«الشرق ديسكفري» تطلق برامج متميزة من إنتاجها... ثقافة وفن وترفيه

قصص غنية ومتنوعة... وإطلاق برامج الإنتاج الأصلي الجديدة والحصرية

تنفرد البرامج الجديدة بتنوّعها وتغطيتها لشتّى الموضوعات بلغة عصرية (الشرق الأوسط)
تنفرد البرامج الجديدة بتنوّعها وتغطيتها لشتّى الموضوعات بلغة عصرية (الشرق الأوسط)
TT

«الشرق ديسكفري» تطلق برامج متميزة من إنتاجها... ثقافة وفن وترفيه

تنفرد البرامج الجديدة بتنوّعها وتغطيتها لشتّى الموضوعات بلغة عصرية (الشرق الأوسط)
تنفرد البرامج الجديدة بتنوّعها وتغطيتها لشتّى الموضوعات بلغة عصرية (الشرق الأوسط)

أعلنت «الشرق ديسكفري»، وهي إحدى ثمار الشراكة الاستراتيجية بين «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)» و«وارنر براذرز ديسكفري»، إطلاقها 7 برامج أصلية ومتميزة تواكب الطلب المتزايد على المحتوى العربي عالي الجودة، وبما يلبّي تطلّعات متابعيها من جميع أنحاء العالم وعبر المنصّات كافة.

وتنفرد البرامج الجديدة بتنوّعها وتغطيتها لشتّى الموضوعات بلغة عصرية، بما فيها الفن، واللايف ستايل، والمسابقات التثقيفية، والترفيهية، وعوالم الجريمة الغامضة، و«ثقافة المطبخ»، وصولاً إلى الحميات الغذائية، وتضمّ البرامج الجديدة:

«عقول مظلمة» سيعرض قريباً على منصّات «الشرق ديسكفري» كافة

أول برنامج في العالم العربي يتطرّق إلى جرائم مروّعة ارتكبها قتلة متسلسلون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ولا يكتفي البرنامج بتناول قصصهم المرعبة التي لم تُعرض من قبل، بل ويبحر في خباياها ليكشف دوافعهم عبر سلسلة من اللقاءات مع اختصاصيين وباحثين، كما يوفّر مجموعة كبيرة من الوثائق والحقائق والأدلّة، إضافة إلى لقطات حصرية تُعرض للمرة الأولى.

«بصمة»

يُعرض كل يوم اثنين، الساعة التاسعة مساءً بتوقيت السعودية، ويتضمّن لقاءات حصرية تضيء على تجارب غنية، عاشتها مجموعة من النساء العربيات اللواتي تركن بصماتهن في مجالات مختلفة، ويتسلّل إلى كواليس النجاح وأسراره في مسيرة طويلة تتنافس فيها النجومية مع التحدّيات، مثل مسيرة يسرا أو سميرة سعيد أو التجربة الفريدة من نوعها التي خاضتها مشاعل الشميمري، أول امرأة سعودية تدخل عالم صناعة الصواريخ، أو تلك التي حقّقتها المحامية المتألقة سفانة دحلان، وشخصيات أيقونية أخرى أثّرت في حياة المشاهدين.

«طعم الحكاية»

يُعرض كل يوم جمعة الساعة السادسة بتوقيت السعودية. يقدّمه نجم السوشيال ميديا، قاسم الحتّو؛ ليعرّف المشاهدين بما هو أبعد من «الأكلات» الشعبية الشهيرة في منطقتنا، وليقدّم في كل حلقة قصصاً جديدة حول الأطباق الشهيرة وأصلها وتاريخها وارتباطها بالذاكرة، والذائقة والهجرة والتراث.

«Test Drive Riyadh»

يُعرض كاملاً منذ الآن على منصّات «الشرق ديسكفري» كافة، برنامجُ مسابقات يمزج بين المتعة والمعرفة والترفيه، يقدّمه الممثل والإعلامي طارق الحربي، ويصطحب خلاله المتسابقين في رحلة قد تطول وقد تقصر بحسب إجاباتهم الخاطئة أو الصحيحة.

«الخبر الآخر»

يُعرَض يومياً من الأحد إلى الخميس عند الساعة السادسة مساءً بتوقيت السعودية. يتشارك في تقديمه سلطان الشدادي ولين الحلواني لطرح آخر الأخبار التي تهمّ المتابعين وتغطّي شتّى الموضوعات الفنية والاقتصادية والتكنولوجية خلال نصف ساعة فقط.

«الناقد»

يُعرض كل يوم خميس الساعة التاسعة بتوقيت السعودية، يقدّمه كل من بسنت شمس الدين، وماهر موصلي، ومحمود مهدي؛ لتسليط الضوء على أبرز الأعمال الدرامية والسينمائية وأحدث الإصدارات، إلى جانب استضافة خبير في صناعة الأفلام؛ لتقييم تلك الأعمال بموضوعية استناداً إلى الآراء الاحترافية وإلى إيرادات شباك التذاكر، وتفاعل المتابعين على منصّات التواصل الاجتماعي. كما يقوم بتغطية خاصة للفعاليات والعروض الأولى للأفلام.

«دايت ماستر» سيعرض قريباً على منصّات «الشرق ديسكفري» كافة

مع الرواج الكبير الذي تشهده الأنظمة الغذائية المختلفة، التي غالباً ما تترافق مع كثير من التحذيرات أو المخاوف، يقدّم مهند الحطّاب وجهات نظر عديدة حول أبرز الحميات الغذائية، في محاولة لإيجاز مزاياها وعيوبها، وذلك عبر جولة تثقيفية مع اختصاصيين وأطبّاء ومشاركين أيضاً يروون تجاربهم الشخصية.

حول الإنتاجات الجديدة التي أعلنت عنها المنصّة، قال بول إدواردز، المدير العام لقناة «الشرق ديسكفري»: «من خلال برامجنا الأصلية، نفي بوعدنا بتلبية الطلب على المحتوى عالي الجودة باللغة العربية الذي يزداد باستمرار. وبرامجنا الأصلية الجديدة التي تم إنتاجها باللغة العربية، لا تقتصر على الترفيه، بل وتسهم أيضاً في تمكين المواهب المحلية، وعرض القصص والأحداث التي تعكس جمال المنطقة وتعقيداتها في الوقت ذاته. ليست هذه الإنتاجات سوى البداية، ونتطلّع لإنتاج مزيد من البرامج الأصلية بالتعاون مع شركائنا في (وارنر براذرز ديسكفري) و(HBO)».

وبالإضافة إلى البرامج الأصلية، تقدّم «الشرق ديسكفري» مجموعة متنوعة من برامج مكتبة «وارنر براذرز ديسكفري» الحائزة جوائز عالمية، ومنها «حمّى الذهب» و«مفاجآت أيام الخطوبة» و«ممرّ عبر الزمن مع مورغان فريمان» و«عجلات على الطرقات». وتتضمّن اتفاقية الشراكة فرصة التعاون في الإنتاج المشترك مع «وارنر براذرز ديسكفري» و«HBO» لما يصل إلى 30 ساعة سنوياً، لإنتاج محتوى محلي وإقليمي أصلي ونوعي عن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتمتلك «وارنر براذرز ديسكفري» خيار توزيع المحتوى المُنتَج بالشراكة عالمياً من خلال «شبكة ديسكفري»، ما سيتيح الفرصة لعرض برامج من المنطقة أمام الجمهور العالمي.


مقالات ذات صلة

«انسحاب بايدن» يصعد بتنبؤات ليلى عبد اللطيف لصدارة «الترند»

يوميات الشرق ليلى عبد اللطيف قدمت توقعات في أمور كثيرة (صفحتها على «إنستغرام»)

«انسحاب بايدن» يصعد بتنبؤات ليلى عبد اللطيف لصدارة «الترند»

صعدت تنبؤات ليلى عبد اللطيف إلى صدارة الترند على «إكس» في مصر، الاثنين، عقب إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن انسحابه من الانتخابات الرئاسية.

