وضاح الجليل
أجبرت الحرب نساء يمنيات على العمل في ظروف صعبة وفي مهن لا تناسب قدراتهن البدنية والنفسية، فيما يعمل كل من الأمم المتحدة ومركز الملك سلمان على تأهيل المئات منهن.
يتلقى المرضى النفسيون بسبب الحرب والممارسات الحوثية العلاج في مدينة تعز، وتسهم منظمات أممية ودولية في خدمات الرعاية النفسية لليمنيين في ظل تردي القطاع الصحي.
تخشى الأوساط الرسمية اليمنية والجهات الإغاثية من تأثير عميق لقرارات ترمب بإيقاف مساعدات بلاده، رغم عدم قدرة الحكومة اليمنية إدارة تلك المساعدات.
تهيمن المنظمات الدولية على صنع القرار وأعمال الإغاثة، وتحرم الشركاء المحليين من الاستقلالية والتطور، بينما تمارس منظمات أجنبية غير حكومية الاحتيال في المساعدات.
تستعد الجماعة الحوثية لموسم تعبئة وتطييف في شهر رمضان بفعاليات وأنشطة تلزم فيها الموظفين العموميين بالمشاركة وتستغل المساعدات الغذائية بمساهمة من سفارة إيران.
دفعت البطالة التي تسبب بها الانقلاب الحوثي والحرب في دفع الكثير من المصورين إلى العمل في تصوير المتنزهين في صنعاء، إلا أن هذه المهنة تواجه الكثير من القيود.
أثار حصول القيادي الحوثي مهدي المشاط على الماجستير سخرية وغضب اليمنيين بسبب العبث بالتعليم العالي، بينما تكشف مصادر عن تحول تزوير الشهادات الجامعية لنهج حوثي.
تستخدم الجماعة الحوثية مشروعات باسم «تحسين المدينة» للترويج لممارساتها وخطابها، ولنهب الأموال العامة، مثيرةً استياء السكان الذين يعيشون وضعاً اقتصادياً معقداً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة