرات لتطوير العمل الجمركي بشكل يُسهم بتسهيل حركة التجارة بين البلدين الشقيقين، كما ناقش الجانبان المسائل التي تتعلق بالتعاون الإداري المتبادل، وتطوير التعاون في الشؤون الجمركية.
> الدكتور محمد بن عبد الغني خياط، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى رومانيا، استقبلته أول من أمس، المديرة العامة لوكالة الأنباء الرومانية كلاوديا نيكولاي، في مكتبها بمقر الوكالة. وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون في المجال الإعلامي، وطرح عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
> بسام محمد مبارك القبندي، سفير دولة الكويت لدى السودان، استقبله أول من أمس، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، بمناسبة انتهاء فترة عمله. وأشاد رئيس المجلس بالمستوى المتطور الذي تشهده العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. وقلد رئيس المجلس السفير وسام «النيلين» من الطبقة الأولى «تقديراً وعرفاناً لدوره في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفع التعاون المشترك إلى أفاق أرحب. من جانبه، أكد السفير على عمق العلاقات والروابط بين السودان ودولة الكويت.
> منصور بيك كيليتشيف، سفير أوزبكستان بالقاهرة، التقى أول من أمس، وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة، حيث أكد الوزير على سعى الوزارة الدائم للتواصل الحضاري وترسيخ أسس الحوار البناء، ونشر صحيح الدين، وتفكيك الفكر المتطرف، ونشر الفكر الوسطي المستنير على المستوى الدولي. من جانبه، أكد السفير على العلاقة القوية بين مصر وأوزبكستان، موضحاً أن مصر هي قلب العالم العربي والإسلامي، وأنهم حريصون على التعاون الكبير معها، مبدياً الرغبة في الاستفادة من خبرة الوزارة في مجال «تجديد الخطاب الديني».


مقالات ذات صلة

عرب وعجم

عرب وعجم

عرب وعجم

> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، استقبل أول من أمس، الدكتور زهير حسين غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، والوفد المرافق له، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. من جانبه، قدّم الأمين العام درع الاتحاد للسفير؛ تقديراً وعرفاناً لحُسن الاستقبال والحفاوة. > حميد شبار، سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، وزير التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة الموريتاني لمرابط ولد بناهي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله علي عتيق السبوسي، قدّم أول من أمس، أوراق اعتماده سفيراً لدولة الإمارات غير مقيم لدى جزر سليمان، إلى الحاكم العام لجزر سليمان السير ديفيد فوناكي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجزر سليمان، وبحث سبل تطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين. وأعرب السفير عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات.

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد العزيز بن علي الصقر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية، استقبله رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها، وأشاد بودربالة بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

عرب وعجم

عرب وعجم

> خالد فقيه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بلغاريا، حضر، مأدبة غداء بضيافة من ملك جمهورية بلغاريا سيميون الثاني، في القصر الملكي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> فهد بن معيوف الرويلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا، أدى أول من أمس، صلاة عيد الفطر في مسجد باريس الكبير، تلاها تبادل التهاني بين السفراء ورؤساء الجالية المسلمة الفرنسية، في الحفل الذي رعاه عميد المسجد حافظ شمس الدين، وذلك بحضور عدد من المسؤولين الفرنسيين لتهنئة مسلمي فرنسا بعيد الفطر.


استضافة السعودية لكأس العالم 2034... نجاحات تسبق الإعلان الرسمي

الإشراف المباشر من ولي العهد على ملف الترشح لاستضافة مونديال 2034 جسد حرصه على النجاح (واس)
الإشراف المباشر من ولي العهد على ملف الترشح لاستضافة مونديال 2034 جسد حرصه على النجاح (واس)
TT

استضافة السعودية لكأس العالم 2034... نجاحات تسبق الإعلان الرسمي

الإشراف المباشر من ولي العهد على ملف الترشح لاستضافة مونديال 2034 جسد حرصه على النجاح (واس)
الإشراف المباشر من ولي العهد على ملف الترشح لاستضافة مونديال 2034 جسد حرصه على النجاح (واس)

تبدو ملامح نجاحات ملف السعودية لاستضافة مونديال 2034 مبكراً، وحتى قبل الإعلان الرسمي للدولة المستضيفة الذي سيتم يوم 11 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

إن استضافة كأس العالم بحد ذاتها تحدٍّ كبير، لكن استضافة النسخة الموسعة للمونديال سيكون معها التحدي أكبر؛ أن يجتمع 48 منتخباً في السعودية.

في ساعات الفجر الأولى ليوم السبت، نشر «الفيفا» تقريراً موسعاً عن التقييم الذي تم لملفات مونديال 2030 و2034، والمعني هنا الملف السعودي الذي بات مرشحاً وحيداً لاستضافة البطولة العالمية، وهو ما سيتم الكشف عنه بعد أيام قليلة.

حصل الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، والذي يعد أعلى تقييم فني يمنحه الاتحاد الدولي عبر التاريخ لملف تم تقديمه لاستضافة بطولة كأس العالم.

التقييم العالمي للملف السعودي الذي ينشد الإبهار للعالم، هو بمثابة خطوات أولى للنجاح الكبير المنتظر في ذلك العام، وهو يأتي كثاني خطوات النجاح التي يُسجلها الملف السعودي قبل إعلان الاستضافة الرسمي.

الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يعلن ترشح المملكة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2034 (واس)

كان أول نجاحات الملف السعودي هو الحصول على تأييد ما يزيد على 100 دولة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، حينما أعلنت السعودية نيتها الترشح لاستضافة المونديال.

وحظيت السعودية بدعم كبير من اتحادات محلية في قارات آسيا وأفريقيا وأميركا الشمالية والوسطى وأوروبا، حتى جاوز عدد الدول المؤيدة والداعمة للملف السعودي نصف أعضاء «الفيفا» من الاتحادات المحلية البالغ عددها 211 اتحاداً مسجلاً.

تسابُق الدول لتأييد الملف السعودي عند إعلان نية الترشح يعكس الثقة الكبيرة من الدول الأعضاء في «الفيفا» بقدرة السعودية على النجاح، وهو ليس تأييداً عاطفياً أو من فراغ، بل انعكاسات لنجاحات سابقة أظهرتها السعودية في استضافة العديد من المحافل والبطولات العالمية.

ونشطت السعودية في سنواتها الأخيرة حتى باتت بوصلة للأحداث الرياضية الكبرى، المتعلقة بكرة القدم أو حتى الرياضات الأخرى، هذه الاستضافات تترجم الاهتمام الكبير من الدولة بقطاع الرياضة والمتابعة المباشرة والمستمرة من الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

من ميادين كرة القدم، واستضافة الأحداث الكبرى مثل كأس العالم للأندية، وبطولات السوبر الإيطالي والإسباني، والبطولة العربية واستضافة عدد من المباريات الودية الدولية، والسوبر الأفريقي والسوبر المصري، وغيرها من الأحداث الكبرى، إلى أحداث السيارات بدأ بجائزة السعودية الكبرى فورمولا 1، ورالي داكار وفورمولا إي، وسباق إكستريم إي، لم تنحصر الأحداث الرياضية الكبرى التي استضافتها السعودية هنا فحسب، بل كانت موطناً للرياضات الإلكترونية، وأقامت بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بمشاركة نخبة اللاعبين حول العالم، ورصدت جوائز مليونية كبيرة، وكان لرياضة الفنون القتالية نصيب مثالي من الحضور في السعودية.

لحظة تسليم ملف ترشّح استضافة المملكة لـ«مونديال 2034» في باريس (الأولمبية السعودية)

تتزايد الاستضافات على صعيد بطولات التنس والملاكمة، لتبدو السعودية بصورة حقيقة موطناً للأحداث الرياضية الكبرى.

روزنامة السعوديين ستكون حافلة بالمواعيد الرياضية الكبيرة، حيث فازت السعودية باستضافة كأس آسيا 2027، ودورة الألعاب الآسيوية 2034، ودورة الألعاب الشتوية 2029 التي ستكون في مدينة تروجينا نيوم.

عوداً على الملف السعودي لاستضافة المونديال؛ تعدّ السعودية أول دولة في تاريخ كأس العالم لكرة القدم تحتضن 48 منتخباً، باعتبار أن قطر استضافت 32 منتخباً عام 2022، فيما ستستضيف دول الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك عام 2026 عدد 48 منتخباً، وسيتكرر العدد ذاته في مونديال 2030 باستضافة ثلاثية تجمع المغرب وإسبانيا والبرتغال، بينما تتفرد السعودية بكونها أول دولة في تاريخ الكرة تحتضن على أراضيها 48 منتخباً.

يجدر بالذكر أن الاتحاد الدولي لكرة القدم سبق أن نشر وثيقة متطلبات استضافة مونديال 2034، وحدّدها في 32 صفحة، وطالب الاتحادات بتوفيرها قبل التقدم بطلب الاستضافة.

وتحددت الأمور الأساسية، بحسب الوثيقة الرسمية، في ثلاثة عناصر: البنية التحتية المطلوبة لاستضافة المسابقة، والإطار القانوني الذي يجب وضعه لاستضافة المسابقة، والنتائج البيئية والاجتماعية التي ينبغي السعي لتحقيقها لاستضافة المسابقة.

بالنسبة للبنية التحتية، يجب أن يتمتع المضيف المناسب ببنية تحتية رياضية وعامة كافية بمعايير عالمية.

في البداية يجب توفر ما لا يقل عن 14 ملعباً مناسباً؛ 4 منها تكون قائمة بالفعل وقت تقديم العرض، على أن تكون سعة الملاعب لا تقل عن 40 ألفاً لمباريات دور المجموعات (عدا المباراة الافتتاحية)، ودور الـ32، ودور الـ16، ومباريات ربع النهائي، ومباراة تحديد المركز الثالث. بالإضافة لملعب أو اثنين بسعة 60 ألف مقعد لمباريات نصف النهائي، وملعب أو اثنين بسعة 80 ألف مقعد للمباراة الافتتاحية والنهائية. وفي كل الملاعب يجب أن تكون المدرجات مغطاة بالكامل بسقف ثابت أو متحرك.

كما حدد «الفيفا» أبعاد الملعب والعشب الخاص به، وأيضاً توفر الإضاءة الكاشفة.

استضافة مونديال 2034 حلم كل السعوديين (الاتحاد السعودي)

ووضع «الفيفا» اشتراطات تتمثل في عدد مقاعد الضيافة والمنبر الإعلامي والمنطقة المختلطة وقاعة المؤتمرات الصحافية واستديوهات التلفزيون. كما يجب أن يكون كل ملعب مجهزاً بمواقف كافية للسيارات، ويجب أن يوفر كل ملعب مصدرين للطاقة مستقلين تماماً عن بعضهما. وتواصلت اشتراطات الملاعب من قبل «الفيفا»، حيث يجب أن يتوفر مركز اعتماد ومركز تطوعي ومركز بيع التذاكر في الاستاد.

وبالنسبة للاستدامة، يجب أن يحصل الملعب على التصميم المستدام، والحصول على الشهادات اللازمة، سواء للملاعب المبنية حديثاً أو الملاعب التي تم تجديدها.

أما بالنسبة لمواقع التدريب، فيجب أن يقترح أي عرض ما لا يقل عن 72 خياراً مناسباً لموقع تدريب معسكر قاعدة الفريق (مقترناً بفندق)، بالإضافة لـ4 خيارات مناسبة لموقع التدريب الخاص بكل ملعب (مقترنة بفندق)، وما لا يقل عن خيارين مناسبين لموقع تدريب معسكر الحكام (مقترن بفندق).

واشترط «الفيفا» أموراً أخرى في مواقع التدريب، مثل أن يكون العشب مماثلاً لعشب ملاعب المباريات، وتوفير الأضواء الكاشفة، وموقف السيارات، وغرف تبديل الملابس، بالإضافة لقاعة مؤتمرات صحافية واحدة لوسائل الإعلام.

وبالنسبة لمناطق مهرجان المشجعين، قالت الوثيقة إنه يجب أن يوفر كل عرض بيئة آمنة واحتفالية للجماهير لمشاهدة المباريات مباشرة خارج الملاعب، وبالتالي يجب أن يقترح أي عرض ما لا يقل عن موقعين مناسبين لكل مدينة مضيفة لمناطق المشجعين، ويجب أن يكون في موقع مميز وقادر على استقبال عدد كبير من الجماهير بسهولة عبر وسائل النقل كافة.

وطالت اشتراطات «الفيفا» عدد وحجم الفنادق الموجودة بكل مدينة ستستضيف الحدث، حيث من الضروري أيضاً إثبات وجود مخزون كافٍ من الفنادق، ووسائل الإقامة المناسبة لعامة الناس في كل مدينة مضيفة.

وأسهبت وثيقة «الفيفا» في البند الثالث، وهو الإطار القانوني، الذي يشمل وثائق الاستضافة التعاقدية التي تشير إلى الإطار القانوني الملزم والأساسي بين «الفيفا» والجهات ذات الصلة فيما يتعلق باستضافة المسابقة، وتحديد حقوق والتزامات كل منها بالتفصيل.

كما يشمل ذلك الوثائق التي تمثل الدعم الكامل من السلطات الحكومية. كما يشمل ذلك أيضاً الضمانات الحكومية فيما يتعلق بالتأشيرات، وتصاريح العمل، والإعفاءات الضريبية، وحماية الحقوق التجارية وتكنولوجيا المعلومات.

إن استضافة كبرى الأحداث الرياضية ليست قدرات وإمكانات فقط، بل تحتاج لتواصل فعال، ومنظومة عمل تبدأ بالدعم الحكومي الكبير، وتضافر الجهود والعمل الجاد، وهي منظومة اكتملت في الملف السعودي الذي بات على بُعد أيام قليلة من الإعلان الرسمي للظفر بملف الاستضافة.