محمد رضا نصر الله
بنعبدالعالي يقومُ بتفكيكِ المفاهيمِ الفلسفيةِ والنفاذِ إلى لُبِّها، من دون أن يدّعيَ أنَّه فيلسوفٌ، فهو ليس لديه ثقافةٌ كلاسيكيةٌ حسب قوله يقول الناقدُ المغربيّ
حينما قرأت نعي المستشرق أو قل المستعرب الفرنسي جاك بيرك في الصحف... وأنه مات على إثر نوبة قلبية داهمته وهو في قرية سان جوليان «ون يورن»
مبادرة غازي القصيبي امتازت بما أسميه «الإبداع المركب»، فهل بسبب كونه شاعراً، اصطبغت محاضراته في التدريس الجامعي أستاذاً في العلاقات الدولية والعلوم السياسية.
في بداية شهر مارس (آذار) 1993، كنت أسكن في فندق جورج الخامس بباريس، عندما فوجئت بقدوم المتفلسف العربي الضخم عبد الرحمن بدوي
ليلٌ طويلٌ يضنيه حزنٌ موجعٌ ولا فجر للحزن فأين أنت فلسطين؟
كان لقائي الأول بأمين الريحاني في بيروت 1910 وكان قد رجع من أميركا، وقد أحسست بتعمقه في التأمل، هذا ما ذكره كراتشكوفسكي لتعريف القراء الروس بالريحاني.
في حقول الزيتون بالجوف ابتدأت الحكاية، حين أشار د. زياد عبد الرحمن السديري إلى نفر من الأكاديميين والأدباء السعوديين
الشاعر المصري الساخر محمود غنيم، حاول الترويح عن صديق له سُرقت محفظته بقوله: هوِّن عليك وجفِّف دمعك الغالي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة