عرب وعجم

عرب وعجم
TT

عرب وعجم

عرب وعجم

> علي بن حسن جعفر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان، استقبله أول من أمس، محمد بشير، وزير المعادن السوداني، حيث بحثا خلال اللقاء العلاقات بين المملكة والسودان وسبل دعمها وتطويرها والارتقاء بها إلى آفاق أرحب من التعاون في مختلف المجالات، وتفعيل أطر العلاقات الثنائية، إضافة إلى استعراض فرص التعاون وتبادل الخبرات، إلى جانب التنسيق في دعم زيادة حجم التبادل التجاري بدعم الاستثمار في مجال التعدين.
> هنري ووستر، السفير الأميركي في عمّان، التقى أول من أمس، معن القطامين، وزير العمل ووزير الدولة لشؤون الاستثمار الأردني، لبحث عدد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وقال الوزير خلال اللقاء إن الحكومة تعمل حالياً على إحداث نقلة نوعية في بيئة ممارسة الأعمال، بحيث تكون داعمة للاستثمارات القائمة وجاذبة للاستثمارات الجديدة سواء العربية أو الأجنبية، مشيراً إلى التوجه لوضع خطة جديدة لزيادة حجم الاستثمارات في المملكة بالتنسيق مع مجلس الاستثمار.
> ياسر العطوي، سفير مصر في بوغومبورا، التقى أول من أمس، بوزير الزراعة والبيئة والمياه البوروندي ديو روريما، وذلك في إطار تعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية المصرية البوروندية في مختلف المجالات ومنها الزراعة والبيئة، وأكد السفير حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي على تنمية وتوثيق العلاقات مع جمهورية بوروندي في إطار العلاقات الثنائية المميزة بين البلدين، كما بحثا سبل الارتقاء بعلاقات التعاون الثنائي في مجالات الزراعة والبيئة والموارد المائية، وكيفية الاستفادة من الخبرات المصرية المتقدمة في تلك المجالات.
> مها علي، وزيرة الصناعة والتجارة والتموين الأردنية، التقت أول من أمس، السفير المصري لدى الأردن شريف كامل، لبحث التحضيرات لعقد اللجنة العليا الأردنية المصرية المشتركة في دورتها الـ29 خلال الشهر الحالي في عمّان، وأكدت الوزيرة على أهمية انعقاد اللجنة العليا الأردنية المصرية المشتركة لتعزيز العلاقات بين البلدين في مجالات التعاون الاقتصادي والتجاري والاجتماعي والتعليم والنقل والطاقة وأخرى. من جانبه، أكد السفير على أهمية انعقاد اجتماعات اللجنة المشتركة لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين.
> فابيو كاسيزي، السفير الإيطالي لدى الأردن، التقى أول من أمس، فيصل الفايز، رئيس مجلس الأعيان الأردني، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بمختلف المجالات، وتناول الجانبان عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك على رأسها توحيد الجهود المشتركة لتخطي تداعيات أزمة «كورونا» بمختلف القطاعات، وأهمية زيادة الاستثمارات الإيطالية في الأردن، وبناء شراكات اقتصادية بين البلدين الصديقين بمختلف المجالات، كما أكدا على أهمية تفعيل مختلف الاتفاقيات الثنائية، وتعزيز الشراكة بين رجال الأعمال والقطاع الخاص في البلدين.
> سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني البحريني، استقبل أول من أمس، سفير مملكة البحرين لدى روسيا الاتحادية أحمد عبد الرحمن الساعاتي، حيث أشاد الوزير بالجهود التي تبذلها سفارة المملكة بروسيا ودورها في تعزيز أطر التعاون المشترك، ومواصلة العمل على تطوير العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين وجمهورية روسيا الاتحادية الصديقة بما يسهم في فتح آفاق جديدة للشراكة بين البلدين في شتى المجالات، خصوصاً المجالين المالي والاقتصادي، ويعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
> رودي دراموند، سفير المملكة المتحدة لدى البحرين، استقبله أول من أمس، عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية البحريني، وجرى خلال اللقاء بحث علاقات الصداقة التاريخية التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، ومسار التعاون الثنائي وسبل تطويره في مختلف المجالات بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين، بالإضافة إلى بحث عدد من الموضوعات والقضايا على الساحتين الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
> ماساكي نوكي، سفير اليابان في القاهرة، استقبل أول من أمس، السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري، لبحث أفاق التعاون الزراعي بين البلدين، وقال الوزير إن العلاقات المصرية اليابانية شهدت تطوراً كبيراً خلال الفترة الأخيرة في جميع المجالات، مضيفاً أن الموالح المصرية تغزو حالياً الأسواق اليابانية، وتجري مفاوضات حول تصدير العنب والرومان. ‏من ناحيته، قال السفير إن هناك تاريخاً طويلاً من التعاون الزراعي المصري الياباني منذ السبعينات في مجال زراعة الأرز وتحسين البنية التحتية للري.
> غازي وزني، وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، التقى أول من أمس، سفيرة الولايات المتحدة لدى لبنان دورثي شيا، وبحثا خلال اللقاء الأوضاع العامة والمالية في لبنان، إضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
> محمد الحلبوسي، رئيس مجلس النواب العراقي، التقى أول من أمس، السفير الأميركي لدى العراق ماثيو تولر، وبحث معه الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة، إضافة إلى جهود صندوق النقد الدولي ومجموعة الدول السبع لدعم العراق في المجال الاقتصادي.