محمد الكفراوي (القاهرة )
يوميات الشرق الفنانة سعاد حسني وأختها جنجاه (الشرق الأوسط)

أُسر فنية مصرية ترفض تصريحات آمال رمزي «الجارحة»

قابلت أسر فنّية عدّة في مصر تصريحات الفنانة المصرية آمال رمزي في أحد البرامج التلفزيونية عن نجوم بالاعتراض والرفض، كما عدَّها نقاد ومتابعون «جارحة».

داليا ماهر (القاهرة )
يوميات الشرق ليزا كودرو نجمة مسلسل «فراندز» (رويترز)

«فيبي» نجمة «فراندز» تروي موقفاً أزعجها خلال تصوير المسلسل

شرحت ليزا كودرو مؤخراً ما عنته زميلتها جينيفر أنيستون في تصريحها المرتبط بوقتهما خلال تصوير مسلسل «فراندز» الشهير.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق تساءل عن دور وزارات الثقافة في حفظ إرث الفنانين (فيسبوك)

صلاح تيزاني لـ«الشرق الأوسط»: نفتقد اهتمام وزارات الثقافة بإرث الفنانين

أسرَعَ «أبو سليم» في إنقاذ إرثه الفني وحفظه في المكان المناسب. فمؤخراً شهد بعض العالم العربي أرشيف عدد من نجوم الفن يُوزَّع على الفقراء أو يُرمى في المهملات.

فيفيان حداد (بيروت)
يوميات الشرق الفنانة الكندية سيلين ديون خلال إحدى نوبات «متلازمة الشخص المتيبّس»... (أمازون برايم)

سيلين ديون... متيبّسة وجاحظة العينين أمام الكاميرا

لحظات صادمة سيتابعها مشاهدو الوثائقي الذي يستعرض رحلة علاج المغنية العالمية سيلين ديون من «متلازمة الشخص المتيبّس»، التي أرغمتها على وضع حدّ لنشاطها الفني.

كريستين حبيب (بيروت)

مصير «خيّالة» الأهرامات يُفجر الجدل قبيل افتتاح تطوير المنطقة

استياء كتاب ومتابعين من سلوكيات «الخيالة والجمالة» بمنطقة أهرامات الجيزة (الشرق الأوسط)
استياء كتاب ومتابعين من سلوكيات «الخيالة والجمالة» بمنطقة أهرامات الجيزة (الشرق الأوسط)
TT

مصير «خيّالة» الأهرامات يُفجر الجدل قبيل افتتاح تطوير المنطقة

استياء كتاب ومتابعين من سلوكيات «الخيالة والجمالة» بمنطقة أهرامات الجيزة (الشرق الأوسط)
استياء كتاب ومتابعين من سلوكيات «الخيالة والجمالة» بمنطقة أهرامات الجيزة (الشرق الأوسط)

رغم أن أهرامات الجيزة تعد من أهم المناطق التاريخية على مستوى مصر والعالم، فإن رجال أعمال وخبراء سياحة وكتاباً مصريين يعتبرون أنها «لا تحظى بالتعامل اللائق من قبل أجهزة الدولة»، مُتهمين «الخيّالة» و«الجمّالة» بـ«الإساءة إلى السياحة المصرية».

وجدّد رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، النقاش والجدل بشأن مصير «الخيالة» و«الجمّالة»، الذي وصف بعضهم بأنهم «عصابات بلطجة مستقوية».

وقال ساويرس عبر حسابه على موقع «إكس» في إطار تعليقه على خبر لشركته التي تتولى مشروع تطوير منطقة الأهرامات: «بس خلصونا من الجمال والخيل ومخلفاتهم والبلطجة والبهدلة عند المدخل». مضيفاً في تعليق آخر: «كنت أتوقع أن تقوم الدولة بدورها بعد قيامي بدوري»، معتبراً أن هذا الأمر «مدمر لسمعتنا، ومضيع لملايين الدولارات»، وأضاف: «إذا توفرت لدى الدولة الإرادة السياسية والأمنية، سيكون هناك شيء آخر لمنطقة أهرامات الجيزة».

