ميشال أبونجم
تقوم الدبلوماسية الفرنسية بحراك لوقف الحرب ومنع الاندفاع لمواجهة شاملة بين إسرائيل و«حزب الله».
شهدت حكومة ميشال بارنييه ولادة عصيبة، بعد مساومات ومناورات مستفيضة، وسط توقّعات بسقوطها خلال أشهر.
جهود دبلوماسية في العاصمة الفرنسية لمنع انزلاق الوضع في لبنان إلى حرب شاملة مع إسرائيل، وفرنسا والولايات المتحدة: «لا نريد أن نرى أي تصعيد من أي طرف».
كايا كالاس، المسؤولة القادمة للسياسة الخارجية الأوروبية متأرجحة المواقف، مع ميل لتأييد إسرائيل.
رئيس الحكومة المعين يجهد في التوفيق بين مطالب الأحزاب المتناقضة والاستجابة لشهية الاستيزار وما زال يشاور ويفاوض بعد مرور 12 يوماً على تكليفه.
بعد 25 سنة أمضاها ميشال بارنييه في بروكسل (1999 – 2021) مفوضاً أوروبياً متنقلاً في مناصب عديدة، منها مسؤول عن السوق الأوروبية الداخلية ونائب لرئيس المفوضية،
شددت كل من بريطانيا وألمانيا وفرنسا على منع إيران من تطوير أسلحة نووية باستخدام «كل الوسائل الدبلوماسية».
الأميركيون والأوروبيون يندّدون بمواصلة إيران تطوير برنامجها النووي، والسفيرة الأميركية لدى «الوكالة الدولية» تحث طهران على «خطوات لبناء الثقة الدولية».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة