عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

> الدكتور أحمد بن محمد العيسى، وزير التعليم السعودي، دشن ورئيس هيئة حقوق الإنسان، الدكتور بندر العيبان، في مقر وزارة التعليم البوابة التعليمية الإلكترونية لحقوق الإنسان (وطني يحمي حقوقي). وتهدف البوابة - التي تشرف عليها شركة تطوير للخدمات التعليمية - إلى تعريف طلبة التعليم العام بثقافة حقوق الإنسان، وتبصيرهم بها بصورة صحيحة، بما يمكنهم من معرفة حقوقهم، وكيفية التعاطي معها، وإدراك مدى ما يوفره لهم وطنهم في مجال حقوق الإنسان.
> الدكتور عادل الطويسي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الأردن، ألقى محاضرة في كلية الدفاع الوطني الملكية بعنوان «التعليم العالي في الأردن - الواقع والتطلعات» للدارسين في دورتي الدفاع 15 والحرب 24. وقال الطويسي إن الوزارة تطمح إلى الوصول بالجامعات الأردنية لقائمة أفضل 500 جامعة في العالم والانضمام إلى التصنيفات العالمية المبنية على قدرة الخريجين للحصول على عمل.
> محمد بن حمد صقر المعاودة، سفير مملكة البحرين لدى الإمارات، أقام حفل استقبال بمناسبة إحياء المملكة ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، والذكرى 46 لانضمامها للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى الـ18 لتسلم الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد لمقاليد الحكم. حضر الحفل الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح، وعدد من المسؤولين بالإمارات.
> أنيش راجان، سفير الهند لدى فلسطين، بحث خلال لقائه مع النائب العام الفلسطيني، المستشار أحمد براك، تعزيز التعاون لدعم قطاع العدالة. وأكد براك ضرورة استمرار الدعم المقدم من الشركاء المحليين والدوليين لأجهزة إنفاذ القانون في دولة فلسطين، وأطلع السفير الهندي على رؤية ورسالة النيابة العامة، وخطتها الاستراتيجية والاحتياجات في مجال التدريب والدعم اللوجيستي، وأهمية المضي قدماً في تحقيق الخطة الاستراتيجية لقطاع العدالة.
> الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، المستشار بالديوان الملكي السعودي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، التقى في مقر المركز بالرياض، ممثل منظمة الصحة العالمية، زايد الناهي، وممثلة منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، هنا حمادة. وجرى خلال اللقاءين مناقشة الشراكة المتميزة بين المنظمتين والمركز لدعم البرامج الصحية والطفولة في اليمن ومختلف دول العالم، واستعرض «الربيعة» تجربة المملكة ممثلة بالمركز في العمل الإغاثي والبرامج الإنسانية التي نفذها في 38 دولة حول العالم.
> أنتوني لويس، سفير دولة جنوب السودان لدى مصر، استقبله الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة. وبحث الجانبان عدداً من المسائل المتعلقة بطلاب جنوب السودان بالجامعة. وأشاد السفير بالدعم الذي تقدمه جامعة القاهرة لطلاب جنوب السودان في تلقي أفضل أساليب التعليم ورعايتهم وتقديم التسهيلات اللازمة للدراسة بكليات الجامعة، مشيراً إلى أن ثلث إجمالي طلبة جنوب السودان بالجامعات المصرية يدرسون في كليات جامعة القاهرة.
> عظمات بير ديباي، السفير الكازاخستاني لدى الأردن، أقام حفل استقبال بالذكرى الـ26 لاستقلال بلاده. وأكد السفير أن العلاقات الثنائية بين الأردن وكازاخستان تطورت بشكل ملحوظ بفضل الإرادة السياسية للرئيس نور سلطان نزارباييف والملك عبد الله الثاني، مشيراً إلى أهمية الزيارة التي قام بها ملك الأردن إلى آستانة الشهر الماضي والتي أكدت مستوى التعاون الرفيع بين البلدين.
> محمد بن محمود العلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس، استقبل بمقر السفارة، المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، الدكتور سعود بن هلال الحربي. وجرى خلال اللقاء استعراض دور المنظمة في تقوية الروابط الثقافية والفكرية بين الدول العربية، إضافة إلى بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
> إبراهيم الشاعر، وزير التنمية الاجتماعية في فلسطين، أطلق مشروع تعزيز الخدمات الاجتماعية الممول من البنك الدولي. وأثنى الشاعر على المشروع كونه سيسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ليبقى محافظاً على مقدساته ومتمسكاً بعاصمته الأبدية القدس، وشكر البنك الدولي وطاقمه العامل في فلسطين لدعمه المستمر والسخي للسلطة الوطنية الفلسطينية بشكل عام ووزارة التنمية بشكل خاص.
> الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية بمصر، افتتح مؤتمر مرور 24 قرناً على الإسكندرية الهلنستية، الذي عقد بمتحف الأوكربولوس الشهير بدعم من عدد من المؤسسات اليونانية والمصرية، بحضور الرئيس اليوناني، بروكوبيس بافلوبولوس. وأكد «الفقي» أن هناك علاقة خاصة بين مصر واليونان عبر التاريخ، وأن مدينة الإسكندرية التي أسسها الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد ظلت طيلة تاريخها بوتقة للثقافات والحضارات المتنوعة، ونموذجاً لحوار الحضارات عبر البحر المتوسط.