مقالات ذات صلة

عرب وعجم

عرب وعجم

عرب وعجم

> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، استقبل أول من أمس، الدكتور زهير حسين غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، والوفد المرافق له، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. من جانبه، قدّم الأمين العام درع الاتحاد للسفير؛ تقديراً وعرفاناً لحُسن الاستقبال والحفاوة. > حميد شبار، سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، وزير التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة الموريتاني لمرابط ولد بناهي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله علي عتيق السبوسي، قدّم أول من أمس، أوراق اعتماده سفيراً لدولة الإمارات غير مقيم لدى جزر سليمان، إلى الحاكم العام لجزر سليمان السير ديفيد فوناكي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجزر سليمان، وبحث سبل تطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين. وأعرب السفير عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات.

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد العزيز بن علي الصقر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية، استقبله رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها، وأشاد بودربالة بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

عرب وعجم

عرب وعجم

> خالد فقيه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بلغاريا، حضر، مأدبة غداء بضيافة من ملك جمهورية بلغاريا سيميون الثاني، في القصر الملكي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> فهد بن معيوف الرويلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا، أدى أول من أمس، صلاة عيد الفطر في مسجد باريس الكبير، تلاها تبادل التهاني بين السفراء ورؤساء الجالية المسلمة الفرنسية، في الحفل الذي رعاه عميد المسجد حافظ شمس الدين، وذلك بحضور عدد من المسؤولين الفرنسيين لتهنئة مسلمي فرنسا بعيد الفطر.


الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
TT

الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)

في السنوات الأخيرة، أثّر الذكاء الصناعي على المجتمع البشري، وأتاح إمكانية أتمتة كثير من المهام الشاقة التي كانت ذات يوم مجالاً حصرياً للبشر، ومع كل ظهور لمهام وظيفية مبدعةً، تأتي أنظمة الذكاء الصناعي لتزيحها وتختصر بذلك المال والعمال.
وسيؤدي عصر الذكاء الصناعي إلى تغيير كبير في الطريقة التي نعمل بها والمهن التي نمارسها. وحسب الباحث في تقنية المعلومات، المهندس خالد أبو إبراهيم، فإنه من المتوقع أن تتأثر 5 مهن بشكل كبير في المستقبل القريب.

سارة أول روبوت سعودي يتحدث باللهجة العامية

ومن أكثر المهن، التي كانت وما زالت تخضع لأنظمة الذكاء الصناعي لتوفير الجهد والمال، مهن العمالة اليدوية. وحسب أبو إبراهيم، فإنه في الفترة المقبلة ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير آلات وروبوتات قادرة على تنفيذ مهام مثل البناء والتنظيف بدلاً من العمالة اليدوية.
ولفت أبو إبراهيم إلى أن مهنة المحاسبة والمالية ستتأثر أيضاً، فالمهن التي تتطلب الحسابات والتحليل المالي ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير برامج حاسوبية قادرة على إجراء التحليل المالي وإعداد التقارير المالية بدلاً من البشر، وكذلك في مجال القانون، فقد تتأثر المهن التي تتطلب العمل القانوني بشكل كبير في المستقبل.
إذ قد تتمكن التقنيات الحديثة من إجراء البحوث القانونية وتحليل الوثائق القانونية بشكل أكثر فاعلية من البشر.
ولم تنجُ مهنة الصحافة والإعلام من تأثير تطور الذكاء الصناعي. فحسب أبو إبراهيم، قد تتمكن التقنيات الحديثة من إنتاج الأخبار والمعلومات بشكل أكثر فاعلية وسرعة من البشر، كذلك التسويق والإعلان، الذي من المتوقع له أن يتأثر بشكل كبير في المستقبل. وقد تتمكن أيضاً من تحديد احتياجات المستهلكين ورغباتهم وتوجيه الإعلانات إليهم بشكل أكثر فاعلية من البشر.
وأوضح أبو إبراهيم أنه على الرغم من تأثر المهن بشكل كبير في العصر الحالي، فإنه قد يكون من الممكن تطوير مهارات جديدة وتكنولوجيات جديدة، تمكن البشر من العمل بشكل أكثر فاعلية وكفاءة في مهن أخرى.

الروبوت السعودية سارة

وفي الفترة الأخيرة، تغير عالم الإعلان مع ظهور التقنيات الجديدة، وبرز الإعلان الآلي بديلاً عملياً لنموذج تأييد المشاهير التقليدي الذي سيطر لفترة طويلة على المشهد الإعلاني. ومن المرجح أن يستمر هذا الاتجاه مع تقدم تكنولوجيا الروبوتات، ما يلغي بشكل فعال الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير.
وأتاحت تقنية الروبوتات للمعلنين إنشاء عروض واقعية لعلاماتهم التجارية ومنتجاتهم. ويمكن برمجة هذه الإعلانات الآلية باستخدام خوارزميات معقدة لاستهداف جماهير معينة، ما يتيح للمعلنين تقديم رسائل مخصصة للغاية إلى السوق المستهدفة.
علاوة على ذلك، تلغي تقنية الروبوتات الحاجة إلى موافقات المشاهير باهظة الثمن، وعندما تصبح الروبوتات أكثر واقعية وكفاءة، سيجري التخلص تدريجياً من الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير، وقد يؤدي ذلك إلى حملات إعلانية أكثر كفاءة وفاعلية، ما يسمح للشركات بالاستثمار بشكل أكبر في الرسائل الإبداعية والمحتوى.
يقول أبو إبراهيم: «يقدم الذكاء الصناعي اليوم إعلانات مستهدفة وفعالة بشكل كبير، إذ يمكنه تحليل بيانات المستخدمين وتحديد احتياجاتهم ورغباتهم بشكل أفضل. وكلما ازداد تحليل الذكاء الصناعي للبيانات، كلما ازدادت دقة الإعلانات وفاعليتها».
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الصناعي تحليل سجلات المتصفحين على الإنترنت لتحديد الإعلانات المناسبة وعرضها لهم. ويمكن أن يعمل أيضاً على تحليل النصوص والصور والفيديوهات لتحديد الإعلانات المناسبة للمستخدمين.
ويمكن أن تكون شركات التسويق والإعلان وأصحاب العلامات التجارية هم أبطال الإعلانات التي يقدمها الذكاء الصناعي، بحيث يستخدمون تقنياته لتحليل البيانات والعثور على العملاء المناسبين وعرض الإعلانات المناسبة لهم. كما يمكن للشركات المتخصصة في تطوير البرمجيات والتقنيات المرتبطة به أن تلعب دوراً مهماً في تطوير الإعلانات التي يقدمها.