مشروع التطوير يتضمن إبعاد أصحاب الجِمال عن حرم الأهرامات (الشرق الأوسط)

وكان ساويرس قد أثار نقاشاً مماثلاً في شهر مارس (آذار) الماضي، عندما كتب عبر «إكس»: «مهما عملنا في منطقة الأهرام فلن ينصلح الحال إلا بإلغاء أو نقل الجمال والأحصنة إلى منطقة محددة وتسهيل الخروج والدخول».

ويعد آثاريون وخبراء سياحة أهرامات الجيزة «واجهة مصر الأولى»، وأحد أشهر المعالم السياحية في العالم التي يفضل كثير من مشاهير العالم زيارتها لدى وصولهم إلى مصر، إذ تتميز بتاريخ فريد، ومنظر استثنائي لا يوجد له مثيل في العالم.

وفي عام 2022 بدأت وزارة السياحة والآثار أعمال التشغيل التجريبي لمنظومة الطاقة النظيفة، والعربات الكهربائية، وخدمات الزوّار في منطقة أهرامات الجيزة، في سياق مشروع للتطوير.

ويتضمن مشروع التطوير تشغيل حافلات وسيارات كهربائية صديقة للبيئة داخل منطقة الأهرامات، في حين تصطف الأتوبيسات السياحية في ساحة انتظار مركز الزوّار التي تسع ما يقرب من 1000 سيارة، وتجوب العربات الكهربائية 7 محطات داخل المنطقة الأثرية تبدأ من محطة مركز الزوار، مروراً بمحطة بانوراما 1، ثم محطة هرم «منكاورع»، ومحطة هرم «خفرع» ثم محطة هرم «خوفو»، ومحطة «أبو الهول»، لتنتهي الرحلة عند محطة بانوراما 4 قبل العودة لمركز الزوار مرة أخرى. وبحسب الوزارة، فإن «المحطات مزودة بمكتب معلومات لخدمة الزائرين، إضافة إلى الإنترنت، وأجهزة شحن ذكية، ومجموعة من المقاعد المظللة للجلوس، ومنافذ لبيع الهدايا والمشروبات والمأكولات السريعة، ومناطق مخصصة للأطفال، ومواقع مخصصة للتصوير، وماكينات صرف آلي».

شكاوى متكررة من «استغلال وخداع الخيالة» بالأهرامات (الشرق الأوسط)

وقالت شركة «أوراسكوم بيراميدز» في بيان لها أخيراً إنها تستعد «خلال الفترة المقبلة لافتتاح مشروع تطوير منطقة أهرامات الجيزة، بعدما فازت الشركة بمناقصة لتطوير المنطقة بعد منافسة مع عدة شركات عالمية لتقديمها العرض الأفضل بينها».

وضخّت الشركة استثمارات بقيمة 100 مليون دولار لتطوير الخدمات بالمنطقة، خصصت 40 مليون دولار منها لاستبدال بمنظومة الصوت والضوء القديمة أخرى على أحدث مستوى.

كما تستعد لتشغيل خطوط أتوبيسات كهربائية لخدمة المنطقة وربط الأهرامات بالمتحف الكبير، بجانب مركز لخدمة الزائرين، وتوفير خدمة الإنترنت الهوائي المجاني وقاعات للسينما ودورات مياه فندقية وتركيب البوابات الإلكترونية وإنشاء سلسلة من المطاعم العالمية، على رأسها مطعم «خوفو»، الذي تم تصنيفه بوصفه أفضل مطعم في مصر وشمال أفريقيا وخامس أفضل مطعم في منطقة الشرق الأوسط لعام 2024.

لكنّ متابعين وكتاباً مصريين، من بينهم عادل نعمان ومحمد أمين، اعتبروا أن بعض السلوكيات التي يقوم بها «الخيالة والجمالة» بمنطقة الأهرامات «ستفسد أي مشروع تطوير»، معتبرين إياهم «سبباً رئيسياً طارداً للسياحة بالمنطقة». وقال نعمان في مقال نشره قبل أيام تحت عنوان «السيد وزير السياحة... المافيا أولاً»: «إن ما يرتكب في الهرم والبازارات والمزارات والأماكن السياحية أمر يحتاج إلى مراجعة شاملة لكل سلوكيات القائمين والعاملين عليها»، واصفاً بعض السلوكيات بأنها «جناية في حق تاريخنا العريق، مهما حاولنا أن نجذب السائح بكل الطرق والوسائل».

وفي حين روى نعمان قصة تعرض ابنته للخداع عند ركوب الخيل في الأهرامات، قال محمد أمين «إن مشروع تطوير منطقة الأهرامات، يلقى مقاومة كبرى من بعض الأجهزة الإدارية، ومن بعض سكان منطقة نزلة السمان المتاخمة للأهرامات».

وجدّد أمين دعوته إلى وزير السياحة والآثار لـ«فك أسر منطقة الأهرامات، وجعلها تحت إدارة معروفة يدفع السائح لها، بدلاً من قيامه بالدفع إلكترونياً، ثم السقوط في أيدي أصحاب الأحصنة والجِمال»، وفق تعبيره.

وتحظى منطقة أهرامات الجيزة باهتمام السائحين الأجانب والزوار المصريين على حد سواء، فقد استقبلت 35 ألف زائر في أول أيام عيد الفطر الماضي، لكن «الشرق الأوسط» استمعت إلى روايات سلبية من زوّار مصريين وأجانب بشأن «مضايقات» تعرضوا لها من «الخيالة والجمالة» أفسدت بهجتهم برؤية الأهرامات الخالدة. وحذرت السفارة الأميركية رعاياها في مصر من زيارة الأهرامات في عام 2013 بسبب «عدوانية الباعة والخيالة».

مصر لإبعاد الخيالة عن الأهرامات (الشرق الأوسط)

ويقترح الخبير السياحي أحمد عبد العزيز «الإبقاء على الجمال والخيول في سياج محدد داخل منطقة الأهرامات، مع وضع ضوابط صارمة، إذ يرى أن صورة الهرم باتت مقرونة بالجِمال، ولا يمكن تصوره من دونها».

ويضيف عبد العزيز لـ«الشرق الأوسط»، قائلاً: «إن الأهرامات تعد أعظم منطقة سياحية في العالم؛ لذلك يجب إدارتها بشكل لائق يجتذب السائحين»، مقترحاً «فرض تذاكر موحدة لركوب الجمال والخيل تحت إشراف السلطة التنفيذية».

ويؤكد الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف مكتبة الإسكندرية والمدير السابق لمنطقة أهرامات الجيزة، أن مشروع التطوير يحدد مصير «الخيالة والجمالة»، بمنطقة أهرامات الجيزة، موضحاً أنه «جرى تخصيص منطقة لهم جنوب بوابة دخول الأهرامات على طريق الفيوم، بعيدة جداً عن حرم الأهرامات، ليستمتع الزائرون بالأهرامات؛ حيث لا يكون هناك سوى البشر والأثر».

وأشار عبد البصير إلى أن «بعض الأشخاص الذي يضايقون السائحين خارج الأهرامات قد يكونون تابعين لأشخاص آخرين داخل المنطقة من الخيالة والجمالة»، متوقعاً «انتهاء الأزمة بتنظيم أماكن وجود الجمال والأحصنة».

أهرامات مصر من أبرز معالمها السياحية (الشرق الأوسط)

وأعاد ساويرس التعليق على الأزمة في تغريدة السبت، قائلاً: «تم الاتصال من وزارة الداخلية، موضحة مسؤولية كل الجهات عن إصدار التصاريح للخيل والجمال، ووعدوا بإصلاح كل المشاكل التي نواجهها».