شجاع البقمي
قفز مؤشر سوق الأسهم السعودية أمس (الأحد) بأكثر من 3.5% وسط صعود جماعي لأسهم الشركات المدرجة وسيولة نقدية مرتفعة مقارنةً بمتوسط الأيام الماضية، بعد الأمر الملكي برفع منع التجوال جزئياً، مؤذناً بعودة الأنشطة الاقتصادية، الأربعاء المقبل. وأغلقت مجموعة من أسهم الشركات المدرجة على النسبة القصوى فيما سجّل كثير من أسهم الشركات مكاسب مرتفعة وأداءً نشطاً، الأمر الذي يبرهن جاذبية وحيوية السوق المالية في البلاد. وتعد سوق الأسهم السعودية واحدة من أكثر أسواق المال العالمية استقراراً وثباتاً في الأسابيع الماضية أمام موجة الانخفاضات التي تعرض لها العديد من أسواق المال العالمية، تأثراً بتداعيات «كورونا» مع ال
تستهل سوق الأسهم السعودية اليوم الأحد، تعاملات الأسبوع الأخير من الشهر الجاري وسط متابعة لمستجدات تفاعلات أسواق النفط خاصة مع أزمة تهاوي العقود الأميركية الآجلة الأسبوع المنصرم، كما تترقب أداء نتائج الشركات المدرجة، في وقت نجح فيه مؤشر السوق خلال تعاملات الأسبوع المنصرم في تسجيل أداء أسبوعي مستقر، شهد من خلاله ثباتاً فوق مستويات 6600 نقطة. ويطرح المتعاملون في سوق الأسهم السعودية ثلاثة تساؤلات رئيسية خلال الفترة الراهنة، أولها مدى قدرة الشركات المدرجة على إعلان نتائج مالية جيّدة في الربع الأول من العام الجاري 2020.
في خضم انخفاضات عقود النفط الآجلة لشهر يونيو (حزيران) المقبل، نجح مؤشر سوق الأسهم السعودية أمس الأربعاء، في إغلاق تعاملاته على ارتفاع وسط مكاسب نوعية حفزته التوزيعات النقدية لكبرى الشركات والنتائج المالية لمعظم أسهم الشركات عن الرفع الأول، إلى تسجيل إغلاق إيجابي وسط سيولة نقدية متداولة تميل لصالح الشراء. ويبرهن الأداء الإيجابي لمؤشر سوق الأسهم السعودية أمس، على حجم الموثوقية العالية التي تحظى بها السوق المالية في البلاد، كما أنها في الوقت ذاته تؤكد مدى عمق وقوّة السوق المالية، وقدرتها على تحقيق أداء إيجابي تتفوق فيه على كثير من أسواق المال العالمية خلال فترة يُعاني فيها الاقتصاد العالمي من تفش
تستهل سوق الأسهم السعودية اليوم (الأحد) تعاملات الأسبوع الجديد، وسط ترقب لمدى قدرة مؤشر السوق على تسجيل إغلاق إيجابي، بعد أن شهد الأسبوع الماضي عمليات جني أرباح، ساهمت في تسجيل تراجع ملحوظ على أساس أسبوعي، بعد 3 أسابيع متتالية من الارتفاعات. وتبدو عمليات جني الأرباح التي مرّت بها تعاملات سوق الأسهم السعودية الأسبوع المنصرم طبيعية للغاية، حيث تزامن تراجع مؤشر السوق مع انخفاض في معدلات السيولة النقدية المتداولة، وهو أمر يؤكد عدم وجود عمليات تخارج أو بيوع ملحوظة، وتبرهن في الوقت ذاته على أن نسبة كبرى من المتداولين يفضّلون الاحتفاظ بأسهمهم التي يمتلكونها. ويدرك المتداولون في سوق الأسهم السعودية أن
بعد 8 أيام تداول سجل فيها مؤشر سوق الأسهم السعودية ارتفاعات قوية يصل مداها إلى 10 في المائة، مرّت تعاملات السوق يومي الأحد والاثنين الماضيين بعمليات جني أرباح طبيعية بنحو 2 في المائة، جاء ذلك قبل أن يعاود مؤشر السوق، أمس، الصعود بأكثر من واحد في المائة، وسط مكاسب ملحوظة لمعظم أسهم الشركات المتداولة. التداولات الإيجابية التي تعيشها سوق الأسهم السعودية خلال الفترة الحالية، تتفوق من حيث الأداء والتوازن، على أداء معظم الأسواق المالية العالمية؛ الأمر الذي يجعل سوق الأسهم السعودية واحدة من أقل الأسواق المالية العالمية تأثراً بجائحة «كورونا» التي ساهمت في تراجعات حادة لكثير من الأسواق المالية العالمي
اتفاق تاريخي أعلنت عنه «أوبك بلس» مساء أول من أمس (الأحد)، لم يكن ليأتي لولا جهود سعودية قويّة فرضت إرادة توازن الإنتاج العالمي، بعد أن كانت الدول المنتجة من «أوبك» وخارجها، تستجدي في 6 مارس (آذار) الماضي تعميق خفض الإنتاج القائم سابقاً بـ1.5 مليون برميل، قادت الجهود السعودية إلى تحقيق اتفاق تاريخي غير مسبوق بخفض يصل مداه إلى نحو 10 ملايين برميل، أي ما يقارب 3 أضعاف ما هو مستهدف سابقاً، والمكون من 1.7 مليون برميل في اتفاق أوبك+ لشهر يناير (كانون الثاني)، إضافة إلى التعميق الذي عرقلته روسيا. هذا التغير القوي بين مارس وأبريل (نيسان)، أعاد الأسواق العالمية إلى جادة الاستقرار من جديد، وينتظر أن يس
تمكن مؤشر سوق الأسهم السعودية من تسجيل المكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، الأمر الذي دفع مؤشر السوق لتخطي حاجز 7000 نقطة، وسط تحسن ملحوظ في أسعار معظم أسهم الشركات المتداولة، ووسط مكاسب إيجابية حققتها معظم القطاعات المدرجة. وحقق مؤشر سوق الأسهم السعودية في الأسبوع المنصرم مكاسب يبلغ حجمها نحو 3.8 في المائة، ليقفز بذلك عند مستويات 7006 نقاط، أي بارتفاع 257 نقطة، وسط تداولات شهدت إغلاقا إيجابيا لجميع تعاملات أيام الأسبوع.
سجل مؤشر سوق الأسهم السعودية أعلى مستوى إغلاق منذ نحو شهر كامل، حيث نجح المؤشر العام في تخطي حاجز 7000 نقطة، والثبات فوق هذه المستويات، أمس (الخميس)، مواصلاً بذلك سلسلة المكاسب لـ8 جلسات تداول على التوالي. وتمكن مؤشر سوق الأسهم السعودية من تسجيل مكاسب يصل حجمها إلى 633 نقطة، بنسبة ارتفاع 10 في المائة؛ الأمر الذي دفع مؤشر السوق إلى تسجيل إغلاق أسبوعي مهم فوق مستويات 7000 نقطة. وحققت أسهم 88 شركة مدرجة في تعاملات سوق الأسهم السعودية إغلاقاً باللون الأخضر أمس، في حين بلغت حجم السيولة النقدية المتداولة أكثر من 4.8 مليار ريال (1.28 مليار دولار)، وهي سيولة نقدية قريبة من مستوياتها التي كانت عليها خل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة