كان الجنرال الأميركي أيزنهاور مهندس أكبر عملية برمائية في التاريخ العسكري على شواطئ النورماندي، عام 1944، لتطهير التراب الفرنسي من الاحتلال النازي الذي كاد
وجدتُ منشوراً وُضِعَ على سيارتي في بريطانيا يقول: «هل تعلم أن من بين كل أربعة بالغين في البلاد هناك شخص واحد يعاني من مرض نفسي». تخيَّلت كيف ستكون بيئة العمل.
ربما لم يَدُر في خلد الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور وهو يُصَمم سوراً دائرياً عملاقاً يحيط ببغداد، مركزه قصر الحكم، بأنه كان يضع - مع من سبقه - أسس التخطيط.
النزاع بين القلب والعقل قديم... كلٌّ يرجو وداد صاحبه. ولذلك يقال: «استفتِ قلبك». ويشير الحديث النبوي الآخر ببلاغة إلى تلك «المضغة» في الجسد التي «إذا صلحت صلح
سألت قاضياً عربياً مرموقاً، ذات يوم: لماذا تَصدر الأحكام القضائية النهائية مغايرة بشكل كبير للحكم الابتدائي، مثل أن يتحول المتهم من مدان إلى بريء! فقال:
حتى الحكومات يمكن أن تكون خلاقة في حلولها إن هي رغبت في ذلك. فقد عانت موزمبيق وتنزانيا من أعداد هائلة من الألغام الأرضية المضادة للأفراد، جراء مخلفات الحروب.
سنَّ الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغان سُنَّةً حسنة بكتابة رسالة خطية إلى خليفته الرئيس جورج بوش (الأب)، قال فيها: «أتمنى لك التوفيق، سأتذكرك في صلواتي...
لطالما كان العرب وغيرهم يتغزلون بالقمر وجماله. غير أن أحداً لم يتوقع أن «يهبط» الإنسان على سطح «الهلال» الذي نصوم ونفطر لرؤيته. كيف يعقل أن يقف إنسان على سطح