مقالات ذات صلة

عرب وعجم

عرب وعجم

عرب وعجم

> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، استقبل أول من أمس، الدكتور زهير حسين غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، والوفد المرافق له، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. من جانبه، قدّم الأمين العام درع الاتحاد للسفير؛ تقديراً وعرفاناً لحُسن الاستقبال والحفاوة. > حميد شبار، سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، وزير التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة الموريتاني لمرابط ولد بناهي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله علي عتيق السبوسي، قدّم أول من أمس، أوراق اعتماده سفيراً لدولة الإمارات غير مقيم لدى جزر سليمان، إلى الحاكم العام لجزر سليمان السير ديفيد فوناكي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجزر سليمان، وبحث سبل تطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين. وأعرب السفير عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات.

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد العزيز بن علي الصقر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية، استقبله رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها، وأشاد بودربالة بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

عرب وعجم

عرب وعجم

> خالد فقيه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بلغاريا، حضر، مأدبة غداء بضيافة من ملك جمهورية بلغاريا سيميون الثاني، في القصر الملكي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> فهد بن معيوف الرويلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا، أدى أول من أمس، صلاة عيد الفطر في مسجد باريس الكبير، تلاها تبادل التهاني بين السفراء ورؤساء الجالية المسلمة الفرنسية، في الحفل الذي رعاه عميد المسجد حافظ شمس الدين، وذلك بحضور عدد من المسؤولين الفرنسيين لتهنئة مسلمي فرنسا بعيد الفطر.


الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
TT

الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)

في السنوات الأخيرة، أثّر الذكاء الصناعي على المجتمع البشري، وأتاح إمكانية أتمتة كثير من المهام الشاقة التي كانت ذات يوم مجالاً حصرياً للبشر، ومع كل ظهور لمهام وظيفية مبدعةً، تأتي أنظمة الذكاء الصناعي لتزيحها وتختصر بذلك المال والعمال.
وسيؤدي عصر الذكاء الصناعي إلى تغيير كبير في الطريقة التي نعمل بها والمهن التي نمارسها. وحسب الباحث في تقنية المعلومات، المهندس خالد أبو إبراهيم، فإنه من المتوقع أن تتأثر 5 مهن بشكل كبير في المستقبل القريب.

سارة أول روبوت سعودي يتحدث باللهجة العامية

ومن أكثر المهن، التي كانت وما زالت تخضع لأنظمة الذكاء الصناعي لتوفير الجهد والمال، مهن العمالة اليدوية. وحسب أبو إبراهيم، فإنه في الفترة المقبلة ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير آلات وروبوتات قادرة على تنفيذ مهام مثل البناء والتنظيف بدلاً من العمالة اليدوية.
ولفت أبو إبراهيم إلى أن مهنة المحاسبة والمالية ستتأثر أيضاً، فالمهن التي تتطلب الحسابات والتحليل المالي ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير برامج حاسوبية قادرة على إجراء التحليل المالي وإعداد التقارير المالية بدلاً من البشر، وكذلك في مجال القانون، فقد تتأثر المهن التي تتطلب العمل القانوني بشكل كبير في المستقبل.
إذ قد تتمكن التقنيات الحديثة من إجراء البحوث القانونية وتحليل الوثائق القانونية بشكل أكثر فاعلية من البشر.
ولم تنجُ مهنة الصحافة والإعلام من تأثير تطور الذكاء الصناعي. فحسب أبو إبراهيم، قد تتمكن التقنيات الحديثة من إنتاج الأخبار والمعلومات بشكل أكثر فاعلية وسرعة من البشر، كذلك التسويق والإعلان، الذي من المتوقع له أن يتأثر بشكل كبير في المستقبل. وقد تتمكن أيضاً من تحديد احتياجات المستهلكين ورغباتهم وتوجيه الإعلانات إليهم بشكل أكثر فاعلية من البشر.
وأوضح أبو إبراهيم أنه على الرغم من تأثر المهن بشكل كبير في العصر الحالي، فإنه قد يكون من الممكن تطوير مهارات جديدة وتكنولوجيات جديدة، تمكن البشر من العمل بشكل أكثر فاعلية وكفاءة في مهن أخرى.

الروبوت السعودية سارة

وفي الفترة الأخيرة، تغير عالم الإعلان مع ظهور التقنيات الجديدة، وبرز الإعلان الآلي بديلاً عملياً لنموذج تأييد المشاهير التقليدي الذي سيطر لفترة طويلة على المشهد الإعلاني. ومن المرجح أن يستمر هذا الاتجاه مع تقدم تكنولوجيا الروبوتات، ما يلغي بشكل فعال الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير.
وأتاحت تقنية الروبوتات للمعلنين إنشاء عروض واقعية لعلاماتهم التجارية ومنتجاتهم. ويمكن برمجة هذه الإعلانات الآلية باستخدام خوارزميات معقدة لاستهداف جماهير معينة، ما يتيح للمعلنين تقديم رسائل مخصصة للغاية إلى السوق المستهدفة.
علاوة على ذلك، تلغي تقنية الروبوتات الحاجة إلى موافقات المشاهير باهظة الثمن، وعندما تصبح الروبوتات أكثر واقعية وكفاءة، سيجري التخلص تدريجياً من الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير، وقد يؤدي ذلك إلى حملات إعلانية أكثر كفاءة وفاعلية، ما يسمح للشركات بالاستثمار بشكل أكبر في الرسائل الإبداعية والمحتوى.
يقول أبو إبراهيم: «يقدم الذكاء الصناعي اليوم إعلانات مستهدفة وفعالة بشكل كبير، إذ يمكنه تحليل بيانات المستخدمين وتحديد احتياجاتهم ورغباتهم بشكل أفضل. وكلما ازداد تحليل الذكاء الصناعي للبيانات، كلما ازدادت دقة الإعلانات وفاعليتها».
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الصناعي تحليل سجلات المتصفحين على الإنترنت لتحديد الإعلانات المناسبة وعرضها لهم. ويمكن أن يعمل أيضاً على تحليل النصوص والصور والفيديوهات لتحديد الإعلانات المناسبة للمستخدمين.
ويمكن أن تكون شركات التسويق والإعلان وأصحاب العلامات التجارية هم أبطال الإعلانات التي يقدمها الذكاء الصناعي، بحيث يستخدمون تقنياته لتحليل البيانات والعثور على العملاء المناسبين وعرض الإعلانات المناسبة لهم. كما يمكن للشركات المتخصصة في تطوير البرمجيات والتقنيات المرتبطة به أن تلعب دوراً مهماً في تطوير الإعلانات التي يقدمها.